Login to your account

Username *
Password *
Remember Me
محسن الحديري

محسن الحديري

توقع خبراء الهيئة العامة للأرصاد الجوية، أن يشهد الطقس اليوم الأربعاء، استمرار انخفاض درجات الحرارة، وأن يسود طقس مائل للحرارة رطب على القاهرة والوجه البحرى، والرياح معتدلة، وشبورة مائية صباحا

 

يفتتح فريق الأهلي، مبارياته على ستاده الجديد (ستاد السلام) يوم الجمعة المقبل، عندما يواجه الإنتاج الحربي، بالجولة 19 من الدوري الممتاز، في التاسعة مساء.

ويعتبر فريق الإنتاج الحربي، هو صاحب الأرض في هذه المباراة، ولكنه سيلعب مبارياته تحت اسم "ستاد الأهلي"، وفقا للاتفاق المبرم بين إدارة القلعة الحمراء، ومسؤولي شركة "استادات".

وقامت شركة استادات، بتعليق أعلام ولوحات النادي الأهلي، داخل ملعب السلام، تمهيدًا لوضع اسم النادي على الملعب، واستلامه بشكل رسمي، ليصبح ملعبًا للنادي الأحمر  بداية من الموسم المقبل.

أعلنت وزارة الزراعة واستصلاح الأراضي، عن ارتفاع حجم الصادرات الزراعية المصرية إلى أكثر من 3.7 مليون طن حتى الآن وتلقى السيد القصير وزير الزراعة واستصلاح الأراضي، تقريرا حول الصادرات الزراعية من الدكتور أحمد العطار رئيس الإدارة المركزية للحجر الزراعي حول إجمالي الصادرات خلال الفترة من الأول من يناير 2020 وحتى 5 أغسطس الحالي.

وأكدت الزراعة، أن الصادرات بلغت 3 مليون و781 ألف و207 طن من المنتجات الزراعية وضمت قائمة أهم الصادرات الزراعية عن هذه الفترة الموالح، البطاطس، البصل، عنب، رمان، ثوم، مانجو، فراولة، الفاصوليا، جوافة، خيار، الفلفل، باذنجان.

وأضاف القصير، أن إجمالي الصادرات الزراعية من الموالح بلغت مليون و388 ألف 910 طن ، بالإضافة إلي تصدير 673 ألف و697 طن بطاطس، لتحتل المركز الثاني في الصادرات الزراعية بعد الموالح، بينما تم تصدير 287 ألف و946 طن بصل، محتلا المركز الثالث في الصادرات، واحتل العنب المركز الرابع في الصادرات الزراعية بإجمالي 128 ألف و136 طن، في حين احتل الثوم على المركز الخامس في الصادرات بإجمالي 31 ألف و 524 طن، بينما احتلت صادرات مصر من الفراولة على المركز السادس بإجمالي كمية بلغت 20 الف و761 طن ، بينما احتلت صادرات مصر من الفاصوليا على المركز السابع بإجمالي 15 ألف و361 طن، يليها في المركز الثامن الرمان بإجمالي 5 الف و 399 طن، بينما حصلت الجوافة على المركز التاسع في الصادرات بإجمالي كمية بلغت 4 الف و523 طن، بينما حصلت المانجو على المركز العاشر في الصادرات الزراعية بإجمالي 3152 طن، وحصل الخيار على المركز الحادي عشر بإجمالي 2902 طن، وحصل الفلفل على المركز الثاني عشر بإجمالي 2266 طن، وحصل الباذنجان على المركز الأخير بإجمالي 911 طن.

أعلنت القوات المسلحة مشاركتها في تأمين انتخابات مجلس الشيوخ 2020، بالتعاون مع وزارة الداخلية.

واتخذت القيادة العامة للقوات المسلحة كل الترتيبات والإجراءات المرتبطة بالتعاون مع أجهزة وزارة الداخلية، والهيئة الوطنية للانتخابات، وكل الأجهزة المعنية بالدولة في تنظيم أعمال تأمين انتخابات مجلس الشيوخ 2020 على مستوى الجمهورية، وتوفير المناخ الآمن للمواطنين للإدلاء بأصواتهم انطلاقا من مسئوليتها الوطنية تجاه الشعب المصري.

وتشترك القوات المسلحة في تأمين الانتخابات بعناصرها في نطاق الجيوش الميدانية، والمناطق العسكرية

ناقشت لجنة الشئون الدستورية والتشريعية بمجلس النواب، في اجتماعها اليوم، برئاسة النائب بهاء أبوشقة، مشروع قانون بتعديل بعض أحكام قانون الكهرباء الصادر بالقانون رقم 87 لسنة 2015.

كانت اللجنة قد عقدت اجتماعا من قبل لمناقشة مشروع القانون، وانتهت إلى ضرورة إعادة ضبط صياغة المادة "٧٠" المطلوب تعديلها في قانون الكهرباء، والتي تتضمن تغليظ العقوبة على العاملين بالكهرباء حال قيامهم بتوصيل الكهرباء للأفراد والجهات بالمخالفة للقانون.

وأوضحت المناقشات التي شهدتها اللجنة في هذا الاجتماع إلى وجود تعارض بين نصوص قانون العقوبات، والنص المقترح والذي اعتبر جريمة قيام موظف الكهرباء بتوصيل تيار كهرباء للمنازل والجهات هي جنحة في حين أن مواد قانون العقوبات تتعامل مع جريمة استيلاء الموظف العام على المال العام كونها جناية، وهو ما يعني وجود تعارض في النصوص العقابية.

ونصت المادة 70 من مشروع القانون على الحبس مدة لا تقل عن 6 أشهر وغرامة لا تقل عن 10 آلاف جنيه ولا تزيد على 100 ألف جنيه أو بإحدى هاتين العقوبتين لكل من قام أثناء تأدية أعمال وظيفته في مجال أنشطة الكهرباء أو بسببها بارتكاب أحد أفعال توصيل الكهرباء لأي من الأفراد أو الجهات دون سند قانوني بالمخالفة لأحكام هذا القانون والقرارات المنفذة له أو علم بارتكاب أي مخالفة لتوصيل الكهرباء ولم يبادر بإبلاغ السلطات المختصة وإذا امتنع عمدًا عن تقديم أي من الخدمات المرخص بها دون عذر أو سند من القانون وكانت العقوبة الحالية الحبس مدة لا تزيد عن 6 أشهر وبغرامة لا تزيد عن 50 ألف جنيه.

وتشديد العقوبة في حالة العودة حيث جعل العقوبة غرامة لا تقل عن 20 ألف جنيه ولا تزيد عن 200 ألف جنيه، كما نصت على أن تقضي المحكمة بإلزام المحكوم عليه في حالة توصيل الكهرباء لأي من الأفراد أو الجهات بدون سند قانوني أو علم بارتكاب المخالفة ولم يبلغ السلطات بها برد مثلي قيمة استهلاك التيار الكهربائي المستولى عليه وتنقضي الدعوة الجنائية بشأن هذه الحالة إذا تم التصالح قبل إحالة الدعوى الجنائية للمحاكمة.

قال الدكتور محمد علي، وكيل مديرية الصحة بمطروح: إن مستشفى النجيلة للحجر الصحى عادت مرة أخرى مستشفى للعزل واستقبال الحالات المصابة بفيروس كورونا على مستوى محافظة مطروح فى ظل خبرتها فى التعامل مع الفيروس، وذلك بعد أن ألغت الدكتورة هالة زايد، وزير الصحة، العمل بها كمستشفى مركزي

 

حذرت صحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية من "قنبلة موقوتة" تهدد بحدوث كارثة إنسانية وبيئية كبيرة في أحد الموانئ العربية بعد حادثة انفجار ميناء مرفأ بيروت.

وحذرت الصحيفة في مقال لها نشر، اليوم السبت 8 أغسطس، من مخاوف كبيرة تطال اليمن نتيجة ناقلة النفط العملاقة "صافر" التي ترسو على سواحل مدينة الحديدة منذ حوالي 5 سنوات تقريبًا.

وأشارت الصحيفة إلى أن تواجد الباخرة بوضعها الحالي من الممكن أن يتسبب، في حال تسرب النفط منها، بكارثة "أكبر تسرب نفطي على الإطلاق في العالم" وأضرار بيئة لا يمكن أن توصف.

وبينت الصحيفة أن الناقلة اليمنية سيتسرب منها حوالي أربعة أضعاف كمية النفط التي تسربت من ناقلة النط في حادثة "إكسون فالديز" [دمر تسرب نفط إكسون فالديز الذي حدث عام 1989 شاطئ المحيط بمضيق الأمير ويليام]، والتي خلفت آثارًا كارثية من شأنها أن تعطل ممر البحر الأحمر وتدمر اقتصادات إقليمية.

واعتبرت الصحيفة أن الناقلة بمثابة "قنبلة موقوتة"، تشبه نترات الأمونيوم التي انفجرت في ميناء بيروت، لأن تخزين النفط لفترات طويلة من دون تهوية يمكن أن يسبب انفجارًا كبيرًا، بحسب الخبراء.

تقع حديقة النباتات بأسوان على جزيرة بأكملها وتحتوى على العديد من الأشجار والنباتات النادرة وقد أقيمت جزيرة النباتات على مساحة 17 فدان وتم تقسيمها على هيئة 7 قطاعات من الحياة النباتية النادرة والمعمرة والتى يتم تهيئة الظروف المناخية الملائمة لها بواسطة الصوبات البلاستيكية

FB IMG 1596794215465

FB IMG 1596794222515

كانت دوريات المراقبة والحراسة للعدو الصهيونى على الضفة الشرقية للقناة بدأت بالأفراد فتعددت الكمائن والألغام التى كانت تستهدف تلك الدوريات فتطورت إلى دوريات بالعربات فتطور معها أسلوب المواجه بالألغام التى تتناسب معها إلى أن وصلت الدوريات الإسرائيلية بإستخدام الدبابات فى عملية الحراسة والمراقبة فبثت المجموعات المقاتلة المصرية وبخاصة المجموعة 39 قتال الكثير من الألغام المضادة للدبابات ناهيك عن الكمائن وهذا ما أرق قيادة العدو وجعلهم يتوصلون إلى إستخدام كاسحة الألغام من أجل تطهير الطرق الخاصة بالدوريات وإبطال مفعول الألغام المضادة للمركبات ...

وهنا كانت المجموعة 39 قتال قد عقدت العزم على نسف تلك (الدقاقة ) حتى تصيب العدو بالإحباط وتصيب مشروعه بالفشل ...ولكن كيف يتم نسف آليه مصنوعة من الفولاذ لا تتأثر بالصواريخ المضادة للدبابات وغير ذلك متخصصة فى تفجير الألغام؟؟؟..بعد تفكير متواصل توصلت المجموعة إلى عمل شرك من الألغام فى خط سير تلك الآلية هذا بعد إستطلاع مسارها ووجهات عملها اليومية .ثم ربط هذا الشرك أو الشبكة بسلك يعبر من الضفة الشرقية إلى الغربية عبر القناة موصول بذراع نسف عند مشاهدتها من بعيد تقوم المجموعة 39 بنسف الكاسحة وعلى الفور تم تجهيز الألغام والمعروف أن سبعة كيلو جرامات كافية لنسف دبابة زنة ستين طن ولن تصدقوا أنه تم تجهيز 350 كيلو جرام من المتفجرات والألغام وذلك حتى يحدث قوة ودمار شامل لتلك الآلية لإحداث التأثير النفسى للعدو الذى يجعله يشعر باليأس من إستخدام تلك الآلية .. وقد أوكل الرفاعى تنفيذ تلك العملية للنقيب بحرى / إسلام توفيق وفصيلة الصاعقة البحرية 

وذلك لدقة وصعوبة التعامل مع تيارات قناة السويس حيث أن التيار فى القناة يتغير كل ثلاث ساعات وبالفعل أنطلق الرجل ومعه رجاله وبعد العبور إلى الضفة الشرقية ومع تغير تيار المياه أنقطع سلك الربط بين الضفتين فما كان من النقيب /إسلام توفيق إلا أنه قام بتعديل الخطة على الفور وجعل حقل الألغام منفرد وقام بتوصيل الألغم كلها ببعضا بدائرة واحد بحيث إذا أنفجر لغم واحد أنفجر معه باقى المجموعة فى نفس الوقت وتبقى معه لغم واحد لم يرد أن يرجع به فقام بزرعه فى مدق فرعى مجاور للمدق الرئيسى التى تمر عليه الدقاقة ...وبالفعل مرت الدقاقة وأنفجرت إنفجاراً شديداً لدرجة أن زراع الخاص بها قد طار إلى الضفة الغربية جهة قواتنا ..ومن شدة الإنفجار خرج قائد الموقع الإسرائيلى وكان برتبة عقيد مفزوعاً وكان يركب مدرعته فخاف أن يدخل بمدرعته المدق الرئيسى الذى أنفجرت فيه الكاسحة ظناً منه أن هناك مزيد من الألغام المزروعه ودخل فى المدق الفرعى فأنفجر فيه اللغم الذى قد وضعه النقيب بحرى /إسلام توفيق ولقى هذا العقيد مصرعه فى الحال

ورد إلى مجمع البحوث الإسلامية، سؤال عبر الصفحة الرسمية على موقع «فيسيوك»، نصه: «ما حكم التباطؤ في توزيع التركة لعقود بعد وفاة الموروث؟».

وأجاب «البحوث الإسلامية» بأنه بموت الإنسان تصير أمواله تركة، يتم تجهيزه ودفنه منها، ثم تُسدد ديونه، ثم تنفذ وصاياه في حدود الثلث؛ كما بين النبي صلى الله عليه وسلم، وما بقي بعد ذلك فهو ميراث، يجب تقسيمه وفق ما حدد الله تبارك وتعالى، وتجدر الإشارة إلى أن الورثة شركاء في التركة، كلٌ بقدر نصيبه الذي بينه الله تعالى بقوله {آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَاؤُكُمْ لَا تَدْرُونَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ لَكُمْ نَفْعًا فَرِيضَةً مِنَ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيمًا حَكِيمًا } [النساء: 11].

وأضاف أنه تجدر الإشارة إلى أن استحقاق الإرث يبدأ من تحقق وفاة المورث، قال تعالى {لِلرِّجَالِ نَصِيبٌ مِمَّا تَرَكَ الْوَالِدَانِ وَالْأَقْرَبُونَ وَلِلنِّسَاءِ نَصِيبٌ مِمَّا تَرَكَ الْوَالِدَانِ وَالْأَقْرَبُونَ مِمَّا قَلَّ مِنْهُ أَوْ كَثُرَ نَصِيبًا مَفْرُوضًا} [النساء: 7].

وقال المجمع إن الفقهاء نصوا على أن الميراث من الحقوق القوية التي لا تسقط بالتقادم، ولا بعدم المطالبة به حياء ولا بالتنازل عنه في حياة الوراث، قال شيخ الإسلام زكريا الأنصاري: « وَتَمَامُ الْمِيرَاثِ أَنْ يَمُوتَ الْمُورِثُ، قَبَضَهُ الْوَارِثُ أَمْ لَمْ يَقْبِضْهُ قَبِلَهُ أَوْ لَمْ يَقْبَلْهُ لِأَنَّهُ لَيْسَ لَهُ رَدُّهُ»، وما اعتاده كثير من الناس من تأخير قسمة التركة لسنوات وربما لعقود بحجة نفي الطمع في الميت فهو تصرف خاطئ، وهو من المماطلة التي نهى النبي صلى الله عليه وسلم عنها ، فعن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه و سلم قال (مطل الغني ظلم).

والمطل: هو التأخر في إيصال الحق لمستحقه، ومتى ثبت الحق وجبت المبادرة بأدائه بشرطين: التمكن من أداء هذا الحق ، وألا تظهر مصلحة في التأخير.

أما تأخير الميراث وعدم قسمته على الورثة بغير عذر فهو (غلول)، قال تعالى: {وَمَن يَغْلُلْ يَأْتِ بِمَا غَلَّ يَوْمَ الْقِيَامَةِ}، ولذلك قال شيخ الإسلام زكريا الأنصاري: تتعين المبادرة إلى الحق وَلَا يَسُوغُ التَّأْخِيرُ مِنْ غَيْرِ عُذْرٍ؛ لا سيما وَفِي التَّأْخِيرِ ضَرَرٌ عَلَيْهِ لِفَوَاتِ غَلَّةٍ أَوْ ثَمَرَةٍ أَوْ دَرٍّ .

ونصحت لجنة الفتوى بالبحوث الإسلامية بضرورة امتثال الأمر الإلهي من المبادرة إلى توزيع التركة على مستحقيها؛ لاسيما مع التأثر بخبر الوفاة، وسماحة النفوس لبذل المال لحصول الفجيعة بخبر الوفاة، أما التباطؤ في قسمة التركة فإنه غالبا ينشب عنه نزاعات تفضي كثيرا إلى قطع الأرحام، وإيغار الصدور بالعدواة، ولذا ننصح بالمبادر إلى قسمة التركة عقب وفاة المورث، وننبه إلى أن العادات بتأخير التركة بغير عذر مخالفة للشريعة.

Ad_square_02
Ad_square_03
.Copyright © 2024 SuezBalady