Login to your account

Username *
Password *
Remember Me
محسن الحديري

محسن الحديري

نشر الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرونتغريدة باللغة العربية، تزامنا مع الأزمة التي أثيرت بنشر رسوم كاريكاتورية عن النبي محمد صلى الله عليه وسلم.

وقال ماكرون في تغريدته: "لا شيئ يجعلنا نتراجع، أبدا. نحترم كل أوجه الاختلاف بروح السلام. لا نقبل أبدا خطاب الحقد وندافع عن النقاش العقلاني. سنقف دوما إلى جانب كرامة الإنسان والقيم العالمية".

والساعات الماضيه، حثت فرنسا دول الشرق الأوسط ، على منع شركات التجزئة من مقاطعة منتجاتها.

وقالت وزارة الخارجية الفرنسية، في بيان إن الأيام القليلة الماضية شهدت دعوات في العديد من دول الشرق الأوسط لمقاطعة المنتجات الفرنسية، لا سيما المنتجات الغذائية، فضلا عن دعوات للتظاهر ضد فرنسا بعد واقعة ذبح مدرس.

وقال البيان "دعوات المقاطعة هذه لا أساس لها ويجب أن تتوقف على الفور وكذلك جميع الهجمات ضد بلدنا والتي تدفعها أقلية متطرفة".

ويأتي البيان الصادر عن الخارجية الفرنسية في ظل حملة مقاطعة تبناها نشطاء في عددٍ من الدول الإسلامية والشرق الأوسط، في أعقاب تصريحات الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، التي اعتُبرت أنها مسيئة للإسلام.

images 2

الفيلم الذي كتب قصتة الكاتب الراحل جمال الغطاني

 الشهيد عبد العزيز محمود

 من ابطال المقاومة الشعبية بالسويس أثناء الحصار

شكلت المؤسسة الصحفية لجنة من 3 رجال تسافر إلى السويس بعد حرب أكتوبر 1973 لتستقصي الحقيقة حول مصير عهدة الأسطي عبد العزيز والذى يعمل سائق سيارة تتبع تلك المؤسسة الصحفية , مهمته توزيع الصحف , دخل السويس في 23 أكتوبر , لكنه لم يغادرها قط , بقي جسده الطاهر في مكان ما , لقد كان الاسطى عبد العزيز من بين صفوف المدنين الذين حولهم نداء الواجب في لحظة إلى مقاتلين ضد العدو الإسرائيلى بمدينة السويس .

فشلت اللجنة في الإطلاع على كشوف المستشفي الذي كان يمتلئ بالجرحى والمصابين والشهداء وقت الحرب , فلم يكن هناك وقتا لتسجيل من يدخلها..واللجنة تريد دليل مادي يثبت أين ذهبت العهدة .. لا يهمهما مصير الأسطى عبد العزيز.. المهم أن تكتب تقريرها بنجاح.

لكن خلال البحث تتكشف لها حقائق عديدة.. تظهر لهم جوانب إنسانية في شخصية الفدائيين الذين وقفوا أمام قوات اليهود في 24 أكتوبر..

في كل مكان كان الأسطى عبد العزيز موجود.. أطلق عليه سكان المدينة الغريب..

ذهب عضو اللجنة إلى الفدائيين.. قالوا أن الغريب مات شهيدا في معركة قسم الأربعين.. فقد طلب أن يذهب معهم.. أمسك السلاح لأول مرة.. وتوجه لإيقاف تقدم اليهود.. عندما تقدمت الدبابات .. تقدم الغريب..وقف بطوله في مواجهاتها.. كان يريد الاقتراب إلى أقصي حد ممكن من الدبابة..ألقي بالقنبلة الأولي.. ودوي صوت الرصاص يحصد جنود اليهود..امتدت يد الغريب وألقت بالقنبلة الثانية ..وغطي الدخان كل شئ.. ولم يعثروا له على جثة.

عضو آخر باللجنة أكد له الأهالي أنهم سحبوا جثة الغريب..ودفنوه بسرعة تحت الرمال.. وأثناء الحصار قرر الحاج حافظ سلامة نقل الشهداء إلى مقبرة واحدة داخل السويس.. وعندما حفروا لنقل الغريب صاحوا الله أكبر ..وجدوا الجثمان على حاله..

روايات آخري أكدت أن الشخص الذي نقلوه غير الغريب..والصحيح أن دانه انفجرت فوقه تماما ولم يعثر له على أثر.

زادت حيرة اللجنة..وقالت امرأة عجوز أن الغريب اسمه خلف.. كان يساعدها ببضعة قروش لفقرها.. هي لا تعلم اسمه.. وإنما أسمته خلف على اسم ابنها الأول خلف الذي مات رضيعا.. وقال عسكري أن الباشجاويش كان يطلق عليه اسم كمال.. وهو اسم ابنه الذي مات.. كان الغريب يحمل أسماء كل الأحبة لأهل المدينة المحاصرة.

أجمع الكثيرون أن الغريب بدا كثير الحركة .. لا يهدأ .. لا ينام في مكان واحد .. بل نادرا ما رآه البعض نائما .. كل من رآه شاهده مستيقظا يؤدي عملا.. في الليل يقف خلال نوبات الحراسة عند أطراف المدينة .. يحفر الخنادق .. ينقل العديد من العوائق كالعربات المدمرة والحجارة الثقيلة ليسد بها الطريق . يحفر آبارا للمياة.. آذن للصلاة .. تبرع بدمه مرات عديدة.. تسلل إلى خطوط العدو.

لقد شاهد الجميع الغريب … فقد كان كل المدنيين على قلب رجل واحد يضحون بإنفسهم ويدافعون عن وطنهم مصر ولا يستطيع ان يفرق بينهم أحد

هذه حكايات الغريب التى كتبها الكاتب والروائى والمراسل العسكرى بحرب أكتوبر 1973 جمال الغيطانى …

اعترفت ربة منزل مقيمة بالجيزة بإدارتها كيانا تعليميا وهميا "بدون ترخيص" في مدينة نصر بالقاهرة، لمنح شهادات الماجستير والدرجات العلمية العليا.

وأنها قامت باتخاذ شقة فى مدينة نصر وكرا لممارسة نشاطها الإجرامى فى الاحتيال على المواطنين من راغبى الحصول على الشهادات الجامعية والشهادات العليا ماجستير دبلومات وإيهامهم بأن الأكاديمية تمنح الدارسين شهادات دراسية تخصصية معتمدة من الجامعات المصرية فى مجالات مختلفة تمكنهم من الالتحاق للعمل بالشركات والمؤسسات الكبرى بمرتبات مجزية بالداخل والخارج.

وأوضحت المتهمة أنها قامت بتنظيم دورات تدريبية ودراسية وهمية وتمكنت نتيجة ذلك من استقطاب العديد من الأشخاص راغبي الحصول على تلك الشهادات، وتحصلت منهم على مبالغ مالية نظير ذلك تراوحت ما بين 1000 إلى 5000 جنيه عن الدورة التدريبية من كل دارس.

وتمكن قطاع الأمن العام ومديرية أمن القاهرة من استهداف مقر الأكاديمية وأمكن ضبط المتهمة، وعثر على كمية من الشهادات الدراسية تفيد بحصول أصحابها على دبلومات دراسية مزورة بالكامل وكمية من شهادات الخبرة بأسماء أشخاص مختلفة ومجموعة من الكتب الدراسية وكمية من كارنيهات منسوب للأكاديمية وبمواجهتها أقرت بنشاطها الإجرامى على النحو المشار إليه.

وذكرت التحريات أن المتهمة قامت بالنصب على طلبة الثانوية العامة والأزهرية والمعاهد الفنية والمتوسطة راغبى الحصول على الشهادات الجامعية والشهادات العليا، وإيهامهم بأن الأكاديمية تمنح الدارسين شهادات دراسية دولية تخصصية معتمدة من الجامعات المصرية والأجنبية فى مجالات مختلفة تمكنهم من الالتحاق للعمل بالشركات والمؤسسات الكبرى بالداخل والخارج، وقام بتنظيم دورات تدريبية ودراسية وهمية وتمكن نتيجة ذلك من استقطاب العديد من الأشخاص راغبى الحصول على الشهادات وتحصل منهم على مبالغ مالية نظير ذلك تراوحت ما بين 1000 إلى 4000 جنيه من كل دارس.

كان اقتحام مدينة السويس أول آمال العدو خلال حرب أكتوبر 1973 م ولكن ملحمة قوات مصر من الجيش والشرطة والشعب والكفاح المشترك رده على أعقابه ودحره بعد تكبيده الكثير من الخسائر فى الأرواح والعتاد.

فقد عاشت مدينة السويس أيامًا تاريخية بين 22 أكتوبر 1973 م ــ حتى 29 يناير 1974 م تقاتل العدو وتدمره وتتمسك بانضباط السلوك القومى المحقق للصمود. فلقد خرق العدو اتفاقية إطلاق النار وتكررت محاولاته حتى وصل لمشارف السويس يوم 23 أكتوبر 1973 م وأحاط بها وعندئذ بدأت المدينة الباسلة تنظم دفاعاتها بحسب الخطة الدفاعية مع دعمها بأطقم اصطياد الدبابات من الفرقة 19 وقوات الصاعقة ووحدات الشرطة المجهزة وأفراد الدفاع الشعبى ... ومن القاهرة يصل إليهم صوت الرئيس الراحل السادات عبر الأثير للسويس ) لا تسليم القتال حتى آخر رجل.. .. الله معكم )..

وفى يوم 23 أكتوبر 1973 م عقد ضباط الشرطة اجتماعًا بمبنى قسم شرطة الأربعين لمناقشة وسائل التصدى إذا ما حاول العدو اقتحام المدينة بالدبابات واقترح وقتها النقيب محمد عاصم حمودة من ضباط قسم الأربعين أن يذوب رجال الشرطة بين أفراد الشعب مشاركين إياهم المقاومة الشعبية ثم حث الجميع على التبرع بدمائهم والعمل على جمع القادرين على حمل السلاح وأقسم الجميع على الفداء...... وفى الساعة السادسة والربع من صباح اليوم التالى بدأت طائرات العدو فى قصف السويس بكثافة للإرهاب وبذر بذور اليأس فى نفوس المواطنين تمهيدًا لاقتحامهم المدينة واتجه العديد من المواطنين إلى مسجد الشهداء يلوذون ببيت الله ، فما كان من النقيب حسن أسامة إلا أن دخل المسجد واعتلى المنبر ليشيد بأهل السويس ويخاطبهم بحماس ويحثهم ويدعوهم إلى المزيد من العطاء ، فتسابق الجميع بالخروج حاملين أسلحتهم متوجهين إلى منافذ المدينة للمشاركة فى القتال. أما من لم يكن يحمل سلاحًا فقد شارك فى إطفاء الحرائق كما راح المسنون يرشدون المواطنين إلى الملاجىء ويساعدون فى إخلاء الأحياء من المواقع التى كان يقذفها العدو، وغير ذلك من الجهود التى كانت مثلاً رائعًا للتناسق والتلاحم بين الشرطة والشعب. وفى نفس الوقت توجه النقيب عاصم حمودة إلى مستشفى السويس ، وكان قد تجمع هناك بعض المواطنين يطالبون بتسليمهم الأسلحة الموجودة بغرفة المسئول العسكرى بالمستشفى ، كما تجمع عدد من المصابين يحاولون الخروج للاشتراك فى المقاومة ويتدخل الضابط لتوزيع الأسلحة على القادرين ليكون منهم مجموعة مقاتلة خاصة. وقد انتشر فى ذلك الوقت نبأ تقدم دبابات العدو عبر طريق القاهرة - السويس إلى ناحية حى الأربعين، فاتجهت جماعات المقاومة إلى هناك حيث التقت مع مجموعة المستشفى واعتلى المئات من جنود القوات المسلحة والشرطة وأفراد الشعب مبانى الحى شرقى وغربى شريط السكة الحديد استعدادًا لمواجهة الدبابات المعادية وكانت حوالى 30 دبابة تتقدم نحو المدينة حتى وصلت إلى ميدان الأربعين فى حوالى الساعة 12 ظهرًا ، وفجأة أطلق أبطال المقاومة نيرانهم فأصابوا أول دبابة مما أعاق الطريق على المتقدمين واضطرت باقى الدبابات إلى الانحراف عن مسارها فاتحة بعضها إلى ناحية قسم شرطة الأربعين ، وراح الباقى يشتبك مع أفراد المقاومة، وازاء اشتداد المقاومة ارتبك العدو وهرول أفراده إلى قسم شرطة الأربعين محاولين الاحتماء واحتفظوا بالموجودين داخل القسم كرهائن يساومون بحياتهم فى محاولة يائسة للخروج من هذا المأزق، حيث أن فرصة المقاومة فى اصطياد أكثر من 50 جنديًا من جنود العدو يقابلها أرواح الرهائن المصريين وهى غالية وتباينت الآراء. فالبعض يرى محاصرة قسم الشرطة بدون هجوم حتى يستسلم العدو، بينما يرى البعض الآخر ضرورة الاقتحام مهما كانت التضحيات. وعلى هذا الرأى الأخير اتفق الرائد نبيل شرف نائب مأمور قسم السويس والنقيب عاصم حمودة وتولى الثانى قيادة محاولة الاقتحام واضطلع الأول بمهمة التغطية وبدأت المعركة فاستشهد فيها الرائد نبيل شرف متأثرًا بإصابته وراح النقيب عاصم حمودة يطالب أفراد مجموعته بالثأر للشهيد متقدمًا نحو هدفه ويرافقه من رجال الشرطة الرقيب أول محمد سلامة حجازى، العريف محمد عبد اللطيف والعريف محمد مسعد والخفير محمد محمدين، ولكن الضابط أصيب برصاصة فى فخذه، واستشهد الرجال الأربعة المرافقون له وأسرع أحد الجنود بالضابط المصاب إلى المستشفى إلا أنه استشهد فى الطريق نتيجة قذيفة مدفع أصابت السيارة ... وقد قام الرئيس الراحل أنور السادات بمنح نوط الواجب من الطبقة الأولى لاسمى كل من الشهيدين شرطة الرائد / نبيل شرف والنقيب / عاصم حمودة . فى تلك المعركة تكبد العدو خسائر فادحة وتم أسر 68 ضابطًا منهم قائد القوة الغاشمة للعدو وعشرات الجنود، وتستمر المقاومة حتى يوم 29 أكتوبر حين وصلت قوات الأمم المتحدة

الفدائي إبراهيم محمد يوسف 

يزخر التاريخ المصري بأشخاص وقامات كبيرة خاضت بطولات مجيدة ساهمت في حفر أسمائهم بحروف من نور في التاريخ ، حتى عرفتهم كل الأجيال، وفي المقابل، أدى آخرون نفس الأدوار الإيجابية ، لكنهم لم ينالوا نصيبا كافيا من الشهرة ، وأصبحوا في طي النسيان و من تلك الشخصيات

شهيد السويس المجهول أبراهيم محمد يوسف 

( صانع الحلوي )

من ابطال المقاومة الشعبية بمدينة السويس

في لية 23 أكتوبر 73 انضم المواطن البسيط أبراهيم محمد يوسف

الذي كان يعمل صاتع للحلويات بمحل الحاج غندور بالسويس الي صفوف فرقة حماية الشعب و في تلك الليلة ظل مستيقظا مع شباب السويس في انتظار وصول الاعداء

و بعد ادائة صلاة الفجر رفع صوتة هو و ابطال السويس بالدعاء من قلوبهم مطالبين الله اما النصر او الشهادة و عندما عبرت المدرعات الاسرائلية منطة المثلت و اخذت تجتاز شارع الجيش في ثبات و ثقة كانت هذة هي اللحظة الحاسمة في حياة الشهيد محمد يوسف

الذي قام بالصعود علي احدي الدبابات و قام بألقاء قنبلة داخلها فانفجرت الدبابة و عطلت خلفها الدبابات الاخري التي كانت خلفها و كانت تلك البطولة هي نقطة تحول في المعركة

و بعدها اسرع البطل الشهيد لحمل سلاحة الخفيف و بعض القنابل اليدوية و شارك في القتال حتي نال الشهادة في عصر يوم 24 أكتوبر

سقط في ساحة الفداء و الشرف و لم يكن مضي علي زواجة سوي بضعة شهور

أستشهد قبل ان تضع زوجتة أبنة لم يعرف اسمها

ساهم البطل في صناعة اللحلوي و توزيعها علي الجنود لادخال السعادة في قلوبهم

و ساهم ايضا في صناعة نصر أكتوبر

نفى المركز الاعلامي لمجلس الوزراء، ما تردد في بعض المواقع الإلكترونية وصفحات التواصل الاجتماعي أنباء بشأن إلغاء الامتحانات بجميع صفوف النقل خلال العام الدراسي الجديد.

وقام المركز بالتواصل مع وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، والتي نفت تلك الأنباء، مُؤكدةً أنه لا صحة لإلغاء الامتحانات بجميع صفوف النقل خلال العام الدراسي الجديد، مُوضحةً أن الامتحانات ستعقد بنظام التقييم فقط للصفوف من KG1 حتى الصف الثالث الابتدائي، أما بالنسبة للصفوف من الرابع الابتدائي حتى الثانوي العام، فإن الامتحانات ستعقد في مواعيدها المحددة وفقاً للخريطة الزمنية دون أي تغيير، مُشددةً على الالتزام بتطبيق كافة الإجراءات الاحترازية والوقائية في ظل جائحة كورونا.

وفي سياق متصل، يعتمد نظام التقييم بالنسبة للصفوف من الأول حتى الثالث الابتدائي، على قياس الأداء والسلوك الفردي والجماعي للتلميذ، من خلال المهام الفردية والجماعية بنوعياتها "الشفهية، التحريرية، المهارية"، باستخدام مقياس الأداء المتدرج على النحو التالي: ("يفوق التوقعات دائماً": ويرمز له باللون الأزرق، "يلبي التوقعات": ويرمز له باللون الأخضر ، "يلبي التوقعات أحيانا": ويرمز له باللون الأصفر ، "أقل من المتوقع": ويرمز له باللون الأحمر)، على أن يتسلم ولي الأمر في  نهاية كل فصل دراسي تقريراً يعبر عن أداء الطالب طوال تلك الفترة، وتحفظ صورة منه في ملف الطالب.

أطلق مجهولون الأعيرة النارية، على مرشح لانتخابات مجلس النواب عن دائرة قوص في قنا. 

وتلقى اللواء محمد أبو المجد مساعد وزير الداخلية، مدير امن قنا، إخطارا بقيام مجهولين بإطلاق النيران على أشرف أبوالفضل، مرشح مجلس النواب عن دائرة مركز قوص ونقادة وقفط.

ونشر المرشح، عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك": "قدر الله وما شاء فعل والحمد لله على كل حال، أهلي وأصحابي وأحبابي أؤكد لكم أني بخير وعافية، وما حدث لن ينال من عزيمتنا وإصرارنا على استكمال ما بدأنا، ويكفينا حب الناس والتفافهم حولنا ودمتم بخير".

أعلنت وزارة الصحة والسكان، امس الأربعاء، عن خروج  103 متعافين من فيروس كورونا من المستشفيات، وذلك بعد تلقيهم الرعاية الطبية اللازمة وتمام شفائهم وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، ليرتفع إجمالي المتعافيين من الفيروس إلى 98516 حالة حتى اليوم.

وأوضح الدكتور خالد مجاهد مستشار وزيرة الصحة والسكان لشئون الإعلام والمتحدث الرسمي للوزارة، أنه تم تسجيل 178 حالة جديدة ثبتت إيجابية تحاليلها معمليًا للفيروس، وذلك ضمن إجراءات الترصد والتقصي والفحوصات اللازمة التي تُجريها الوزارة وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، لافتًا إلى وفاة  13 حالة جديدة.

وقال "مجاهد" إنه طبقًا لتوصيات منظمة الصحة العالمية الصادرة في ٢٧ مايو ٢٠٢٠، فإن زوال الأعراض المرضية  لمدة 10 أيام من الإصابة يعد مؤشرًا لتعافي المريض من فيروس كورونا.

وذكر "مجاهد" أن إجمالي العدد الذي تم تسجيله في مصر بفيروس كورونا المستجد حتى اليوم الأربعاء، هو 105883  حالات من ضمنهم 98516 حالة تم شفاؤها، و 6155 حالة وفاه

مسيرة بطولة و استشهاد صاحب أشهر صور العبور

الجندي حامل المدفع علي خط بارليف

البطل الشهيد حسان أحمد أبوحزة

ابن قرية البصارطة مركز دمياط 

تم تجنيده فى 1969 

فى حرب أكتوبر كان من طلائع الجنود اللذين عبروا قنال السويس وكان يحمل مدفعا مضاد للدبابات وزنه 120 كيلو بالاضافة لعشرين كيلو مهمات أخرى 

 الشهيد حسان كان يحمل ذلك المدفع بكل سهوله وكان يتبرع لحمل مهمات زملائه ومساعدتهم فى مهامهم بكل وسرور

كانت مهمة الشهيد حسان هو المرابطة على مدفعه المضاد للدبابات من أسفل التبة لصد هجمات الدبابات الاسرائيلية 

استطاع الشهيد حسان بقوته وتحمله وشجاعته أن ينجز تلك المهام المتعددة بكل سرعة واتقان.

و مع تركز الهجمات المضادة للعدو بالدبابات والطائرات على القوات المصرية تم حصار وحدته رفض أن ينسحب أو يتوقف عن القتال مع استمرار حمله لمدفعه صعودا وهبوطا الى ان حدث تركيز شديد من طيران العدو على موقعه رفض أن ينزل فى حفرته البرميلية وظل مرابطا على مدفعه رافضا الحاح زملائه له بالنزول.

استشهد البطل  يوم 10/16بشظية فى صدره

أعلنت وزارة الصحة والسكان، امس الإثنين، عن خروج  67 متعافيًا من فيروس كورونا من المستشفيات، وذلك بعد تلقيهم الرعاية الطبية اللازمة وتمام شفائهم وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، ليرتفع إجمالي المتعافيين من الفيروس إلى 98314 حالة حتى اليوم.

وأوضح الدكتور خالد مجاهد مستشار وزيرة الصحة والسكان لشئون الإعلام والمتحدث الرسمي للوزارة، أنه تم تسجيل 123 حالة جديدة ثبتت إيجابية تحاليلها معمليًا للفيروس، وذلك ضمن إجراءات الترصد والتقصي والفحوصات اللازمة التي تُجريها الوزارة وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، لافتًا إلى وفاة  10 حالات جديدة.

وقال "مجاهد" إنه طبقًا لتوصيات منظمة الصحة العالمية الصادرة في ٢٧ مايو ٢٠٢٠، فإن زوال الأعراض المرضية  لمدة 10 أيام من الإصابة يعد مؤشرًا لتعافي المريض من فيروس كورونا.

وذكر "مجاهد" أن إجمالي العدد الذي تم تسجيله في مصر بفيروس كورونا المستجد حتى اليوم الإثنين، هو 105547 حالة من ضمنهم 98314 حالة تم شفاؤها، و 6130 حالة وفاة.

فيس بوك

Ad_square_02
Ad_square_03
.Copyright © 2024 SuezBalady