أعلنت وزارة الصحة والسكان، الجمعة، عن خروج  765 متعافِ من فيروس كورونا من المستشفيات، وذلك بعد تلقيهم الرعاية الطبية اللازمة وتمام شفائهم وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، ليرتفع إجمالي المتعافين من الفيروس إلى 170773 حالة حتى اليوم.

وأوضح الدكتور خالد مجاهد، مساعد وزيرة الصحة والسكان للإعلام والتوعية، والمتحدث الرسمي للوزارة، أنه تم تسجيل 1021 حالات جديدة ثبتت إيجابية تحاليلها معمليًا للفيروس، وذلك ضمن إجراءات الترصد والتقصي والفحوصات اللازمة التي تُجريها الوزارة وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، لافتًا إلى وفاة 61 حالة جديدة.

وقال "مجاهد" إنه طبقًا لتوصيات منظمة الصحة العالمية الصادرة في ٢٧ مايو ٢٠٢٠، فإن زوال الأعراض المرضية  لمدة 10 أيام من الإصابة يعد مؤشرًا لتعافي المريض من فيروس كورونا.

وذكر "مجاهد" أن إجمالي العدد الذي تم تسجيله في مصر بفيروس كورونا المستجد حتى الجمعة، هو 227552 من ضمنهم 170773 حالة تم شفاؤها، و 13339 حالة وفاة.

يبدأ العمل بمنظومة الاشتراطات البنائية الجديدة علي مستوي الجمهورية في اول مايو ٢٠٢١ بتطبيق التجربة بحي السويس فقط كمرحلة تجريبية.

أوضحت دار الإفتاء المصرية عبر موقعها الالكتروني، أنه يجوز إخراج زكاة الفطر من أول ليلة في رمضان، وإن موعد إخراج زكاة الفطر مستمر حتى صباح يوم العيد، جاء ذلك في إجابتها على سؤال يقول فيه صاحبه: «هل يمكن إخراج زكاة الفطر الآن لأن ظروفي المادية متيسرة وأستطيع إخراجها الآن؟».

وقالت دار الإفتاء إن بعض الفقهاء أجازوا مد موعد إخراج زكاة الفطر إلى عصر يوم العيد، مؤكدة أنه من الأفضل أن تخرج في ليلة العيد، موضحة أن موعد زكاة الفطر يجب بدخول فجر يوم العيد عند الحنفية. 

وعن موعد إخراج زكاة الفطر، ذكرت الدار، أن عند الشافعية والحنابلة يرون أنها تجب بغروب شمس آخر يوم من رمضان، وأجاز المالكية والحنابلة إخراجها قبل وقتها بيومين؛ لقول ابن عمر رضي الله تعالى عنهما: «كانوا يعطون صدقة الفطر قبل العيد بيوم أو يومين».

موعد إخراج زكاة الفطر

وأشارت دار الإفتاء، إلى عدم وجود مانع شرعًا في تعجيل موعد إخراح زكاة الفطر من بداية شهر رمضان، كما هو الصحيح عند الشافعية وهو قول مصحح عند الحنفية، وفي وجه عند الشافعية أنه يجوز من أول يوم من رمضان لا من أول ليلة، وفي وجه يجوز قبل رمضان. 

 وأوضحت دار الإفتاء، أنه بخلاف موعد إخراج زكاة الفطر، يسأل البعض عن كيفية إخراجها بالقيمة، فيرى الحنفية أنَّ الواجبَ في صدقة الفطر نصفُ صاعٍ من بُرٍّ أو دقيقه أو سويقه أو زبيب أو صاع من تمر أو شعير، أما صفته فهو أن وجوب المنصوص عليه من حيث إنه مال متقوم على الإطلاق لا من حيث إنه عين، فيجوز أن يعطي عن جميع ذلك القيمة دراهم، أو دنانير، أو فلوسًا، أو عروضًا، أو ما شاء. 

واستشهدت دار الإفتاء بقول الحسن البصري؛ حيث روي عنه أنه قال: «لا بأس أن تعطى الدراهم في صدقة الفطر»، وأبو إسحاق السبيعي؛ فعن زهير قال: سمعت أبا إسحاق يقول: «أدركتهم وهم يعطون في صدقة الفطر الدراهم بقيمة الطعام».

تمر البلاد بموجة حارة ارتفعت فيها درجات الحرارة بشكل كبير، خلال تلك الأيام، ولهذا تنصح هيئة الأرصاد المواطنين بتخفيف ملابسهم خلال الأيام المقبلة، في ظل استمرار تلك الموجة الحارة لليوم الثاني على التوالي، وفي ظل توقعات أن تظل درجة الحرارة على هذا المنوال خلال الأيام القادمة.

وعبر بيان نشرته هيئة الأرصاد الجوية المصرية، من خلالها صفحتها على موقع «فيس بوك»، أكدت فيه: «استمرار ارتفاع درجات الحرارة على مختلف الأنحاء لليوم الثاني على التوالي، بعد أن سجلت درجة الحرارة العظمي على القاهرة 36 درجة».

وكشفت الهيئة أنه: «من المتوقع أن تستمر درجات الحرارة على هذا المنوال خلال الأيام القادمة، كما تنشط الرياح نشاطا نسبيا خاصة أوقات المساء».

وأوصت بأنه من الممكن تخفيف الملابس خلال الوقت الحالي، موضحة أن درجة الحرارة لن تنخفض بشكل كبيرة مرة أخرى

شارك مع الكتيبة  يوم 22  اكتوبر تحت قيادة 

 العميد احمد اسامه ابراهيم وقائد الكتيبه 

الرائد على امين احمد علي و رئيس عمليات الكتيبة

 الرائد صادق عبد الواحد

في صد هجوم الدبابات الاسرائلية علي مدينة الإسماعلية

في قرية أبو عطوة و تدمير اوهام شارون

 وتعتبر هذه المعركة من اعنف معارك الدبابات بين الجيش المصرى والاسرائيلى ،فقد ارادت اسرائيل أن تصل الى منطقة ابو عطوة والموجود بها تل مرتفع تستطيع منه اسرائيل ضرب الاسماعيلية بعد ان تمكنت اسرائيل من التسلل بعدد من الدبابات الى منطقة الدفرسوار .

وقد عبرت قوات من العدو من المساحات الفاصلة الموجودة بين الجيش الثالث والثانى ،وفى منطقة الثغرة قام العدو بالاعتداء على السكان المدنيين فى فايد وكسفريت وفنارة والسعيدية وابو سلطان والضبعية وقاموا كذلك بضرب المناطق المدنية،وقد استشهد عدد من السكان المدنيين من ابناء الاسماعيلية وعددهم 19 شهيد .

وقد تم تدمير دبابات العدو على مرحلتين ...الاولى ثلاث دبابات عند قرية ابو عطوة والاخرى اربع دبابات ومدرعة على بعد 500 متر وتمكنت القوات المصرية من الحاق هزيمة للعدو بعد معركة شرسة بينهم وكان هناك دور كبير لابناء الاسماعيلية فى منطقة البركه وابو عطوة وغيرها .

تدوين المؤرخ : سامح طلعت

أعلنت وزارة الصحة والسكان، الخميس، عن خروج  700 متعافِ من فيروس كورونا من المستشفيات، وذلك بعد تلقيهم الرعاية الطبية اللازمة وتمام شفائهم وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، ليرتفع إجمالي المتعافين من الفيروس إلى 170008 حالة حتى اليوم.

وأوضح الدكتور خالد مجاهد، مساعد وزيرة الصحة والسكان للإعلام والتوعية، والمتحدث الرسمي للوزارة، أنه تم تسجيل 1003 حالات جديدة ثبتت إيجابية تحاليلها معمليًا للفيروس، وذلك ضمن إجراءات الترصد والتقصي والفحوصات اللازمة التي تُجريها الوزارة وفقًا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، لافتًا إلى وفاة 59 حالة جديدة.

وقال "مجاهد" إنه طبقًا لتوصيات منظمة الصحة العالمية الصادرة في ٢٧ مايو ٢٠٢٠، فإن زوال الأعراض المرضية  لمدة 10 أيام من الإصابة يعد مؤشرًا لتعافي المريض من فيروس كورونا.

وذكر "مجاهد" أن إجمالي العدد الذي تم تسجيله في مصر بفيروس كورونا المستجد حتى الخميس، هو 226531 من ضمنهم 170008 حالة تم شفاؤها، و 13278 حالة وفاة.

كشف الدكتور حسام موافي، أستاذ الحالات الحرجة في قصر العيني، عن الفائدة الوحيدة للتدخين.

وأضاف الدكتور حسام موافي خلال برنامج «رب زدني علما» المذاع على قناة « صدى البلد» اليوم الخميس، أن التدخينأفضل دواء للضغط النفسي، وهو النكوتين فالسجائر بذلك «جبارة» في إنهاء الضغط النفسي.

وتابع الدكتور حسام موافي، أستاذ الحالات الحرجة في قصر العيني، أن السيجارة الواحدة تستمر مفعولها في الجسم ساعتين وقت شعور الإنسان بالضغط النفسي، ومع استمرار الضغط النفسي يتم شرب المزيد من السجائر.

تبدأ غدا موجة شديدة الحرارة وتستمر لمدة حوالي اسبوع باذن الله فكيف نتعامل معاها :اولا تجنب الوقوف او السير تحت اشعة الشمس المباشرة خلال فترة الظهيرة بدون غطاء علي الراس او شمسية يد ..ثانيا ضرورة ارتداء ملابس قطنية بيضاء او فاتحة اللون ..ثالثا الحرص علي الاكثار من شرب المياه  بين الافطار  والسحور وتناول الخيار والبطيخ والكنتالوب بديل للحلويات ..رابعا الاستحمام صباحا ومساء مع استعمال صابون الجلسرين  وبدون ليفة ومراعاة عدم استعمال الماء الساخن ..خامسا تهوية القدمين دائما منعا للاصابة بفطريات القدم ..سادسا قد يكون من المناسب مع اجازة الخمس ايام القادمة البقاء في المنزل لسببين أ - البعد عن حرارة الجو والشمس ب-للحماية من الاختلاط بالغير والتعرض للاصابة بكورونا

وهم:

- اللواء أركان حرب باقي زكي يوسف فكرة خراطيم المياه :

هذا الرجل الوطنى والشجاع هو أحد ضباط الجيش المصرى الذى استطاع تدمير وتحطيم اكبر ساتر ترابى ألا وهو خط بارليف".

استطاع الضابط باقى زكى من تحقيق حلم الانتصار والعبور عن طريق تحطيم وتدمير وانهيار هذا الخط البارليفى المنيع .. فقد أخترع مدفع مائى يعمل بواسطة المياة المضغوطة ويستطيع أن يحطم ويزيل أى عائق امامه أو أى ساتر رملى أو ترابى فى زمن قياسى قصير وبأقل تكلفة ممكنة مع ندرة الخسائر البشرية ،

وللعلم فأن الضابط "باقى زكى يوسف" رحمة الله عليه 

هو أحد أبناء الكنيسة المصرية القبطية و كان ويمتاز بالتدين والاستقامة فى حياته

- النقيب هشام عطية أخى ورفيقى فى السلاح 

صاحب فكرة سلالم الحبال:

فكرة إستخدام سلالم الحبال لتخطي الساتر الترابي وبدأ الهجوم وفرت 5/1 المجهود للفرد المقاتل علي أن يصعد مجموعة تحمل السلالم ثم تقوم بفردها علي طول الساتر لتصعد باقي القوات وبذلك تم توفير الوقت والمجهود وتم التدريب عليها مئات المرات في مراكز تدريب مشابهة لمسرح العمليات

من كتابات الواء احمد رجائي عطية ( رحمة الله عليه )

تدوين المؤرخ : سامح طلعت

بدأنا ندخل في مرحلة الانتشار السريع للفيروس

…١- ارتداء الكمامة دائما ابدا خارج المنزل وعند استقبال غرباء ٢- الابتعاد نهائيا عن التجمعات ٣- التوقف عن الزيارات العائلية ٤- التباعد عن الاخرين بما لا يقل عن مترين ٥- الحرص علي التهوية الجيدة في وسائل النقل العامة والمكاتب وغرف العمل بدلا من اجهزة التكييف ٦- التوقف تماما عن السلام باليدين ٧-عدم تناول اطعمة ومشروبات مكشوفة خارج المنزل ٨- تطهير المعلبات وتسخين الخبز قبل تناوله ٩- غسيل اليدين بالماء والصابون نصف دقيقة بعد العودة للمنزل ١٠-كبار السن واصحاب الامراض المزمنة البقاء في المنزل وعدم استقبال زوار