أخبار الحوادث

(ارشيفية)

كتب : أيمن سمير 

شب منذ لحظات حريق محدود بإحدى القاعات الدراسية الغير مستخدمة  بمدرسة جمال عبد الناصر الثانوية بنين .
وقد أتت النيران على كل محتويات الغرفة  و هى قطع أثاث مدرسي متهالك و  5 كمبيوترات .
وقد تابع عبد الحافظ وحيد وكيل وزارة التربية و التعليم بالسويس تداعيات الحادث لحظة بلحظة و استمرار التحقيق الشرطى فى الحادث  منذ وصول قوات  الحماية المدنية و حتى الانتهاء من حصر التلفيات .
و أكد القيادات التعليمية التى تواجدت بالمدرسة بعد نشوب الحريق بدقائق  أن الحريق ليس له علاقة بغرفة الكنترول التى تحوى أوراق إجابات الطلاب وأن  غرفة الكنترول و ما حولها بعيدة تماماً عن موقع الحريق .
و من جانبه أكد عبد الحافظ وحيد وكيل وزارة التربية و التعليم بالسويس استمرار أعمال الامتحانات غداً الاثنين  و بشكل طبيعى بالمدرسة .

متابعة : محمد حمدالله

تلقى الدكتور محمد فتحي مدير أمن البحيرة، منذ قليل، إخطارا من قسم شرطة دمنهور باصطدام أحد القطارات بشخص بشريط السكة الحديد أمام قرية الحوشي، واصطدام آخر بثلاث أشخاص، بمركز شرطة كوم حمادة أمام قرية أبوالخاوي.

وبانتقال الجهات المعنية، إلى مكان الحادث الأول والفحص، تبين أنه أثناء قيام المدعو مكرم محمد علي عيد51 عاما، عامل ومقيم بعزبة عتمان بدائرة القسم، بجمع المخلفات بشريط السكة الحديد بذات الناحية، تصادف قدوم القطار رقم 912 ركاب القادم من الإسكندرية المتجه للقاهرة، فاصطدم به ما أدى لوفاته.

وتم نقل الجثة لمشرحة مستشفى دمنهور العام، وورد التقرير الطبي يفيد بانشطار الجثة نصفين وبها تهتك كامل بالجسم، وتحرر عن ذلك المحضر رقم3427 لسنة 2015 إداري القسم، وجاري العرض على النيابة العامة.

وبالانتقال إلى مكان الحادث الثاني والفحص، تبين أنه أثناء قيام كل من "عبدالعاطي عبدالسلام عبدالعاطي غندور 26 عاما، عامل، وأشقاؤه محمد 23 عاما، عامل، ومحمود 15 عامًا، طالب، بعبور شريط السكة الحديد أمام القرية المشار إليها، تصادف قدوم القطار رقم 675 ركاب القادم، من القاهرة ومتجه إلى إيتاي البارود، خط المناشي، فاصطدم بهم، ما أدى لوفاتهم.

وبسؤال والد المتوفيين، عبدالسلام عبدالعاطي غندور، 61 عاما، بالمعاش، قرر بمضمون ما تقدم ولم يتهم أحدٍا بالتسبب في ذلك، وتم نقل الجثث لمشرحة مستشفى إيتاي البارود العام، وورد تقرير مفتش الصحة يفيد بأن سبب الوفاة، تهشم بالرأس وكسور بالساقين نتيجة الارتطام بجسم صلب، ولاتوجد شبهة جنائية في الوفاة، وتحرر عن ذلك المحضر رقم 12786 لسنة 2015 جنح المركز. 

متابعة : محمد حمدالله

لقى شخصين مصرعهما وأصيب 3 آخرين من قوات إدارة تأمين الطرق ببني سويف، اليوم، في حادث تصادم أثناء قيامهم بفحص بلاغ حادثة على الطريق الصحراوي الشرقي، وتم نقلهم إلى المستشفى العام، وتحرر محضر بالواقعة وتولت النيابة التحقيق.
وكان اللواء محمد أبوطالب، مدير أمن بني سويف، قد تلقى إخطارًا من العميد سامي توفيق، مدير شرطة النجدة يفيد بأنه أثناء توقف السيارة رقم 4619 نقل صندوق، على جانب الطريق على مسافة 3 كيلو من نفق بياض العرب، بعد اصطدامها بأخرى وقيام شرطة تأمين الطرق بفحص الحادثة، قامت سيارة رقم "5689 د.م" ملاكي، قيادة نصر عبدالفضيل حسن 35 سنة، بأبنوب محافظة أسيوط، بالاصطدام بالسيارة المتوقفة وكذلك أفراد قوات التأمين.
ونتج عن الحادث، مصرع عادل حمادة هليل 35 سنة، يقيم بالحوامدية في الجيزة، سائق السيارة الأولى وعلي محمد أحمد حسن 22 سنة مجند بقوات الأمن يقيم بالبلينة بمحافظة سوهاج.

 كتب: سيد نون
 
قضت محكمة جنح السويس بتغريم رئيس مجلس ادارة شركة الزيوت المتكاملة بالسويس  200000 جنية بواقع 500 جنية عن كل عامل لتأخيرة صرف البدلات للعاملين.
وكان العال بالشركة قاموا بتحرير محاضر ضد مالك الشركة ورئيس مجلس الأدارة لامتناعة عن صرف البدلات للعاملين بالشركة.
يذكر أنه في قضية اخري خاصة بشركة الزيوت المتكاملة قرر المستشار أحمد عبد الحليم المحامي العام الاول لنيابات السويس احالة صاحب شركة الزيوت المتكاملة لمحاكمة جنائية عاجلة  بمحكمة الجنح لعدم سداده اجور العاملين وايقافه للعمل وتعطيله و غلقه للشركة دون موافقة القوي العاملة والجهات المعنيه علي طلب الغلق المتقدم به والتي حدد يوم 17 مايو القادم لنظر اولي جساتها.
وكانت القوي العاملة ومئات العمال حرور محاضر بقسم شرطة عتاقة وتقدموا ببلاغات للمحام العام ضد احمد . ف . ع الدين صاحب شركة الزيوت المتكاملة لاتهامه بتسريح العمال وعدم ارسال اتوبيسات وعدم سداد اجور العاملين.
وامرت نيابة السويس بتغريم صاحب الشركة عن مخالفاته قوانين العمل وعدم سداده اجور العاملين مئات الاف الجنيهات بتعدد عدد العاملين عن كل عامل بالشركة لاجمالي 480 عامل .
وقالت مصادر قضائية ان الغرمات التي قد تصدرها المحكمة في مثل هذه القضايا التي يقع فيها ظلم بين علي العمال تصل الي ملايين الجنيهات بتعدد عدد العاملين بالشركة.