Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

الطب والصحة

الطب والصحة
تعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجوم

56_a1d45.jpg

ما هو توسع القصبات

توسًّع القصبات حالة توسع في القصبات، أو القصيبات بشكل ثانوي، التغييرات هيكلية في جدران القصبات، إنتانية الأساس. والتوسع مستمر وشاذ وغير قابل للتراجع في لمعة القصبات الهوائية من القصبات التي يزيد قطرها عن ٢ ملم. وهو غالباً يصيب الأطفال والشباب ، ولكنه قد يصادف بعد سن الأربعين، وقد قل ظهور المرض بعد انتشار اللقاحات ضد أمراض الأطفال كالحصبة والسعال الديكي، وهناك حالات ناجمة عن سبب وراثي ، فالداء الليفي الكيسي يعد مسولا عن نصف الحالات تقريباً

اسباب توسع القصبات

ينجم التوسع عن تبدلات مدمرة في اللطبقات العضلية المرنة لجدران القصبات مع تنكس الصفيحات الغضروفية في جدار القصبات وانتهاء القصبة المتوسعة برتوج مغلقة، مع انسداد في القصبات الدقيقة بعدها والسبب الرئيس في حدوث المرض هو وجود انسداد قصبي موضعي مع تجمع المفرزات الالتهابية في منطقة الانسداد وقد يكون السبب هو وجود استعداد ولادي ، أي وجود خلل في تطور النسيج الغضروفي العضلي يؤهب عند أي انتان مزمن لحدوث توسع قصبي. ، * داء الرشاشيات القصبي الرئوي التحسسي * حالات عوز الغلوبولينات المناعية * اضطراب آليات تنظيف الطريق الهوائي * التليف الكيسي * الاتهابات المتكررة * دخول الطعام,او مواد غريبة داخل القصبات بدلا من المريء

الفسيولوجيا المرضية ل توسع القصبات

تصاب الفصوص السفلية غالباً ويندر إصابة الفصوص العلوية وعند إصابتها يجب التفتيش عن إصابة درنية كامنة وراء التوسع القصبي. ويصاب الفص المتوسط بنسبة 40% من الحالات واللسينة بنسبة 70% وتكون الإصابة ثنائية الجانب في 50% من الحالات. أما شكل التوسع فهو أسطواني في البدء ثم يصبح مغزلياً أو كيسياً عند ازمان الآفة. هناك أربعة عوامل إمراضية يمكن تقصيها: 1- الإنتان: يحدث التوسع القصبي غالباً بعد إنتانات الطفولة كالسعال الديكي والحصبة وغيرها من الانتانات الرئوية. وقد اصبحت هذه الأمراض قليلة الحدوث بعد شيوع التلقيح الروتيني للأطفال وبعد توافر الصادات التي تساعد على الوقاية من الاختلاطات. إلا أنه لا تزال تصادف بعض الانتانات الرئوية وكذلك التدرن كعوامل مسببة للتوسع القصبي بما تحدثه من تليف ندبي مؤدياً للشد على جدران القصبات وتوسيع لمعتها. 2- الانسداد القصبي بأسبابه المختلفة كالأجسان الأجنبية، الأورام والتضيق الندبي. يضاف إلى ذلك انضغاط الخارجي وبخاصة قصبة الفص المتوسط بسبب صغر لمعتها وتعرضها للانضغاط بوساطة العقد المجاورة المصابة بانتان درني او فطري. 3- الأسباب الخلقية: وهناك أربع حالات تتجلى فيها أهمية العامل الخلقي: - متلازمة كارتاجنر Kartgener's Syndrome التي تشتمل على التهاب الجيوب المتعدد – انقلاب الأحشاء – توسع القصبات. ويعزى توسع القصبات في هذه المتلازمة إلى ضعف وظيفة الأهداب القصبية وصعوبة التخلص من المفرزات. - نقص خميرة الألفا 1 انتيتريبسين a1 antitrypsine وهي خميرة مثبطة للبروتياز. ففي الحالات الانتانية تكثر وتنشط الكريات البيض التي تفرز خميرة البروتياز القادرة على إضعاف جدار القصبات بتأثيرها في مولد الغراء والألياف المرنة الموجودة في هذه الجدران. ففي غياب خميرة الألفا1 تريبسين يمكن للانتانات التنفسية المتكررة أن تحدث توسع القصبات. - التليف الكيسي Cystic fibrosis ويترافق بآفة بانكرياسية وتصبح فيه المفرزات أكثر لزوجة بحيث يصعب تقشعها مع ما يتلو ذلك من انتانات متكررة تؤهب لحدوث الآفة. - نقص خلقي في غضاريف القصبات في سماكتها.

أعراض وعلامات توسع القصبات

العرض السريري الأساسي هو السعال المزمن، يترافق مع إفراز قيحي، رائحته عفنة وبصاق، وتغيير في هيئة المريض، وتعجر أصابعه. قد تقتصر الاعراض على سعال بسيط غير منتج أو منتج لقشع قليل الكمية وذلك ما نشاهده في توسع القصبات الجاف. وايضا الاعراض التالية * زرق لون الجلد *رائحة النفس كريهة * سعال الدم * تعب *شحوب * فقدان الوزن * الصفير ولكن في غالبية الأحيان تبدأ الأعراض بشكل ذات رئة متكررة ويظهر السعال مترقي الشدة والمنتج لكميات متزايدة من القشع القيحي كريه الرائحة وبخاصة الصباحي لتراكم المفرزات القيحية طوال فترة النوم. تزداد شدة الأعراض مشكلة نوباً اشتدادية فصلية وبخاصة في الفصول الباردة. هذا في المراحل المبكرة أما في المراحل المتقدمة فتضاف إلى الأعراض السابقة الزلة مقلدة النوب الربوية ثم يظهر الوهن العام ونقص الشهية ونقص الوزن والشحوب. ثم يتلو ذلك حدوث بؤر من انتفاخ الرئة مع بؤر انخماصية بسبب انسدادات قصبية بالمفرزات مع تليف رئة مترق شيئاً فشيئاً. كل ذلك يشكل عائقاً مترقياً أمام عمل القلب الأيمن مما يؤدي في النهاية إلى القلب الرئوي. قد يرافق هذا المشهد السريري في بعض الأحيان تبقرط في الأصابع كما قد يشاهد نفث الدم مختلف الشدة بنسبة 50% من الحالات. وبخاصة عندما يكون سبب التوسع إصابة درنية.

تشخيص توسع القصبات

فحص الطبيب للمريض وسؤاله عن الاعراض والامراض التي مر بها هي التي تساعد على تشخيص الحالة (مثلا: سعال مزمن قد يكون جافاً أو منتجاً لكمية كبيرة من القشع) ويقوم بعمل الفحوصات التالية: الفحص السريري: تسمع خراخر قصبية فقاعية رطبة فوق منطقة الإصابة أما إذا كان المرض منتشراً فيسمع أزيز معمم الفحص بالأشعة: إذا كانت الآفة متقدمة فتظهر على الصورة ظلال حلقية مدورة مع مستويات هوائية،والتصوير الطبقي هو الفحص المفضل اختبار وظائف الرئة: التنظير القصبي: ويجب أن يجري في جميع الحالات حيث يكشف لنا وجود الكميات الكبيرة من المفرزات القيحية كما يرينا اللمعات القصبية المتوسعة وشكلها وتوزعها وقد يكشف لنا سبب التوسع إن كان جسماً أجنبياً أو تضيقاً في لمعة إحدى القصبات الكبيرة. وينهى الفحص بعد تنظيف اللمعة من المفرزات بإجراء التصوير الظليل للقصبات Bronchography الذي يؤكد التشخيص ويظهر التوزع الحقيقي للإصابة وشكل الإصابة التشريحي المرضي.

علاج توسع القصبات

العلاج يعتمد على ١- تنظيف وتصريف المفرزات المستمر، وذلك بحث المريض على السعال وإخراج المفرزات ٢-الإماهة لتمييع الإفرازات ٣- إيقاف التدخين ٤-إعطاء موسعات القصبات عند المصابين بتشنج القصبات ٥- المضادات الحيوية المناسبة ٦- إعطاء الأكسجين للمرضى المصابين بقصور تنفسي ويستخدم العلاج المحافظ في حالات الأعراض الخفيفة وفي حال عدم ضرورة التدخل الجراحي. والعلاج الجراحي، وهو ضروري في الأفات المتوضعة في قصبات فص واحد خاصة للمرضى الشباب وفي حالات النفث الدموي الغزير، ولا يلجأ للجراحة في حالات القصور التنفسي والربو والحالة العامة السيئة وفي انتفاخ الرئة والتهاب القصبات المزمن

الوقاية من توسع القصبات

اهم طريقة للوقاية التعامل مع التهابات الرئة على وجه السرعة. التطعيمات في مرحلة الطفولة (لقاح الانفلونزا) سنويا تساعد في تقليل فرصة لبعض الالتهابات. عدم التدخين، الابتعاد عن الملوثات والهواء الغير نقي

الطب والصحة
تعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجوم

87_b09c8.jpg

ما هو تلين العظام

تلين العظام هو الاضطراب العظمي الناجم عن ترقق وضعف العظام عند البالغين وزيادة فرصة تقوسها وتعرضها للكسر مقارنة بالعظام السليمة نتيجة للنقص الحاد في فيتامين ( د ) المسؤول عن امتصاص الكالسيوم والفسفور من مصادرهم الغذائية . يختلف تلين العظام عن هشاشة العظام اذ ان الاول ناجم عن اختلال في عملية بناء العظم والآخر يرتبط بالضعف العظمي للعظام السليمة سابقاً .

العظام تتكون من ألياف تغطى بطبقة من المعادن التي تعطي قوة العظام وفي حال تلين العظام العظم يتكون من ألياف الكولاجين دون وجود طبقة كمعادن تغطيها مما يؤدي الى ضعفها .

اسباب تلين العظام

من الأسباب المعروفة و التي قد تؤدي للإصابة بتلين العظام :

$1·         نقص فيتامين د

$1·         قلة استهلاك المصادر الغذائية لفيتامين د

$1·         قلة التعرض لأشعة الشمس المباشرة

$1·         سوء الامتصاص المعوي لفيتامين ( د )

$1·         الأورام

$1·         اضطرابات استقلاب فيتامين ( د ) ( و هنا الجسم قد يحتوي على كميات أكثر أو أقل من فيتامين د )  .

$1·         الفشل الكلوي والحماض الأيضي او التنفسي .

$1·         امراض الكبد .

$1·         بعض الاعراض الجانبية للعقاقير الدوائية .

$1·         نقص محتوى المصادر الغذائية من الفسفور .

$1·         بعض الامراض الهضمية .

$1·         الخضوع لجراحة استئصال أي جزء من القناة الهضمية مما يؤثر على تركيز فيتامين ( د ) في الدم .

أعراض وعلامات تلين العظام

تظهر علامات وأعراض الاصابة بتلين العظام : -

$1·         الكسور العظمية التي تحدث دون التعرض للاصابات البليغة .

$1·          الضعف العضلي في الذراعين والساقين

$1·         ألم العظام المُنتشر وخاصة في الوركين , الساقين , الضلوع , الحوض وأسفل العمود الفقري

$1·          خدران الاطراف وتشنج اليدين والقدمين المرتبطبن بنقص الكالسيوم في الدم .

تشخيص تلين العظام

يعتمد تشخيص الاصابة بتلين العظام على الفحوصات والاجراءات الاشعاعية التالية : -

-الفحص المخبري لفيتامين ( د ) , الكالسيوم والفسفور .

- التصوير الاشعاعي ( X-ray ) للكشف عن الشقوق العظمية .

- فحص الكثافة العظمية للكشف عن أشباه الكسور , التلين العظمي وفقدان الكتلة العظمية .

- اختبار الخزعة النسيحية المسحوبة من العظم .

علاج تلين العظام

يشمل علاج تلين العظام :

$1·         التركيز على تناول المصادر الغنية بفيتامين د وزيادة التعرض للشمس

$1·         مكملات غذائية للكالسيوم والفسفور وفيتامين د

$1·         وفي حال وجود مشاكل في امتصاص فيتامين د يعطى عن طريق الوريد

$1·         ويُعد علاج الاضطراب المرضي المُسبب لتلين العظام كالتشمع الكبدي او الفشل الكلوي عاملاً أساسياً لتحسين علامات وأعراض تلين العظام .

الوقاية من تلين العظام

- التعرض لأشعة الشمس المباشرة بشكل يومي .

- تناول المصادر الغذائية الغنية بفيتامين ( د ) كالسمك ( السلمون والسردين ) , البيض , الحليب المُدعم بفيتامين ( د ) .

- تناول المكملات الغذائية لفيتامين ( د ) ان لزم .

مضاعفات تلين العظام

تزداد فرصة الاصابة بالكسور العظمية البليغة في الضلوع , الساقين والعمود الفقري نتيجة للاصابة بتلين العظام .

الطب والصحة
تعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجوم

68_36794.jpg

ما هو تضخم البروستات الحميد

تضخم البروستات الحميد و الذي يُعرف أيضاً بفرط تنسج الغدة البروستاتية الحميد هو مرض شائع جداً  يصيب الغدة البروستاتية و التي تعد جزءاً مهماً من الجهاز التناسلي البولي لدى الذكور و المسؤولة عن إفراز 70% من السائل المنوي حيث يزداد عدد الخلايا و يكبر حجم الغدة البروستاتية و اهم ما يميز هذا التضخم هو أنه من النوع الحميد الغير خبيث ( أي غير سرطاتي ). و من الجدير بالذكر أن نسبة الإصابة بهذا التضخم كبيرة جداً و خاصة عند تقدم الذكور في السن أي بعد سن الأربعون و تكاد تصبح الإصابة بتضخم البروستات الحميد أكيدة بعد سن التسعون عاماً . 

اسباب تضخم البروستات الحميد

من الأسباب المعروفة و التي قد تؤدي للإصابة بتضخم البروساتات الحميد  :

تشير الاحصائيات إلى أن نسبة الإصابة بتضخم البروستات الحميد تصل إلى 50% بعد العقد الخمسين من العمر.اما الأسباب التي قد تزيد من احتمالية الإصابة بتضخم البروستات الحميد لكن وجودها لا يحتم الإصابة به : 

1- تقدم السن حيث تزداد نسبة الإصابة مع تقدم العمر. 
2- فرط إفراز هرمون التيستوستيرون الذي تنتجه خلايا لايدنغ من الخصيتين بسبب اضطراب يصيب الهرمون المسؤول عن تحويل التيستوتستيرون ألى ديهايروتيستوستيرون.
3- فرط الوزن و العادات الصحية الغير متوازنة (البدانة) .
4- اضطرابات جينية في خلايا الغدة البروستاتية.
5- الإدمان على الكحول .
6- تناول الغذاء المليء بالدهنيات المشبعة.
7- الإصابة بمرض ارتفاع ضغط الدم و مرض السكري.

أعراض وعلامات تضخم البروستات الحميد

تتشابه اعراض الإصابة بتضخم البروستات الحميد مع أعراض بعض من الاضطرابات الأخرى و تكمن في الموقع التشريحي للغدة البروستاتية في الجهاز التناسلي البولي و الاضطرابات التي تطرأ على خلايا الغدة البروستاتية و ما يحيط بها من أعضاء اخرى و يمكن تلخيصها بما يلي : 
1- ضعف أو بطء تدفق البول 
2- الشعور بامتلاء المثانة على الرغم من القيام بعملية التبول.
3- صعوبة و ألم لدى بدء عملية التبول. 
4- كثرة التبول .
5- الحاجة الملحة للتبول خاصة في الليل. 
6- العودة إلى التبول مرة أخرى بعد دقيقة من انتهاء عملية التبول للمرة الاولى.

تشخيص تضخم البروستات الحميد

قد يلجأ الطبيب إلى التدابير التالية لتشخيص هذا المرض :

يعتمد تشخيص تضخم البروستات الحميد على الأعراض و العلامات المرضية السريرية التي أشرنا إليها سابقاً  بالإضافة لملاحظة التغيرات التشريحية التي تطرأ على الغدة البروستاتية و التي يمكن الكشف عليها ياستخدام التدابير التالية: 
1- الفحص السريري لمنطقة البطن و الحوض و الهدف منها تحسس اي اضطرابات او تغيرات تطرأ على منطقة البطن و الحوض التي تحوي بداخلها الغدة البروستاتية.
2- حساب معدل تدفق البول .
3- اختبار البول لمعرفة مدى البول المتبقي في المثانة بعد التبول .
4- دراسات تدفق الضغط لقياس الضغط في المثانة والتبول.
5- تحليل البول للتأكد من عدم وجود دم أو عدوى .
6- تحليل زراعة البول . 
7- فحص الدم للكشف عن مستضد البروستات المحددة (
PSA) الذي يشير ارتفاعة عن المستوى الطبيعي عن اضطرابات البروستات و منها سرطان البروستات. 
8- تنظير المثانة .
9- فحص المستقيم الديجيتالي (
Digital rectal exam)
10- فحص البروستات باستخدام الموجات الفوق صوتية (
Ultrasound) .

علاج تضخم البروستات الحميد

تعتمد التدابير العلاجية المتبعة على شدة ظهور الأعراض و شدة التضخم فتدرج التدابير العلاجية كما يلي : 
1- المراقبة الذاتية مع اتباع تعليمات الطبيب فيما يخص العادات الصحية ، الغذائية ، والجنسية.
2- استخدام العقاقير المثبطة لانقسام الخلايا البروستاتية و منعها من التضخم .
3- العمل الجراحي الذي يتضمن إزالة الغدة البروستاتية و هذا يتضمن الفئات التي أظهرت الأعرا ض التالية :

- سلس البول .

- الدم المتكرر في البول .
- عدم القدرة على إفراغ المثانة بالكامل (احتباس البول) .
- التهابات المسالك البولية المتكررة .
- انخفاض وظائف الكلى .
- حصوات المثانة .

الأدوية المتعلقة ب تضخم البروستات الحميد

(Tamsulosin) تامسلوسين

(Dutasteride) ديتاستيريد

(Finasteride) فيناسترايد

(Alfuzosin) الفازوسين

(Terazosin) تيرازوسين

(Doxazosin) دوكسازوسين

التعايش مع تضخم البروستات الحميد

يفضل اتباع التعليمات التالية للتخفيف والتعايش مع المرض : 
1- القيام بالتبول فور الشعور بالحاجة للتبول.
2- ممارسة التمارين الرياضية باستمرار .
3- تجنب تناول الكحول و التدخين .
4- تناول غذاء صحي خال من او قليل الدهون.
5- تجنب تناول المشروبات الحاوية على كافيين خاصة قبل النوم بساعتين.
6- تجنب ممارسة الجنس مع الأطراف المصابة بامراض منقولة جنسياً.
7- متابعة تعليمات الطبيب باستمرار و اجراء فحوصات دورية.
8- تجنب الأجواء الشديدة الحرارة او شديدة البرودة.
9- الإكثار من شرب السوائل خاصة الماء خلال فترة النهار.
10- الابتعاد عن التوتر.

الوقاية من تضخم البروستات الحميد

لا يوجد تعليمات واضحة و محددة فيما يخص الوقاية من تضخم البروستات الحميد لانه على الأغلب مرتبط بتقدم السن و لكن بعض الدراسات أشارات إلى ان اتباع التعليمات التالية قد يفيد : 
1- ممارسة التمارين الرياضية باستمرار
2- تجنبن تناول الكحول و التدخين
3- تناول غذاء صحي خالي من او قليل الدهون.
4- التقليل من تناول المشروبات الحاوية على كافيين.
5- تجنب ممارسة الجنس مع الأطراف المصابة بامراض منقولة جنسياً.
6- اجراء فحوصات دورية.
7- الإكثار من شرب السوائل خاصة الماء .

مضاعفات تضخم البروستات الحميد

من المضاعفات التي يمكن حدوثها نتيجة الإصابة بالمرض :

1- عدم القدرة على التبول المفاجئ .
2- التهابات المسالك البولية .
3- الحصيات البولية .
4- اضطرابات في الكلية .
5- دم في البول .

الطب والصحة
تعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجوم

53_be98c.jpg

ما هو تعفن الدم

تعفن الدم هو أحد مُضاعفات الاصابة بالعدوى والمُهددة لحياة المُصاب , ويحدث عند افراز المواد الكييمائية في الدم لمهاجمة العوامل البكتيرية الممرضة ( المُتسببة في العدوى في مجرى الدم , العظم , الامعاء , الكليتين , غشاء السحايا , الرئتين , الجلد , الكبد والمرارة ) وتحفيزه للاستجابة الالتهابية في الجسم كافة التي تُنبه العديد من التغيرات التي تُتلف أعضاء الجسم المختلفة وتؤدي الى فشلها . يشيع انتان الدم بين كبار السن والمُصابين بنقص المناعة .

اسباب تعفن الدم

تتعدد الاضطرابات المرضية المُسببة لانتان الدم ومنها : - الالتهاب الرئوي . - عدوى التجويف البطني . - التهاب الكلية . - تجرثم الدم . * تزداد فرصة الاصابة بالانتان بتوافر العوامل التالية ومنها : - صغر السن او التقدم في السن . - ضعف الجهاز المناعي . - المكوث في وحدة العناية المركزة في المستشفى . - وجود الجروح او الاصابات البالغة كالحروق . - التعايش مع الاجهزة الطبية كالقثطرة البولية أو الانابيب التنفسية .

الفسيولوجيا المرضية ل تعفن الدم

تتسبب الكيماويات المُفرزة من البكتيريا المُسببة للعدوى في تحفيز الاستجابة الالتهابية في مواقع الجسم المختلفة مما يتسبب في تلف الأعضاء الحيوية وفشلها في الحالات المزمنة للانتان الدموي .

أعراض وعلامات تعفن الدم

ينخفض ضغط الدم بشكل ملحوظ عند حدوث تعفن الدم مُتسبباً بالصدمة التي تؤدي الى فقدان أعضاء الجسم الحيوية لوظيفتها الفيسيولوجية كالكلية , الرئتين , الكبد والجهاز العصبي المركزي . وتتمثل العلامات والأعراض العامة للانتان الدموي بما يلي : - القشعريرة . - ارتفاع درجة حرارة الجسم عن 38.5 درجة سيليسية او انخفاضها عن 35 درجة سيليسية . - تسارع نبض القلب . - طفح الجلد . - دفء الجلد . - تسارع معدل التنفس عن 20 / دقيقة . * في الحالات المزمنة للانتان تظهر العلامات التالية كمؤشر على الفشل العضوي ومنها : - تناقص الناتج البولي . - تغير الحالة العقلية المفاجيء . - صعوبة التنفس . - ألم البطن . - اختلال ضخ القلب للدم . - تناقص عدد الصفيحات الدموية .

تشخيص تعفن الدم

يُعد تشخيص تعفن الدم معقداً لتشابه علاماته وأعراضه باضطرابات مرضية متعددة مما يستدعي خضوع المُصاب لعدد من الفحوصات ومنها : - فحوصات الدم للكشف عن العدوى البكتيرية , اضطرابات تجلط الدم , اختلال وظائف الكلى والكبد , قصور وفرة الاكسجين في الدم واختلال اتزان كهارل الدم . - التصوير الاشعاعي ( X-ray ) , التصوير المقطعي المحوسب ( CT ) والتصوير بالرنين المغناطيسي للكشف عن مواقع العدوى والالتهاب المختلفة . - التصوير بالموجات الفوق صوتية .

علاج تعفن الدم

قد يشمل علاج تعفن الدم التدخل الطبي الفوري والطاريء للحد من مُضاعفاته اما في الحالات المزمنة المُهددة لحياة المُصاب فتُجرى العديد من الاجراءات الاسعافية للحفاظ على سلامة التنفس ومعدل نبض القلب , ويتمثل العلاج بما يلي : - المُضادات الحيوية عن طريق الوريد بأكثر من نمط منها قبل تحديد العامل البكتيري المُسبب للانتان وبمجرد التعرف عليه يُوصى بمُضاد حيوي ملائم . - العقاقير الدوائية لتعزيز مستوى ضغط الدم . - العقاقير الستيرويدية القشرانية , الانسولين للسيطرة لضبط غلوكوز الدم , العقاقير المُعدلة للاستجابة المناعية واخرى مُسكنة للألم او المخدرة . - التدخل الجراحي لاستئصال مصدر العدوى كما في تجمع القيح ( الخراج ) . - غسيل الكلى في حالات الفشل الكلوي . - تركيب أجهزة التنفس الاصطناعي في حال الفشل الرئوي .

الأدوية المتعلقة ب تعفن الدم

(Cefotaxime) سيفوتاكسيم

(Ceftriaxone) سيفترياكسون

الوقاية من تعفن الدم

يُوصى بضرورة الالتزام بجدول اللُقاحات المعتمد من قبل منظمة الصحة العالمية والمعتمد على المرحلة العمرية تجنب الاصابة بالعدوى كما يُوصى بضرورة تعقيم والعناية بالقثطرة البولية أو الوريدية أثناء الاقامة في المستشفى لكونها مصدر هام للانتان الدموي .

مضاعفات تعفن الدم

يتراوح انتان او تعفن الدم من المتوسط الى المزمن ويتسبب في ضعف التدفق الدموي لعدد من الأعضاء الحيوية في الجسم كالكليتين , الدماغ والقلب كما يؤدي الى تجلط الدم في أجزاء الجسم المختلفة كالساقين وأصابع القدمين واليدين وتلف الانسجة والاصابة بالغرغرينة .

الطب والصحة
تعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجومتعطيل النجوم

381_99544.jpg

ما هو تضخم القلب

تضخم القلب هو تضخم حجم حجرات القلب عن المعتاد وزيادة سماكة الجدار العضلي المبطن للحجرات القلبية مما يودي الى ضعف كفاءته في ضخ الدم إلى باقي انحاء الجسم في الوقت والكمية المطلوبة للقيام بالوظائف الحيوية الإعتيادية .

اسباب تضخم القلب

من الأسباب المحتمله للأصابة بهذا المرض ما يلي :
- إرتفاع ضغط الدم 
- إرتفاع الضغط الرئوي 
- تواتر ضربات القلب 
- أمراض فقر الدم 
-عدوى فيروسية
-الفشل الكلوي
-اضطرابات وراثية

أعراض وعلامات تضخم القلب

تظهر علامات وأعراض الإصابة بهذا المرض على النحو التالي :
- ضعف وتعب عام 
- شحوب الجسم 
- ضيق في التنفس 
- الوذمة
- تورم الأقدام 
- خفقان القلب 
- السعال المستمر 
- الم في الصدر 
- أمراض القلب الاخرى 
- السمنة المفرطة 
- زيادة الوزن

تشخيص تضخم القلب

يلجأ الطبيب لتشخيص هذا المرض باحد التدابير التالية أو كلها مجتمعة :
الفحص السريري 
التصوير بالاشعة السينية (
X-ray
تخطيط القلب (
ECG)
التصوير المقطعي المحوسب (
CT
التصوير بالرنين المغناطيسي (
MRI)
قياس ضغط الدم 
قسطرة القلب

علاج تضخم القلب

من الإجراءات العلاجية المتبعة للمرض :
- يعتمد العلاج على المسبب الرئيسي
- الهدف هو السيطرة على ضغط الدم و على كفاءة العضله القلبيه في ضخ الدم 
- لايوجد علاج يعيد القلب إلى وضعه الطبيعي ولكن قد تجرى عملية زراعه القلب

الأدوية المتعلقة ب تضخم القلب

(Losartan) لوسارتان

التعايش مع تضخم القلب

على المريض اتباع الإجرائات التالية للسيطرة على علامات وأعراض تضخم القلب:
- تقليل الوزن الزائد 
- تناول طعام صحي ومتوازن قليل الأملاح 
- الابتعاد عن القلق والتوتر 
- الإقلاع عن التدخين 
- شرب كمية من الماء تقدر ب 4-6 أكواب فقط

الوقاية من تضخم القلب

للوقاية من تضخم القلب على المريض اللجوء الي اتباع القواعد والارشادات الصحيه التالية:
- ممارسه الرياضه بشكل يومي ودوري 
- تقليل الوزن الزائد 
- تناول طعام صحي ومتوازن
- الابتعاد عن القلق والتوتر 
- الإقلاع عن التدخين 
- عدم شرب المشروبات الكحولية
- تناول الطعام قليل الاملاح

مضاعفات تضخم القلب

من المضاعفات المحتمل حدثها اثر الإصابه بتضخم القلب :
- فرط ارتفاع ضغط الدم 
- حدوث نوبة قلبية 
- فشل القلب

Ad_square_02
Ad_square_03
.Copyright © 2024 SuezBalady