نظم عدد من الشباب وقفة احتجاجية صامتة بـ"الشموع" أمام مبنى اتحاد الإذاعة والتليفزيون "ماسبيرو"، لإحياء ذكرى أحداث ماسبيرو التي وقعت في نهاية عام 2011 عندما اندلعت اشتباكات بين قوات الجيش وبعض الأقباط.
ورفع الشباب بعض اللافتات وشعارات منددة بما حدث مسبقًا وتدين المجلس العسكري السابق ودماء الأقباط التي سقطت، في الوقت الذي قام فيه عدد من رجال الأمن أمام "ماسبيرو" بتفتيشهم والتعرف على هويتهم.