‏ ‏اجتمع اليوم مجلس أمناء مستشفى السويس العام بعد صدور قرار معالى وزيرة الصحة والسكان الاستاذه الدكتورة هاله زايد وموافقه السيد اللواء أ.ح / عبد المجيد صقر ‏محافظة السويس لعرض اختصاصات المجلس حيث ان المجلس يختص ‏بتنظيم العلاقة بين المستشفى والمجتمع المحيط بها و تحديد التزامات كل منهما تجاه الاخر ‏بما يحقق أعلى كفأه ممكنه ‏لتقديم المستشفى لخدمتها وتقديم أكبر عون ممكن من المجتمع إلى المستشفى في سبيل تحقيق الرسالة التي تستهدفها وهى تقديم خدمات ذات جودة . ‏‏بدأ الاجتماع برئاسة الدكتور أحمد البرعي وكيل وزارة الصحة بالسويس وبعضوية كلاً من الاستاذ الدكتور سعيد عبادى عميد كليه الطب جامعه السويس والاستاذ خالد سعداوى سكرتير عام المحافظه والمهندسه فاتن عبد الغنى رئيس حى السويس وسياده النائب احمد خشانه عضو مجلس الشيوخ والنائب سيد عبده والنائب سيد الكرماوى والدكتور محمد صبرى مدير عام المستشفى والاستاذه سيده مبارك نقيب تمريض السويس و احدى الشخصيات العامه المهتمه بالصحه و د./ داليا احمد صالح مدير اداره السويس الصحيه وامين سر المجلس وذلك لعرض نص القرار على الحضور و لاستعراض الانجازات التى تمت بمستشفى السويس العام مثل الانشاءات الجديده تطوير ودخول بعض الاجهزه تنفيذ برنامج الزماله المصريه القضاء على قوائم الانتظار سد العجز ومواجهه نقص عدد الاطباء وعقد بروتوكولات مع الجامعات المصريه المختلفه ومناقشه الدعم المقدم من السيد الوزير محافظ السويس لتوريد اجهزه تنفس صناعى ومناقشه التحديات التى تواجهه المستشفى العام خلال الفتره المقبله وتم الاتفاق على عقد الاجتماع كل ١٥ يوم للوقوف على المستجدات والتحديات الوارد حدوثها. 

في إطار المتابعة المستمرة والتفتيش الدوري علي كافة المنشأت الصحية والخدمية و تنفيذاً لتوجيهات وقرارات السيداللواء أ. ح عبد المجيد صقر محافظ السويس بالغلق الإداري لبعض الصيدليات بعدة أحياء بالمحافظة وإعدام حاوييتين بهم منشطات وترامادول في ميناء الادبية قد تم ضبضهما خلال الحملات التفتيشية كلف السيد الدكتور أحمد البرعي وكيل وزارة الصحة بالسويس الدكتورة مريم سلامة مدير عام الصيدلة بالمديرية بإتخاذ الإجراءات اللازمة لتنفيذ قرارات الغلق والاعدام وبناءًا عليه تم تشكيل لجنة من إدارة التفتيش الصيدلي بالمديرية وذلك بالتعاون مع الاحياء بالمحافظة لتنفيذ غلق عدة صيدليات مخالفة لشروط الترخيص و الاعدام لحاويتين قد تم ضبطهما داخل ميناء الادبية ، جاء ذلك عن طريق النيابة والجهات الامنية يأتي هذا في إطار الحرص علي تفعيل دور اللجان الطبية ومرورها الدوري والمفاجئ على كافة المنشآت الطبية بالمحافظة لمراجعة الإشترطات الطبية واتخاذ الإجراءات القانونية حيال المخالفين. 

 شهدت قريه طناح مساء الليلة ليلة حزينة وخرجت القرية  لتودع جثمان الطفل الذبيح أدهم محمود حسن 13 سنة والذى تم إختفائه لمدة  يومين عن منزله وبعد عمل محضر تغيب للطفل تم العثور على جثتة بإحدى القرى المجاورة لقريتة طناح وهى قرية ديبو عوام حيث تلقى اللواء رأفت عبدالباعث مدير أمن الدقهليه إخطار من اللواء مصطفى كمال مدير مباحث المديرية بورود بلاغ من أهالى قرية ديبوعوام التابعه لمركز المنصورة بالعثور على جثة لطفل ملقاة على جانبى الطريق بجوار إحدى الترع وعلى الفور إنتقل الرائد أحمد توفيق رئيس مباحث المركز الى مكان البلاغ وقد تبين أن الجثه للطفل أدهم المتغيب عن منزلة لمدة يومين وقد تم إبلاغ النيابه العامة التى حضرت إلى مكان الحادث وأمرت بنقل الجثمان الى مشرحة مستشفى المنصورة العام الجديد (الدولى) لتوقيع الكشف الطبى ومعرفة بيان أاسباب الوفاة وقدأمرت النيابة بسرعه عمل التحريات والتوصل إلى الجناة مرتكبى الجريمة ومازالت جهود المباحث مستمرة لكشف غموض الجريمة خاصة أن والد الطفل الذبيح لم يتهم أحد ولا توجد له خلافات مع أحد كما أكد الأهالى داخل قريتة الجديد وبعد تشكيل فريق البحث الجنائى وتفريغ الكاميرات وبعد مرور أقل من 72ساعة تكتشف الحقيقة المؤلمة والمؤسفة وأن الأب هو من قام بإيستدراج إبنة وفلذة كبده وقام بذبحة بنفسة وألقى جثتة بجوار الترعة تحت الكوبرى قرية ديبو عوام وبمواجهة الأب بعد تفريغ الكاميرات أعترف بإرتكابة هذة الجريمة الشنعاء وكان مبررة أنة كان دائم المشاكل وكان عندة كهرباء زيادة على المخ وفرط حركة وأنة قبل إرتكاب جريمتة بيوم سمع إبنة يحدث نفسة ويقول بابا وماما بيحبوا أختى أكثر منى ولازم أتخلص منهم فيقول هذا الأب الذى نزعت منه الأبوبوية بل والإنسانية لذا قررت التخلص منه وتم عرضه على النيابة للتحقيق

بدأت أحياء  السويس الخمسة  فى تحصيل الغرامة الفورية على الأفراد الغير ملتزمين بالإجراءات الاحترازية لمواجهة فيروس كورونا وعدم ارتداء الكمامات والتباعد الاجتماعى للحفاظ على صحة المواطنين في نطاق احياء السويس والاربعين وعتاقة وفيصل والجناين  بنطاق محافظة السويس

 قام حى السويس برئاسة المهندسة فاتن عبد الغني  بمتابعة أعمال تطوير ممشى منطقة الشاليهات ببورتوفيق حسب توجيهات محافظ السويس اللواء عبد المجيد صقر بسرعة الانتهاء من تطوير المنطقة والمظهر الجمالي والحضارى لتصبح متنفسا  لأبناء السويس.

 قدم اللواء عبد المجيد صقر محافظ السويس محافظ السويس يرافقه الدكتور عبد الله رمضان نائب المحافظ والأستاذ خالد سعداوي السكرتير العام للمحافظة والعميد ايهاب سراج الدين السكرتير العام المساعد والقيادات التنفيذية ورؤساء الاحياء واعضاء مجلس الشيوخ بالسويس واجب العزاء لاسرة فقيد شباب السويس النقيب شهيد محمد عمرو الطاهر بمدينةالسلام . وكان الدكتور عبدالله رمضان نائب المحافظ نائباً عن اللواء عبد المجيد صقر محافظ السويس قد أدي صلاة الجنازة علي جثمان الشهيد ملازم محمد عمرو الطاهر وذلك بالمسجد الكبير علي ابن ابي طالب بمدينة السلام ١ بحضور العميد ايهاب سراج الدين السكرتير العام المساعد للمحافظة وممثلي القوات المسلحة وأهالي السويس

أدى الدكتور عبد الله رمضان نائبا عن محافظ السويس اللواء عبد المجيد صقر  صلاة الجنازة بالمسجد الكبير على بن ابي طالب بمدينة السلام على النقيب محمد عمرو الطاهر شهيد  اثر انفجار عبوة ناسفة بشمال سيناء 

النقيب محمد عمرو الطاهر من الدفعة ١١٢ قوات مسلحة ومن الكتيبة ١٠٣ صاعقة والتى اشتهرت باسم الشهيد المنسي وهو من ابناء محافظة السويس  وقد استشهد اثر انفجار عبوة ناسفة اثناء تأدية واجبه في مداهمة العناصر الإرهابية بمنطقة الزراويطة التابعة لقرية تفاحة بمدينة بئر العبد بشمال سيناء

فى ضوء النجاحات والإعتمادات الدولية التى تحصل عليها المطارات المصرية وبخاصة السياحية خلال الفترة الحالية، بما يكفل توفير مناخ آمن للسفر ويبث رسالة طمأنينة بأن جميع المطارات المصرية تقوم بتطبيق الإجراءات الوقائية والمعايير الدولية الموصى بها من قبل المنظمات الدولية.
حصل مطاري الغردقة وأسوان الدوليين علي شهادتى الاعتماد الصحى للسفر الآمن والتى يمنحها مجلس المطارات الدولى ACI ضمن برنامج الإعتماد الصحى للمطارات AHA بما يضمن توفير رحلات آمنة لجميع المسافرين وبما يتوافق مع المعايير الدولية وضوابط السلامة و الصحة المهنية التي وضعها كلا من مجلس المطارات الدولي ACI و المنظمة الدولية للطيران المدني ICAO.
و بهذه المناسبة وجه وزير الطيران المدني الشكر للمهندس/محمد سعيد محروس رئيس مجلس إدارة الشركة القابضة للمطارات و الملاحة الجوية و الطيار/عادل محجوب رئيس مجلس إدارة الشركة المصرية للمطارات، كما هنأ سيادته جميع العاملين بمطارى الغردقة وأسوان ومن قبل العاملين بمطار شرم الشيخ لحصولهم على هذه الشهادة واجتيازهم تقييم التدابير الصحية والاجراءات الاحترازية و الوقائية التى يتم تطبيقها داخل المطارات من أجل صحة وسلامة المسافرين وبما يكفل توفير مناخ آمن للسفر في ظل مواجهة جائحة فيروس كورونا .
كما أضاف سيادته بأن ما يشهده قطاع الطيران خلال تلك المرحلة باجتياز العديد من الشهادات والاعتمادات الدولية في مجالات الجودة و السلامة و الصحة المهنية يعكس الالتزام التام بتطبيق كافة التدابير الوقائية و الإجراءات الاحترازية بما يتلائم مع معايير منظمات الصحة والطيران العالمية، وهو ما يؤكد أيضًا على تفانى ومجهودات جميع العاملين فى مختلف مواقع العمل داخل منظومة الطيران المدني خلال التعامل مع جائحة فيروس كورونا.

- أنشأت شركة الحديد والصلب المصرية، إحدى الشركات التابعة للشركة القابضة للصناعات المعدنية التابعة لوزارة قطاع الأعمال العام، في عام 1954 لاستغلال خامات الحديد في أسوان.. وتم بدء الإنتاج عام 1958 بتكنولوجيا ألمانية تعود إلى بدايات القرن العشرين، ثم تطورت فى الستينات والسبعينات بتكنولوجيا روسية تعود إلى حقبة الخمسينات.. وقد بلغ رأس مال الشركة المدفوع 1.9 مليار جنيه موزعاً على 976872278 سهم بقيمة أسمية للسهم 2 جنيه.
- وأقرت الجمعية العامة غير العادية لشركة الحديد والصلب في 11/1/2021، برئاسة السيد المهندس/ محمد السعداوى رئيس مجلس إدارة الشركة القابضة للصناعات المعدنية تصفية الشركة بعد *محاولات كثيرة للإصلاح ووقف نزيف الخسائر* ، حيث بلغت *الخسائر المرحلة فى 30/6/2020 حوالى 8.5 مليار جنيه* .
- *وفي هذا الصدد تؤكد وزارة قطاع الأعمال العام والشركة القابضة للصناعات المعدنية ان الأولوية الأولى هي الحفاظ على حقوق ومكتسبات العاملين وإعطاءهم كافة الحقوق المكفولة لهم قانوناً.*
- جدير بالذكر أن الطاقة التصميمية للمصنع 1.2 مليون طن صلب/سنة وقد أدت الحالة الفنية المتدنية للمعدات إلى *انخفاض كميات الإنتاج، حيث تم إنتاج 133 ألف طن خلال العام المالى 2017 /2018 بنسبة 11% من الطاقة التصميمية ووصلت إلى 10% فى 30/6/ 2020،* وقد أدى ذلك إلى ارتفاع تكلفة الإنتاج بالمقارنة بسعر البيع وعلى سبيل المثال *بلغت تكلفة إنتاج الطن في القطاعات الثقيلة 34.8 ألف جنيه وبلغ متوسط سعر البيع 9 آلاف جنيه، بينما بلغ متوسط تكلفة الطن من الصاج البارد 34.7 ألف جنيه فى حين بلغ متوسط سعر البيع 11 ألف جنيه* وذلك الفارق بين تكلفة الإنتاج وسعر البيع ينطبق على جميع منتجات الشركة.
- وفى ذات السياق بلغ متوسط أرباح الشركة السنوية في العقد 1997/2007 حوالي 31 مليون جم، بينما حققت في العقد التالي 2008/2017 خسائر سنوية بمتوسط 440 - مليون جم، حيث بلغت الخسائرالمحققة العام المالي 2017/2018 (900 مليون جنيه) وفى عام 2018 /2019 بلغت 1.5 مليار جنيه.
- وقد بلغت الخسائر المرحلة فى 30/6/2020 مبلغ 8.2 مليار جنيه، كما بلغت *المديونيات المستحقة على الشركة حوالي 8.3 مليار جنيه* لشركات الغاز والكهرباء وشركة الكوك والضرائب وجهات أخرى. ويبلغ عدد العاملين في الشركة 7114 عامل، وذلك فى 30/6/2020.
- *وفى سبيل إنقاذ الشركة وإيقاف نزيف الخسائر فقد قامت الشركة القابضة بضخ حوالى 9.3 مليار جنيه من عام 2005/2006 حتى عام 2016* لإصلاح الهيكل التمويلى للشركة تحملتها خزينة الدولة والشعب المصرى إلا أن هذه المبالغ لم تكن ذات جدوى على الإطلاق وتتمثل فى: 3.1 مليار جنيه قيمة مساهمة الشركة القابضة فى زيادة رأس مال الشركة عام 2007/ 2008 و 5.3 مليار جنيه إجمالى ما تم تسويته من ديون على الشركة لدى البنوك من 2005/2006 حتى عام 2019، و 900 مليون جنيه قيمة مساهمة الشركة القابضة فى زيادة رأس مال الشركة عام 2016.
- وقد *بلغ التعثر المالى للشركة مداه فى عدم قدرة الشركة على سداد مرتبات العاملين* والتى تقوم به الشركة القابضة حيث بلغ ما حصلت عليه الشركة من الشركة القابضة نحو 417 مليون جنيه لسداد مرتبات ومنحة العاملين من نوفمبر 2019 حتى أغسطس 2020 وذلك نظراً للعجز الشديد فى السيولة النقدية.
- تجدر الإشارة إلى أنه قد ورد فى صدر *تقرير مراقب الحسابات عن مراجعة القوائم المالية المعدلة لشركة الحديد والصلب المصرية عن العام المالى المنتهى فى 30/6/2020 وجود شك جوهرى فى استمرارية الشركة* وعدم قدرتها على الوفاء بإلتزماتها الحالية والمستقبلية والذى يؤيده العديد من المؤشرات السلبية نورد أهمها فيما يلى: خسائر التشغيل بشكل متكرر ومستمر والتى بلغت 1.2 مليار جنيه للعام الحالى، عدم تغطية أسعار بيع جميع المنتجات لتكلفتها المتغيرة، عدم القدرة على سداد الالتزمات والمتطلبات المالية وهو مايظهر جليا فى *تراكم المديونيات للموردين الرئيسيين للشركة والبالغة نحو 6 مليار جنيه فى30 /6/ 2020* مقابل نحو 5.3 مليار جنيه فى 30 /6/ 2019 ومقابل نحو 4.5 مليار جنيه فى 30/ 6/ 2018.
- وبالتالى صدر قرار الجمعية العامة غير العادية بتقسيم الشركة أفقياً بكافة مقوماتها المادية والمعنوية مع نقل كافة الأصول والالتزامات وحقوق الملكية بين الشركة القاسمة والمنقسمة وذلك بالقيمة الدفترية ودون إعادة تقييم حيث *تم فصل نشاط المناجم والمحاجر فى شركة جديدة باسم "شركة الحديد والصلب للمناجم والمحاجر"* وهي كيان قانوني جديد في شكل شركة مساهمة مصرية خاضعة لقانون قطاع الاعمال العام رقم 203 لسنة 1991 والمعدل بالقانون رقم 185 لسنة 2020 برأسمال مرخص به قدره 500 مليون جنيه مصري ورأس مال مدفوع 195 مليون جنيه، على أن تكون الشركة الناتجة عن التقسيم مملوكة لنفس مساهمي شركة الحديد والصلب المصرية في تاريخ تنفيذ التقسيم وبذات نسب المساهمة لكل مساهم قبل تنفيذ عملية التقسيم.