قال الرئيس الكوري الجنوبي إن الحكومة لن تلجأ إلى تخفيف قواعد التباعد الاجتماعي وسط تصاعد عدوى كورونا، بينما ستعمل على تسريع إدارة الجرعات المعززة وتأمين المزيد من أسرة المستشفيات.

 و أوضح الرئيس مون جيه إن، خلال ترؤسه اجتماع استجابة لكوفيد-19، أن "الحكومة لن توقف إجراءات المرحلة الأولى التي تهدف إلى العودة إلى الحياة الطبيعية تدرجيا على الرغم من القفزة في عدد المرضى في حالة خطرة أو حرجة"، مشيرا إلى أن "البلاد تعاني من نقص في أسرة المستشفيات حيث أن عدد المرضى الجدد والمرضى في حالة خطرة أو حرجة آخذ في الازدياد. ومع ذلك، لا يمكننا التراجع إلى الماضي من خلال عكس العودة التدريجية إلى الحياة الطبيعية".أ ضاف: "الجرعة الثالثة ليست إضافية ولكنها أساسية، ويحتاج الناس إلى تغيير الطريقة التي يفهمون بها التطعيم، حيث سيكتمل التطعيم إذا حصلوا على جرعة ثالثة"، داعيا السلطات الصحية إلى "زيادة معدلات التطعيم للمراهقين الذين تتراوح أعمارهم بين 12 و17 عاما وتقديم علاج مضاد لكورونا يؤخذ عن طريق الفم بسرعة بحلول نهاية هذا العام".

واعتبارا من يوم الأحد، قيدت كوريا الجنوبية إصدار التأشيرات والدخول للقادمين من ثماني دول أفريقية، بما في ذلك جنوب أفريقيا، لمنع تدفق سلالة أوميكرون المتحورة الجديدة.

إنطلقت اليوم بدمشق فعاليات المؤتمر الرابع للاتحاد العربي للمدن والمناطق الصناعية العربية، بمشاركة مسؤولين ورجال أعمال ومستثمرين عرب وسوريين و ينعقد المؤتمر في فندق داماروز، وينظمه الاتحاد بالتنسيق والتعاون مع اتحاد الصناعات الكيميائية والبتروكيميائية، واتحاد تكنولوجيا المعلومات، واتحاد القياس والمعايرة، برعاية الأمانة العامة لمجلس الوحدة الاقتصادية العربية

ويشارك في المؤتمر الذي ينعقد تحت شعار "الاستثمار في المدن الصناعية العربية ودوره في إحداث نقلة نوعية في استراتيجية الصناعة العربية" مسؤولون ورجال أعمال ومستثمرون عرب وسوريون معنيون ومهتمون بإدارة المدن الصناعية والاستثمار فيها.

أعلنت الحكومة السويسرية أنها رصدت أول حالة إصابة محتملة بمتحور كورونا الجديد "أوميكرون"، مع تشديدها القيود على دخول المسافرين للبلاد، للحيلولة دون وصول تلك السلالة

وقال المكتب الاتحادي السويسري للصحة العامة على "تويتر" في وقت متأخر من أمس الأحد، إن الحالة المكتشفة تتعلق بشخص عاد إلى سويسرا من جنوب إفريقيا قبل نحو أسبوع.

وأضاف أن الفحوص الإضافية ستوضح الموقف في الأيام المقبلة.

وألزمت سويسرا المسافرين من 19 دولة بتقديم اختبار سلبي لدى استقلالهم طائرة إليها، على أن يدخلوا الحجر الصحي عشرة أيام عند وصولهم لأراضيها.

ومن بين الدول التي شملتها القائمة أستراليا والدنمارك وبريطانيا وجمهورية التشيك وجنوب إفريقيا وإسرائيل.

أمر الرئيس التركي رجب طيب أردوغان بفتح تحقيق في تلاعب محتمل في العملة بعد أن هبطت الليرة بشدة إلى مستويات قياسية منخفضة أمام الدولار خلال الأسبوع الماضي.وقد كلف أردوغان  مجلس الرقابة الحكومي، وهو جهاز تدقيق يرفع تقاريره للرئاسة، بتحديد المؤسسات التي اشترت كميات كبيرة من العملات الأجنبية وتحديد ما إذا كان قد حدث أي تلاعب.

وتراجعت الليرة إلى مستويات قياسية منخفضة الأسبوع الماضي بعد أن تعهد أردوغان بالالتزام بسياسة خفض أسعار الفائدة.

وفقدت العملة نحو 45 بالمئة من قيمتها هذا العام، وسجلت نحو نصف تلك الخسائر خلال الأسبوعين الماضيين.

وانخفضت العملة إلى 13.45 مقابل الدولار، بما يعادل 15 بالمئة، في عمليات بيع تاريخية يوم الثلاثاء في أعقاب خطاب دافع فيه أردوغان عن تحرك البنك المركزي لخفض سعر الفائدة إلى 15 بالمئة على الرغم من وصول التضخم إلى 20 بالمئة.

وخلال ذلك الخطاب، قال أردوغان إن بلاده تخوض "حرب الاستقلال الاقتصادية"، ولن تخضع للضغوط من أجل تغيير هذا المسار.

وأضاف "نشهد التلاعب حول سعر الصرف وأسعار الفائدة وارتفاع الأسعار من قبل أولئك الذين يريدون إخراج بلادنا من المعادلة".

أعلنت حاكمة ولاية نيويورك الأمريكية، كاثي هوشول، حالة الطوارئ استعدادا لمواجهة متحور فيروس كورونا الجديد "أوميكرون" الذي تم رصده لأول مرة في جنوب إفريقيا.

وقالت هوشول في تغريدة: ما زلنا نرى علامات تحذيرية من ارتفاع معدلات الإصابة بفيروس كوفيد هذا الشتاء، ورغم عدم اكتشاف متحور أوميكرون الجديد في ولاية نيويورك، إلا أنه قادم

وتم اكتشاف سلالة أوميكرون في جنوب إفريقيا أولا، وتلا ذلك رصدها في بلجيكا وبوتسوانا وإسرائيل وهونغ كونغ وبريطانيا.

وقد يستغرق الأمر عدة أسابيع كي يتعرف العلماء على نحو كامل على تحورات السلالة وما إذا كانت اللقاحات والعلاجات المتاحة فعالة في مقاومتها.

وأوميكرون هي خامس سلالة تصنفها منظمة الصحة العالمية بأنها "مثيرة للقلق".

وجه رئيس الأركان العامة للقوات المسلحة الإيرانية، اللواء محمد باقري، تحذيرا "للأعداء" شدد فيه على ضرورة امتناعهم عن أي "مغامرة أو سوء تقدير لتبرير وجودهم غير القانوني في المنطقة".

وقال باقري، في رسالة نشرت السبت وكتبها بمناسبة يوم الأسطول البحري الحربي الإيراني الذي سيصادف يوم 7 ديسمبر: "نحذر أعداء الثورة والجمهورية الإسلامية وجميع من يريدون السوء لإيران من الإقدام على أي مغامرة أو خطأ في الحسابات لتبرير وجودهم غير القانوني في المنطقة والذي يتسبب بانعدام أمنها، خاصة في الخليج الفارسي وبحر عمان".

وتابع باقري مهددا: "إلا فسيتعين عليهم انتظار النيران السريعة والموجهة التي ستجبرهم على الفرار من المنطقة بطريقة مذلة".

وفي غضون ذلك أعلن قائد البحرية الإيرانية، الأدميرال شهرام إيراني، أنها ستكشف في 7 ديسمبر الستار عن غواصة "بعثت" الثقيلة الجديدة.

وأكدت إيران مرارا رفضها القاطع لوجود الولايات المتحدة العسكري في الخليج، معتبرة أن دول المنطقة قادرة على ضمان أمنها بينما تمثل القوات الأمريكية مصدر انعدام للاستقرار.

قال العالم البريطاني أندرو بولارد، الذي قاد الأبحاث حول لقاح "أسترازينيكا" المضاد لفيروس كورونا، إنه يمكن تطوير مصل جديد "بسرعة كبيرة" ضد متغير أوميكرون واعتبر بولارد الذي يدير "مجموعة أكسفورد للقاحات" أن انتشار هذا المتحور الجديد بشدة بين من تم تلقيحهم "كما رأينا العام الماضي" مع المتحورة دلتا "غير محتمل إلى حد كبير".

وأضاف في تصريح لشبكة "بي بي سي"، اليوم السبت، أنه في حال انتشاره "سيكون من الممكن التحرك بسرعة كبيرة" لأن "مسارات تطوير لقاح جديد تتحسن باطراد".

من جهتها، قالت شركة "أسترازينيكا" في بيان إنها "طورت بتعاون وثيق مع جامعة أكسفورد، منصة لقاحية تتيح لنا الاستجابة بسرعة للمتحورات الجديدة التي قد تظهر".

وتم اكتشاف سلالة أوميكرون في جمهورية جنوب إفريقيا أولا، وتلا ذلك رصدها في بلجيكا وبوتسوانا وإسرائيل وهونغ كونغ.

وقد يستغرق الأمر عدة أسابيع كي يتعرف العلماء على نحو كامل على تحورات السلالة وما إذا كانت اللقاحات والعلاجات المتاحة فعالة في مقاومتها

           UE 2004  أعلنت وكالة الفضاء الأمريكية أن الكويكب

الذي يعادل حجمه حجم ثلاثة ملاعب كرة قدم سيقترب من الأرض في منتصف نوفمبر الجاري

ووفقا للوكالة سيقترب الكويكب2004 UE الذي يبلغ قطره من 170 إلى 380 مترا من الأرض يوم 13 نوفمبر على بعد أكثر من 4 ملايين كيلومتر أي ما يعادل 11 مرة المسافة بين الأرض والقمر ذكر أن علماء الفلك اكتشفوا هذا الكويكب عام 2004 وهو من مجموعة Apollo، التي يحتمل أن تشكل خطورة على الأرض عند تقاطع مداراتها مع مدار الأرض. وسيقترب الكوكيب 2004 UE في المرة القادمة عام 2051

كشف البروفيسور أليكسي أغرانوفسكي أستاذ قسم علم الفيروسات في كلية الأحياء بجامعة موسكو نوع الفيروسات الأكثر خطورة على البشرية و يشير البروفيسور إلى أن العلماء لا يعرفون شيئا عن الفيروسات المصنعة لأنه لا يوجد أي دليل ملموس على وجودها لذلك لا يمكنها أن تشكل خطورة على البشرية

وأضاف أن إنتاج هذه الفيروسات كسلاح بيولوجي ليس فعالا لأنها تؤثر على الجميع بصورة عشوائية ولكن تصلح جدا لاستخدامها بمثابة "فزاعة" في الحرب المعلوماتية

ووفقا له فالفيروسات الطبيعية هي التي فعلا تشكل خطورة كبيرة على البشرية

وقال هل يمكن أن تظهر في الطبيعية فيروسات خطرة؟ بالطبع ممكن و الجائحة الحالية خير دليل على ذلك أي يمكن أن تظهر أنواع مستجدة من الفيروس التاجي أو فيروسات أخرى إن الفيروسات الجديدة تظهر بصورة مفاجئة، كما حصل مع الفيروس التاجي المستجد الذي لم يتوقع ظهوره أحد

وقال ايضا لقد كان ظهور فيروس الالتهاب الرئوي الشاذ وبعده MERS- فيروس متلازمة الجهاز التنفسي في الشرق الأوسط إشارة ولكن لم يولي العلماء أي اهتمام لظهورهما والآن ظهر هذا الوباء وسبب خسائر فادحة

وقال إنه يوجد نوعان من الفيروسات النوع الأول قاتل ولكنه سيء الانتشار  والنوع الثاني ليس مميتا ولكنه شديد العدوى وينتشر بسرعة  وهذا النوع خطورته أكبر

ويقول "إذا كان الفيروس قاتلا كفيروس إيبولا مثلا  فإن انتشاره يكون سيئا ولكن SARS-CoV-2 سريع العدوى ولكنه يقتل 2-4 بالمئة من المصابين فقط أي أن مهمة هذا النوع من الفيروسات هي إصابة أكبر عدد ممكن وقتل 2-4 بالمئة من المصابين فقط، والبقاء فترة طويلة

ويذكر أن تيدروس أدانوم غيبريسوس رئيس منظمة الصحة العالمية أعلن في 24 أكتوبر وجود الإمكانيات والأدوات اللازمة لمكافحة جائحة "كوفيد-19" إلا أنها لا تستخدم بصورة صحيحة وفي 30 أكتوبر الماضي حذر من إحتمال ظهور فيروس جديد مؤكدا على ضرورة الإستعداد لمكافحته  ودعا إلى ضرورة توقيع "ميثاق عالمي بشأن الجائحة".