شهدت العاصمة البريطانية لندن، امس، أول عرض أزياء لملابس محتشمة في تاريخ البلاد، ويقول القائمون على العرض إنه يسلط الضوء على أكثر أسواق الأزياء نموًا في العالم.

وشددت المصممات على أن الملابس التي عرضت أمام الجمهور تراعي القيم الإسلامية، لكنها أيضا تراعي ثقافات وأديانًا أخرى تحض على الاحتشام.

وعرضت 40 مصممة ملابس من تصميمهن في العرض الذي شاهدته مئات السيدات المسلمات اللاتي قد يصبحن زبونات لهذه الملابس.

ومن بين التصميمات تلك التي ابتكرتها بشرى شيخ التي بدأت في إنتاجها منذ 6 أعوام وصدرت تصميمات حول العالم.

وتقول إنها تخوض حاليا مفاوضات مع صالات محال التجزئة في بريطانيا، وتضيف: «نحن نعلم أن هناك طلبا عليها (الملابس المحتشمة) وأن الجمهور يريدها ونسعى من أجل جعله متوفرا في صالات محال التجزئة».

ومن جانبها، تقول رومانة بنت أبوبكر إن السوق العالمي الأكثر نموا في مجال الأزياء هو الملابس الإسلامية.

وأوضحت أن واحدا من بين ثلاثة أشخاص في العالم سيكون مسلمًا بحلول عام 2030 وهذا عدد ضخم من السكان، وهو أمر ينعكس على سوق الأزياء

لقى مدير مطعم بإحدى القرى السياحية بمدينة سفاجا في البحر الأحمر، مصرعه بعد أن طعنه محاسب بالقرية عدة طعنات أودت بحياته بينما أصيب مدير القرية وتم نقل الجثة، والمصاب إلى مستشفى سفاجا المركزي، وتم إلقاء القبض على المتهم وأخطرت النيابة للتحقيق.

تلقى اللواء محمد الحمزاوي، مدير أمن البحر الأحمر، إخطارًا من مباحث سفاجا يفيد بوقوع جريمة قتل داخل إحدى القرى السياحية بقيام محاسب بطعن مدير المطاعم بالقرية عدة طعنات، ما أودى بحياته في الحال وإصابة مدير عام القرية.

انتقلت الأجهزة الأمنية لمكان الواقعة، وتبين من التحقيقات أن أحد المحاسبين بالقرية السياحية من محافظة أسيوط تعدى بالطعن بمناطق متفرقة من الجسم على مدير المطاعم أودت بحياته، وحاول قتل مدير القرية بعد التعدي عليه بعدة طعنات وألقت أجهزة الأمن القبض عليه.

وأكدت التحقيقات الأولية أن ثمة خلافات قديمة بين المتهم والقتيل والمصاب، وأن الجاني اتهم المصاب بالبصق عليه أمام العاملين في الفندق في واقعة سابقة، تحرر محضر بالواقعة وأخطرت النيابة للتحقيق

ينتظر 3 عمال مصريين في الكويت، قرارا بإبعادهم عن البلاد، بتهمة تقديم "الشيشة" لـ3 لبنانيات قاصرات، في أحد المقاهي.

وأكد مصدر أمني، أن المصريين الثلاثة الذين يعملون في مقهى في منطقة الفروانية، ضبطوا وهم يقدمون الشيشة لـ3 لبنانيات أحداث، وبعد التحقق من هويات الفتيات الثلاث، اتضح أنهن قاصرات، وتم تحويل الوافدين الثلاثة إلى مخفر منطقة الفروانية، حسبما أفادت صحيفة "الراي" الكويتية.

وتم تسجيل قضية بحق المتهمين، وجار اتخاذ الإجراءات القانونية بحقهم تمهيدا لإبعادهم عن البلاد، بخاصة وأن وكيل وزارة الداخلية الكويتية الفريق سليمان الفهد، طالب أصحاب المقاهي بعدم بيع الشيشة للأحداث، تجنبا للمساءلة والعقاب، لأنهم يتسببون في الإضرار بصحة الأفراد والانحراف والإقدام على أفعال معيبة لا تتناسب مع مرحلتهم العمرية.

وأكدت الداخلية الكويتية، أن من تثبت إدانته من الوافدين العاملين في المقهى بتقديم الشيشة بأنواعها للأحداث، سيتعرض للإبعاد الإداري وإحالة صاحب المقهى إلى التحقيق.

كد محافظ أسوان اللواء مجدى حجازى رئيس اللجنة الاشرافية العليا على بحيرة ناصر، أنه تم تخصيص مساحة لإنشاء مزرعة للتماسيح خارج مسطح البحيرة للإستفادة منها، وبناء 4 مصانع للاستفادة من جلودها.

وقال محافظ اسوان، إن ذلك يتواكب مع تحقيق التوازن البيئى المطلوب والإستفادة من القوانين الطبيعية، لخدمة منظومة التنمية ببحيرة ناصر، وتم البدء في خطوات إيجابية فى العمل على أرض الواقع عقب تنفيذ العديد من الدراسات للإستفادة من التماسيح الموجودة بالبحيرة، حيث سيتم إنشاء 4 مصانع يكون دورها الإستفادة من التماسيح، ومنتجاتها المختلفة سواء من جلودها أو غير ذلك، والقيام بتصديرها وهو الذى سيساهم بدوره فى توفير تشغيل أيدى عاملة، يذكر ان بحيرة ناصر تضم اكثر من 18 ألف تمساح، تتزاوج بشكل سنوي، ومع عدم وجود شركات صيد تماسيح باتت البحيرة مدينة للتماسيح.

يذكر ان صيد التماسيح، واستثمارها يدر دخلا كبيرا لمصر، إذ يصل سعر التمساح الواحد إلى 2000 دولار، وفي نفس الوقت ستتطهر البحيرة من التماسيح التي تلتهم الأسماك .

بينما أوضحت المهندسة سعاد كرمى مدير عام البيئة بأسوان، بأنه لابد من الحفاظ على الحزام الطبيعى للبحيرة من أى ملوثات، وخاصة أن تحقيق التنمية ببحيرة ناصر، مرتبط بشكل مباشر بمنع أى تلوث بها، وهو الذى يساهم معه فى الحفاظ على الأسماك من الإنقراض أو الإندثار وزيادة الثروة السمكية، لافته إلى ضرورة وجود خزانات للصرف الصحى على الموانئ أو المرابى، ومنع تدفق أى زيوت أو مواد صلبة أو سائلة داخل مياه البحيرة، مع قيام الأجهزة الأمنية بتشديد أعمال الرقابة على الطرق المختلفة ومدقات التهريب المتنوعة بجانب الطريق الرئيسى

دعت "حركة النضال العربي لتحرير الأحواز" إلى مظاهرات مناهضة للنظام الإيراني في بروكسل ببلجيكا، وذلك بعد سلسلة من التحركات الاحتجاجية المماثلة في لاهاي وفيينا، بالتزامن مع حالة من الغضب تسود محافظة خوزستان في إيران.

وطالبت الحركة في بيان نشره موقعه "أحوازنا" "كافة الأحوازيين المتواجدين في بلجيكا والأشقاء العرب وكل مناصري القضية الأحوازية للمشاركة في مظاهرة ستقيمها يوم الثلاثاء 21 فبراير الجاري أمام مبنى البرلمان الأوروبي..".

وأضافت ان المظاهرة تهدف إلى التضامن مع "شعبنا العربي الأحوازي المنتفض في مدينة الفلاحية وباقي المدن الأحوازية بوجه الاحتلال الفارسي"، في إشارة إلى الفورة الشعبية التي تشهدها مناطق خوزستان ذات الأغلبية العربية في إيران.

وتقول الحركة إن مدينة الفلاحية، جنوب الأحواز العاصمة، شهدت "حالة من الغضب الشديد من جانب المواطنين الأحوازيين بعد استشهاد الشاب الأحوازي حسن ياسر الغبيشاوي" برصاص قوات الأمن الإيرانية.

وتوجهت الحركة "لأبناء الشعب الأحوازي المنتفض في ربوع الأحواز، الذي يجاهد لوضع حد للوجود الفارسي على أرضه، مؤكدة على احترامها وإجلالها لصمود أبناء الشعب الأحوازي الأسطوري في وجه إرهاب الدولة الفارسية".

وباركت الحركة "الانتفاضة الشعبية التي عمت البلاد الأحوازي رداً على تجاوزات المحتل، لافتة إلى أن جرح الأحواز النازف الذي نُكأ في الفلاحية، يمتد لهبا في الوطن المثخن جراحاً، حتى يندلع بركاناً يحيل حلم أسلافهم في أرض الأحوازي ذعراً".

وعلى وقع استمرار المواجهات بين في المناطق العربية بإيران، شارك، السبت، المئات في مظاهرة مناهضة للنظام الإيراني أمام سفارة طهران في لاهاي بهولندا، وذلك غداة تحرك مماثل أمام مبنى الأمم المتحدة في فيينا بالنمسا

أصدر محمد يحيي راشد، وزير السياحة، قرارا بأن يوقف بصفة مؤقتة ولمدة عام قبول طلبات إنشاء شركات سياحية بفئاتها المختلفة وذلك لعدم حاجة البلاد إليها خلال هذه الفترة.

ونص القرار الذي نشر اليوم بالوقائع المصرية وصدر بتاريخ 14 فبراير الجاري على أن يسري اعتبارا من تاريخ سريان القرار رقم 227 لسنة 2016 الصادر بتاريخ 28 فبراير من العام الماضي

تراجع سعر بيع الذهب بشكل كبير متاثرا بتراجع الدولار، وصل 17 جنيها في عيار 24 ليباع بنحو 623 جنيها، بينما فقد عيار 21 نحو 15 جنيها ليباع بنحو 545 جنيها.

كما فقد عيار 18 نحو 13 جنيها ليباع بـ467 جنيها، بينما بلغ الجنيه الذهب نحو 4.360 جنيه.