936 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع
. تفقد الدكتور أحمد البرعي وكيل وزارة الصحة بالسويس بعد عصر اليوم مستشفى السويس العام في جولة تفقدية مفاجئة وذلك للإطمئنان على توافر المستلزمات والفرق الطبية والادويه . وقد وجه سيادته على الإنضباط الإداري والفنى على مدار الساعة وتواجد الفريق الطبى اطباء وتمريض لتقديم أفضل الخدمات لمتلقي الخدمات الطبيه خاصه في أقسام الطوارئ ومن ثم توافر الادويه والمستلزمات وتأكد من توافرها . رافقه فى الجولة الدكتور رضا فكري وكيل المديرية ود ./ محمد صبرى مدير المستشفى العام .
قام اليوم الدكتور احمد البرعى وكيل وزاره الصحه بالسويس باستقبال لجنه متخصصه برئاسه ا.د / سمير جلال أستاذ ورئيس قسم الجراحه بالقصر العينى والمشرف العام لتخصص الجراحه ببرنامج الزماله المصريه للتأكد من جاهزيه قسم الجراحه ومدى كفاءته لأعتماده وبعد المرور على القسم ومراجعه جميع المعايير والشروط لمطابقتها للأعتماد تمت الموافقه على إعتماد قسم الجراحه بمستشفى السويس العام . ويعد القسم اول قسم يتم اعتماده بالمستشفى و يتولى الاعتماد لباقى الاقسام لاحقاً وذلك لتدريب الاطباء والتعليم الطبى المستمر لتكون المستشفى العام جاذبه للاطباء مما يتيح اطباء مدربين وعلى مستوى عالى من الكفأءه و على إطلاع دائم بكل جديد فى مجال تخصصهم مما يخدم المريض السويسى ويوفر له الخدمه الطبيه على ايدى اساتذه من الجامعات المصريه ذو خبره كبيره وتخريج جيل من الاطباء مدربين على احدث الاساليب العلاجيه . رافقهم فى الزياره د./ عبدالمنعم سالم رئيس قسم الجراحه بالمستشفى ود./ مارى صبحى مدير اداره المستشفيات بالمديريه ولفيف من قيادات المستشفى العام.
عقد اللواء عبد المجيد صقر محافظ السويس إجتماعا اليوم لمناقشة الاستعداد لاستقبال العام الدراسي الجديد وذلك بحضور الدكتورعبد الله رمضان نائب المحافظ واللواء طارق عبد العظيم السكرتير العام للمحافظة والاستاذ خالد سعداوي السكرتير العام المساعد للمحافظة واللواء حسام توفيق مساعد مدير الأمن ومحمود الفولي مدير مديرية التربية والتعليم . وخلال الاجتماع شدد المحافظ على اتخاذ كافة الإجراءات الاحترازية والوقائية في المدارس مكلفاً مديري الادارات التعليمية ومديري المدارس بتوفير الكمامات يومياً على الطلبة بالمرحلتين الاعدادية والثانوية وأعضاء هيئة التدريس بالمدارس ، بالاضافة الي توفير المطهرات وأدوات النظافة على أن يكون لكل مدرسة عامل نظافة على الأقل وأيضاً توفير غرفة عزل بكل مدرسة وكاشف حراري، والتاكيد علي مسئولي المدارس بتعقيم وتطهير المدارس ق كما شدد صقرعلى توعية الطلبة بالإجراءات الاحترازية مع بداية العام الدراسي مكلفا مديرية الصحة والتأمين الصحيبتدريب ثلاثة عاملين بكل مدرسة على دورات صحية عن الاسعافات الاولية وكيفية مواجهة فيروس كورونا المستجد وتجهيز غرفة عزل في حالة ظهور اي حالات مرضية ايجابية لحين حضور الطاقم الطبي للنقل للمستشفي . كما كلف المحافظ رؤساء الأحياء بتكثيف العمل لرفع كفاءة النظافة وجمع القمامة وخاصة بالمناطق المحيطة بالمدارس وإزالة أي الاشغالاتاوتعديات، كذلك الاهتمام بنظافة دورات المياه وتعقيمها بصفة مستمرة . وكلف صقرقطاع كهرباء السويس بتكثيف العمل بمراجعةوصيانة كابلات وعلبة واكشاك الكهرباء في محيط المدارس للحفاظ علي الطلاب. كما أكد المحافظ على الشركة القابضة للصرف الصحي بصيانة غرف التفتيش وشبكات الصرف الصحي علي مستوي محيطوداخل المدارس ،مؤكدا علي مديرية الصحة والتأمين الصحي الاستعداد في حالة ظهورأي حالات ايجابية بفيروس كورونا. واكد علي هيئة الابنية التعليمية بالتنسيق مع التربية والتعليم بسرعة انجاز المدارس والمباني التعليمية التي يتم صيانتها قبل بداية العام الدراسي الجديد . كما أكد صقرعلى القيادات الامنية بالتواجد الأمني بمحيط المدارس علي مستوي الاحياء الخمس وخاصة مدارس البنات. حضر الاجتماع كلا من مديري المديريات المعنية ورؤساء الاحياء والعقيد محسن سرايا المستشار العسكري لمحافظة السويس والدكتوراحمد البرعي مديرعام الصحة والدكتوراحمد المليجي مديرعام فرع التامين الصحي بمحافظة السويس ومديري الطب الوقائي ومستشفي التأمين الصحي ومديري الادارات التعليمية وقيادات مديرية التربية والتعليم
شعب مصر العظيم.. أيها الشعب الأبي الكريم، تحل علينا اليوم الذكرى السابعة والأربعون لنصر أكتوبر المجيد، ذلك النصر الذي قاتل المصريون من أجله ودفعوا أثمانًا غاليةً من دمائهم الطاهرة، ليستردوا جزءًا غاليًا وعزيزًا من أرض الوطن الذي أقسمنا على حمايته وصون ترابه وحدوده مهما كان الثمن ومهما كانت التضحيات. أتحدث إليكم اليوم لننظر ونتأمل في دلالات تجاربنا التاريخية والدروس التي تعلمناها، فلقد علمنا نصر أكتوبر العظيم أن الأمة المصرية قادرةٌ دومًا على الانتفاض من أجل حقوقها وفرض احترامها على الآخرين، تعلمنا أيضًا أن الحق الذي يستند إلى القوة تعلو كلمته وينتصر في النهاية، وأن الشعب المصري لا يفرط في أرضه وقادرٌ على حمايتها. إن حرب أكتوبر المجيدة لم تكن مجرد معركةٍ عسكريةٍ خاضتها مصر وحققت فيها أعظم انتصاراتها، وإنما كانت اختبارًا حقيقيًا لقدرة الشعب المصري على تحويل الحلم إلى حقيقةٍ، بل لم يقتصر آثارها على المدة الزمنية للحرب، وإنما امتدت لتنشر أشعة الأمل في كل ربوع مصر، وتبعث في نفوس المصريين جميعًا روحًا جديدةً تتسم بالإصرار والتحدي والقدرة على مواجهة الصعاب وتحقيق الإنجازات. فمصر وهي تحتفل بذكرى انتصارات أكتوبر تستعيد من ذاكرتها قصة كفاح شعبها عبر تاريخها الممتد منذ آلاف السنين مستلهمةً من عظمة ماضيها نورًا تسير على دربه، لتحقق لحاضرها الأهداف المنشودة التي تسعى إليها والآمال العريضة التي يتطلع إليها شعبها. فتحيةً إلى جيل أكتوبر العظيم الذي حقق النصر، ورفع راية الوطن على ترابه المقدس، وأعاد للعسكرية المصرية الكبرياء والشموخ. وتحيةً إلى بطل الحرب والسلام، صاحب قرار العبور العظيم، الرئيس الراحل "محمد أنور السادات" الذي اتخذ القرار وتحمل تبعاته بشجاعة الفرسان وعزيمة الرجال. وتحية إلى كل أمٍ مصريةٍ غرست في أبنائها عقيدةً راسخةً وهي أن الأرض لا يمكن التنازل عنها مهما كان الثمن وربطت على قلبها صبرًا وإيمانًا. وسلامًا إلى أرواح شهدائنا الأبرار الذين رووا بدمائهم الزكية أرض مصر الطاهرة، وقدموا لأجيالٍ تأتي من بعدهم القدوة والمثل في التضحية والفداء. وتحيةً إلى رجال القوات المسلحة المصرية الذين يرابطون الآن في كل بقعةٍ من أرض مصر مع إخوانهم من رجال الشرطة ليحفظوا لمصر أمنها وأمانها واستقرارها. شعب مصر العظيم، لا يخفى عليكم أن الأطماع في مصر لم تنته، وأن التهديدات وإن تغيرت طبيعتها، فإن خطورتها لم تقل وما حققته مصر خلال السنوات القليلة الماضية على طريق تحقيق الأمن وترسيخ الاستقرار لهو إنجازٌ يشهد به العالم لنا. فالحفاظ على أمن وطنٍ كبيرٍ بحجم مصر في منطقةٍ صعبةٍ وعالمٍ مضطربٍ لهو بلا شكٍ أمرٌ يستوجب منا التوقف أمامه باعتباره شاهدًا على تفرد وصلابة هذا الشعب وقدرة قواته المسلحة ومؤسسات دولته، لتنتقل مصر إلى نهج التنمية الشاملة المستدامة باعتباره الطريق نحو المستقبل اللائق بشعب مصر وأؤكد لكم، أن مستقبل الأوطان لا تصنعه الشعارات والمزايدات ومقدرات الشعوب لا يمكن أن تترك عرضةً للأوهام، والسياسات غير المحسوبة ونحن في مصر نجدد العهد على مواصلة العمل من أجل صون كرامة هذا الوطن والمضي قدمًا في طريق البناء والتنمية و التعمير والسلام. الأخوة والأخوات أبناء شعب مصر، ستبقى ذكرى نصر أكتوبر المجيدة عيدًا لكل المصريين؛ تخليدًا لقوة إرادتهم وصلابتهم، لكفاءة قواتهم المسلحة وقدرتها القتالية المتميزة والتي سطرت ملحمةً وطنيةً خالدةً في حفظ تراب هذا الوطن وحماية حدوده. وستبقى ذكرى شهدائنا الأبرار وبطولاتهم وتضحياتهم الغالية خالدة في وجدان مصر ودافعًا لنا لمزيد من العمل والتقدم لصنع المستقبل الذي يتطلع إليه شعبنا العظيم. كل عام وأنتم بخير ومصر الأبية في رفعةٍ وسلامٍ وتقدمٍ. تحيا مصر.. تحيا مصر.. تحيا مصر. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
التقت الدكتورة رانيا المشاط، وزيرة التعاون الدولي، السيد ستيفان روماتيه، السفير الفرنسي بالقاهرة، والسيد فابيو جرزاي، مدير مكتب الوكالة الفرنسية للتنمية، والسيد ميشيل أولانبرج، رئيس البعثة الاقتصادية الفرنسية بالقاهرة، تطورات اتفاقية الشراكة الاستراتيحية في التنمية الاجتماعية والاقتصادية، بين مصر والوكالة الفرنسية للتنمية بقيمة مليار يورو، والتي تم توقيعها خلال عام 2019، خلال الزيارة الرئاسية الفرنسية لمصر، فضلا عن مناقشة المجالات ذات الأولوية المقبلة لاسيما في مجال النقل والبنية التحتية والتعليم والصحة، وريادة الأعمال، وبحث التحضير للقمة الرئاسية المقبلة . ورحبت وزيرة التعاون الدولي، بالسفير الفرنسي ومسئولي الوكالة الفرنسية للتنمية والبعثة الاقتصادية الفرنسية، مشيدة بالتعاون المثمر بين الجانبين في إطار الجهود المشتركة لتحقيق الأولويات التنموية للحكومة المصرية، والتي أسفرت عن العديد من الاتفاقيات في المجالات الحيوية مثل النقل والطاقة والزراعة والمشروعات الصغيرة والمتوسطة والصحة والآثار. وتطرقت وزيرة التعاون الدولي، إلى المشروعات التي سيتم تمويلها ضمن اتفاقية الشراكة الاستراتيجية، حيث تم توقيع اتفاقيات مشروعات إعادة تأهيل الخط الأول لمترو الأنفاق بقيمة 50 مليون يورو، ودعم الموازنة مع بنك التنمية الأفريقي لتمويل القطاعات ذات الأولوية في مجال الطاقة بقيمة 150 مليون يورو فضلا عن منحة بقيمة مليون يورو. بينما يتم التفاوض حول عدة مشروعات في قطاعات حيوية من بينها اتفاقية دعم برنامج التأمين الصحي الشامل بقيمة 150 مليون يورو، ومشروع إزدواج خط السكة الحديد المنصورة دمياط وتحديث نظم الإشارات بقيمة 90 مليون يورو، ومشروع إعادة تأسيس الجامعة الأهلية الفرنسية في مصر بقيمة 12 مليون يورو ومنحة بقيمة مليوني يورو، ومشروع تطوير خطة سكة حديد أبوقير وتحويله إلى مترو كهربائي بمبلغ 250 مليون يورو . بالإضافة إلى التفاوض حول مشروعات للصرف الصحي بحلوان بالتعاون مع بنك الاستثمار الأوروبي والاتحاد الأوروبي بقيمة إجمالية حوالى 155 مليون يورو، بالإضافة إلى صندوق الخبرة الفنية وتبادل الخبرات لدعم وزارة الصحة والسكان في مجهوداتها لتطوير التأمين الصحي الاجتماعي بقيمة مليون يورو وبرنامج دعم موازمة للتأمين الصحى الشامل بمبلغ 150 مليون يورو ومشروع تعاون فنى لدعم تدريس اللغة الفرنسية كإحدى اللغات الأجنبية بالمدارس الحكومية بمنحة قدرها 1,5 مليون يورو. وأكدت «المشاط» سعي الوزارة لتنسيق الجهود بين الوكالة الفرنسية للتنمية وكافة الجهات الحكومية، للوقوف على الأولويات التمويلية والسعي لتوفير الدعم لأجندة التنمية الوطنية 2030، التي تتسق مع أهداف التنمية المستدامة، وذلك من خلال تعزيز الدبلوماسية الاقتصادية عبر ثلاثة مبادئ أساسية هي الأول هو منصة التعاون التنسيقي المشترك، وثانيًا استراتيجية سرد المشاركات الدولية التي تستهدف وضع كافة اتفاقيات التمويل مع شركاء التنمية في إطار 3 عوامل أساسي يتصدرها المواطن محور الاهتمام، والمشروعات الجارية، والهدف هو القوة الدافعة، بينما المبدأ الثالث هو التمويل التنموي لدعم التنمية المستدامة حيث أعدت الوزارة خارطة بمحفظة المشروعات الجارية وتصنيفها حسب أهداف التنمية المستدامة لتحديد أولويات المرحلة المقبلة . وقالت إنه تم عقد العديد من اللقاءات بين شركاء التنمية متعددي الأطراف والثنائيين، والجهات الحكومية ضمن منصة التعاون التنسيقي المشترك، لتحديد الأولويات المستقبلية ومعالجة التحديات القائمة وتسليط الضوء على قصص النجاح في العديد من القطاعات منها الزراعة وقطاع الأعمال العام، موجهة الدعوة للجانب الفرنسي للمشاركة في منصة التعاون التنسيقي المشترك التي ستعقد قبل نهاية العام الجاري في قطاعي الري والتعليم العالي والبحث العلمي. من ناحيته أشاد السيد ستيفان روماتيه، السفير الفرنسي بالتنسيق الدائم مع وزارة التعاون الدولي، لتعزيز الشراكات التنموية مع الجهات الحكومية، مشيدًا بالآداء الذي حققه الاقتصاد المصري خلال جائحة كورونا وتحقيقه معدل نمو إيجابي، وفي هذا الصدد لفتت وزيرة التعاون الدولي، إلى تقرير البنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية، الذي قال إن مصر هي الدولة الوحيدة من بين دول العمليات التي ستحقق نموًا إيجابيًا العام الجاري. وأبدى السفير الفرنسي، الاستعداد لتعزيز التعاون في قطاع الصحة على مستوى تبادل الخبراء والبرامج التدريبية، مشيرًا إلى قيام الوكالة الفرنسية للتنمية بإعادة تخصيص نحو 15 مليون يورو من البرامج المشتركة لدعم قدرات وزارة الصحة على مكافحة فيروس كورونا. جدير بالذكر أن محفظة التعاون مع حكومة فرنسا منذ عام 1974 تبلغ حوالى 5.360 مليار يورو من خلال 42 بروتوكول تعاون مالى، بينما أتاحت الوكالة الفرنسية للتنمية منذ عام 2016 نحو 1,6 مليار يورو في صورة قروض و12,6 مليون يورو منح كما تدير 151.35 مليون يورو مقدمة من الاتحاد الأوروبى، وتتنوع مجالات التعاون الجارية مع الوكالة الفرنسية للتنمية في قطاعات البنية التحتية والإسكان والطاقة والنقل والزراعة والمشروعات الصغيرة والمتوسطة والصحة والآثار.
الزراير - شارع النيل - امام برج الساعة
السويس، مصر
الجوال: 01007147647
البريد الألكتروني: admin@suezbalady.com