أطار أهتمام الهيئه العامه للاستعلامات بمكافحه الآرهاب بجميع انواعه نظم مركز النيل للاعلام بالسويس اليوم الخميس الموافق 4/7 ندوه حول الآرهاب المفهوم - الآسباب - سبل العلاج حاضر فيها المستشار القانونى /حسن أبو المجد حضر الندوه الاحزاب السياسيه والشركات الصناعيه والانديه النسائيه والاتحادات الشبابيه والطلابيه ومديريات الخدمات لقد بدا سيادته حديثه بأن الآرهاب ظاهره معقده ومتشابكه تشترك فى بروزها فى المجتمع جمله من العوامل والآسباب حيث تتداخل العوامل الشخصيه والنفسيه والسياسيه والآقتصاديه اتشكل ظاهره الآرهاب التى تحقق اهدافها بممارسه العنف والقتل وتحسم خلافاتها بالأغاء الآخر وأقصائه من الوجود وتطرق الى مفهوم الآرهاب ومعناه والآختلاف حول مفهوم الآرهاب وعرض أسباب الآرهاب ودوافعه وعوامل ظهوره وهناك أشباب تحمل الانسان فى الوقوع فى التطرف والآرهاب وابرزها الآسباب الآقتصاديه والاجتماعيه وغياب العداله الاجتماعيه وتدنى مستوى المشاركه السياسيه للشباب ومن مختلف الطبقات فى اتخاذ القرارات التى تمس المواطن العادى وتطرق الى الفراغ الفكرى والفهم الخاطى للدين وفى النهايه اكد سيادته الى ان ايه معالجه جاده لهذه الظاهره تتطلب تكاتف جميع الجهات وجميع الفئات

تقدم نائب السويس "طارق فاروق متولى" بالشكر للدكتور خالد فهمى وزير البيئة نيابة عن شعب السويس، لاهتمامة بالسويس بشكل خاص.. وموافته على الطلبات والمقترحات التى تبدم بها النائب لتعود بالنفع على المجتمع السويسي.
ففى لقاءه النائب طارق فاروق متولى.. مع الدكتور خالد فهمى وزير البيئة. اعتمد اقامة محطتين للرصد البيئى لمراقبة الانبعاثات الناتجة من محطتى  تخزين وتشوين الفحم بمينائى السخنة والادبية .
ووافق وزير البيئة على طلب "متولى" باقامة حديقتين بمدينة التوفيقية واليسر ، لتكون متنفسا لاهالى المنطقة تتحمل ميزانية اقامتها وزارة البيئة..و تم الاتفاق على تشجير طريق التوفيقية وحتى اخر مدينة اليسر بطول ٣ كيلو.
واقامة منطقة للتوعية البيئية بمدينة السادات بالاربعين
 يذكر ان الدكتور خالد فهمى  قام بريازة للسويس بناء على طلب من النائب طارق متولى .. والتقى بنواب السويس واستمع الى مقترحاتهم .. ووافق على نقل الحاويات المسرطنة بميناء الادبية.. بعد تلقية ملف كامل بالمشكلة من النائب طارق متولى. والتى ظلت لاعواما كمشكلة مزمنة تداولتها وسائل الاعلام.

كتب: محمد حلمي

لقى  شاب يدعي  "حسن م د م " الذي يبلغ من العمر  26 سنة مصرعه  بطلق خرطوش في رقبته واصابة شخص اخر ، بسبب مشاجرة  شقيقه  الصغير في  احد محلات الكمبيوتر امام كافيتريا السمري  بمنطقة  تعاونيات البحر الاحمر مع احد الاشخاص الاكبر منه سنا فقام  القاتل  بالاستعانة  باحد زملائه  ويدعي "زيكا" الذي  اطلق عليه الخرطوش وارداه قتيلا . وقد تم نقل الجثة الى مشرحة السويس والمصاب الى مستشفى السويس العام وتولى قسم شرطة فيصل التحقيق وتحرير محضرا .

أفادت شبكة "سكاي نيوز"، اليوم، بأن جيش الاحتلال الإسرائيلي اعتقل 10 فلسطينيين خلال حملات اقتحام ودهم في الضفة الغربية، كما أصيب 3 فلسطينيين آخرين بجروح خلال اقتحام مستوطنين قبر يوسف بنابلس. وأضافت أن نحو ألف مستوطن إسرائيلي اقتحموا قبر يوسف في نابلس تحت حماية الجيش، الأمر الذي أدى إلى اندلاع مواجهات مع الفلسطينيين الذين أصيب منهم ثلاثة بالرصاص الحي وآخرين بحالات اختناق.

يعرض وفد قضائي مصري، اليوم، في روما آخر مستجدات التحقيق في قتل الطالب الإيطالي جوليو ريجيني.

وكان ريجيني (28 عاما) طالب دكتوراه في جامعة كامبريدج البريطانية يعد في مصر أطروحة حول الحركات العمالية عندما اختفى في وسط القاهرة في 25 يناير ليعثر على جثته بعد 9 أيام وعليها آثار تعذيب فظيع.

وتطالب إيطاليا بحزم منذ ذلك الحين بكشف المذنبين ومعاقبتهم، رافضة جميع الروايات التي قدمها المحققون المصريون، ومنها تعرض الطالب لحادث سير، أو جريمة شنيعة أو تسوية حسابات شخصية.

ويلتقي قاضيان مصريان أحدهما المستشار مصطفى سليمان وثلاثة مسؤولين في الشرطة كان من المفترض أن يصلوا مساء الأربعاء إلى العاصمة الإيطالية، الخميس مدعي روما جيوسيبي بينياتوني ونائبه سيرجيو كولايوكو وعددا من كبار مسؤولي قوات الأمن.

وينتظر المحققون الإيطاليون بصورة خاصة تسلم بيانات الاتصالات الهاتفية التي أجراها الطالب من هاتفه وأشرطة كاميرات المراقبة في المترو والمتاجر في الحي الذي كان يقيم فيه.

وأعلن وزير الخارجية الإيطالي باولو جنتيلوني الثلاثاء أمام البرلمان "نحن عشية اجتماعات هامة يمكن أن تكون حاسمة لمسار التحقيق".

ورفض مجددا آخر رواية للجريمة قدمتها القاهرة، معتبرا أنها "محاولة لإضفاء الصدقية على حقيقة مواتية" للسلطات المصرية.

وفي 25 مارس، أعلنت وزارة الداخلية المصرية تصفية 4 أشخاص كونوا "تشكيلا عصابيا تخصص في اختطاف الأجانب وسرقتهم بالإكراه" هو المسؤول بحسبها عن قتل ريجيني، مشيرة إلى أنه عثر على أغراض شخصية تعود له في منزل أحد أفراد هذه العصابة.

وفي حال لم تكن أجوبة المحققين المصرية مرضية، حذر جنتيلوني بأن بلاده "مستعدة للرد باعتماد إجراءات فورية ومتناسبة"، مشددا على "أننا لن نقبل حقيقة مفبركة ولن نسمح بأن تهان كرامة بلدنا".

وعلق الخبير لدى المجلس الأوروبي للعلاقات الخارجية ماتيا توالدو على هذا الموقف ردا على أسئلة وكالة فرانس برس "لا أذكر مرة أنني سمعت وزير خارجية إيطاليا يتحدث مثلما فعل جنتيلوني".

كذلك حرص رئيس الوزراء ماتيو رنزي على إصدار موقف واضح في فيديو نشر الثلاثاء على "فيس بوك"، فقال فيها "لن نقبل إلا بالحقيقة.. نقطة على السطر. الحقيقة الحقة. نحن ندين بهذا الأمر لجوليو ولأصدقائه ولوالدته ولوالده ولشقيقته الصغيرة ونحن ندين به أيضا لنا أجمعين".

غير أن إيطاليا هي في موقف حرج في هذه القضية إذ أنها بحاجة إلى مصر لإرساء الاستقرار في ليبيا المجاورة، كما أن مجموعتها "إيني" للطاقة اكتشفت مؤخرا حقل غاز هائل في مصر.

وقال توالدو إن إيطاليا قد تعمد بدل اتخاذ تدابير رد إلى استدعاء سفيرها وإصدار إرشادات جديدة إلى المسافرين تحذرهم من زيارة مصر، أو طلب دعم شركائها الأوروبيين للإدانة.

لكن ليس من المتوقع أن يكون لأي تحذيرات موجهة إلى المسافرين تأثيرا كبيرا لأن قضية ريجيني وكذلك المخاوف من وقوع اعتداءات إرهابية تردع الإيطاليين أساسا عن زيارة هذا البلد وقد خفضت شركة "ميريديانا" الإيطالية للسفر رحلاتها إلى مصر من 44 في الأسبوع إلى ثلاث.

وتشتبه الصحف الإيطالية والأوساط الدبلوماسية الغربية في مصر بأن يكون عناصر في أجهزة الأمن خطفوا الطالب وعذبوه حتى الموت، الأمر الذي تنفيه الحكومة المصرية بقوة.

وأظهر تشريح جثة ريجيني أن الطالب خضع لتعذيب مروع على مدى أيام قبل أن يقضي حتفه جراء تحطيم عنقه، وكانت جثته مشوهة جدا لدرجة أن والدته وجدت صعوبة في التعرف عليه.

وقالت والدته الأسبوع الماضي "لن أقول لكم ما فعلوا به، رأيت على وجهه كل شر هذا العالم".

وأكدت أنها لم تتعرف إلا على "رأس أنف" ابنها عندما عاينته في المشرحة مهددة بنشر صورة لجثمانه في حال لم تقدم مصر نتيجة التحقيق للشرطة الإيطالية.

تفقد اللواء أحمد الهياتمي محافظ السويس معرض إدارة القرائية التابعة لمديرية التربية والتعليم بمدرسة النور للمكفوفين . حيث شهد المحافظ أعمال الطلبة في مجال القرائية والذي شارك فيها جميع مدارس السويس الابتدائية . حضر اللقاء العميد علاء الدين اسماعيل رئيس حي فيصل وعبد الحافظ وحيد مدير عام التربية والتعليم بالسويس والقيادات التعليمية.

حضر اللواء احمد حلمي الهياتمي محافظ السويس إحتفالية ادارة الخدمة الاجتماعية بمديرية الصحة والتي اقيمت بالنادي الاجتماعي بمنطقة عرب المعمل بحي عتاقة لتكريم 50 أم مثالية تم إختيارهم من الوحدات الصحية علي مستوي السويس وتم توزيع جوائز مالية ومواد غذائية للمكرمين تحت اشراف ايمان احمد ابراهيم مدير ادارة الخدمة الاجتماعية بمديرية الصحة . حضر الحفل كل من غريب جودة رئيس حي عتاقة ودكتور لطفي عبد السميع مديرعام الصحة والملازم أول ابراهيم محمد ممثل للجيش الثالث الميداني .

بقلم : انور فتح الباب
في التاسعة والثلث من صباح الأربعاء، الثامن من إبريل عام 1970، تفنن الكيان الصهيوني في إظهار وحشيته، حيث حلقت 5 طائرات “فانتوم” تابعة له فوق مدرسة بحر البقر الابتدائية، الواقعة بمركز الحسينية محافظة الشرقية. اقتربت الطائرات من المدرسة في تشكيل حربي معروف، وأطلقت 5 قذائف وصاروخين، ثم سارعت بالتراجع، تاركة خلفها آثار جريمة جديدة من جرائم الصهاينة القذرة، نتاجها كان نحو 30 طفلاً بريئًا، وأكثر من 50 مصابًا.
ضربت المدرسة المكونة من طابق واحد يضم ثلاثة فصول تحوي 150 طفلاً، عن طريق قصفها بطائرات الفانتوم الأمريكية الصنع، وكان القصف ضمن تصعيد الغارات الإسرائيلية على مصر؛ لإجبارها على إنهاء حرب الاستنزاف وقبول مبادرة روجرز، وكعادتها أكدت إسرائيل أنها قصفت أهدافًا عسكرية وليست مدرسة؛ لأن القصف جاء متزامنًا مع المساعي الدولية الرامية إلى وقف حرب الاستنزاف.
كان للمذبحة البشعة وقعها على المجتمع الدولي والعربي والمصري، صدمة شديدة، ثم هدوء ونسيان مع توالي المذابح والأزمات، فيما قال الإعلام الصهيوني والمسئولون السياسيون في إسرائيل حينها، بعد أن ثار المجتمع الدولي على المجزرة، إنه أخطأ في ضرب المدرسة دون تعمد، وإن المقصود فعليًّا كان قواعد عسكرية ومطارات للقوات المسلحة المصرية، وألقت القيادة السياسية الإسرائيلية باللوم على المصريين؛ لأنهم يستخدمون المحافظات النائية في إخفاء قواعدهم العسكرية!!
ومع مرور الزمن، صارت مذبحة بحر البقر، رقمًا في سجل الجرائم الإرهابية الإسرائيلية، ذلك السجل الذي لم يغلق حتى الآن، والذي يشهد على إصرار الكيان الصهيوني على ضرب جميع الأعراف والمواثيق الدولية وحقوق الإنسان، مستندًا إلى الدعم الأمريكي غير المحدود، حيث استخدم الحليف الأمريكي حق الفيتو ليمنع مجلس الأمن من إدانة تلك الجريمة الإسرائيلية، كما استخدمه مرارًا في سيناريو متكرر لحماية إسرائيل من المحاسبة على مئات الجرائم التي اقترفتها.

 تفقد اللواء احمد حلمي الهياتمي محافظ السويس أعمال الانشاءات لخزان الترسيب والترويب بمحطة مياه غرب النفق بحي الجناين ضمن مشروع دعم القري الاكثر احتياجا الذي نادي به السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي ويخدم قري شباب الخريجين بمحافظة السويس .
رافق المحافظ في الجولة العميد علاء اسماعيل رئيس حي فيصل والمهندس اسلام العطيطي ممثل الشركة المنفذة للاعمال والملازم محمد كمال المشرف علي المشروع .

 التقى اللواء احمد الهياتمي محافظ السويس واللواء محمود طه  رئيس مجلس ادارة الشركة القابضة لمياه الشرب والصرف الصحي لمحافظات القناة وذلك لمناقشة خطط الشركة لاعمال ومشروعات الصرف الصحي بمحافظة السويس واستكمال باقي المشروعات وزيادة قدرة محطات المياه ودراسة كيفية معالجة مياه الصرف الصحي والاستفادة منها في أعمال الزراعة . وأكد المحافظ على سرعة تنفيذ المشروعات المتبقية في الخطة وعمل دراسة لتوصيل المياه الشرب والصرف لمدينة السويس الجديدة.
 حضر اللقاء كل من اللواء عبد العظيم محمد رئيس حي السويس والعميد محمد عبد الهادي مدير أمن الشركة والمهندس عصام محمود رئيس قطاع لفرع السويس والمهندس حمدي عبد الله واحمد طنطاوي من فرع الشركة بالسويس وعادل عبد المنعم مدير العلاقات العامة والاعلام بالشركة ومنير كامل مديرعام المتابعة بالمحافظة .