لقى 5 أشخاص مصرعهم، اليوم الأربعاء، بينما أصيب 4 آخرون بإصابات متفرقة، إثر حادث تصادم سيارة "تريلا" مع ميكروباص سوزوكي و"توك توك"، على طريق الإسماعيلية ـ القاهرة الصحراوي دائرة مركز القصاصين.

كان اللواء عصام سعد مدير أمن الإسماعيلية، تلقي إخطارًا من العميد ابراهيم سلامة مدير إدارة البحث الجنائي بالمديرية يفيد بتلقيه بلاغًا عن وقوع حادث تصادم سيارة "تريلا" مع سيارة ميكروباص سوزوكي رقم 107614، على طريق الإسماعيلية ـ القاهرة الصحراوي دائرة مركز القصاصين.

على الفور تم نقل جميع المصابين إلى مستشفى جامعة قناة السويس لتلقي العلاج اللازم، بينما تم نقل جثث المتوفيين إلى ثلاجة مستشفى القصاصين المركزي، وتحرر محضر بالواقعة، وأخطرت النيابة العامة لمباشرة التحقيقات وسؤال المصابين

صرح طارق عامر، محافظ البنك المركزي المصري، لصحيفة "الشروق" المحلية، الأربعاء 1 فبراير، أن بلاده تلقت 4 مليارات دولار حصيلة إصدار سندات دولية.

وهذا الأمر، أكده رامي أبو النجا، وكيل مساعد محافظ البنك المركزي المصري لقطاع الأسواق والشؤون الخارجية، في تصريحات إذ قال إن أرصدة الاحتياطي من النقد الأجنبي لمصر، تلقت، مساء أمس الثلاثاء، 4 مليارات دولار من إصدار السندات الدولية، والتي جرت قبل أيام في بورصة لوكسمبورغ.

وهذه الإيرادات، حصيلة طرح السندات الحكومية المصرية في الأسواق الدولية، وهو الطرح الأكبر في تاريخ مصر والقارة الإفريقية.

وتضمنت آجال الطرح الخاصة بالسندات 3 فئات: لمدة 5 أعوام بمعدل فائدة 6.12%، و10 أعوام بمعدل فائدة 7.5%، و30 عاما بمعدل فائدة 8.5%. 

وبلغ حجم الاحتياطي من النقد الأجنبي لمصر نحو 24.3 مليار دولار بنهاية ديسمبر2016. على أن يعلن محافظ البنك المركزي المصري، خلال الأيام القليلة القادمة، حجم الاحتياطي من النقد الأجنبي حتى نهاية شهر يناير 2017

هوى الدولار الأمريكي مقابل العملات الأخرى الثلاثاء ليتجه صوب أسوأ أداء له في شهر يناير خلال 30 عاما بعد أن علق الرئيس دونالد ترامب على قيام دول أخرى بخفض قيمة العملة وتحدث مستشاره التجاري عن اليورو.

وقال ترامب خلال اجتماع مع الرؤساء التنفيذيين لعدد من كبرى شركات صناعة الدواء إن قيام دول أخرى بخفض قيمة عملاتها دفع المزيد من صناع الدواء إلى نقل الإنتاج للخارج ودعا الشركات إلى زيادة الإنتاج في الولايات المتحدة.

وأججت التصريحات التوقعات بأن الإدارة الأميركية الجديدة تحاول دفع الدولار للتراجع وذلك بعد ساعات فحسب من قول بيتر نافارو المستشار التجاري لترامب لصحيفة فايننشال تايمز إن ألمانيا تستخدم اليورو "المسعر بأقل من قيمته الحقيقية بكثير" لكسب ميزة على حساب الولايات المتحدة وشركائها بالاتحاد الأوروبي.

وقال تيري ألبرت ويزمان محلل أسعار الفائدة وأسواق الصرف لدى ماكواري في نيويورك "من الواضح أنه (ترامب) يدلي بتصريحات تفيد أن ما تقوم به الدول الأخرى غير عادل.. إذا كان هذا مؤشرا على تغير سياسة الخزانة الأميركية فيما يتعلق بالدولار فسيكون أمرا مهما."

وهوى الدولار نحو 1.5 بالمئة أمام الين الياباني بعد تصريحات ترامب ونافارو مسجلا أدنى مستوياته منذ 30 نوفمبر عند 112.07 ين. وارتفع اليورو أكثر من واحد بالمئة مقابل الدولار إلى 1.0811 دولار وهو أقوى سعر له منذ الثامن من ديسمبر.

وسجل مؤشر الدولار الذي يقيس قوة العملة أمام سلة من ست عملات رئيسية أقل مستوى له منذ الثامن من ديسمبر عند 99.430 وهو بصدد الانخفاض 2.6 بالمئة هذا الشهر في أكبر تراجع له منذ مارس 2016 وأسوأ بداية للعام منذ 1987.

منذ ما يقارب السبع سنوات، تواجد المنتخب المصري في المركز التاسع عالمياً بتصنيف الفيفا في إنجاز لم يتحقق من قبل للفراعنة، كما أنه لم يحدث منذ شهر فبراير عام 2010 بعدما توجت مصر بالبطولة الثالثة على التوالي أفريقيا.

وجاء تقدم منتخب مصر إلى الدور قبل النهائي في النسخة الحالية من كأس أمم أفريقيا ليضع الفراعنة على مقربة من تحقيق الإنجاز السابق، فمصر الآن أصبحت بين أفضل 20 منتخب عالمياً بشكل مؤكد خلال التصنيف الذي سيصدر عن شهر فبراير.

فوز الفراعنة على منتخبات أوغندا، غانا والمغرب، بعد التعادل مع مالي في الكان أدى إلى تحقيق الكثير من النقاط التي أدت بدورها إلى تقدم مصري كبير بعد أن بدأ الفراعنة المسابقة في المرتبة 35 عالمياً في تصنيف يناير الجاري.

المنتخب المصري رفع رصيده من النقاط إلى 911 نقطة حتى الآن -قبل مواجهة بوركينا فاسو بعد أن بدأ الفراعنة البطولة وفي رصيدهم 726 نقطة، مما يعني حصول مصر على 185 نقطة في إجمالي النقاط الذي سيكون مؤثراً في تصنيف فبراير.

وعلى مستوى العالم سيحافظ المنتخب الأرجنتيني على صدارة التصنيف في ترتيب فبراير القادم، مفتوقاً على البرازيل وألمانيا وتشيلي في المراكز من الثاني إلى الخامس على التوالي، وهو نفس ترتيب الترتيب الصادر في يناير.

وبشكل عام، فإن الترتيب من الأول وحتى العاشر لن يتغير كثيراً، باستثناء تقدم فرنسا إلى المرتبة السادسة بالتبادل مع كولومبيا التي ستعود إلى المرتبة السابعة، أمام البرتغال وأوروجواي وأسبانيا في المراكز من الثامن للعاشر على الترتيب.

وتتواجد منتخبات سويسرا، ويلز، إنجلترا، بولندا، إيطاليا، كرواتيا، المكسيك، بيرو وكوستاريكا في المراكز من 11 وحتى 19، ثم سيأتي المنتخب المصري في المرتبة 20 -قبل مواجهة بوركينا فاسو.

قالت شركة سيمنس، الثلاثاء، إنها تجاوزت الأهداف التي تعهدت بها في مشروع كهرباء عملاق في مصر، الذي تصل تكلفته إلى نحو 8 مليارات يورو.

وكشفت الشركة الألمانية أنها وضعت اللمسات الأخيرة على المرحلة الأولى من مشروعها العملاق، الرامي إلى إنتاج الكهرباء لأكثر من 45 مليون مصري.

وقالت سيمنس، في بيان، إنها تخطت هدف زيادة قدرة شبكة الكهرباء المصرية 4.4 غيغاوات، حيث انتهت من توصيل 4.8  جيجاوات

وتنفذ الشركة أكبر مشروع لتوليد الكهرباء بالمنطقة العربية في مصر، إذ تعمل في مصانعها بألمانيا على إعداد توربينات الغاز التي ستعمل في إنتاج الكهرباء

سجلت أسعار حديد التسليح، الثلاثاء 31 يناير، تراجعًا جديدًا للطن، حيث شهدت السوق المحلية حالة من الارتباك لدى التجار والموزعين والمنتجين.

وكانت مصانع حديد التسليح، أعلنت اليوم عن أسعار البيع لشهر فبراير، محققة انخفاضاً نسبته 10% في المتوسط بين جميع المنتجين، وذلك في ظل الضغط الذي يمثله الحديد المستورد على مصانع حديد التسليح المصرية، للمرة الثالثة خلال أقل من شهر بسبب ارتفاع معدلات الركود بالسوق المحلية.

وينتظر المنتجون قرار اللجنة الاستشارية التي شكلها المهندس طارق قابيل، وزير التجارة والصناعة، الخاصة بدراسة النتائج التي ينتهي إليها التحقيق في الشكاوى المقدمة لجهاز مكافحة الدعم والإغراق والوقاية من غرفة الصناعات المعدنية بإتحاد الصناعات من الممارسات الضارة في التجارة الدولية، وهو القرار المتوقع صدوره خلال الأسبوع المقبل.

وأعلنت مجموعة حديد عز عن خفض أسعار بيع منتجاتها مسجلة 9 آلاف جنيه للطن بعد أن كانت 9250 ألفًا، وفق للأسعار التي أعلنتها المجموعة بالأمس، وسط توقعات بإعلان باقي المصانع المحلية مضطرة عن خفض أسعارها بقيم تتراوح مابين 200 و300 جنيه للطن الواحد من حديد التسليح.

وفقاً للأسعار التي تم إعلانها صباح اليوم، سجل «حديد بيشاي» 9100 جنيه للطن مقابل 10280 جنيها في بداية يناير بنسبة تراجع 11.4%، وأعلنت مجموعة الجيوشي للصلب عن أسعارها لشهر فبراير مسجلة 9050 جنيه للطن مقابل 10100 في الأول من يناير بتراجع 10.3%.

وسجل حديد المصريين 9125 جنيها مقابل 10150 جنيها قبل شهر واحد بانخفاض 10%، وسجلت مجموعة الجارحي التي تضم مصانع المصرية وآل عطية 9150 جنيهًا للطن مقابل 10150 جنيهًا في بداية يناير بتراجع 9.8%، وسجل سعر السويس للصلب 9150 جنيها للطن.

ووصل حديد المراكبي إلى 9050 جنيها للطن مقابل 10100 جنيه في بداية شهر يناير بنسبة تراجع 10.4%، وسجل مصر ستيل 9 آلاف جنيه للبيع بنسبة تراجع 10.4% عن بداية يناير، وسجل حديد العشري هو الأخر 9 آلاف جنيه للطن تسليم المصنع، وحديد سرحان 8950 جنيها مقابل 10200 جنيه في الأول من يناير بتراجع 12.25%، وسجل حديد عياد سعر 9025 جنيه للطن تسليم المصنع في أسعار شهر فبراير

قررت اللجنة المنظمة لبطولة كأس الأمم الإفريقية 2017، المقامة في الجابون السماح بالإحماء أثناء مباراة مصر وبوركينا فاسو غدًا الأربعاء في الدور قبل النهائي لـ 6 لاعبين مرة واحدة، ومدرب خلف المرمى بدلا من ثلاثة لاعبين فى الدور الاول.

وأعلن المنسق العام أن هناك أمرًا جديد يطبق لأول مرة فى تاريخ كاس الأمم الإفريقية، وخاصة فى مدينة ليبرافيل، وذلك بسبب حالة الطقس والحرارة والرطوبة، حيث تم السماح بفترة راحة بسيطة للفرق للأرتواء تسمى cooling break، إلا أن هذا القرار قد يؤخذ أثناء المباراة حسب حالة الجو.

وطبقا للمنسق العام فإن طبيب الكاف يقوم قبل المباراة بقياس درجة حرارة الجو والرطوبة قبل وأثناء المباراة، وإذا ارتفعت الدرجة عن 32 درجة مئوية فيقوم الطبيب بإبلاغ المنسق العام الذى يقوم بإبلاغ الحكم، ويتم إيقاف المباراة بعد مرور 30 دقيقة من الشوط لكى يرتاح اللاعبون ويشربوا المياه لمدة 3 دقائق.

ومن المقرر أن يسمح بهذا الإجراء مرتين فقط، مرة واحدة فى كل شوط وعند الضرورة.

وطبقا للمباريات السابقة فى دور المجموعات، فلم يتم إتخاذ هذا الإجراء حتى الآن فى أى مباراة، حيث أن درجة الحرارة لم تتعد 32 درجة مئوية.

وفاز المنتخب الوطني الأول على نظيره المغربي بهدف نظيف، أحرزه محمود عبدالمنعم «كهربا» في الدقيقة 86 من عمر مباراة ربع نهائي بطولة كأس الأمم الإفريقية، حيث التقط الكرة من داخل منطقة الجزاء، ليسكنها شباك أسود الأطلسي، ويكسر عقدة التعثر أمام المغرب، منذ عام 1986 بعد الفوز الأخير الذي حققه الفراعنة في نصف نهائي أمم إفريقيا 86، بهدف طاهر أبوزيد

تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعى "فيس بوك" و" تويتر" مجموعة من الصور ومقطع فيديو لمسلمين يقومون بالصلاة في مطار دالاس بولاية تكساس الأمريكية بعد قرار الرئيس الأمريكى دونالد ترامب بحظر دخول 7 دول .

وظهر فى الصور والفيديو عدد كبير من المسلمين وهم يقومون بأداء الصلاة تعبيرا عن غضبهم من قرارات ترامب.

أفاد معهد بروكينجز الأمريكي في تقرير له، تحت عنوان "كيف غير ترامب نظرة الأمريكيين إلى الإسلام للأفضل"، أن الرفض الأمريكي لاستقبال اللاجئين من منطق الصراع في الشرق الأوسط مُبالغ فيه للغاية، حيث أشار في تقريره إلى أن أكثر من 59% من الأمريكيين مستعدون لاستقبال لاجئين من مناطق الحروب في الشرق الأوسط، بحسب دراسة قام بها.

وذكر التقرير أن 4 استطلاعات للرأي خلال انتخابات الرئاسة الأمريكية أظهرت تغيراً كبيراً وجذرياً في معتقدات الأمريكيين نحو الإسلام والمسلمين، حيث قفز متوسط نسبة قبول المسلمين من 53% في نوفمبر2015 إلى أكثر من 70% بحلول أكتوبر 2016.

وأضاف التقرير أن النظرة إلى الدين الإسلامي نفسها تغيرت، حيث زادت نسب المواقف الإيجابية تجاه الإسلام في الولايات المتحدة من 37% في نوفمبر 2015 إلى أكثر من 49% في أكتوبر 2016 - وهي الأعلى منذ هجمات سبتمبر 2001.

ويشير التقرير إلى أن تلك النظرة المتغيرة نحو الإسلام والمسلمين أساسها الأحداث الاستثنائية التي حدثت في الولايات المتحدة، وبالأخص تصريحات ترامب منذ خوضه الانتخابات وصولاً إلى المقعد الرئاسي في البيت الأبيض، حيث دفعت قراراته العديد من الأقليات داخل الولايات المتحدة إلى التضامن مع المسلمين - كونهم أقلية أخرى في الولايات المتحدة.

وكان لقرار منع ترامب المسلمين من دخول الولايات المتحدة تأثير واسع على تلك الأقليات، حيث طالب اليهود الأمريكيين بعدم منع اللاجئين المسلمين من الدخول إلى الولايات المتحدة، على غرار ما حدث لليهود الألمان في الأربعينيات من القرن العشرين هرباً من الحرب العالمية الثانية، بالإضافة إلى أن الأقليات الأخرى عانت الكثير تحت وطأة الشعبوية الأمريكية.

ويضيف التقرير أن نسبة قبول المسلمين قفزت بين الأقليات من 67% إلى 81% بعد وصول ترامب إلى السلطة، ونسبة قبول الدين الإسلامي قفزت من 51% الى 66% بعد تنصيب ترامب كرئيس للولايات المتحدة.

ويختم التقرير بالقول أن عهد ترامب الرئاسي ليس له مثيل في الولايات المتحدة، نظراً لتصرفه كمرشح أكثر منه كرئيس، وقد يدفع ذلك إلى تغيرات براجماتية في المواقف العامة الأمريكية تجاه العديد من القضايا، أبرزها الموقف العام تجاه الإسلام والمسلمين.

وجدير بالذكر أن ترامب وقّع أمراً تنفيذياً يمنع دخول المسلمين إلى الولايات المتحدة من 7 دول إسلامية يوم الجمعة الماضي، وقامت مظاهرات في عدد من المدن الأمريكية للتنديد بقرار ترامب