Login to your account

Username *
Password *
Remember Me
رحمة عامر

رحمة عامر

تعرضت قرية تقع جنوبي مصر لحادثة غامضة ومريبة، حيث اندلعت حرائق والتهمت منازلها ومحصولها الغذائي لمدة 10 أيام كاملة، وحتى الآن لم تتمكن الجهات المختصة من تحديد سبب هذه الحرائق.

وحسب تقرير لموقع "صدى البلد"، بدأت القصة باندلاع النيران في أحد منازل قرية زرابي برخيل بمحافظة سوهاج، ثم امتدت إلى المنازل المجاورة، وتسببت في خسائر فادحة للسكان، الذين اضطروا إلى الإقامة خارج منازلهم مما أدى إلى حالة من عدم الاستقرار بالقرية.

وبحث الجميع عن سبب الحريق، دون جدوى، والغريب أن الحريق استمر 10 أيام كاملة، ولم تتمكن الجهات المختصة من تحديد سبب اندلاع النيران.

وينقل التقرير عن أحد المتضررين من سكان القرية، أن النيران بدأت من أعلى أسطح المنازل، ثم انتقلت إلى باقي الطوابق حتى وصلت إلى الطابق الأرضي.

وقال إنهم يتفاجأون في بعض الأحيان باندلاع النيران من أماكن ملحقة بالمنزل، والمخصصة لتربية الماشية وحفظ الغلال، وأن النار امتدت لبعض الحقول، والتهمت جانبا من المزروعات، وتسببت في احتراق أجهزة كهربائية وكميات من الغلال ونفوق عدد من الماشية والطيور.

والمثير في الأمر، أن المنازل المتضررة تتجدد فيها الحرائق مرة أخرى، وتلتهم النيران أماكن جديدة بالمنزل، لم تكن النيران قد وصلت إليها من قبل.

ودعا الأهالي الحكومة إلى التدخل من أجل السيطرة على الوضع، خاصة أنهم تركوا منازلهم، وبات بعضهم يقيم في الشوارع والحقول، هربا من الحرائق المتكررة.

 

 

شهد يوم 4 يوليو عام 1886، نصب تمثال الحرية في ميناء نيويورك. وفيما الجميع يعرف هذا النصب الشهير، إلا أن قلة تعلم أن مشروع التمثال الأصلي كان مكانه ميناء بور سعيد بمصر.

ترتبط الولايات المتحدة في الأذهان عادة، علاوة على العلم المليء بالنجوم، بتمثال الحرية الضخم الذي يرتفع عن الأرض إلى قمة الشعلة بمسافة 93 مترا.  

التمثال يمثل سيدة تقف على جزيرة في مدخل خليج نيويورك، ترمز أشعة تاجها إلى سبع قارات وسبع محيطات، وعند قدميها ترتمي أغلال عبودية محطمة، وهي تحمل في يدها لوحا كتب عليه تاريخ 4 يوليو 1776، وهو يوم توقيع إعلان استقلال الولايات المتحدة.

"سيدة الحرية" الأمريكية تتجه بنظرها إلى أوروبا، وهي تناديها بكلمات الشاعرة "إيما لازاروس" المنحوتة على قادة التمثال قائلة: "أرسلوا إلي المنبوذين!، المشردين!.. سأعطيهم شمعة ذهبية عند الباب".

تمثال الحرية الذي لا يعد فقط رمزا للولايات المتحدة بل وإحدى أدواتها في الدعاية لهيمنتها وسلطانها بهذا الرمز، لم يكن مشروعا أمريكيا على الإطلاق، وقد نحت في فرنسا ما وراء المحيط.

الشائع أن تمثال الحرية كان هدية من فرنسا إلى الولايات المتحدة في الذكرى المئوية لاستقلالها، إلا أن الحكومة الفرنسية لا علاقة لها بهذا الأمر.

إقامة هذا النصب التذكاري الضخم والمعبر في الولايات المتحدة، فكرة بادر بها "إدوارد رينيه دي لابولاين"، وهو رئيس تجمع مناهض للعبودية، وكان يحلم ببناء النموذج الأمريكي في فرنسا.

في أول مرة تحدث فيما "إدوارد رينيه دي لابولاين" عن رغبته في تقديم هدية للولايات المتحدة من هذا النوع، كانت في عام 1865، وذلك خلال حفلة عشاء كان من بين من حضوره، النحات "فريدريك أوغست بارتولدي"، "صاحب" تمثال الحرية المستقبلي.

كُلف النحات الفرنسي فريدريك أوغست بارتولدي بمشروع التمثال، وصمم على شكل امرأة تقول إحدى الروايات إنها الحسناء إيزابيلا بوير، وكانت أرملة إسحاق سينغر، رجل الأعمال في مجال آلات الخياطة، في حين تقول الرواية الشائعة أنها آلهة الحرية الرومانية.

اللافت أن النحات فريدريك أوغست بارتولدي استلهم فكرة المرأة في تمثال الحرية لأول مرة من نماذج تماثيل موقع أبو سمبل الشهير في مصر أواخر عام 1860.

هذا المبدع الفرنسي كان طور تصميما في سياق شغفه الكبير بالآثار لتمثال ضخم يمثل امرأة ترتدي زيا صعيديا، ليوضع في ميناء بور سعيد في الطرف الشمالي لقناة السويس.

كانت المرأة الصعيدية أيضا تحمل شعلة في يدها ويفترض أن تكون بارتفاع 26 مترا، وأن يصل ارتفاع قاعدتها إلى 15 مترا.

هذا النموذج الأولي لـ"تمثال الحرية الأمريكي" كان تحت اسم: "مصر تحمل النور إلى آسيا".

لم يكتب للمرأة الصعيدية أن تقف بمشعلها وهي تظهر لسكان الأرض أن مصر تضيء آسيا، وإذا أردنا الإنصاف، والعالم بأسره.  

مرجع فشل المشروع أن الحكومة المصرية في ذلك الوقت رأت أن نقل هيكل التمثال من فرنسا على مصر وتركيبه سيكون مكلفا جدا بالنسبة لها، إلا أن تصاميم التمثال بقيت ووجدت لها موطنا آخر.

أعاد بارتولدي النظر في مشروعه، وانتهى به المطاف إلى تمثال "الحرية تنير العالم".

جُمعت التبرعات بنشاط وتوفرت الظروف المناسبة لبناء هذا الصرح "الدعائي الهام" للولايات المتحدة. وفي عام 1886 ارتفعت هذه السيدة بتاجها السباعي وبمشعلها في ميناء نيويورك.

طالبت وزارة الخارجية الفلسطينية في بيان أصدرته مساء اليوم الاثنين، بتدخل دولي عاجل لوقف تهجير المواطنين المدنيين من منازلهم في مخيم جنين. ودانت وزارة الخارجية بأشد العبارات "جريمة طرد وتهجير عائلات فلسطينية في مخيم جنين من منازلها تحت حجج أمنية واهية، وسط حالة من الترهيب التي فرضتها القوات الإسرائيلية على المخيم".

وقالت الوزارة إن ذلك يعيد إلى أذهاننا نكبة شعبنا، معتبرة هذه الجريمة انتهاكا صارخا للقانون الدولي الإنساني واتفاقيات جنيف والتزامات إسرائيل باعتبارها القوة القائمة بالاحتلال للأرض الفلسطينية.

وطالبت الوزارة المجتمع الدولي ومؤسسات الأمم المتحدة المختصة التدخل الفوري لحماية السكان المدنيين من بطش تل أبيب.

هذا، وتداول نشطاء مشاهد مؤلمة وثقت مهاجمة القوات الإسرائيلية لبعض الأسر بقنابل الغاز أثناء خروجها من مخيم جنين.

وفي وقت سابق، أفادت مراسلة RT بأن مخيم جنين يشهد خروجا جماعيا لعائلات فلسطينية، مشيرة إلى إنه تم إخلاء 500 أسرة من داخل المخيم.

كما ذكر الهلال الأحمر في جنين بأنهم أخلوا حتى الآن 3000 فلسطيني من جنين والعدد في ازدياد مع تهديد الاحتلال بتدمير المخيم.

وينفذ الجيش الإسرائيلي منذ فجر الاثنين عملية عسكرية على جنين تتخللها غارات جوية، وقالت وسائل إعلام عبرية إن من بين القوات التي تشارك في العملية التي أطلقت عليها تل أبيب اسم "المنزل والحديقة"، "لواء الكوماندوز، لواء المظليين، قوات المستعربين، قوات اليمام". 

https://rtarabic.com/world/1475347-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D9%8A%D8%B4-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D8%B3%D8%B1%D8%A7%D8%A6%D9%8A%D9%84%D9%8A-%D9%8A%D9%87%D8%A7%D8%AC%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B3%D8%B1-%D8%A3%D8%AB%D9%86%D8%A7%D8%A1-%D8%AE%D8%B1%D9%88%D8%AC%D9%87%D8%A7-%D9%85%D9%86-%D9%85%D8%AE%D9%8A%D9%85-%D8%AC%D9%86%D9%8A%D9%86-%D9%82%D9%86%D8%A7%D8%A8%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%A7%D8%B2-%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%AE%D8%A7%D8%B1%D8%AC%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D8%B7%D8%A7%D9%84%D8%A8-%D8%A8%D8%AA%D8%AF%D8%AE%D9%84-%D8%AF%D9%88%D9%84%D9%8A-%D8%B9%D8%A7%D8%AC%D9%84/?utm_campaign=nabdapp.com&utm_medium=referral&utm_source=nabdapp.com&ocid=Nabd_App

 

قال الشركاء في مشروع الغاز البحري الإسرائيلي ليفياثان، الأحد إنهم وافقوا على استثمار 568 مليون دولار لبناء خط أنابيب ثالث سيسمح بزيادة إنتاج وصادرات الغاز الطبيعي.

وفقا لرويترز، سيربط خط الأنابيب الثالث البئر، الواقعة في المياه العميقة بشرق البحر المتوسط، بمنشأة إنتاج على بعد حوالي 10 كيلومترات من الشاطئ، وذكر الشركاء أنه من المقرر أن يبدأ العمل في النصف الثاني من عام 2025، عندما يقفز الإنتاج في ليفياثان إلى 14 مليار متر مكعب سنويا من 12 مليار متر مكعب.

ويضم كونسورتيوم ليفياثان شركة شيفرون ونيو ميد وريشيو إنرجيز الإسرائيليتين، ويزود المشروع حاليا إسرائيل ومصر والأردن بالغاز، وهناك خطط لبيع الغاز إلى أوروبا أيضا.

وقال يوسي أبو، الرئيس التنفيذي لنيو ميد، إن توسيع الطاقة الإنتاجية والتسييل المستقبلي عبر منشأة تسييل مخصصة سيسمح لنا بتوريد المزيد من الغاز الطبيعي إلى الأسواق المحلية والإقليمية وقريبا جدا أيضا للسوق العالمية.

وفي يونيو 2022، وقعت مصر وإسرائيل والاتحاد الأوروبي مذكرة تفاهم وصفها الأطراف الثلاثة بالتاريخية وذلك لتصدير الغاز الطبيعي الإسرائيلي إلى أوروبا عبر مصر.

وكانت مصر وإسرائيل قد اتفقتا على ربط حقل ليفياثان العملاق بوحدات الإسالة المصرية عن طريق خط أنابيب بحري في مطلع عام 2021، بهدف تعظيم موارد الغاز الطبيعي واحتياطاته في المنطقة.

ويحوي ليفياثان - أحد أكبر اكتشافات الغاز في المياه العميقة في العالم - ما يُقدَّر بنحو 22 تريليون قدم مكعّبة من الغاز، على بعد 120 كيلومترا تقريبا غرب حيفا، بعمق مياه يبلغ 1.7 كيلومترا، وحاليا، تنقل سعة قصوى تصل إلى 1.2 مليار قدم مكعبة من الغاز الطبيعي يوميا، أو 12 مليار متر مكعب سنويا، من خزان ليفياثان، لتصدير الغاز وبيعه إلى إسرائيل ومصر والأردن.

حذرت وزارة الهجرة المصرية، من عقوبات على المواطنيين المصريين بالمملكة العربية السعودية، في حال عملهم لحسابهم الخاص.

وأشارت وزارة الهجرة، إلى أن عقوبة الوافد المصري بالمملكة العربية السعودية، في حال عمله لحسابه الخاص، تتضمن الآتي: غرامة مالية تقدر بـ50 ألف ريال سعودي، السجن لمدة تصل إلى 6 أشهر، والترحيل.

وفيما يخص المنشأة التي تشغل الوافدين المخالفين للأنظمة، أو تترك عمالتها يعملون لحسابهم الخاص، أو لدى الغير، أو تستخدم عمالة غيرها، لها تلم العقوبات:

-غرامة مالية تقدر بـ 50 ألف ريال سعودي

- الحرمان من الاستقدام لمدة تصل إلى 5 سنوات

- السجن للمدير المسؤول أيضًا لمدة تصل إلى سنة مع الترحيل إذا كان وافدًا

وكانت السفيرة سها جندي وزيرة الدولة للهجرة وشؤون المصريين بالخارج، وفيصل العتيبي الملحق العمالي السعودي بالقاهرة، قد أطلقا حملة توعية موسعة باسم اعرف حقك واطمن تستهدف المصريين المغادرين للعمل والمقيمين بالمملكة العربية السعودية لتعريفهم بحقوقهم وواجباتهم، وفقا لقانون العمل بالمملكة، في إطار دور وزارة الهجرة لرعاية المصريين بالخارج، لتأهيل وتوعية هجرة الأيدي العاملة

للأسواق الخارجية، وتفعيلًا لآلية التعاون المباشر بين وزارتي الهجرة المصرية ووزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية بالمملكة.

كشف الأمن العام السعودي، مساء السبت، عن ضبط 105 حملات حج وهمية في مختلف مناطق المملكة، والقبض على القائمين عليها، وإحالتهم إلى النيابة العامة، بحسب بيان للأمن العام، نشره على صفحته الرسمية بتويتر.

وقال مدير الأمن العام السعودي رئيس اللجنة الأمنية بالحج الفريق محمد بن عبدالله البسامي إن "الجهات الأمنية ضبطت 17615 شخصا لا يحملون تصاريح حج نظامية، من بينهم 9509 مخالفين لأنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود"، بحسب البيان.

وأضاف الفريق محمد البسامي أن "عدد المقيمين من تمت إعادتهم من غير المقيمين بمكة بلغ 202695 شخصا، كما تمت إعادة 128999 مركبة غير مصرح لها بدخول مكة المكرمة والمشاعر المقدّسة".

وأردف البيان قائلا إنه "تم القبض على 33 ناقلا لأشخاص لا يحملون تصاريح حج نظامية وإحالتهم إلى اللجان الإدارية الموسمية بالمديرية العامة للجوازات في مداخل العاصمة المقدسة، لتطبيق الأنظمة بحقهم، وذلك حتى يوم الجمعة 12 / 12 لعام 1444 هجرية".

وأكد الفريق محمد البسامي أن "قوات أمن الحج نفذت الخطط الأمنية والتنظيمية المتعلقة بالحج بكفاء ومهنية عالية، وأشرفت خلال الأيام الماضية، على خطط تفويج الحجاج أثناء تنقلهم بين المشاعر المقدسة والمسجد الحرام لأداء نسكهم"، حسبما أفاد البيان.

صورة

 

 

فيس بوك

Ad_square_02
Ad_square_03
.Copyright © 2024 SuezBalady