563 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع
تداول نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي فيديو لمجندي ومجندات الجيش الإسرائيلي، خلال تشييع جثمان زملائهم ضحايا "حادث الحدود"، والذين قتلوا على يد مجند مصري يوم السبت الماضي.. واعترف الجيش الإسرائيلي السبت، بمقتل 3 جنود في "حادث أمني" وقع عند الحدود المصرية
https://video.twimg.com/ext_tw_video/1665661237118619649/pu/vid/540x540/lddpAcoC5nyaKgN_.mp4?tag=12
كشفت صحيفة "معاريف" الإسرئيلية، تفاصيل جديدة عن الاشتباك الذي دار بين الجندي المصري منفذ عملية الحدود يوم السبت الماضي ومع القوة الإسرائيلية التي ذهبت لتلاحقه.
وقالت الصحيفة إن "الجندي المصري أطلق النار وقتل الجنديين ليا بن نون وأوري يتسحاق إيلوز، ثم خطط لمسار تسلل له ودرس الموقع وعرف كيف يصل إلى تلك النقطة، ووصل إلى مكان يبعد قرابة 150 مترا من المدخل الذي أوصله إلى داخل إسرائيل، ثم أطلق النار على الجنود في نقطة الحراسة في الساعة السادسة صباحا تقريبا".
وأشارت معاريف إلى أنه تم الإبلاغ عن سماع أصوات طلقات نارية قرابة الساعة السادسة، لكن الأمر لم يلق اهتماما خاصا، لأن سماع الطلقات النارية في هذه المنطقة أمر شائع.
وفور إدراك مقتل الجنديين الإسرائيليين، تم التعرف على الجندي وتحديد موقعه على بعد نحو كيلو متر ونصف وتقرر الاقتراب منه والإمساك به.
وأوضحت معاريف أن الجندي استخدم حجارة كبيرة وأعد لنفسه مأوى، وخلال المواجهة الأولى بعد حلول الساعة الحادية عشرة ظهرا بقليل، أطلق الجندي النار على الرقيب أول بالجيش الإسرائيلي أوهاد دهان، من مسافة نحو 200 متر وقتله وبعد ذلك، قامت القوات الإسرائيلية بفتح نيران مكثفة على الجندي المصري وقتلته.
وكشفت تحليلات إسرائيلية لخبراء عسكريين في الصحف الإسرائيلية الصادرة الأحد، أن تسلل الجندي المصري داخل إسرائيل أمس السبت هو الثاني خلال 3 أشهر بعد التسلل من لبنان وتفجير لغم في مفترق "مجدو" مما يؤكد فشل منظمة أمن الحدود التابعة للجيش الإسرائيلي.
وتساءل الخبراء الإسرائليون هل يوجد مؤشر على تغيير كبير للأسوأ عند حدود مصر؟، وهل هناك تخوف من عمليات تنطلق من غزة لسيناء وأسر جنود إسرائليين؟.
ووصف، المحلل العسكري في صحيفة "هآرتس"، عاموس هرئيل، في تقرير له، مقتل ثلاثة جنود إسرائيليين بنيران شرطي مصري، صباح السبت، بأنه "إخفاق" كبير للجيش الإسرائيلي، يستوجب تحقيق عسكري معمق، "من أجل الكشف عن الخلل" الذي مكن جنديا مصريا من "التسلل إلى الأراضي الإسرائيلية، وكذلك من أجل إعادة النظر في المفهوم الدفاعي على طول الحدود، التي وضعها الجيش الإسرائيلي في أدنى سلم أولوياته بسبب الهدوء النسبي فيها".
ومنذ أمس، تجري محادثات مكثفة بين أجهزة الأمن الإسرائيلية وقوات الأمن المصرية، "في محاولة للتأكد من عودة الهدوء إلى الحدود واستيضاح ما إذا كان للجندي المصري شركاء، علموا بخطته أو بتخطيطها".
ورجح هرئيل أن الشرطي المصري نفذ الهجوم "بعد تحول أيديولوجي راديكالي، سواء كان ذلك بتأثير منظمة إسلامية أو كتماثل مع الكفاح الفلسطيني ضد إسرائيل".
وأشار إلى أن اتجاها آخر يجري التحقيق فيه هو أن الشرطي المصري "انتقم لعملية تهريب مخدرات جرى إحباطها".
وأضاف هرئيل أن القوات الإسرائيلية عند الحدود مع مصر، "حيث مستوى الخطر فيها يعتبر متدن نسبيا" ليست مدربة بشكل كبير. ويتم نشرها في هذه المنطقة "من أجل تحرير الأولاوية العسكرية النظامية للقيام بتدريبات وعمليات عسكرية في المناطق الأكثر اشتعالا، مثل حدود لبنان والمناطق" الفلسطينية المحتلة.
https://youtu.be/L65xwVG9GWw
عاشت الولايات المتحدة بعد ظهر أمس الأحد، ساعة من رعب حقيقي غامض، لأن كابتن طائرة صغيرة، طراز Cessna Citation المخصصة عادة لرجال الأعمال، لم يستجب لاتصالات أجرتها معه السلطات المحلية بعد تحليقه بها من مطار مدينة Elizabethton في ولاية تينيسي، الى مطار بلدةRonkonkoma بولاية نيويوريك، بل لاذ بصمت استمر غريبا وطويلا، فكلفت "قيادة الدفاع الجوي بأميركا الشمالية" أو NORAD اختصارا، طائرة F-16 لتلاحقه بأسرع ما يمكن
انطلق الطيار الحربي بسرعة اخترق بها جدار الصوت، وأحدث انفجارا دوّى بأرجاء العاصمة واشنطن، جاعلا الرعب الحقيقي يحتدم أكثر، ولما اقترب من الطائرة، اتصل بطيارها الذي استمر صامتا لا يجيب
ثم استخدم قنابل مضيئة لجذب انتباهه، لكن محاولته باءت أيضا بالفشل، إلى أن فوجئ بالطائرة تهوي حلزونيا بسرعة 9000 متر بالدقيقة، وتتحطم في منطقة جبلية قليلة السكان، قريبة من "غابة جورج واشنطن الوطنية" في ولاية فرجينيا.
قال أردوغان "بصفتي رئيسا للجمهورية أقسم بشرفي وعرضي أن أحافظ على بقاء الدولة واستقلالها ووحدة الوطن والشعب التي لا تقبل التقسيم وصيانة سيادة الأمة بلا شرط أو قيد والتمسك بالدستور وسيادة القانون والديمقراطية ومبادئ أتاتورك وإصلاحاته ومبدأ الجمهورية العلمانية.."
وتساءل مغردون "أين لفظ الجلالة في القسم؟"، و"لماذا زعيم دولة إسلامية يقسم بشرفه وعرضه وليس بالله؟".
أعلنت دائرة الأمن الداخلي والطوارئ الأمريكية، مساء الأحد، عن سماع دوي انفجار في العاصمة واشنطن دون تحديد مصدره أو سببه.
وذكرت دائرة الأمن الداخلي والطوارئ عبر حسابها على "تويتر" "نحن على علم بالتقارير الواردة من جميع أنحاء منطقة العاصمة عن دوي انفجار بعد ظهر اليوم، لا يوجد تهديد في هذا الوقت".
وأعلنت السلطات الأمريكية أن الصوت المدوي في العاصمة واشنطن سببه طلعة جوية مصرح بها من البنتاغون خرقت حاجز الصوت.
وقالت إدارة الطوارئ في ماريلاند إن "دوي الانفجار ناجم عن تحليق مرخص لطائرة عسكرية"، في حين أكدت وكالة الأمن القومي أنه لا توجد تهديدات في هذه اللحظة.
وذكرت تقارير إعلامية أن صوت الانفجار الذي سمع بالتزامن مع تدريبات كان يجريها الجيش الأمريكي للدفاع الجوي فوق خليج تشيسابيك.
الرئيس التونسي يرفض قروض صندوق النقد الدولي ويعتبر شروط الصندوق مجحفة وموجعة لاقتصاد بلاده
https://video.twimg.com/ext_tw_video/1665395997025902598/pu/vid/480x270/i5havu-vJLzXz_Wy.mp4?tag=12
قضت محكمة الجنايات في الكويت بالحبس المؤبد لإمام مسجد مصري الجنسية في قضية هتك عرض طفل.
وأسندت النيابة إلى المتهم أنه قام باستدراج طفل وافد إلى المسجد وهتك عرضه وأساء له نفسيا وبدنيا وفقا لقانون الجزاء وقانون حماية الطفل.
وكانت الشرطة قد قامت بالقبض على المتهم بعدما تمت محاصرته أثناء محاولته الهرب من منفذ السالمي، ومغادرة الكويت فور علمه ببحث الشرطة عنه.
في مزيد من المعلومات والمفاجآت حول الأيام الأخيرة من حياة الرئيس العراقي السابق صدام حسين قبل اعتقاله، كشف الدكتور خليل الدليمي، الرئيس السابق لهيئة الدفاع عن صدام، كم قبض الواشي بنجليه عدي وقصي، وكيف تلقى الرئيس خبر مقتلهما.
فقد أكد الدليمي ضمن رباعية برنامج الذاكرة السياسية على "العربية" أن أحد الأصدقاء الذي كان يستقبل صدام على العشاء، بدا مرتبكاً جداً حينها، فسأله الرئيس عن السبب.
ثم أخبره بأن قصي أيضا قتل مع ابنه، فعلق بنفس العبارة.
الي ذلك، أوضح المحامي أن الواشي بنجلي صدام كان هو نفسه من استضافهم في مخبئه. وأضاف أن هذا الرجل الخائن طمع في أموالهما، كما طمع في الحصول على 25 مليون دولار من القوات الأميركية.
وأردف أن هذا الرجل قبض مبلغا طائلا مقابل خيانته، وفق تعبيره.
وكان الدليمي كشف العديد من المعلومات المثيرة حول الأيام الأخيرة التي تلت سقوط النظام البعثي، وهروب صدام وتخفيه، خلال الحلقتين الأوليين من "الذاكرة السياسية".
يذكر أن 20 عاما مرت على إعلان الرئيس الأميركي جورج بوش في 20 مارس 2003، انطلاق "عملية حرية العراق"، حيث انتشر إثرها نحو 150 ألف جندي أميركي، و40 ألف جندي بريطاني على الأراضي العراقية، بحجة وجود أسلحة دمار شامل لم يتم العثور عليها يوما .
وبعد ثلاثة أسابيع أي في 9 أبريل من العام نفسه، أعلن سقوط النظام البعثي، فتوارى صدام عن الأنظار لمدة ثمانية أشهر، قبل أن تعثر عليه القوات الأميركية، ويحاكم ثم يُعدم في كانون الأول/ديسمبر 2006.
https://twitter.com/i/status/1664746208609599489
الزراير - شارع النيل - امام برج الساعة
السويس، مصر
الجوال: 01007147647
البريد الألكتروني: admin@suezbalady.com