442 زائر، وعضو واحد داخل الموقع
صرّح ضياء رشوان، رئيس الهيئة العامة للاستعلامات، أن الفترة الأخيرة شهدت عدة تصريحات لمسؤولين إسرائيليين، على رأسهم رئيس الوزراء بنيامين نتانياهو، تحمل مزاعم وادعاءات باطلة حول وجود عمليات تهريب للأسلحة والمتفجرات والذخائر ومكوناتها، إلى قطاع غزة من الأراضي المصرية بعدة طرق، ومنها أنفاق زعمت هذه التصريحات وجودها بين جانبي الحدود
بيّن أن كل دول العالم تعرف جيدا حجم الجهود التي قامت بها مصر في آخر 10 سنوات، لتحقيق الأمن والاستقرار في سيناء وتعزيز الأمن على الحدود بين رفح المصرية وقطاع غزة، إذ عانت مصر نفسها كثيرا من هذه الأنفاق خلال المواجهة الشرسة مع المجموعات الإرهابية في سيناء عقب الإطاحة بنظام الإخوان في يونيو 2013 وحتى 2020، فهي كانت تمثل وسيلة لتهريب المقاتلين والأسلحة إلى سيناء لتنفيذ عمليات إرهابية راحت ضحيتها أكثر من 3000 شهيد من الجيش والشرطة والمدنيين وأكثر من 13 ألف مصاب
وأكمل: دفع هذا الوضع الإدارة المصرية لاتخاذ خطوات أوسع للقضاء على هذه الأنفاق بشكل نهائي، فتم عمل منطقة عازلة بطول 5 كيلو متر من مدينة رفح المصرية وحتى الحدود مع غزة، وتدمير أكثر من 1500 نفق، كما قامت مصر بتقوية الجدار الحدودي مع القطاع الممتد لـ 14 كيلو متر، عبر تعزيزه بجدار خرساني طوله 6 متر فوق الأرض و6 متر تحت الأرض، فأصبح هناك ثلاثة حواجز بين سيناء ورفح الفلسطينية، يستحيل معها أي عملية تهريب لا فوق الأرض ولا تحت الأرض. فمصر لديها السيادة الكاملة على أرضها، وتحكم السيطرة بشكل تام على كامل حدودها الشمالية الشرقية، سواء مع قطاع غزة أو مع إسرائيل
صرَّح السفير أحمد أبو زيد المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية، بأن سامح شكري وزير الخارجية، والسادة وزراء خارجية السعودية والأردن، والأمين العام لجامعة الدول العربية، التقوا يوم ٢٢ يناير الجاري مع وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي وجوزيب بوريل الممثل الأعلى للاتحاد للشئون الخارجية والسياسة الأمنية، حيث دار حوار معمق حول الوضع في قطاع غزة، وجهود احتواء الأزمة الإنسانية المتفاقمة
وذكر المتحدث الرسمي للخارجية المصرية، أن الوزير شكري أكد في كلمته خلال الاجتماع على أن استمرار الاستهداف الإسرائيلي المتعمد للمدنيين الفلسطينيين في غزة، والعشوائي ضد منظومة البنية التحتية بالقطاع، بات يدفع بمقدرات المنطقة بأكملها لمخاطر غير محسوبة عواقبها، ويهدد بشكل واضح ركائز السلم والأمن الدوليين، محذراً من تداعيات عجز المجتمع الدولي عن وقف هذه الأزمة الإنسانية التي يتجاوز ضحاياها يومياً أعداد القتلى في أي صراع آخر خلال القرن الواحد والعشرين، وأسفرت عن تهجير حوالي ١،٩ مليون فلسطيني من منازلهم داخل القطاع، في انتهاك خطير لأحكام القانون الدولي والقانون الدولي الإنساني , وشدد الوزير شكري على الرفض المصري الكامل لمبدأ ومحاولات التهجير القسري للفلسطينيين خارج بلادهم باعتبار الأمر خطاً أحمر، .
بواكاي، البالغ 79 عاما، هو نائب رئيس سابق في عهد رئيسة ليبيريا السابقة إلين جونسون سيرليف في الفترة من عام 2006 إلى عام 2018.
حذر الحاخام الإسرائيلي صموئيل إلياهو من تعاظم قوة مصر عسكريا خلال الفترة الأخيرة، داعيا الحكومة الإسرائيلية إلى النظر في هذا الأمر بعين الاعتبار.
وأشار إلياهو في مقطع فيديو موجه للحكومة الإسرائئيلية، نشره موقع srugim الإخباري الإسرائيلي، إلى سلوك المصريين عبر التاريخ منذ اضطهاد شعب بني إسرائيل في مصر في عهد فرعون موسى وحتى يومنا هذا، عل حد قوله.
وتساءل حاخام مدينة صفد وعضو المجلس الحاخامي الرئيسي، الحاخام إلياهو، قائلا: "لماذا تجمع مصر هذا العدد الكبير من الدبابات؟"، وترك الإجابة للقيادة السياسية في تل أبيب.
وكانت وسائل إعلام إسرائيلية تابعة لليمين المتشدد الحكومة الإسرائيلية قد حذرت من خطوات تتخذها مصر حاليا لإفشال كل المخططات الإسرائيلية للسيطرة على المنطقة الحدودية بين قطاع غزة ومصر.
وحذر مركز المعلومات الاستخباراتية ومكافحة الإرهاب الذي يحمل اسم اللواء مئير عميت في تل أبيب من مغبة الخطوات العسكرية المصرية على طول الحدود المصرية مع قطاع غزة.
فادت القناة 14 الإسرائيلية أنه "خلال عملية عسكرية الليلة الماضية في مقبرة بني سهيلا جنوبي قطاع غزة انتشل مقاتلونا 21 جثة مدفونة ونقلوها إلى إسرائيل"
وأضافت القناة أنه "تم نقل الجثث لإجراء فحوصات الحمض النووي عليها، ولم تثبت الفحوصات حتى الآن أنها جثث لإسرائيليين مختطفين لدى حماس"
إلى ذلك، نفت باريس وجود مرتزقة لها في أوكرانيا، فيما أقرت وسائل إعلام فرنسية بمشاركة المرتزقة في القتال إلى جانب قوات كييف..
يأتي ذلك في وقت تتخذ فيه السلطات الفرنسية عددا من الخطوات التصعيدية تجاه روسيا.
طلب وزير الأمن القومي الإسرائيلي المتطرف، إيتمار بن غفير، اليوم الخميس من الجنود الإسرائليين بإطلاق النار على أي فلسطيني في الضفة الغربية حتى لو يشكل خطرا على حياتهم. وقال بن غفير خلال لقاء مع جنود إسرائيليين في الضفة الغربية أن "إسرائيل بأكملها" تدعمهم. وقال "لديكم كل الدعم مني، عندما تكونون في خطر مميت أو ترون إرهابيا، حتى لو لم يعرضكم للخطر أطلقوا النار". وأضاف: "إن دولة إسرائيل بأكملها تقف خلفكم، وتثق بكم، وهي متأكدة من أنكم ستقاتلون الإرهابيين بعزم
قررت مجموعة الشايع الكويتية، إحدى أكبر مشغلي العلامات التجارية للبيع بالتجزئة في الشرق الأوسط، إغلاق بعض متاجرها في مصر، نتيجة للوضع الاقتصادي وتراجع العملة المحلية في أكبر سوق عربية من حيث عدد المستهلكين
"الشايع" أشارت في رسالة موجهة لموظفي المتاجر المزمع إقفالها "نتيجة الوضع الاقتصادي على مدى الأعوام الثلاثة الأخيرة، والصعوبات التي تواجهها أعمالنا التجارية في مصر، بما في ذلك انخفاض العملة، وضغوط سعر الصرف، والتضخم المرتفع، اضطررنا لاتخاذ القرار الصعب بتقليص عملياتنا في البلاد"
مجموعة "الشايع" أضافت في خطابها لموظفي المتاجر في مصر: "سيتم سحب العلامة التجارية (دبنهامز) من مصر، سواء لناحية إقفال المتاجر الفعلية أو نشاط التجارة الإلكترونية، بنهاية شهر فبراير 2024. نود أن ننتهز هذه الفرصة لنشكركم (الموظفين) لدعمكم خلال عملكم ، وسنستمر بالعمل معكم، ومشاركتكم كافة التطورات التي نتلاقاها لتأمين إقفال وخروج سلس من السوق"
علق سفير مصر السابق في تل أبيب، حازم خيرت، الذي تم تعيينه عام 2015، على مسارات حل القضية الفلسطينية ودور المجتمع العربي في التعامل مع التيارات المعتدلة وحركات السلام الإسرائيلي
وقال خيرت في تصريحات لجريدة "الأهرام" المصرية: "في هذا الأمر علينا أولا الرهان على التيارات المعتدلة في إسرائيل، وثانيا مراجعة إدارتنا للصراع العربي الإسرائيلي خلال الـ 75 عاما الماضية، فيما أخفقنا وفيما نجحنا، وللأسف الشديد باستثناء حرب أكتوبر واتفاقية السلام بعدها، فإننا أخفقنا كثيرا"
وتابع سفير مصر السابق في تل أبيب: "دائما ما تستخدم إسرائيل مقولة (ما أخذ بالقوة لا يسترد إلا بالقوة) ضدنا، وتروج بأن العرب يريدون محو إسرائيل من الوجود، وعلينا النظر إلى ما فعله الرئيس أنور السادات فى إدارته لمفاوضات السلام، حيث كان يتجاوب مع التيارات المعتدلة ويرفض تماما التواصل مع أي تيارات اخري متشدده .
الزراير - شارع النيل - امام برج الساعة
السويس، مصر
الجوال: 01007147647
البريد الألكتروني: admin@suezbalady.com