نفت الإعلامية المصرية مروة ميمي كل ما تم تداوله حول مقتل نجلها الوحيد "كريم" عن طريق الخطأ برصاصة في الرأس على يد أحد أصدقائه وقالت مروة في أول ظهور إعلامي لها بعد الحادثة  أن ابنها قُتل عمدا مؤكدة أن هذه رواية المباحث بعدما وجدوا جثة ابنها خلف باب الغرفة وكشفت ميمي أن ابنها تعرض للإرهاب من جانب زملائه و قد وصفت كل من تداول الحادثة بشكل غير صحيح بـالفشلة والدليل على ذلك بأنها تسكن في مصر الجديدة وليس كما قيل بالزمالك.

كما وصفت الأب الذي ترك مسدسه في المنزل لابنه ويجعل حصوله عليه سهلا بالـفاشل  مؤكدة أن الرصاصة لم تخرج عن طريق الخطأ وما حدث أن ابنها تعرض لتحرش بدني إذ تم إرهابه لأنه يخاف وأضافت إبني جرى ودخل غرفة اخرى  واستخبى  خلف الباب وكان بيخرج راسه من خلف الباب لكى يراهم غادروا المكان  ام لأ علشان يعرف يخرج وجاتله الرصاصة وقتها بسبب الخوف وليس أي شيء آخر وجددت المذيعة مروة ميمي مُطالبتها بحق إبنها من القضاء ومن الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي

لافتة إلى أن ما حدث خطأ كبير واختتمت مروة بقولها

عايزة حقي القانونى والشرعى والادبى 

يذكر أن تحريات الأجهزة الأمنية واصلت جهودها لكشف ملابسات واقعة مقتل نجل الإعلامية مروة ميمي التي تعمل بقناة النهار أثر طلق ناري أثناء مزاح مع أصدقائه وتبين أن السلاح المضبوط والذي تحفظ عليه رجال المباحث مرخص وخاص بوالد المتهم.