548 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع
أصدرت عائلة الباحثة ريم حامد، التي توفيت في ظروف غامضة في باريس أول بيان رسمي حول الواقعة، حيث كشف البيان عن التحركات المستقبلية للعائلة حول كيفية التصرف في الواقعة.
وكانت وزارة الخارجية قد كشفت عن متابعتها لوفاة الباحثة المصرية ريم حامد، والتي توفيت في فرنسا في ظروف غامضة.
وقالت وزارة الخارجية والهجرة وشئون المصريين بالخارج أن الباحثة المصرية ريم حامد، توفيت في فرنسا مساء يوم الخميس ٢٢ أغسطس الجاري
وأكدت أسرة المرحومة الراحلة الباحثة ريم حامد تولي مكتب سيف المصري الدفاع عن حقوقها و حقوق الأسرة، حيث أن القضية قيد التحقيق أمام النيابة الفرنسية و أنه لم يصدر أي تقرير رسمي للحظة الحالية فيما يخص الوفاة أو تأكيد أو نفي شبهة جنائية من عدمه.
ودعت عائلة الباحثة الراحلة ريم حامد توخي الحذر فى نشر أي اخبار قد تضر بسير العدالة أو تؤدي إلى المساس بحقوق المرحومة ريم
وشددت أسرة الباحثة الراحلة على أنها لم تدخر أي جهد و تواصلت عالفور مع الجهات المعنية و تم التواصل مع مكتب المحاماة لمتابعة الاجراءات بفرنسا، وأن الأسرة تحتفظ بحقها القانوني في اتخاذ جميع الاجراءات القانونية ضد كل من شهر بها و ذكر معلومات دون تأكد
و اختتمت العائلة في بيانها أن المحامي الخاص بالاسرة علي اتصال بالسلطات الفرنسية و السلطات المصرية في فرنسا للتنسيق فيما يخص عودة جثمان المرحومة الي أرض الوطن.
وزارة الخارجية:
وفور تلقى القنصلية العامة لجمهورية مصر العربية في باريس خبر وفاة المواطنة المذكورة، تواصلت القنصلية في الحال مع السلطات الفرنسية للوقوف على ملابسات واقعة الوفاة وطلب موافاة القنصلية المصرية بنتائج التحقيق فى أسرع وقت.
وكان د.بدر عبد العاطى، وزير الخارجية والهجرة وشئون المصريين بالخارج، قد وجه فور علمه بالواقعة بقيام القنصلية العامة في باريس بمتابعة إجراءات وسير التحقيقات عن كثب مع السلطات الفرنسية، والوقوف على تقرير جهات الاختصاص الفرنسية لمعرفة أسباب الوفاة.
كما وجه بسرعة إنهاء الإجراءات اللازمة لاستخراج شهادة الوفاة وشحن جثمان الفقيدة إلى أرض الوطن، فور الانتهاء من التحقيقات
الزراير - شارع النيل - امام برج الساعة
السويس، مصر
الجوال: 01007147647
البريد الألكتروني: admin@suezbalady.com