أكدت الصحة في غزة إستشهاد حوالى  830 فلسطينيا وإصابة اكثر من 4250 آخرين بجراح مختلفة منذ بدء العدوان على غزةقالت إن لجنة الطوارئ بالوزارة، في حال انعقاد دائم، ومتابعةميدانية لعمل المستشفيات، ووحدات الإسعاف، مؤكدة أن الطواقم الطبية ثابتة في الميدان، و"لم تغادر مواقع عملها منذ بدء العدوان الغاشم، رغم ما لحق بها وبذويها من استهداف ".

ولفتت إلى أن جرائم الاحتلال، تسببت في تسجيل مجازر بحق 13 عائلة، وأدت هذه المجازر إلى استشهاد 105 من ذويهم،

ولا زال عدد كبير منهم تحت الركام.

وأوضحت الصحة أن الاحتلال الاسرائيلي يوسع دائرة الاستهداف للطواقم الطبية والمرافق الصحية، وسيارات الإسعاف، مما تسبب باستشهاد خمسة منهم، وإصابة 10 آخرين بجراح مختلفة، كما تم استهداف سبعة مستشفيات ومراكز صحية.

ووأكدت أن الاحتلال الإسرائيلي تعمد استهداف سيارات الإسعاف، حيث استهدف الاحتلال 11 سيارة اسعاف، واحدى سيارات الخدمات الصحية، ودمرها بالكامل وأخرجها عن الخدمة.

وطالبت الصحة، الجهات ذات العلاقة بفتح ممر آمن لدخول المساعدات الطبية العاجلة لمستشفيات قطاع غزة، لضمان وصول جرحى العدوان لخدماتهم التخصصية المفقودة

انطلقت رشقات صاروخية جديدة من غزة باتجاه عسقلان بعد انتهاء مهلة حماس لسكانها.  و قد سقط عدد من الصواريخ داخل عسقلان مع وجود  أضرارا كبيرة بأحد المباني في عسقلان جراء الصواريخ هذا و قد سقط قتيلين مع و جود إصابات خطيرة في عسقلان.

وحذرت حركة حماس من أنها ستواصل قصف عسقلان إذا لم توقف إسرائيل تهجير المدنيين في غزة. وأضافت حماس في بيانها بالقول: "سنواصل قصف عسقلان حتى تهجير سكانها ثم سننتقل لاستهداف مدينة أخرى".

وكانت كتائب "عز الدين القسام" الجناح العسكري لحركة حماس، أعلنت في وقت سابق، استهداف تل أبيب وهرتسليا وبئر السبع بقصف صاروخي. وبحسب بيان الجناح العسكري لحماس عبر قناته على "تيلغرام"، جاء قصف هذه المدن رداً على هجمات الجانب الإسرائيلي على المدنيين الفلسطينيين.

وقبلها، حذر المتحدث باسم "عز الدين القسام"، عبر "تليغرام"، سكان عسقلان جنوب إسرائيل، مشيراً إلى أن أمامهم حتى الخامسة مساء اليوم بالتوقيت المحلي لمغادرة المدينة.

وذكر الناطق باسم كتائب القسام أبو عبيدة في بيان، أن ذلك يأتي "ردا على جريمة تهجير العدو لأهلنا وإجبارهم على النزوح من منازلهم في عدة مناطق من قطاع غزة"، بحسب تعبيره.

يأتي ذلك فيما أعلنت حماس أن كتائب القسام قصفت تل أبيب ومطار بن غوريون الإسرائيلي بالصواريخ ردا على استهداف المدنيين، إلا أن المتحدث باسم مطار بن غوريون نفى استهداف المطار بأي صواريخ، وقال إن العمليات مستمرة بالمطار.

انطلقت رشقات صاروخية جديدة من غزة باتجاه عسقلان، الثلاثاء، مع انتهاء مهلة حماس لسكانها. وأفاد مراسل "العربية" و"الحدث" بسقوط عدد من الصواريخ داخل عسقلان، مضيفاً أن هناك أضرارا كبيرة بأحد المباني في عسقلان جراء الصواريخ. وأفادت "القناة 12" الإسرائيلية بسقوط قتيلين وإصابات خطيرة في عسقلان.

وحذرت حركة حماس من أنها ستواصل قصف عسقلان إذا لم توقف إسرائيل تهجير المدنيين في غزة. وأضافت حماس في بيانها بالقول: "سنواصل قصف عسقلان حتى تهجير سكانها ثم سننتقل لاستهداف مدينة أخرى".

وكانت كتائب "عز الدين القسام" الجناح العسكري لحركة حماس، أعلنت في وقت سابق، استهداف تل أبيب وهرتسليا وبئر السبع بقصف صاروخي. وبحسب بيان الجناح العسكري لحماس عبر قناته على "تيلغرام"، جاء قصف هذه المدن رداً على هجمات الجانب الإسرائيلي على المدنيين الفلسطينيين.

وقبلها، حذر المتحدث باسم "عز الدين القسام"، عبر "تليغرام"، سكان عسقلان جنوب إسرائيل، مشيراً إلى أن أمامهم حتى الخامسة مساء اليوم بالتوقيت المحلي لمغادرة المدينة.

وذكر الناطق باسم كتائب القسام أبو عبيدة في بيان، أن ذلك يأتي "ردا على جريمة تهجير العدو لأهلنا وإجبارهم على النزوح من منازلهم في عدة مناطق من قطاع غزة"، بحسب تعبيره.

يأتي ذلك فيما أعلنت حماس أن كتائب القسام قصفت تل أبيب ومطار بن غوريون الإسرائيلي بالصواريخ ردا على استهداف المدنيين، إلا أن المتحدث باسم مطار بن غوريون نفى استهداف المطار بأي صواريخ، وقال إن العمليات مستمرة بالمطار.

أعلن يويفا في بيان على موقعه الرسمي، إنه تم منح بريطانيا وإيرلندا حق استضافة بطولة يورو 2028، على أن تتمثل المدن المقترحة لإقامة المنافسات بها في تشمل الأماكن بلفاست وبرمنجهام وكارديف ودبلن وجلاسكو وليفربول ولندن ومانشستر ونيوكاسل.

وكان الاتحاد الإنجليزي لكرة القدم، قد طالب بالسماح لمنتخبه بالمشاركة في تصفيات كأس أمم أوروبا "يورو 2028"، رغم أنه صاحب إستضافة البطولة وتأهله بشكل مباشر لها من هذا المنطلق، دون خوض التصفيات، حسبما نصت لوائح الاتحاد الدولي لكرة القدم.

أبلغ مسؤولي الاتحاد الإنجليزي، الاتحاد الأرووبى "يويفا" رغبتهم في خوض التصفيات ، بسبب ما حدث لمنتخب ألمانيا، منظم يورو 2024، وتراجع مستواه بشدة خلال الفترة الأخيرة بسبب عدم خوضه لقاءات رسمية.

ارتفعت عدد ضحايا  زلزال أفغانستان اليوم الأحد إلى مقتل 2053 شخصاً وإصابة 9240 آخرين وتدمير 1329 منزلاً، فيما يسابق عناصر الإنقاذ الزمن للعثور على ناجين تحت الركام في قرى سويت بالأرض، وفق ما ذكرته وكالة "رويترز".

وهز زلزال أمس السبت الذي بلغت قوته 6.3 درجة وأعقبته ثماني هزات ارتدادية قوية مناطق يصعب الوصول إليها تقع على بعد 30 كيلومتراً شمال غربي عاصمة الولاية هرات، مما أدى إلى انهيار منازل ريفية فيما هرع السكان للنزول إلى الشوارع.

وقال نائب المتحدث باسم الحكومة بلال كريمي  صباح الأحد "للأسف، حصيلة الضحايا مرتفعة جداً، وما زلنا بانتظار معرفة الأعداد النهائية".

ومع حلول ليل السبت في قرية ساربولاند الواقعة في منطقة زندي جان، شاهد مراسل الوكالة عشرات المنازل المدمرة قرب مركز الزلازل التي هزت المنطقة لمدة أكثر من خمس ساعات.

وبينما عمل الرجال على جرف الحجارة بعد انهيار المباني، انتظرت النساء والأطفال في العراء.

وأعلنت منظمة الصحة العالمية بأن أكثر من 600 منزل دمروا أو تضرروا جزئياً في أنحاء 12 قرية في الأقل في ولاية هرات مع تأثر نحو 4200 شخص.

وقال أحد السكان ويدعى بشير أحمد (42 سنة) "انهارت جميع المنازل في أول هزة، ودفن الأشخاص الذين كانوا داخل المنازل، هناك عائلات لم نسمع أي أخبار منها".

وأما نك محمد (32 سنة)، فأفاد بأنه كان في عمله عندما ضرب أول زلزال نحو الساعة 11.00 بالتوقيت المحلي (06.30 بتوقيت غرينتش). وقال "عدنا إلى المنزل لنجد أنه لم يعد هناك أي شيء، تحول كل شيء إلى رمل

و أضاف محمد "لا يوجد لدينا أي شيء حتى الآن، لا بطانيات ولا أي شيء آخر، نحن متروكون هنا خلال الليل مع شهدائنا".

وحذرت منظمة الصحة العالمية أمس السبت من أنه "يتوقع بأن يرتفع عدد الضحايا فيما تتواصل عمليات البحث والإنقاذ".

وفي مدينة هرات، فر السكان من منازلهم ومدارسهم فيما تم إخلاء المستشفيات والمكاتب عندما ضرب الزلزال الأول، ولم ترد تقارير كثيرة عن سقوط ضحايا في منطقة المدينة.

قام أحد أفراد الشرطة المعينين بخدمة تأمين منطقة المنشية بالإسكندرية بإطلاق أعيرة نارية بشكل عشوائي أثناء تواجد أحد الأفواج السياحية الإسرائيلية بمزار عمود الصواري.

و وفاة 2 من أعضاء الفوج وأحد المصريين وإصابة آخر حيث تم على الفور القبض على فرد الشرطة وجار اتخاذ الإجراءات القانونية حياله وتم نقل المصابين للمستشفى

نجحت عناصر المقاومة الفلسطينية في قطع الكهرباء عن بعض البلدات الاسرائيلية وكذلك إلحاق الضرر بقطاع الاتصالات الخليوية.

و قامت بقذف  ثاني أكبر محطة توليد كهرباء في "إسرائيل"   بالصواريخ

كما  نشبت حريق كبير مقابل موقع "زيكيم" العسكري. 

وكانت أعلنت حماس، إنه تم إطلاق 5 آلاف صاروخ في الساعة الأولى للعملية باتجاه الداخل الإسرائيلي

قال رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، تعليقا على الأحداث الجارية من إطلاق صواريخ من قبل المقاومة الفلسطينية على الأراضي المحتلة: "نحن في حالة حرب وسننتصر فيها وأطلب من مواطني إسرائيل الانصياع لأوامر الجيش وقوات الأمن

وقال خلال اجتماع مع كبار مسؤولي المنظومة الأمنية: "حماس شنت هجوما قاتلا مفاجئا ضد دولة إسرائيل ومواطنيها، وأمرت بتطهير المستوطنات من الإرهابيين وبعملية واسعة النطاق لتعبئة الاحتياط".

أعلنت الإذاعة الإسرائيلية، مقتل رئيس المجلس الإقليمي لمستوطنة شعار هنيجف، أوفير ليبشتاين، في تبادل لإطلاق النار خلال هجوم شنه فلسطينيون.

حذرت جمهورية مصر العربية في بيان صادر عن وزارة الخارجية صباح اليوم  السبت ٧ أكتوبر الجاري من مخاطر وخيمة للتصعيد الجاري بين الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي، في أعقاب سلسلة من الاعتداءات ضد المدن الفلسطينية.

و قد دعت مصر إلى ممارسة أقصى درجات ضبط النفس، وتجنب تعريض المدنيين للمزيد من المخاطر، محذرةً من تداعيات خطيرة نتيجة تصاعد حدة العنف، الأمر الذي من شأنه أن يؤثر سلباً على مستقبل جهود التهدئة.

و دعت  مصر  الأطراف الفاعلة دولياً، والمنخرطة في دعم جهود استئناف عملية السلام، إلى التدخل الفوري لوقف التصعيد الجاري، وحث إسرائيل على وقف الاعتداءات والأعمال الاستفزازية ضد الشعب الفلسطيني، والالتزام بقواعد القانون الدولي الإنساني فيما يتعلق بمسئوليات الدولة القائمة بالاحتلال.

استطاعت أفراد المقاومة التسلل إلى 4 مستوطنات بغلاف غزة واحتجزوا رهائن، كما سيطروا على عدة مناطق في الداخل الإسرائيلي، ودوت صافرات الإنذار في القدس بعد إطلاق الصواريخ من غزة.

هذا وقد أعلن الجيش الإسرائيلي حالة التأهب للحرب، وتحدث الإعلام الإسرائيلي عن مقتل مستوطنة وإصابة 15 آخرين جراء الهجمات الصاروخية من غزة، وطلب من أهالي المناطق المحيطة بقطاع غزة البقاء في منازلهم.

قامت المقاومة الفلسطينية  صباح اليوم السبت هجومًا عنيفًا على العدو الإسرائيلي، ضمن عملية طوفان الأقصى وتسلل أفراد المقاومة إلى المستوطنات الإسرائيلية واستطاعوا احتجاز رهائن وأسر جنود ومواجهات وتبادل إطلاق النار، فيما أعلن الجيش الإسرائيلي شن غارات واسعة على قطاع غزة وفقًا لوكالة الأنباء الفلسطينية.

و قد أعلنت حركة «حماس» بدء عملية طوفان الأقصى، مؤكدة أن ذلك رداً على «عربدة الاحتلال في المسجد الأقصى وسحل النساء في باحاته»، بإطلاق ما يزيد على 5 آلاف صاروخ وقذيفة خلال الضربة الأولى على إسرائيل.

ودعت «حماس» الفلسطينيين في القدس إلى التحرك وإشعال الأرض تحت أقدام الاحتلال الإسرائيلي، وحثتهم على إخراج بنادقهم اليوم، ومن لا يملك بندقية، فليخرج سكيناً أو ساطوراً أو بلطة