قال الدكتور هانى الناظر أستاذ الأمراض الجلدية رئيس المركز القومى للبحوث السابق، إن عددا كبيرا من السيدات تتعرضن للإصابة ببعض الحروق أثناء عملهن بالمطبخ نتيجة المياه المغلية أو الأواني الساخنة.

وأضاف "الناظر" أن عددا كبيرا من النساء يلجأن لبعض الحلول الخاطئة عند علاج هذه الحروق اعتقادا منهن أنها الإسعافات الأولية اللازمة لهذه الحالة ومن أشهرها: وضع ثلج علي الحروق مباشرة أو تغطيتها بدقيق أو وضع معجون أسنان فوقها.

وأوضح "الناظر" أن أفضل وسيلة لعلاج الحروق هى عند حدوث الإصابة توجه للصنبور وضع مكان الحرق أسفل تيار الماء العادى لمدة عشر دقائق تقريبا، وبشكل مستمر ثم يجفف الجلد بعد ذلك بلطف ويتم دهانه بأي كريم حروق معروف.

تنطلق محطة جديدة من محطات السعادة لبرنامج “كلام معلمين”، المذاع على “الراديو 9090″.

ويشارك بمحطة السعادة مؤسسة “مصر الخير”، والمذيع أحمد يونس، مقدم البرنامج.

وتحمل الحلقة عنوان “فسحة ١”، وذلك صباح الجمعة المقبل .

وينطلق “يونس”، مع خمس أتوبيسات تضم أطفال أيتام، ومستمعين إلى الأهرامات، ويقدم لهم معلومات تاريخية مبسطة عن تاريخ بناء الأهرامات مع الانطلاق لألعاب كثيرة في منطقة الأهرامات.

ويقدم الفنان أشرف عبد الباقي، هدية لجميع الحضور عرض مسرحية “علي بابا”من مسرح مصر، مع الفنان سامح حسين.

وتهدف الحملة لإسعاد الأطفال الأيتام بكل الأشكال في هذا اليوم، فضلًا عن تشجيع المستمعين على الاهتمام بالطفل اليتيم وليس فقط في يوم اليتيم، ولكن طوال السنة.

“محطات السعادة” هي فقره ثابتة في برنامج “كلام معلمين”، هدفها نشر السعادة بكل طريقة ممكنة، ويدعمها “الراديو9090″، بشكلٍ مباشر لما لها من أهمية قصوى في نشر القيم الإيجابية.

تعرض الطفل محمد ياسر، 14عامًا، الطالب بالصف الثاني الإعدادى بمدرسة بورسعيد الإعدادية بنين في محافظة بورسعيد، لاعتداءات على يد أحد أولياء الأمور بـ"كتر حاد" في رأسه ووجهه وفخذيه، تسببت فى إصابته بجروح قطعية تلقى على أثرها 20 غرزة.

واعتدى ولي الأمر على الطالب، بسبب خلاف نشب بين الطالب المجني عليه ونجله، نتج عنه إصابته بجرح في ذراعه.

وقال "محمد"، "بدأت المشكلة بيني وبين زميلي عندما قمت بوضع الملازم الخاصة بمادة الدراسات الاجتماعية على أحد مقاعد السنتر، لكنني فوجئت بوضع زميل لي ملزمته على الديسك، ونقل ملزمتي على ديسك آخر، وعندما راجعته أصر على عدم ترك المقعد وقام بالاعتداء عليّ، ونشبت بيننا مشكلة وتدخل المستر واحتوى الأزمة، وبعد الانتهاء من الدرس، عاود زميلي مرة أخرى الاعتداء عليّ أسفل السنتر محاولا ضربي".

وتابع، "رجوته مرارًا أن يكف عن اعتدائه ولكنه رفض فض المشكلة، ولم أجد وسيلة للدفاع عن نفسي سوى زجاجة مكسورة على الرصيف، وللأسف جرحته بذراعه، وعندما شاهدت الدماء تسيل منه توجهنا معا إلى مستشفى "شهير" بمحيط مدرستنا و"السنتر"، حتى لا أتركه بمفرده وأثناء تواجدي بصحبته داخل قسم الاستقبال بالمستشفى، فوجئت بوالده يسألني "إنت اللي عملت كده في ابني"، فقلت له "أيوة يا عمو بس مقصدش إصابته"، فقال لي "طب تعالى معايا عايزك برة"، وبحسن نية خرجت معه، وإذ به يخرج "كتر حاد" من ملابسه وقام بدون مقدمات بطعني بفروة الرأس والوجه".

وأضاف، "خرجت ممرضات المستشفى على صراخي وبكائي الممزوج بالدماء، التى تسيل من رأسى، وحملونى على ترول لضميد جروح الرأس ولكنه لم يتوقف فدخل حجرة الكشف مرة أخرى وإنهال على للمرة الثانية بالكتر، حتى أصابنى بالفخذين عدة طعنات دون رحمة حتى فقدت الوعي من هول المشهد المأساوي".

وحرر والد الطالب المجني عليه محضراً حمل رقم 1028 لسنة 2016 جنح العرب، وتم إحالته إلى نيابة العرب التي قررت اليوم بحبس ولى الأمر 4 أيام مع مراعاة التجديد فى المواعيد القانونية لمباشرة التحقيقات.

وكان خلافا قد نشب بين الطالبين داخل "سنتر" للدروس الخصوصية فقام على إثره بالخناق وقام أحدهما بجرح آخر بزجاجة مكسورة وعندما ذهب به إلى المستشفى تفاجأ بولي أمره ينهال عليه بالضرب بآلة حادة أدت لإصابته وفتح رأسه.
 

توصلت أبحاث جرت في جامعة نانينج الصينية، إلى إمكانية تحويل خلايا جذعية إلى حيوانات منوية، لعلاح العقم عند الرجال.

استخلص الباحثون خلايا جذعية من جلد الفئران ونجحوا في تحويلها إلى حيوانات منوية، قائلين إن تطبيق التقنية على البشر لا زال يحتاج إلى تجارب إضافية، حسبما أفادت سكاي نيوز عربية.

وقالت مديرة الأبحاث، ياهو شا، من جامعة نانجينج، إن الحيوانات المنوية المخلقة نجحت في تخصيب بويضات إناث الفئران وأثمرت إنجاب أجنة جديدة بصحة سليمة.

وقامت التجربة بإضافة هرمونات ومواد كيماوية وخلايا طبيعية موجودة في الخصية إلى الخلايا الجذعية الجنينية، للحصول على الحيوانات المنوية.

وأوضح البرفسور شتيفان شلات، الباحث في مركز الطب التناسلي بجامعة مونستر الألمانية، أن مكمن الفرق في التجارب الأخيرة، هو أنها استطاعت أن توجد بيئة شبيهة بالخصيتين، مما ساعدها على بلوغ نتائج مشجعة.