Login to your account

Username *
Password *
Remember Me
رحمة عامر

رحمة عامر

بدأت عملية تبادل الدفعة السابعة من الأسرى والمحتجزين بين إسرائيل وحركة حماس، مساء الخميس، ضمن اتفاق الهدنة بين الطرفين الذي جرى تجديده مرتين، في وقت تبذل جهود لتجديد الهدنة مرة ثالثة، بحسب بيان مصري.

ولا يزال هناك 8 محتجزين إسرائيليين في قبضة حماس من المتوقع أن تطلق سراحهم الحركة، على أن ينقلوا إلى مصر معبر رفح خلال الساعات المقبلة.

ذكرت وسائل إعلام فلسطينية أن مصلحة السجون الإسرائيلية نقلت عددا من الأسرى الفلسطينيين من سجون عدة داخل إسرائيل إلى سجن عوفر قرب رام الله بالضفة الغربية، تمهيدا للإفراج عنهم، كما تم في الدفعات السابقة.

كتب وزير الخارجية الإماراتي، الشيخ عبد الله بن زايد، الخميس علي منصه أكس بعد أن وافق مؤتمر الأمم المتحدة للمناخ كوب28 رسميا على ترتيبات صندوق الكوارث المناخية "نهنىء كافة الأطراف على إطلاق هذا الصندوق المهم لتقديم استجابة فعالة لتداعيات تغير المناخ... ويسرنا أن نعلن مساهمة دولة الإمارات بمبلغ 100 مليون دولار، وندعو جميع الدول القادرة إلى المساهمة في هذه الجهود وتكريس روح التكاتف بين البشر".

أكد المتحدث باسم مجلس الأمن القومي الأميركي، جون كيربي، في مؤتمر صحفي بواشنطن، دعم بلاده لقرار إسرائيل استئناف الحرب ضد حركة حماس في قطاع غزة الفقير والمحاصر.

 

 

وصرّح للصحفيين: "عندما تقرر إسرائيل متابعة ملاحقة حماس مجددا فإنها ستجد الدعم من الولايات المتحدة".

وفي الوقت ذاته، قال كيربي: "سنواصل جهودنا مع قطر ومصر لتمديد فترة الهدنة الإنسانية وتأمين الإفراج عن الرهائن".

أفادت قناة القاهرة الإخبارية عن وزير خارجية الأردن أيمن الصفدي أعلن خلال كلمته في جلسة مجلس الأمن بشأن الأوضاع في غزةان العدوان الإسرائيلي على غزة أن العدوان زاد همجية .

ومنذ بدء العملية العسكرية الإسرائيلية على قطاع غزة وصل عدد الشهداء الفلسطينيين إلى الآلاف في حصيلة تزداد بشكل كبير يوميا، بينما واصل جيش الاحتلال استهداف المدنيين والمستشفيات والكنائس وأي مكان يمكن أن يحتمي به سكان القطاع .

 

صرح السفير أحمد أبو زيد، المتحدث الرسمي ومدير إداره الدبلوماسية العامة بوزارة الخارجية، بأن السيد سامح شكري وزير الخارجية والسادة أعضاء اللجنة الوزارية العربية/الإسلامية، التقوا صباح يوم الأربعاء الموافق ٢٩ نوفمبر الجاري مع السيد " أنطونيو جوتيريش" السكرتير العام للأمم المتحدة، وذلك في إطار تنفيذ التكليف الصادر عن قرار القمة العربية الإسلامية الأخيرة بالدفع تجاه وقف الحرب على قطاع غزة. ويأتى اللقاء قبيل انعقاد جلسة مجلس الأمن التي دعت إليها الرئاسة الصينية على المستوى الوزاري لمناقشة تطورات الأوضاع في قطاع غزة.

وأشار المتحدث باسم الخارجية، إلى أن أعضاء اللجنة أعربوا عن بالغ تقديرهم للدور الذي يضطلع به السكرتير العام للأمم المتحدة منذ بداية الحرب على غزة لاحتواء الأزمة ووقف نزيف الدماء، وكذلك لمواقفه الشجاعة المطالبة بضرورة احترام مقررات الشرعية الدولية، والقانون الدولي والقانون الدولي الإنساني، ووقف الانتهاكات الإسرائيلية الجسيمة تجاه الشعب الفلسطيني. كما أثنى الوزراء على موقف السكرتير العام الداعي إلى إعادة إحياء عملية السلام علي أسس صحيحة من خلال معالجة الأسباب الجذرية والتاريخية للنزاع وتنفيذ رؤية حل الدولتين وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة.

هذا، واستعرض السادة وزراء الخارجية المواقف الجامعة للدول العربية والإسلامية إزاء حتمية البناء على اتفاق الهدنة الإنسانية المؤقتة في غزة والوصول به إلى وقف دائم وغير مشروط لإطلاق النار، وضرورة تعزيز نفاذ المساعدات الإغاثية والإنسانية بالشكل الكافي والمستدام لتخفيف المعاناة الإنسانية عن أبناء القطاع، مع الإشارة في هذا السياق إلى أهمية وقف إسرائيل لممارساتها المعرقلة لدخول المساعدات الإغاثية والإنسانية. كما أشادوا بالدور الذي تضطلع به الهيئات الإنسانية التابعة للأمم المتحدة في توفير هذا المساعدات. هذا، وأكد الوزراء على تعوليهم على دور الأمم المتحدة ومجلس الأمن لوضع حد للانتهاكات والاعتداءات الإسرائيلية ضد المدنيين الفلسطينيين في غزة والتي ترقى لتكون جرائم حرب، فضلاً عن وقف سياسات العقاب الجماعي، والتي تهدف إلى تهجير الفلسطينيين خارج آراضيهم، مشددين على رفضهم القاطع لهذه السياسات والتي تلغي أي أفق لحل عادل ومستدام للقضية الفلسطينية. 

كما شدد الوزراء على أهمية انخراط الأمم المتحدة والدول الفاعلة دولياً في مسار سياسي جاد يقوم على حل الدولتين ويضمن في النهاية إقامة دولة فلسطينية مستقلة على حدود الرابع من يونيو لعام ١٩٦٧ وعاصمتها القدس الشرقية، وذلك في مدى زمني محدد.

وأضاف المتحدث الرسمي، بأن الوزير سامح شكري أعرب في كلمته خلال الاجتماع عن تقدير الدول العربية والإسلامية للدعم الذي يقدمه السكرتير العام للقضية الفلسطينية، والتطلع إلي دور حازم من قبل مجلس الأمن لوقف الاعتداءات الإسرائيلية الغاشمة ضد المدنيين في غزة والتي أسفرت عن حصيلة مروعة من الضحايا الأبرياء، مؤكداً أن القتل والتدمير الذي لحق بالمدنيين والبنية التحتية لا يمكن تبريره تحت غطاء الدفاع عن النفس أو مقاومة الإرهاب. كما أكد على الدور المأمول للسكرتير العام في دعم مشروع القرار العربي/ الإسلامي المطروح أمام مجلس الأمن بشأن تسهيل دخول المساعدات الإنسانية والتغلب على المعوقات الإسرائيلية لنفاذها، لاسيما من خلال اضطلاع الأمم المتحدة ومؤسساتها وبرامجها المعنية بالشئون الإنسانية بدور هام وفاعل فى هذا الصدد. كما أكد وزير الخارجية على أن سياسة إسرائيل في تعطيل دخول المساعدات هي سياسة ممنهجة تستهدف دفع الفلسطينيين لمغادرة القطاع تحت وطأة القصف والحصار والأوضاع الإنسانية المتردية غير المسبوقة، مشدداً على الموقف الدولي الرافض لسياسيات تهجير الفلسطينيين خارج آراضيهم.

ومن جانبه، أشاد السكرتير العام للأمم المتحدة بجهود الوساطة المصرية القطرية التي أسهمت في الوصول إلى اتفاق الهدنة الإنسانية المؤقتة، فضلاً عن جهود الدفع نحو استكماله وتمديده ليومين إضافيين، مؤكداً أن الأمم المتحدة ستواصل دعم تلك الجهود بكل طريقة ممكنة. كما أكد" جوتيريش" على أهمية البناء على هذا الاتفاق لتحقيق وقف إطلاق نار كامل لأغراض إنسانية. كما أكد على استعداد الأمم المتحدة لتنفيذ أي تكليف يصدر لها من مجلس الأمن لمعالجة الوضع الإنساني فى قطاع غزة. 

 هذا، وقد توجه السادة وزراء الخارجية بالشكر للسكرتير العام للأمم المتحدة، مجددين ثقتهم في قيادته للأمم المتحدة، كما أكدوا الحرص على استمرار التشاور والتنسيق المتبادل لضمان وقف الحرب على قطاع غزة وتوفير الحماية للشعب الفلسطيني، وإحياء عملية السلام على أسس جادة تضمن إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة.

صرح السفير أحمد أبو زيد، المتحدث الرسمي ومدير إداره الدبلوماسية العامة بوزارة الخارجية، بأن السيد سامح شكري وزير الخارجية والسادة أعضاء اللجنة الوزارية العربية/الإسلامية، التقوا صباح يوم الأربعاء الموافق ٢٩ نوفمبر الجاري مع السيد " أنطونيو جوتيريش" السكرتير العام للأمم المتحدة، وذلك في إطار تنفيذ التكليف الصادر عن قرار القمة العربية الإسلامية الأخيرة بالدفع تجاه وقف الحرب على قطاع غزة. ويأتى اللقاء قبيل انعقاد جلسة مجلس الأمن التي دعت إليها الرئاسة الصينية على المستوى الوزاري لمناقشة تطورات الأوضاع في قطاع غزة.

وأشار المتحدث باسم الخارجية، إلى أن أعضاء اللجنة أعربوا عن بالغ تقديرهم للدور الذي يضطلع به السكرتير العام للأمم المتحدة منذ بداية الحرب على غزة لاحتواء الأزمة ووقف نزيف الدماء، وكذلك لمواقفه الشجاعة المطالبة بضرورة احترام مقررات الشرعية الدولية، والقانون الدولي والقانون الدولي الإنساني، ووقف الانتهاكات الإسرائيلية الجسيمة تجاه الشعب الفلسطيني. كما أثنى الوزراء على موقف السكرتير العام الداعي إلى إعادة إحياء عملية السلام علي أسس صحيحة من خلال معالجة الأسباب الجذرية والتاريخية للنزاع وتنفيذ رؤية حل الدولتين وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة.

هذا، واستعرض السادة وزراء الخارجية المواقف الجامعة للدول العربية والإسلامية إزاء حتمية البناء على اتفاق الهدنة الإنسانية المؤقتة في غزة والوصول به إلى وقف دائم وغير مشروط لإطلاق النار، وضرورة تعزيز نفاذ المساعدات الإغاثية والإنسانية بالشكل الكافي والمستدام لتخفيف المعاناة الإنسانية عن أبناء القطاع، مع الإشارة في هذا السياق إلى أهمية وقف إسرائيل لممارساتها المعرقلة لدخول المساعدات الإغاثية والإنسانية. كما أشادوا بالدور الذي تضطلع به الهيئات الإنسانية التابعة للأمم المتحدة في توفير هذا المساعدات. هذا، وأكد الوزراء على تعوليهم على دور الأمم المتحدة ومجلس الأمن لوضع حد للانتهاكات والاعتداءات الإسرائيلية ضد المدنيين الفلسطينيين في غزة والتي ترقى لتكون جرائم حرب، فضلاً عن وقف سياسات العقاب الجماعي، والتي تهدف إلى تهجير الفلسطينيين خارج آراضيهم، مشددين على رفضهم القاطع لهذه السياسات والتي تلغي أي أفق لحل عادل ومستدام للقضية الفلسطينية. 

كما شدد الوزراء على أهمية انخراط الأمم المتحدة والدول الفاعلة دولياً في مسار سياسي جاد يقوم على حل الدولتين ويضمن في النهاية إقامة دولة فلسطينية مستقلة على حدود الرابع من يونيو لعام ١٩٦٧ وعاصمتها القدس الشرقية، وذلك في مدى زمني محدد.

وأضاف المتحدث الرسمي، بأن الوزير سامح شكري أعرب في كلمته خلال الاجتماع عن تقدير الدول العربية والإسلامية للدعم الذي يقدمه السكرتير العام للقضية الفلسطينية، والتطلع إلي دور حازم من قبل مجلس الأمن لوقف الاعتداءات الإسرائيلية الغاشمة ضد المدنيين في غزة والتي أسفرت عن حصيلة مروعة من الضحايا الأبرياء، مؤكداً أن القتل والتدمير الذي لحق بالمدنيين والبنية التحتية لا يمكن تبريره تحت غطاء الدفاع عن النفس أو مقاومة الإرهاب. كما أكد على الدور المأمول للسكرتير العام في دعم مشروع القرار العربي/ الإسلامي المطروح أمام مجلس الأمن بشأن تسهيل دخول المساعدات الإنسانية والتغلب على المعوقات الإسرائيلية لنفاذها، لاسيما من خلال اضطلاع الأمم المتحدة ومؤسساتها وبرامجها المعنية بالشئون الإنسانية بدور هام وفاعل فى هذا الصدد. كما أكد وزير الخارجية على أن سياسة إسرائيل في تعطيل دخول المساعدات هي سياسة ممنهجة تستهدف دفع الفلسطينيين لمغادرة القطاع تحت وطأة القصف والحصار والأوضاع الإنسانية المتردية غير المسبوقة، مشدداً على الموقف الدولي الرافض لسياسيات تهجير الفلسطينيين خارج آراضيهم.

ومن جانبه، أشاد السكرتير العام للأمم المتحدة بجهود الوساطة المصرية القطرية التي أسهمت في الوصول إلى اتفاق الهدنة الإنسانية المؤقتة، فضلاً عن جهود الدفع نحو استكماله وتمديده ليومين إضافيين، مؤكداً أن الأمم المتحدة ستواصل دعم تلك الجهود بكل طريقة ممكنة. كما أكد" جوتيريش" على أهمية البناء على هذا الاتفاق لتحقيق وقف إطلاق نار كامل لأغراض إنسانية. كما أكد على استعداد الأمم المتحدة لتنفيذ أي تكليف يصدر لها من مجلس الأمن لمعالجة الوضع الإنساني فى قطاع غزة. 

 هذا، وقد توجه السادة وزراء الخارجية بالشكر للسكرتير العام للأمم المتحدة، مجددين ثقتهم في قيادته للأمم المتحدة، كما أكدوا الحرص على استمرار التشاور والتنسيق المتبادل لضمان وقف الحرب على قطاع غزة وتوفير الحماية للشعب الفلسطيني، وإحياء عملية السلام على أسس جادة تضمن إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة.

عاجل| وصول الدفعة السادسة من المحتجزين إلى الجانب المصري من معبر رفح 

مقتل 8 جنود إسرائيليين

تشرين2/نوفمبر 28, 2023

ذكر الصحفي الإسرائيلي عاموس هارئيل نقلا عن مراسلين عسكريين إسرائيليين أن هناك عددا كبيرا من حوادث إطلاق الجيش الإسرائيلي النار على جنود إسرائيليين في قطاع غزة.

و أفادت القناة 12 العبرية بمقتل 8 جنود إسرائيليين بـ"نيران صديقة وحوادث" في أسبوع واحد خلال المعارك البرية داخل غزة. كما أشارت القناة إلى إصابة العشرات بجروح مختلفة في تلك الحوادث.

وتابع هارئيل أن وسائل الإعلام الإسرائيلية تتجاهل تلك الحوادث تماما.

وقال الجيش الإسرائيلي إن أغلب تلك الحوادث تقع بين القوات المدرعة والمشاة 

أظهرت اللقطات التي تم تسجيلها في الموقع الصناعي البيئي لمنطقة باشاك شهير، ذئبين جائعين يتجولان في الشارع، الأمر الذي أصابا المواطنين بالصدمة

و تداول نشطاء فيديو لذئاب جائعة تتجول في شوارع إسطنبول بتركيا، فيما هاجمت الدببة التي لم تتمكن من السبات في أولوداغ قرب مدينة بورصة المتنزهين

فكتب أحد النشطاء: "يبدو الوضع خطير للغاية"، وكتب آخر: "كل الناس جائعون في هذا البلد، فكيف للذئاب ألا تكون جائعة؟". وكتب مدون آخر: "ماذا سوف نرى أكثر من ذلك؟"، بينما قال آخر: "يكفي إلى هذا الحد!"

وهاجمت الدببة، التي لم تتمكن من السبات في جبل أولوداغ، أحد المراكز المهمة للسياحة الشتوية، في حي ساريالان بمنطقة فيزيركوبرو في محافظة سامسون التركية، بحثا عن الطعام.

وقام أحد الدببة، الذي لم يتمكن من العثور على طعام في الغابة، بمهاجمة المتنزهين. ولاحقا أعطاه أصحاب المطاعم في المنطقة الخبز.

دعا الحاخام حاييم سوفير عميد حركة ناطوري كارتا في بريطانيا، روسيا إلى التدخل وإرسال جيش إلى غزة للدفاع عنها، مؤكدا أن إسرائيل ليس لها حق في الوجود والتوراة لا تسمح باحتلال فلسطين

وفي حديث إلى برنامج "قصارى القول" عبر "RT "، قال سوفير: "ندين مذبحة غزة، قتل 12 ألف شخص أغلبيتهم نساء وأطفال، هذه مذبحة، وعلى دول العالم وخصوصا روسيا والولايات المتحدة إرسال جيش دولي للدفاع عن حقوق الأبرياء الفلسطينيين، ويمنع استمرار المذبحة"

وأضاف: "أننا نرحب بالهدنة ولكنها للأسف مؤقتة، وسمعنا تهديدات جديدة من الصهاينة بأنهم سيدمرون غزة. نحن نتمنى أن نرى الفلسطينيين في غزة وهم يبنون منازلهم التي دمرتها قوات الإرهاب الصهيونية"، مشيرا إلى أن "أغلبية سكان غزة هم لاجئون طردهم الصهاينة عام 1948، نتمنى من الولايات المتحدة تنفيذ قرار 194 بحق العودة لـ7 مليون فلسطيني للعودة إلى فلسطين لحياتهم وبلادهم التي طردهم الصهاينة منها" .

واعتبر سوفير أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو "كافر، ويأكل لحم الخنزير وكل ما هو ممنوع على اليهود أكله، هو كافر ووالده كافر"، لافتا إلى أن "الحاخامات الذين يتحدثون عن أن التوراة تسمح بقتل الأطفال والنساء يخدمون القضية الصهيونية. التوراة لا تسمح باحتلال فلسطين والشعب الفلسطيني، قتل الأبرياء أمر بشع، وهذا أمر مرفوض".

فيس بوك

Ad_square_02
Ad_square_03
.Copyright © 2024 SuezBalady