616 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع
حذر الحاخام الإسرائيلي صموئيل إلياهو من تعاظم قوة مصر عسكريا خلال الفترة الأخيرة، داعيا الحكومة الإسرائيلية إلى النظر في هذا الأمر بعين الاعتبار.
وأشار إلياهو في مقطع فيديو موجه للحكومة الإسرائئيلية، نشره موقع srugim الإخباري الإسرائيلي، إلى سلوك المصريين عبر التاريخ منذ اضطهاد شعب بني إسرائيل في مصر في عهد فرعون موسى وحتى يومنا هذا، عل حد قوله.
وتساءل حاخام مدينة صفد وعضو المجلس الحاخامي الرئيسي، الحاخام إلياهو، قائلا: "لماذا تجمع مصر هذا العدد الكبير من الدبابات؟"، وترك الإجابة للقيادة السياسية في تل أبيب.
وكانت وسائل إعلام إسرائيلية تابعة لليمين المتشدد الحكومة الإسرائيلية قد حذرت من خطوات تتخذها مصر حاليا لإفشال كل المخططات الإسرائيلية للسيطرة على المنطقة الحدودية بين قطاع غزة ومصر.
وحذر مركز المعلومات الاستخباراتية ومكافحة الإرهاب الذي يحمل اسم اللواء مئير عميت في تل أبيب من مغبة الخطوات العسكرية المصرية على طول الحدود المصرية مع قطاع غزة.
فادت القناة 14 الإسرائيلية أنه "خلال عملية عسكرية الليلة الماضية في مقبرة بني سهيلا جنوبي قطاع غزة انتشل مقاتلونا 21 جثة مدفونة ونقلوها إلى إسرائيل"
وأضافت القناة أنه "تم نقل الجثث لإجراء فحوصات الحمض النووي عليها، ولم تثبت الفحوصات حتى الآن أنها جثث لإسرائيليين مختطفين لدى حماس"
إلى ذلك، نفت باريس وجود مرتزقة لها في أوكرانيا، فيما أقرت وسائل إعلام فرنسية بمشاركة المرتزقة في القتال إلى جانب قوات كييف..
يأتي ذلك في وقت تتخذ فيه السلطات الفرنسية عددا من الخطوات التصعيدية تجاه روسيا.
طلب وزير الأمن القومي الإسرائيلي المتطرف، إيتمار بن غفير، اليوم الخميس من الجنود الإسرائليين بإطلاق النار على أي فلسطيني في الضفة الغربية حتى لو يشكل خطرا على حياتهم. وقال بن غفير خلال لقاء مع جنود إسرائيليين في الضفة الغربية أن "إسرائيل بأكملها" تدعمهم. وقال "لديكم كل الدعم مني، عندما تكونون في خطر مميت أو ترون إرهابيا، حتى لو لم يعرضكم للخطر أطلقوا النار". وأضاف: "إن دولة إسرائيل بأكملها تقف خلفكم، وتثق بكم، وهي متأكدة من أنكم ستقاتلون الإرهابيين بعزم
قررت مجموعة الشايع الكويتية، إحدى أكبر مشغلي العلامات التجارية للبيع بالتجزئة في الشرق الأوسط، إغلاق بعض متاجرها في مصر، نتيجة للوضع الاقتصادي وتراجع العملة المحلية في أكبر سوق عربية من حيث عدد المستهلكين
"الشايع" أشارت في رسالة موجهة لموظفي المتاجر المزمع إقفالها "نتيجة الوضع الاقتصادي على مدى الأعوام الثلاثة الأخيرة، والصعوبات التي تواجهها أعمالنا التجارية في مصر، بما في ذلك انخفاض العملة، وضغوط سعر الصرف، والتضخم المرتفع، اضطررنا لاتخاذ القرار الصعب بتقليص عملياتنا في البلاد"
مجموعة "الشايع" أضافت في خطابها لموظفي المتاجر في مصر: "سيتم سحب العلامة التجارية (دبنهامز) من مصر، سواء لناحية إقفال المتاجر الفعلية أو نشاط التجارة الإلكترونية، بنهاية شهر فبراير 2024. نود أن ننتهز هذه الفرصة لنشكركم (الموظفين) لدعمكم خلال عملكم ، وسنستمر بالعمل معكم، ومشاركتكم كافة التطورات التي نتلاقاها لتأمين إقفال وخروج سلس من السوق"
علق سفير مصر السابق في تل أبيب، حازم خيرت، الذي تم تعيينه عام 2015، على مسارات حل القضية الفلسطينية ودور المجتمع العربي في التعامل مع التيارات المعتدلة وحركات السلام الإسرائيلي
وقال خيرت في تصريحات لجريدة "الأهرام" المصرية: "في هذا الأمر علينا أولا الرهان على التيارات المعتدلة في إسرائيل، وثانيا مراجعة إدارتنا للصراع العربي الإسرائيلي خلال الـ 75 عاما الماضية، فيما أخفقنا وفيما نجحنا، وللأسف الشديد باستثناء حرب أكتوبر واتفاقية السلام بعدها، فإننا أخفقنا كثيرا"
وتابع سفير مصر السابق في تل أبيب: "دائما ما تستخدم إسرائيل مقولة (ما أخذ بالقوة لا يسترد إلا بالقوة) ضدنا، وتروج بأن العرب يريدون محو إسرائيل من الوجود، وعلينا النظر إلى ما فعله الرئيس أنور السادات فى إدارته لمفاوضات السلام، حيث كان يتجاوب مع التيارات المعتدلة ويرفض تماما التواصل مع أي تيارات اخري متشدده .
حذر الضابط السابق بجهاز المخابرات القطرية فهد المالكي حركة "حماس" من احتمال أن تكون الأدوية التي سترسل للأسرى الإسرائيليين في غزة، مزودة بشرائح تتبع وتعقب
وحذر فهد المالكي ضابط المخابرات القطري السابق، من استغلال إسرائيل الاتفاق بشأن إدخال المساعدات الإنسانية والأدوية، ووضع أجهزة تجسس وتتبع مع الأدوية أو داخلها
وذكر الضابط القطري السابق عبر حسابه الرسمي بمنصة "إكس":"الحذر واجب عن طريق أدوية الأسرى قد يستطيع العدو الوصول لمكان الأسرى، بوضع صبغات استشعار على الكبسولات"
قال الكاتب الاسرائيلي بي مايكل: "ربما تكون جنوب إفريقيا اختارت رفع قضية ضد إسرائيل بتهمة "الإبادة الجماعية في غزة" رغم صعوبة إثبات ذلك، لأن تلك هي الطريقة الوحيدة لإجبارها على المثول على وجه السرعة أمام محكمة العدل الدولية، على أمل أن تصدر بعض الأوامر المؤقتة ذات التأثير ضدها"، مشيرا إلى أن "إسرائيل رأت في تلك التهمة فرصتها للتركيز على محاولة لدحضها، وبالتالي تحويل النقاش عن جميع الفظائع الأخرى التي ترتكبها في قطاع غزة"
وأشار إلى أن "هذا بالضبط ما حدث، عندما حطم المحامون الإسرائيليون كل الأرقام القياسية الممكنة فيما يتعلق بالدفع بالبراءة المزعومة.. لقد أطلقنا النار فقط على الإرهابيين.. لقد حذرنا السكان بالمنشورات. لقد حددنا لهم بالضبط أين يجب أن يذهبوا. ودمرنا الأحياء حتى يمكن تطهيرها وإعادة بنائها، وكأن الإرهابيين أقزام يختبئون خلف الأطفال أو مخنثون يختبئون خلف النساء أو مصابون بهشاشة العظام يختبئون وراء كبار السن والمرضى والأطباء والصحفيين وذوي الإعاقة"
وأضاف: "لو تم توصيل جهاز كشف الكذب بأحد المحامين الإسرائيليين أثناء خطاباته لانهارت شبكة الكهرباء في لاهاي، ولبقيت المدينة في الظلام حتى يومنا هذا"
تهدف المبادرة، التي يقودها المحامي ويكوس فان رينسبورغ، إلى محاكمة المتواطئين في الجريمة أمام محاكم مدنية، وذلك بالتعاون مع محامين بالولايات المتحدة وبريطانيا.
واستعدادا للقضية، بعث رينسبورغ رسائل لعدد من الدول وللمحكمة الجنائية الدولية خلال الأسابيع القليلة الماضية.
وقال رينسبورغ في تصريح لوكالة "الأناضول" إنه "يجب تحميل الولايات المتحدة مسؤولية الجرائم التي ارتكبتها"، مشددا على أن العديد من المحامين قرروا الانضمام إلى المبادرة، لشعورهم بالمسؤولية ولرغبتهم في المساهمة في هذه القضية.
وأفاد رينسبورغ بأنه "لا أحد يحمل الولايات المتحدة مسؤولية جرائمها التي ارتكبتها ولا أحد يهتم بذلك، وما حدث في (الغزو الأمريكي عام 2003) العراق مثال على ذلك"، مضيفا: "الولايات المتحدة مشغولة بإنفاق مزيد من الأموال ومزيد من الموارد لارتكاب الجريمة. لا أحد يقول لها كفى".
الزراير - شارع النيل - امام برج الساعة
السويس، مصر
الجوال: 01007147647
البريد الألكتروني: admin@suezbalady.com