Login to your account

Username *
Password *
Remember Me
header_mobile
محسن عبد الساتر

محسن عبد الساتر

وسط استمرار أعمال العنف فى ميانمار والتى تسببت حتى الآن فى فرار نحو 125 ألف من مسلمى الروهينجا إلى بنجلاديش، دعا الأزهر الشريف أمس الدول والحكومات الإسلامية ومنظمة التعاون الإسلامى إلى التحرك السريع لتوفير كل أشكال الدعم لمسلمى الروهينجا.

وحذر الأزهر فى بيان من أن استمرار تقاعس المجتمع الدولى عن التدخل بحسم لإنهاء معاناة مسلمى الروهينجا، ووقف ما يتعرضون له من قتل وتهجير، يشكل تهديدا جديا للأمن والسلم الدوليين، كما يعكس مجددا سياسة الكيل بمكيالين تجاه القضايا والأزمات الدولية، مما يغذى مشاعر الحقد والكراهية والتطرف عبر العالم.

كما طالب الأزهر بضرورة قيام الأمم المتحدة ومجلس الأمن والمنظمات الدولية والإنسانية بمسئولياتها تجاه تلك الماسأة المستمرة منذ سنوات، والتي أدت لمقتل وتشريد مئات الآلاف من مسلمى الروهينجا، فيما فشلت السلطات هناك فى توفير الحماية لمواطنيها.

يذكر أن الأزهر الشريف عقد مؤتمرا لحل صراع ميانمار بالقاهرة فى يناير الماضى بحضور الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر، ومجموعة من الشباب البوذى والمسلم والمسيحى والهندوسي، وعدد من السفراء والوزراء فى مصر وميانمار، ودعا الأزهر حينها إلى ضرورة الوقف العاجل لكل مظاهر العنف وإراقة الدماء، حتى يتسنى تحقيق السلام المنشود فى البلاد، لكن الحكومة البورمية التى وعدت آنذاك بتحقيق ذلك تجاهلت تلك الوعود وازدادت الانتهاكات بحق المسلمين هناك.

فى غضون ذلك، أدانت الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء فى العالم الصمت الدولى الواضح وعدم تحرك أى من المنظمات والهيئات الدولية إزاء استمرار عمليات الإبادة الجماعية والاعتداءات الوحشية والانتهاكات بحق المسلمين الروهينجا فى ميانمار.

ودعا الدكتور إبراهيم نجم الأمين العام لدور وهيئات الافتاء فى العالم فى بيان الدول والمنظمات الإسلامية والعربية كافة إلى ضرورة التحرك الفورى والتنسيق التام فيما بينها بهدف استخدام كل الوسائل الممكنة للضغط على سلطات وحكومة ميانمار لوقف عمليات الإبادة المنظمة التى يتعرض لها الروهينجا.

من جانب آخر، كشفت شبكة ميانمار المستقلة لحقوق الإنسان أمس عن أن الاضطهاد المنهجى للأقلية المسلمة يشهد تصاعدا فى جميع أنحاء البلاد ولا يقتصر على ولاية راخين الشمالية الغربية التى أودت أعمال العنف الأخيرة فيها بحياة 400 شخص.

وأوضحت منظمة حقوقية ان الاضطهاد تدعمه الحكومة وعناصر بين الرهبان البوذيين بالبلاد وجماعات مدنية.

وقالت المنظم: إن الكثير من المسلمين من كل العرقيات حرموا من بطاقات الهوية الوطنية، فى حين تم منع الوصول إلى أماكن الصلاة للمسلمين فى بعض الأماكن.

ذكر مصدر في الأمم المتحدة، الأربعاء، أن نحو 146 ألفا من الروهينغا المسلمين في ميانمار فروا من العنف إلى بنغلادش، بسبب حملة جيش ميانمار الواسعة ضدهم.

وبحسب المصدر، يرتفع العدد الإجمالي للروهينغا الذين سعوا للجوء إلى بنغلاديش إلى 233 ألفا منذ أكتوبر الماضي، حين بدأ جيش ميانمار حملته التي تتعرض لانتقادات حقوقية واسعة.

وتعتزم بنغلادش إقامة مخيم جديد لاستيعاب مسلمي الروهينغا، الذين يتوافدون من ميانمار منذ 25 أغسطس الماضي، حسبما قال مسؤول في وزارة الكوارث البنغالية.

وذكر مصدران من حكومة من بنغلاديش، أن ميانمار تقوم منذ 3 أيام بزرع ألغام أرضية في قطاع من حدودها مع بنغلادش، وأضافا أن الغرض من ذلك قد يكون الحؤول دون عودة الروهينغا المسلمين


انهار اليوم الأربعاء، عقار مكون من 5 طوابق بالإسكندرية، فيما تجري محاولات من قبل قوات الحماية المدنية لانتشال 2 من قاطنيه من تحت الأنقاض

وكلف د. محمد سلطان، محافظ الإسكندرية كافة الأجهزة التنفيذية بالمحافظة بالتعامل الفوري مع حادث سقوط العقار الكائن 71 شارع المعز مع شارع أمينة رافعي، التابع لحي وسط، والذي تعرض للانهيار صباح اليوم الاربعاء وهو عقار قديم مكون من دور أرضي و4 أدوار .

ووجه سلطان فور سقوط العقار بتكثيف تواجد فرق الدفاع المدني والإسعاف والحملة المركزية للمحافظة، مؤكدا علي رفع درجة الاستعداد القصوى بجميع أجهزة المحافظة والمرافق والمستشفيات، وتكثيف تواجد جميع الأجهزة الأمنية من الشرطة والجيش والحماية المدنية بالمنطقة المحيطة بالعقار.

وتبين من الفحص أن العقار صادر له قرار ترميم رقم 44 لسنه91 ولم يتم تنفيذه وتم تحرير محضر بعدم التنفيذ رقم 50 لسنه 91 ، كما تشير المؤشرات المبدئية إلى تواجد 2 من قاطني العقار تحت الأنقاض وجاري العمل على إخراجهم، وقد تمت إصابة شخص أثناء محاولته المساعدة في رفع الأنقاض وتم نقله إلى المستشفى على الفور.

وشدد سلطان علي رئيس حي وسط وجميع الجهات المختصة بمعاينة موقع العقار على الواقع وفتح باب التحقيقات حول الحادثة، موضحا أنه سيتم تحويل أي مقصر للمسائلة القانونية والمحاكمة الفورية.

تبدأ الشركة الوطنية مصر للطيران، صباح اليوم الأربعاء 6 سبتمبر جسرها الجوى لنقل ضيوف الرحمن من الأراضى المقدسة إلى أرض الوطن بعد ادائهم الشعيرة المباركة.


وسوف تقلع  أولى رحلات الجسر الجوى لعودة الحجاج  من جدة الساعة 8.10 صباحا  قادمة إلى مبني الرحلات الموسمية بمطار القاهرة.

صرحت مصادر مطلعة بمصر للطيران أنه من المتوقع أن تنقل  الشركة أكثر من 70 ألف حاج على متن مايقرب من 320 رحلة جوية من جدة والمدينة المنورة .  

وأكدت المصادر أن مصر للطيران ستوفر  أسوةبما تقوم به كل عام ضباط جوازات بالتنسيق مع وزارة الداخلية على بعض الرحلات ذات الطرازات العريضة  لإنهاء إجراءات الحجاج على متن الطائرات كما تم الدفع بمجموعات عمل إضافية من ضباط وأفراد التحميل بالصالة الموسمية لسرعة تفريغ الطائرات وإنهاء إجراءات تسليم الحقائب .

وناشدت مصر للطيران الحجاج بالتواجد فى مطارى جدة والمدينة المنورة بالسعودية قبل إقلاع الطائرة بـ8 ساعات لتفادى التخلف عن الرحلة.

يذكر أن بعثة مصرللطيران من مختلف التخصصات التي  سافرت من القاهرة لخدمة الحجاج في مرحلة العودة قد تسلمت مواقع عملها في مطاري جدة والمدينة المنورة وكذلك مكتبي مصر للطيران بجدة والمدينة وأصبحت على أهبة الاستعداد لتشغيل الرحلات بالتنسيق مع السلطات السعودية وكافة الجهات المعنية بالموسم في مصر والسعودية وذلك بعد عقد عدة لقاءات للاطمئنان علي انتظام الجسر الجوي وتلافي أي مشكلات .


وانتهت سلطات مطار القاهرة  من جميع التجهيزات داخل صالات الوصول لاستقبال الحجاج  من خلال الدفع بأعداد إضافية من رجال التأمين والجمارك والجوازات .

يستضيف منتخب مصر نظيره الأوغندي، اليوم الثلاثاء، 5 سبتمبر على ستاد برج العرب بالإسكندرية، ضمن الجولة الرابعة للمجموعة الخامسة بتصفيات أفريقيا المؤهلة لكأس العالم 2018، وسط حضور جماهيري كبير.

ومن المقرر أن تقام المباراة بين المنتخبين المصري والأوغندي في تمام الساعة الثامنة مساء بتوقيت القاهرة.

وستقوم قناة أون سبورت On Sport المصرية بإذاعة مباراة مصر وأوغندا، والتي أعلنت بثها لهذه المباراة مجانا للشعب المصري، بتعليق مدحت شلبي.

جدير بالذكر أن المنتخب المصري يحتل المركز الثاني في ترتيب المجموعة الخامسة برصيد 6 نقاط، فيما تأتي أوغندا في الصدارة بـ7 نقاط.

شهدت أسعار الذهب مع بداية التعاملات الصباحية اليوم الثلاثاء 5  سبتمبر  2017، حالة من الارتفاع ،بقيمة بلغت 3 جنيهات في سعر الجرام الواحد دون المصنعية .

 أسعار الذهب في السوق المحلية، وقد تختلف الأسعار من محل صاغه لأخر حسب المكان.

وسجل سعر الذهب عيار 21 ليسجل 650 جنيهًا للجرام، وسجل عيار 18 نحو 557 جنيها، و سعر عيار 24 نحو 743جنيهات للجرام، بينما سجل سعر الجنيه الذهب 5,200 جنيهًا.

قالت منظمة حقوقية في ميانمار، الثلاثاء، إن الاضطهاد المنهجي للأقلية المسلمة يشهد تصاعدا في أنحاء البلاد، ولا يقتصر على ولاية راخين الشمالية الغربية، حيث أدت أعمال العنف في الآونة الأخيرة إلى فرار قرابة 90 ألفا من الروهينغا المسلمين.

وقالت شبكة "بورما المستقلة لحقوق الإنسان" إن الاضطهاد تدعمه الحكومة، وعناصر بين الرهبان البوذيين بالبلاد وجماعات مدنية من القوميين، وفق ما نقلت "رويترز".

وأضافت المنظمة في تقرير "أتاح الانتقال إلى الديمقراطية لتحيزات شعبية التأثير على الكيفية التي تحكم بها الحكومة الجديدة، وضخم الروايات الخطيرة التي تصف المسلمين باعتبارهم أجانب في بورما ذات الأغلبية البوذية".

ويستند التقرير إلى أكثر من 350 مقابلة مع أشخاص في أكثر من 46 بلدة وقرية خلال فترة مدتها ثمانية أشهر منذ مارس 2016.

ولم يصدر أي رد فوري من حكومة ميانمار على التقرير.

وتنفي السلطات أي تمييز وتقول إن قوات الأمن في ولاية راخين تشن حملة مشروعة ضد "إرهابيين".

ويقول التقرير إن الكثير من المسلمين من كل العرقيات حرموا من بطاقات الهوية الوطنية، في حين تم منع الوصول إلى أماكن الصلاة للمسلمين في بعض الأماكن.

وأضاف التقرير أن ما لا يقل عن 21 قرية في أنحاء ميانمار أعلنت نفسها "مناطق الدخول فيها ممنوع " للمسلمين، وذلك بدعم من السلطات،حسب الوكالة.

وفي ولاية راخين سلط التقرير الضوء على الفصل المتزايد بين الطائفتين البوذية والمسلمة وقيود التنقل الصارمة على مسلمي الروهينغا، التي اقتصرت على إتاحة استفادتهم من الرعاية الصحية والتعليم.

وفر عشرات الآلاف من الروهينغا إلى بنغلادش المجاورة منذ 25 أغسطس، عندما هاجم مسلحون من الروهينغا العشرات من مواقع الشرطة وقاعدة للجيش. وأدت الاشتباكات التي أعقبت ذلك وهجوم مضاد للجيش إلى مقتل ما لا يقل عن 400 شخص.


توالت ردود الفعل الدولية المنددة بأعمال العنف، التي ترتكبها السلطات في ميانمار ضد أقلية الروهينغا المسلمة في ولاية راخين شمال غربي البلاد، فيما هز انفجاران منطقة على جانب ميانمار من الحدود مع بنغلادش، الاثنين، وصاحبهما دوي إطلاق نار وتصاعد دخان أسود كثيف.

وتسببت أعمال العنف التي اندلعت في إقليم أراكان إلى فرار ما يقرب من 90 ألفا من مسلمي الروهينغا إلى بنغلادش دون بادرة على تراجع حدتها.

وحذر مجلس حكماء المسلمين من "تقاعس المجتمع الدولي عن التدخل بحسم" لإنهاء معاناة مسلمي الروهينغا في ميانمار، في وقت وجهت منظمة التعاون الإسلامي، رسالة بهذا الخصوص إلى الأمم المتحدة.

فقد شدد مجلس حكماء المسلمين في بيان على ضرورة قيام الأمم المتحدة ومجلس الأمن والمنظمات الدولية والإنسانية بمسؤولياتها تجاه تلك المأساة التي تتوالى فصولها منذ سنوات.

وأوضح مجلس حكماء المسلمين أن ميثاق الأمم المتحدة يخول مجلس الأمن الدولي سلطة التدخل الدولي تحت الفصل السابع في الحالات التي تشكل تهديدًا للأمن والسلم الدوليين.

وأكد على أن الوضع في مناطق مسلمي الروهينغا يستوجب تشكيل لجنة تحقيق دولية بصلاحيات كاملة لوضع السلطات في ميانمار أمام مسؤولياتها الإنسانية والقانونية.

انفجاران قرب بنغلادش

وقال جنود بحرس الحدود في بنغلادش إن امرأة فقدت ساقها في انفجار وقع على مبعدة 50 مترا داخل أراضي ميانمار، ونقلت إلى بنغلادش للعلاج.             

وبدأت موجة العنف الأخيرة في ولاية راخين بعد هجوم نفذه متمردون من الروهينغا يوم 25 أغسطس على عشرات من النقاط الأمنية وقاعدة عسكرية.

وأدت الاشتباكات، التي أعقبت هذا الهجوم العسكري المضاد، إلى مقتل ما لا يقل عن 400 شخص وإلى نزوح سكان القرى إلى بنغلادش.

من جانبهم، حمل مسؤولون من ميانمار متمردي الروهينغا المسؤولية عن إحراق منازل ووفاة مدنيين، لكن جماعات حقوقية والروهينغا الفارين إلى بنغلادش المجاورة قالوا إن جيش ميانمار يحاول إجبار الروهينغا على الفرار بحملة إحراق وقتل.

وتمثل معاملة الأغلبية البوذية في ميانمار للروهينغا المسلمين، الذين يبلغ عددهم 1.1 مليون نسمة التحدي الأكبر، الذي يواجه الزعيمة، أونغ سان سو كي، التي يتهمها منتقدون غربيون بأنها لا تتحدث علنا بالنيابة عن الأقلية، التي لطالما اشتكت من الاضطهاد.

وتقول ميانمار إن قوات الأمن تنفذ حملة مشروعة ضد "إرهابيين" مسؤولين عن سلسلة هجمات على مراكز للشرطة والجيش منذ أكتوبر الماضي.

وبلغ عدد الفارين، الذين عبروا الحدود إلى بنغلادش 87 ألفا وهو ما تجاوز عدد الفارين من ميانمار بعد سلسلة هجمات أقل حجما نفذها متمردون في أكتوبر أدت لعملية عسكرية شابتها اتهامات بانتهاكات خطيرة لحقوق الإنسان.

حذر مجلس حكماء المسلمين برئاسة فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر، من استمرار تقاعس المجتمع الدولي عن التدخل بحسم لإنهاء معاناة مسلمي الروهينجا في بورما، ووقف ما يتعرضون له من قتل وتهجير، معتبرًا ذلك يشكل تهديدًا جديًا للأمن والسلم الدوليين، ويعكس مجددًا سياسة الكيل بمكيالين تجاه القضايا والأزمات الدولية، مما يغذي مشاعر الحقد والكراهية والتطرف عبر العالم.

ودعا مجلس حكماء المسلمين في بيان له، اليوم الإثنين، إلى تشكيل لجنة تحقيق دولية بصلاحيات كاملة، لوضع السلطات البورمية أمام مسئولياتها الإنسانية والقانونية.

كما شدد المجلس على ضرورة اضطلاع الأمم المتحدة ومجلس الأمن والمنظمات الدولية والإنسانية بمسئولياتها تجاه تلك المأساة التي تتوالى فصولها منذ سنوات، مما أدى لمقتل وتشريد مئات الآلاف من مسلمي الروهينجا، فيما فشلت السلطات البورمية في توفير الحماية لمواطنيها.

وأوضح مجلس حكماء المسلمين أن ميثاق الأمم المتحدة يخوّل لمجلس الأمن الدولي سلطة التدخل الدولي تحت الفصل السابع، في الحالات التي تشكل تهديدًا للأمن والسلم الدوليين، مشددًا على أن الوضع في مناطق مسلمي الروهينجا يستوجب التدخل السريع.

ودعا مجلس حكماء المسلمين الدول والحكومات الإسلامية ومنظمة التعاون الإسلامي، إلى التحرك السريع لتوفير كل أشكال الدعم لمسلمي الروهينجا، مشيرًا إلى ضرورة التطبيق العملي لقيم ومعاني الحج التي نعيش في ظلالها هذه الأيام وتجسد أسمى معاني الوحدة والأخوة بين المسلمين.

ولفت المجلس إلى أنه سعى بالتعاون مع الأزهر الشريف للمساهمة في إنهاء مأساة مسلمي الروهينجا من خلال التواصل مع ممثلين عن مختلف أطياف المجتمع البورمي في القاهرة، كما دعا المجلس حينها إلى ضرورة الوقف العاجل لكل مظاهر العنف وإراقة الدماء حتى يتسنى تحقيق السلام المنشود في البلاد، لكن الحكومة البورمية التي وعدت آنذاك بتحقيق ذلك تجاهلت تلك الوعود وازدادت الانتهاكات بحق المسلمين هناك.

ألغت قرغيزستان ذات الغالبية المسلمة الاثنين مباراة دولية لكرة القدم مع ميانمار، خوفا من "عمل إرهابي محتمل" في أجواء من المخاوف المتزايدة على أقلية الروهينغا المسلمة.

وقالت ناطقة باسم الاتحاد القرغيزستاني لكرة القدم في اتصال هاتفي مع وكالة فرانس برس إن "المباراة ألغيت بقرار من رئيس الوزراء صفر عيساكوف وبسبب تهديد إرهابي محتمل".

ويمكن أن تجري المباراة التي كانت مقررة الثلاثاء في إطار تصفيات كأس آسيا، في بلد آخر، كما قال رئيس الاتحاد سيميتي سلطانوف في مؤتمر صحفي.

وكان عدد من مستخدمي شبكات التواصل الاجتماعي في قرغيزستان اقترحوا تنظيم تظاهرة سلمية ضد أعمال العنف التي يواجهها الروهينغا المسلمون في ميانمار.

وكان نحو ألف شخص معظمهم من المسلمين شاركوا الأحد في تظاهرة أمام سفارة بورما في روسيا

فيس بوك

Ad_square_02
Ad_square_03
.Copyright © 2024 SuezBalady