755 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع
قال المدعي العام التركي في اسطنبول: إن الكاتب السعودي جمال خاشقجي، قُتل مخنوقًا قبل أن يتم تقطيع جثته، والتخلص منها فيما بعد.
وأضاف المدعي التركي، توصلنا إلى معلومة تُفيد أنه تم تقطيع جثة خاشقجي، بعد أن تم قتله بالخنق فور دخوله للقنصلية، وفق خطة أعدت مسبقًا، مؤكدًا أن نظيره السعودي سيرد مساء اليوم على أسئلة واستفسارت تركيا.
وأضاف النائب العام أنه قد تم إبلاغ النيابة العامة أن الجانب السعودي لم يدل بأي تصريح حول وجود متعاون محلي في
القضية وأوضحت النيابة التركية أنها لم تتوصل إلى نتائج ملموس من اللقاءات مع الجانب السعودي رغم كل الجهود المتسمة بالنوايا الحسنة لإظهار الحقيقة.
وذكرت وكالة "الأناضول" أن النائب العام في اسطنبول تلقى دعوة لزيارة السعودية في إطار قضية
تحت إشراف السيد رئيس حى الاربعين / العميد ايهاب وبمتابعة الاستاذ/ وجيه عطية مدير المتابعة بحى الاربعين تم رفع المخلفات من امام مدرسة على بن طالب و امام مصنع البلاط بكفر كامل وذلك فى اطار المتابعه اليوميه والمرور على أعمال النظافه داخل نطاق حى الأربعين
كتبت :د.سميحة المناستيرلى
أجري السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي اليوم مباحثات قمة مع المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل، وذلك على غداء عمل استضافته المستشارة الألمانية، تكريماً للسيد الرئيس، بمقر المستشارية بالعاصمة برلين.
وصرح السفير بسام راضى المتحدث الرسمى باسم رئاسة الجمهورية أن المستشارة الألمانية رحبت بزيارة السيد الرئيس، ومشاركة سيادته فى فعاليات قمة مبادرة مجموعة العشرين للشراكة مع أفريقيا، مشيرة إلى أن مصر باتت تمثل نموذجاً ناجحاً يحتذى به للاستقرار فى منطقة الشرق الأوسط فضلاً عن دورها الرائد فى التنمية ومكافحة الإرهاب وكذلك الهجرة غير الشرعية. كما أشادت المستشارة الألمانية بالمستوي المتنامي للعلاقات الثنائية بين البلدين وما تشهده من تطورات إيجابية خلال الفترة الأخيرة، مؤكدة حرص ألمانيا على تطوير التعاون المشترك مع مصر فى مختلف المجالات.
وذكر المتحدث الرسمي أن السيد الرئيس وجه الشكر للمستشارة ميركل ولألمانيا لاستضافتها قمة مبادرة مجموعة العشرين للشراكة مع أفريقيا، ولما شهده سيادته من حفاوة الاستقبال خلال زيارته لبرلين. كما أعرب السيد الرئيس عن تقديره للمستوى المتميز الذي وصلت إليه العلاقات بين البلدين، والتي ساهمت في تعزيز التعاون الثنائي على أساس من الشراكة وتحقيقاً للمصالح المتبادلة، مشيراً إلى التطلع لتعزيز التنسيق والتشاور، لاسيما على ضوء تزامن رئاسة مصر للاتحاد الأفريقي مع بدء العضوية غير الدائمة لألمانيا في مجلس الأمن اعتباراً من يناير 2019.
كما أكد السيد الرئيس دعم مصر للمبادرة الألمانية للشراكة مع أفريقيا منذ اطلاقها عام 2017 إبان تولي ألمانيا رئاسة مجموعة العشرين، إيمانا بأهمية دعم جهود تحقيق التنمية المستدامة في القارة، مؤكداً سيادته أهمية خروج أعمال القمة بنتائج محددة لتعزيز استثمارات القطاع الخاص الألمانية مع ايلاء الاهتمام الواجب بالمكون الخاص بنقل التكنولوجيا، والتعليم والتدريب المهني، لما لذلك من أهمية في إتاحة مزيد من فرص العمل لأبناء القارة.
وأضاف المتحدث الرسمي، أن المباحثات شهدت استعراضاً لعدد من الملفات على صعيد العلاقات الثنائية بين البلدين، حيث أشار السيد الرئيس إلى ما حققته مصر من خطوات على صعيد تنفيذ برنامج الاصلاح الاقتصادي، وكذلك تحديث البنية التشريعية لحماية الاستثمارات وتوفير بيئة جاذبة للاستثمارات الأجنبية اتساقا مع رؤية مصر 2030، الامر الذى يعزز من فرص الاستثمار فى مصر خاصة فى المشروعات القومية الكبرى الجاري تنفيذها وعلي رأسها محور تنمية قناة السويس. كما أكد سيادته وجود فرص واعدة للتعاون بين البلدين في مجال الطاقة، على ضوء ما تمتع به مصر من إمكانات وموارد في ظل اكتشافات الغاز الطبيعي الأخيرة في مصر، وتحقيق الاكتفاء الذاتي منه وبدء تصديره اعتباراً من عام 2019 وتحول مصر إلى مركز إقليمي لتداول ونقل الطاقة، بالإضافة إلى مشروعات الطاقة المتجددة مثل إنشاء أكبر محطة طاقة شمسية في العالم في "بنبان"، وأكبر مزرعة للرياح في الزعفرانة.
وأشار السيد الرئيس كذلك إلى تركيز الحكومة المصرية خلال الفترة الحالية على بناء الإنسان المصرى، وسعيها لتطوير قطاعي التعليم والصحة لتنفيذ تلك الأهداف التى تعد ركيزة اساسية فى عملية التنمية المستدامة ومكافحة الارهاب والهجرة غير الشرعية، مشيراً سيادته فى هذا الإطار إلى تطلع مصر للتعاون مع ألمانيا فى مجال تطوير العملية التعليمية بشقيها الأساسي والمهني، والاستفادة من الخبرات الألمانية المشهود لها بالكفاءة فى هذا المجال، فضلاً عن التعاون فى مجال التعليم العالي، من خلال إقامة تحالف بين الجامعات الألمانية ونظيرتها المصرية.
وقد أكدت المستشارة الألمانية دعم بلادها لمسار الإصلاح الاقتصادي الذي تنتهجه مصر، مشيدة بما تحقق من إنجازات على هذا الصعيد، كما أكدت المستشارة الألمانية حرص الشركات الألمانية على تكثيف التعاون مع مصر خلال الفترة المقبلة وزيادة أنشطتها في مصر، وتعزيز الاستثمارات القائمة، مشيرة إلى ثقتها فى أن التعاون بين البلدين سيشهد مزيدًا من التقدم فى مختلف المجالات خلال المرحلة المقبلة.
وأشار المتحدث الرسمي أن المباحثات تطرقت كذلك إلى عدد من الملفات ذات الاهتمام المشترك، خاصة مكافحة الإرهاب والهجرة غير الشرعية، حيث استعرض السيد الرئيس فى هذا الإطار النجاحات التي حققتها مصر لترسيخ الأمن والاستقراراستناداً إلى مقاربة شاملة في الحرب على الإرهاب تسعى من خلالها إلى علاج جذور المشكلة عبر دعم التنمية الاقتصادية والاجتماعية ومحاربة الأيديولوجيا والفكر المتطرف وقطع التمويل عن التنظيمات الإرهابية. كما عرض سيادته الإنجازات المصرية اتصالا بمكافحة الهجرة غير الشرعية عبر منع انطلاق أي مراكب تقل مهاجرين من الشواطئ المصرية باتجاه أوروبا منذ سبتمبر 2016، فضلاً عن استضافتها لملايين اللاجئين على أراضيها. وقد أكد السيد الرئيس فى هذا الإطار أن استدامة نجاح هذه الجهود تتطلب مزيداً من التعاون مع مصر، ومساعدتها فى تلبية الاحتياجات اللازمة لتطوير قدراتها فى هذا الصدد.
وقد أعربت المستشارة الألمانية عن تقدير بلادها للجهود المصرية فى مجال مكافحة الإرهاب والهجرة غير الشرعية، مشيرة إلى أن مصر نجحت فى التعامل مع هاتين الظاهرتين وحققت فيهما نجاحات كبيرة، وأكدت ميركل استعداد بلادها لتعزيز التعاون مع مصر فى هذا المجال.
كما أشار السفير بسام راضى أن المباحثات تناولت استعراضاً للعدد من الملفات الإقليمية خاصة الملف الليبى والأزمة فى سوريا، حيث أعرب الجانبان عن ارتياحهما لمستوي التنسيق وتقارب الرؤى بين البلدين فيما يخص تلك الملفات، كما شددا على أهمية تكثيف الجهود الدولية للتوصل إلى حلول سلمية لمختلف تلك الازمات، مع الحفاظ على مفهوم الدولة ودعم مؤسسات الدولة الوطنية، بما يحقق الاستقرار لشعوب المنطقة. كما تم التشاور حول آخر مستجدات القضية الفلسطينية وسبل دفع عملية السلام في الشرق الأوسط بما يحقق تسوية دائمة وعادلة، مستندة إلى القرارات والمرجعيات الدولية ذات الصلة.
كتب : د/السيد ابراهيم
يحكي هذه الذكريات الكاتب فاروق متولي، الملقب بـ "جبرتيالسويس المعاصر"، في كتابه الذي يحمل نفس العنوان في طبعته الثانية التي واكبت احتفالات أهل السويس بعيدهم القومي في ذكرى انتصارهم على جيش العدو الصهيوني المتسلل لمدينتهم فتصدوا له وردوه مهزوما.
جاء الكتاب فريدًا في إخراجه إذ تأخر الإهداء إلى الصفحة العاشرة منه التي أعقبها صفحة وثيقة تعارف بسيرة الكاتب وهو الأمر الذي يأتي متسقا مع نسق الحكي للذكريات التي حاول فيها الكاتب كسر الحاجز الوهمي بينه وبين قارئه، وهو ما نجح فيه فعلا حيث جاء أسلوبه غير متكلفا، وبعيدا عن التصنع أو التأنق، وكأنه ومن يحادثه في جلسة هادئة في إحدى النوادي.
كما جاء الكتاب فريدًا في كونه لم يكتب في صدر طبعته الثانية عبارة "طبعة مزيدة ومنقحة"، كما لم يضم مقدمة الطبعة الثانية أو الإشارة إلى تاريخ الطبعة الأولى، وهذا لأن مقدمة بنت السويس الأستاذة أمل محمود جاءت وافية كافية لكل طبعة تالية للكتاب، فتقول: (والكاتب لا يحاول أن يكتب تاريخا كاملا للسويس، ولكنه يحاول أن يرسم خطوطًا عريضة لمدينة السويس وأحداثها وأماكنها وشخصياتها في حقبة ماضية من تاريخ السويس، يأخذكم فيها المؤلف بين دهاليز المدينة وشوارعها وحاراتها وأزقتها، يحكي لكم عنها وعن هويتها وشهرتها وثقافتها والعلامات البارزة في تاريخها).
إذن فمنهج الكتاب لا يدعي الشمولية والإحاطة تجاه من سيتهمونه بإسقاط هذا الرمز أو نسيان ذكر هذا المكان، بل حدد الكاتب الفترة التاريخية التي يتناولها، وهو منهج علمي أكاديمي في تحديد الفترة الزمنية التي يتناولها الكتاب، وهذه الفترة تبدأ من نهاية حكم الملك فاروق وحتى تاريخنا المعاصر بل حتى إلى الأيام الجارية من طبعة الكتاب الأولى والثانية بالطبع.
لقد نجح جبرتي السويس في انتقاء بعض الأماكن والرموز وسلط الأضواء عليها، غير أن الرجل بحق أضفى الحيوية في كل صفحات الكتاب؛ إذ لم يأتِ مملًا مَتحفيًا أو كأنه مرشدًا سياحيًا حافظًا للمعلومات التاريخية يصبها فوق رأس مستمعيه ويمضي، بل تميز بثقافة موسوعية تسمح له بسرد تاريخ الأثر تاريخيا ومعماريا ومن بناه ومن سكنه ومن استأجره ومن باعه ومن اشتراه ومن هدمه ومن بناه أبراجًا شاهقة تطمس معالم، وتمحو ذكريات.
كما أضفى الكاتب الحيوية على موضوعاته في مقدماتها بما يحسب له ببراعة الاستهلال التي تجذب القارئ طواعية في التهام الكلمات دون ملل، ولم تفارق الحيوية ثنايا السطور داخل كل موضوع من السخرية الضاحكة أو المريرة، ومن الكلمات اللاذعات دون تسخيف أو تحقير أو ادعاء أو حشو أو تكلف، بل يأتي كل هذا منسابا في نفس السياق، وكأنه ضم إلى كونه مؤرخا صفة الإصلاح الاجتماعي، كصوتٍ صارخ في قومه منذرًا من وبال محو الذكريات التاريخية الأثرية بهدمها، وعار نسيانهم للشخصيات السويسية المحترمة التي دفعت من مالها ومن دمها ولم تحظَ حتى بإطلاق شارع باسمها!
لقد أهدى الكاتب للشباب قيمة من أهم القيم التي يحث عليها الدين والفكر السليم ألا وهي قيمة الوقت والحفاظ عليه حين حكى لهم عن وقته الذي أمضاه في جمع هذه المعلومات التاريخية والسهر عليها والسعي إليها من خلال المراجع التاريخية والتراكمات الذهنية في الوقت الذي يستمتع بمن هم في مثل سنه بالجلوس على المقاهي لكنه فعل الأجدى والأبقى، على أن الكتاب يحتوي العديد من القيم المتنوعة والهامة، والقضايا المتضمنة التي تصلح للنقاش والحوار.
إن هذا الكتاب لا يهم المواطن السويسي المعاصر فقط بل والأجيال القادمة من أبناء السويس وأبناء مصر أيضا، ذلك أن السويس مدينة كوزموبوليتانية "كونية" منذ نشأتها تضم كل أبناء مصر من الذين عملوا ويعملون فيها، ومن الذين يؤدون خدمتهم الوطنية في الجيش الثالث الميداني، ومن المهتمين بتاريخها الطويل والعريض ودراسته على مستويات عدة ولم لا وهي صانعة التاريخ وأرضها مسرحه في حقب تاريخية عديدة، وهنا تبرز أهمية الكتاب في معلوماته، وأسلوبه، وهو ما أطالب به الأستاذ فاروق متولي في نهاية مقالي أن لا تخرج الطبعة الثالثة إلا وقد زادها، أو يصدر كتبا على نفس المنوال، فالسويس تستحق
.
تحت رعاية وزارة الداخلية واشراف السيد مدير امن السويس ولرفع المعاناه عن المواطنين اقامت بالسويس حملة كلنا واحد سرادق لبيع الخضراوات و الفواكه بميدان الاربعين وامام مطافى الاربعين باسعار مخفضة وقد قمت بالحديث مع بعض المواطنين االذين اكدوا بالفعل ان سعر البطاطس والطماطم اقل من السوق بمعنى ان الطماطم والبطاطس تباع بالاسواق بسعر ١٢.٠٠ جنيه للكيلو ويباع هنا بالمبادرة الكيلو ونص بسعر ١٠.٠٠ جنيه
قالت مصادر استخباراتية أمريكية إن روسيا أجرت اختبار محاكاة سلاح مضاد للأقمار الصناعية، الشهر الماضى، عبر الاستعانة بنوع من الصواريخ لم ير من قبل وحملته طائرة متطورة وأضافت المصادر أن الصاروخ المضاد للأقمار الصناعية قادر على شلّ نظم الملاحة الأساسية وتكنولوجيا الاتصالات والاستخبارات .. وسيكون جاهزا للحرب بحلول عام 2022 وكانت تقارير في السنوات الأخيرة كشفت عن طلب الرئيس فلاديمير بوتين تطوير صواريخ مضادة للأقمار الصناعية .. وتم تصوير الطائرة مقاتلة من طراز "ميج " تحمل الصاروخ الغريب فى مطار بالقرب من موسكو، منتصف سبتمبر الماضى.
اكد اللواء / عادل ترك، رئيس هيئة الطرق والكبارى، أن خطة توسعة طريق القاهرة ـ السويس فى المسافة من دائرى القاهرة الكبرى حتى الدائرى الإقليمى بطول 37 كم، تأتى فى إطار حجم الطلب وحركة المرور الحالية والمتوقعة على هذا القطاع من الطريق بما يتماشى مع العاصمة الإدارية الجديدة الجارى إنشاؤها، خاصة أن الهيئة نفذت مشروعًا لتطوير ورفع كفاءة وتوسعة طريق القاهرة ـ السويس فى المسافة من الطريق الدائرى الإقليمى حتى مدخل مدينة السويس بطول 70 كم شاملا 5 حارات بكل اتجاه بينهم حارتين للشاحنات .وقال رئيس هيئة الطرق والكبارى، إن مشروع توسعة الطريق فى القطاع من الطريق الدائرى القديم حتى الطريق الدائرى الإقليمى تم تعديله ليشمل 8 حارات بكل اتجاه بناء على تكليف الرئيس عبد الفتاح السيسى بما يناسب حجم الطلب على المرور فى هذا القطاع، خاصة مع المدن الجديدة المتواجدة على جانبى الطريق، لافتًا إلى أن حركة المرور على الطريق ستزداد كثافة مع اكتمال إنشاء العاصمة الإدارية الجديدة
قرر المستشار / مرتضى منصور رئيس نادى الزمالك معاقبة الثنائي رزاق سيسيه، وأحمد داودا المعارين من نادى الزمالك للاتحاد ، و قد أو ضح مرتضى أن كلا اللاعبين لا يحق لهما اللعب ضد ناديهما الأصلي، وفقًا للائحة الزمالك التي تنص على توقيع عقوبة ضد أي لاعب يخالف اللائحة بغرامة مليون جنيه، وخصم نصف مستحقاته.
وقرر الزمالك، عقب مباراة الاتحاد، خصم مليون جنيه من مستحقات الثنائي رزاق سيسيه، وأحمد داوودا، لاعبي الفريق المعارين لنادي الاتحاد السكندري، وذلك عقب مشاركتهما مع زعيم الثغر ضد الزمالك مساء السبت.
يبدأ السيد الرئيس عبدالفتاح السيسى زيارته الرسمية إلى ألمانيا، التى تستغرق أربعة أيام، و ستشهد هذه الزيارة نشاطا مكثفا للرئيس، يتضمن المشاركة فى قمة القادة الأفارقة ومجموعة العشرين ببرلين، بالإضافة إلى مباحثات ثنائية مهمة مع المستشارة الألمانية، أنجيلا ميركل، وعدد من كبار المسئولين الألمان تتناول تعزيز العلاقات الثنائية، ودعم التعاون في مكافحة الإرهاب، والهجرة غير المشروعة.
وقال السفير بسام راضى، المتحدث باسم الرئاسة، إن اللقاء المرتقب بين الرئيس السيسي والمستشارة الألمانية ميركل هو السادس منذ تولى الرئيس الحكم في 2014.
يستقبل الدكتور مصطفي مدبولي ، رئيس الوزراء، اليوم السبت بمقر مجلس الوزراء، نائب الرئيس الصينى والوفد المرافق له في جلسة مباحثات موسعة بين مسئولى الجانبين المصري والصيني لبحث مجالات التعاون الثنائى وتبادل وجهات النظر ومواصلة التنسيق فيما يتعلق بالقضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك
الزراير - شارع النيل - امام برج الساعة
السويس، مصر
الجوال: 01007147647
البريد الألكتروني: admin@suezbalady.com