641 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع
كتبت : زينب ابراهيم
هي ام مصريه ياساده بصرف النظر عن الديانه قد تخطت ال60من عمرها ابتلاها الله بأشباه الرجال (من حيث التصنيف البيولوجي فقد لاغير) قفد فقدو النخوه والعزه والكرامه وتجردو من كل دين واخلاق ظنا منهم بأنهم عندما يجردونها من ملابسها فقد جردوها من الشرف والحق انهم هم من تجردو من الشرف
عائله حقيره اتهمت زوجه ابنهم بالباطل وتناسو معني قذف المحصنات بل واستحلو اعراض غيرهم من غير المسلمين وهم الذين اوصي نبي الله محمد عمرو بن العاص عند فتح مصر بهم خيرا
ظنا منهم لعقولهم المريضه التي تتعامل مع المراه علي انها جسد فقد انهم بذلك يثارون لشرفهم وشرف الاسلام والمسلمين والاسلام بري منهم براه الذئب من دم ابن يعقوب
عندما اتامل في الحادث لا يعتريني اي مظهر من مظاهر الاستغراب فالذكور في بلدنا تعامل المراه علي انها جسد فقد فقدنا النخوه والرجوله
فقد اصبح المعتدي علي المراه بمصر رجل مصري
اصبح المتحرش بالمراه المصريه رجل مصري
اعتذر ذكر مصري فهم لاينتمون الي عالم الرجال ولكن التصنيف البيولوجي ذكور
والاغرب ان احدا لم يحرك ساكنا لما حدث
اقصي مااستطاع الجميع فعله هو هاشتاج #مصر_اتعرت وهاشتاج اخر بعنوان#اسف_ياامي وقد نصدرت هاشتاجتهم تويتر(كتر الف خيرهم الصراحه)
وكأن تلك الست المصريه البسيطه ستعود اليها كرامتها التي هدرت وكانها علي صله بعالم الانترنت والتويتر وستري هشتاجاتكم التي لا تسمن ولا تغني من جوع
لم اري اي مسئول يقدم لها اعتذار رسمي لائق لحجم المهانه التي تعرضت لها المسكينه
300ذكر علي امراه مسنه تعدت ال60
300ذكر مع الاسف مسلم علي امراه
بئس مايأمركم به ايمانكم ..نبي الله محمد بري من امثالكم فهو الذي امرنا بالحفاظ علي الاعراض
لم يقم يوما بهتك عرض ...او تعدي علي حرمه او اسر شيخ او طفل وامراه
وبعد تلك الجريمه لايحق لنا ان نسأل لما يرنا الغرب علي اننا ذمره من الارهابيون المتطرفين طالما ان تلك العقليات لاتزال تعيش بيننا وعلي مراي ومسمع من الجميع انا لااؤمن بأسلامكم ...اسلامي يامرني بالموده والرحمه والحفاظ علي الاعراض واحترام كل الاديان واحترام كل من هو ليس علي ديني
واخيرا اذا كان هذا مايأمركم به اسلامكم
اعتذر ...اسلام اهل الكرمه لايمثلني في شي
الزراير - شارع النيل - امام برج الساعة
السويس، مصر
الجوال: 01007147647
البريد الألكتروني: admin@suezbalady.com