873 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع
كلمة الرفاعي في الموروث الشعبي المصري تشير إلى ذلك الشخص الخبير في اجتذاب الأفاعي والقضاء عليها. ويبدو أن مقولة “إن كل منا له نصيب من اسمه صحيحة”، فهاهي تصدق مع العميد أركان حرب ابراهيم الرفاعي- رحمه الله- الذي يمكن تسميته برفاعي الصهاينة.
هو أحد أساطير الجيش المصري في حرب اليمن و الاستنزاف حرب اكتوبر 1973 والذي نال الشهادة بعد رحلة قصيرة في هذا العالم بلغت شهرتة خلال حياتة القصيرة الآفاق في الوسط العسكري وكانت سيرته تتداول كالمعجزة بين من يعرفونه.
الشهيد أبراهيم الرفاعي مؤسس وقائد المجموعة 39 قتال وهي المجموعة الاستثنائية في تاريخ العسكرية المصرية. والتي اعتبره كل فرد من أفرادها أبا له، يخرج أفضل ما فيه من قدرات ويشجعه ويرعاه بل ويدافع عنه
الشهداء الابطال مثل ابراهيم الرفاعي هم من يجعلونك تفكر أن هناك من كتب عليهم أن يعيشوا رجالا ويموتوا بشرف. ولأن الموت بشرف قَدَر لا يناله إلا من يستحق ربما لهذا السبب رحل ابراهم الرفاعي –رحمه الله- هكذا ليظل بطل و اسطورة في نفوس من عرفوه وسمعوه
تدوين المؤرخ : سامح طلعت
الزراير - شارع النيل - امام برج الساعة
السويس، مصر
الجوال: 01007147647
البريد الألكتروني: admin@suezbalady.com