680 زائر، وعضو واحد داخل الموقع
التقط أحدهم صورة مرعبة للسوري الذي ظهر في حديقة فرنسية صباح أمس الخميس، وهو يحاول انتزاع رضيع هولندي عمره 22 شهرا من عربة كانت تجرها أمه التي راحت تصرخ وتستغيث لتمنعه من نواياه. إلا أن عبد المسيح حنون، تمكن من طعنه بسكين، طعن بها 5 آخرين فيما بعد، بينهم 3 أطفال، ثم أدركه أفراد من الشرطة واعتقلوه بعد أقل من 4 دقائق.
وبحسب شاهد عيان، قابله مراسل من راديو France Bleu المحلي، فإن عبد المسيح، البالغ 31 عاما، كان يتردد يوميا طوال الشهرين الماضيين على حديقة Pâquier حيث هاجم متواجدين فيها أمس، والممتدة على ضفة لبحيرة، معظمها منتجع سياحي في مدينة Annecy بمنطقة الألب الفرنسية "وكان يبقى من الصباح إلى المساء، والجميع رآه قليلا لأنه كان بمفرده دائما" كما قال.
وما قام به حنون "لا دوافع إرهابية واضحة له حتى الآن" طبقا لما أعلنت Line Bonnet المدعي العام بالمدينة لمراسلين، أبلغتهم رئيسة الوزراء Élisabeth Borne بمؤتمر صحافي عقدته في ما بعد، أن تحقيقا تم فتحه، وأن الطاعن هو طالب لجوء "غير معروف لأجهزة الاستخبارات، وليس له تاريخ نفساني محدد" ووصفت هجومه بأنه "بغيض، لا يوصف، والبلد كله مصدوم" وفق تعبيرها.
الا أن وزير الداخلية الفرنسي Gérald Darmanin ذكر في مقابلة أجرتها معه قناة TF1 التلفزيونية، أن سلطات الهجرة رفضت منذ 5 أيام منح حنون حق اللجوء "لأسباب لم يذكرها" وأن الوزير استغرب حين علم أنه "طلب اللجوء أيضا في سويسرا وايطاليا".
كما ظهرت والدة حنون، المقيمة منذ 10 سنوات في الولايات المتحدة، وقالت لوسائل إعلام محلية اتصلت بها، إنها في صدمة مما فعله ابنها، الأب من زوجته السويدية السابقة لابنة عمرها حاليا 3 أعوام، وأن طليقته ذكرت لها أنه مكتئب بسبب رفض السلطات السويدية طلبين تقدم بهما للحصول على الجنسية "ربما لأنه خدم بالجيش السوري سابقا، وهو ما دفعه الى الجنون" وفق اعتقاد الأم.
أكد الحاخام الآرثوذكسي الحنان بيك المقيم في بريطانيا أنه لا حق لإسرائيل في فلسطين وأن الأراضي من النهر إلى البحر هي ملك للفلسطينيين وحدهم.
وفي فيديو نشر عبر موقع "تويتر"، قال الحاخام: "الصهيونية هي تمرد على القدير (الله) الذي أرسل الشعب اليهودي في المنفى، للبقاء في المنفى، وليس للتمرد على الأمم وليس للاستيلاء على الأراضي المقدسة بالقوة"، معتبرا أن "الصهيونية هي ضد كل جانب من جوانب الإنسانية.. هم يقتلون الكثير من الفلسطينيين وبصورة مستمرة حتى يومنا هذا. حيث يقتل الفلسطينيون كل يوم من أجلا لا شيء".
وأضاف: "إنهم ينهبون أراضيهم. يجب تصحيح هذا الخطأ"، مؤكدا "أننا لسنا مؤيدين لحل الدولتين على الإطلاق. إذا استولى شخص على منزل شخص آخر وجاء بعدها قائلا أريد السلام، أرغب في أن يكون المنزل مناصفة بيني وبينك. أي سلام هو ذلك؟".
https://twitter.com/i/status/1666837499233341442
وشدد على أنه "أولا إذا كنت تريد السلام فأعد المنزل. الأمر ذاته ينطبق هنا من البحر إلى النهر، يجب أن يعود للفلسطينيين، ثم يمكننا أن نعيش في سلام اليهود والمسلمون وجميع الشعوب الأخرى معا.. يقول الصهاينة أنه يجب عليهم حماية اليهود من معاداة السامية. وعدم تكرار المحرقة، الحقيقة هي العكس تماما".
وأكد أن "الصهيونية تزيد معاداة السامية في العالم اليوم، وتعرض اليهود في جميع أنحاء العالم للخطر"، مبينا أن "السبيل الوحيد لتحقيق السلام في العالم هو أن تنتهي دولة إسرائيل بشكل سلمي. لا أحد يريد سفك الدماء. نأمل ونصلي لله أن يكون ذلك قريبا في أيامنا. ثم يمكننا أن نعيش في فلسطين جنبا إلى جنب مع الفلسطينيين".
في مثل هذا اليوم من عام 1967، أعلن الزعيم المصري جمال عبد الناصر بمرارة "النكسة"، تنحيه عن أي منصب رسمي، الأمر الذي زاد من تمسك مواطنيه به
في تلك الأيام السوداوية التي انهارت فيها الآمال بهزيمة الجيش وسيطرة إسرائيل على القدس والضفة الغربية في فلسطين، وتمددها واقتطاعها شبه جزيرة سيناء من مصر، خاطب عبد الناصر شعبه بلهجة تتأرجح بين الياس والأمل
كانت الصدمة والذهول في تلك الأيام سيدة الموقف. سقطت الشعارات الرنانة والخطب الحماسية وبيانات الإذاعات الرسمية وبياناتها الوردية وأحاديثها الفجة عن انتصارات وهمية، وتحدث عبد الناصر حينها بلهجة جديدة، وقال مساء التاسع من يونيو 1967: " لقد تعودنا معا في أوقات النصر وفي أوقات المحنة، في الساعات الحلوة وفي الساعات المرة، أن نجلس معا، وأن نتحدث بقلوب مفتوحة، وأن نتصارح بالحقائق، مؤمنين أنه من هذا الطريق وحده نستطيع دائماً أن نجد اتجاهنا السليم، مهما كانت الظروف عصيبة، ومهما كان الضوء خافتا"
هكذا رأى جمال عبد الناصر الموقف بعد تلك الهزيمة القاسية والسريعة، فهي "ظروف عصيبة"، ينتظرها "ضوء خافت".
جمال عبد الناصر بمثابة عنوان ثابت في تاريخ المنطقة المعاصر، وهو في مقدمة زعماء كبار لا يهدأ الجدل حولهم، لكن الكثيرين يحبون "ناصر"، على الرغم من مرور أكثر من نصف قرن على غيابه، ويجدون "العذر" له، ويحنون إليه بما في ذلك أجيال لم تره ولم تعش في أيامه. يحدث ذلك رغم أن تركة عبد الناصر لا يوجد بها على أكثر من مستوى إلا مناسبات للبكاء.
لذلك يبدو عبد الناصر بمثابة ظاهرة فريدة، وتحول إلى ما يشبه الرمز بأحاديثه ومواقفه ومظهره. هو مثل حلم جميل واعد أو أمل أمنت به الجموع الغفيرة. وحين حلت "النكسة" بكامل ظلمتها وبشاعتها، بقيت الناس على "عهدها" وتمسكت بهذا "الحلم" المهزوم باستماتة وتعاطف، ونظر الكثيرون إلى جمال بهذا المعنى بتجرد وفصلت عنه الهزيمة، ولذلك فضلت الحشود أن تخرج إلى الشوارع وترفض قرار تنحي عبد الناصر، مطالبة إياه أن يبقى معها في "خندق" واحد، نكاية بهذه "الهزيمة" التي لم يكن ينتظرها أحد!
يظهر مثل هذا الموقف النادر من التعاطف مع "زعيم" تميز بكاريزما خاصة في القصائد التي خرجت في رثاء عبد الناصر إثر وفاته في عام 1970.
من ذلك وصف الشاعر الكبير نزار قباني له بأنه من "الخوارق" التي لا تعاد، وبأنه "أسطورة"، وأن عبد الناصر "كل يوم في القبر يكبر".
أما الشاعر المصري عبد الرحمن الأبنودي فقد قدم التجسيد الأمثل لهذه الصورة الفريدة التي تبرئ عبد الناصر من "الهزيمة" وتكرسه رمزا أبديا لأمل لا يموت.
الأبنودي لم يكن ناصريا بل وذاق طعم سجون عبد الناصر، لكنه رثاه في قصيدة شعبية "عصماء" بحرقة ولوعة شديدتين، قائلا: "يعيش جمال عبد الناصر يعيش جمال حتى في موته".
هذا "السحر" هو ما يجعل من عبد الناصر "ظاهرة"، تجاوزت مصر، وبقيت "حية" بإصرار أجيال من شعوب المنطقة على "بقائه" في "قلوبها" وعدم "تنحيه" إلى الأبد.
بقيت تفاصيل الحادثة التي تسببت في فقد القيادي العسكري والسياسي الإسرائيلي الشهير موشي دايان لعينه اليسرى غامضة لفترة طويلة إلى أن تم الكشف عن التفاصيل بعد مرور 70 عاما على الواقعة.
الجيش الإسرائيلي في تلك المناسبة نشر تقرير إصابة دايان، وفيه يصف بنفسه تفاصيل الحادثة التي جعلته يعيش بقية حياته بصفة لازمة مميزة تتمثل في العصابة السوداء التي كان يحجب بها عينه اليسرى.
تقول الرواية الإسرائيلية إن قائد منظمة "الهاغانا" موشي دايان ، كان طُلب منه في الأول من يونيو عام 1941 الانضمام على وحدة تعمل مع الجيش البريطاني، ومعها غادر إلى سوريا ضمن قوات بريطانيا غزت لبنان وسوريا في ذلك الوقت وقاتلت الفرنسيين الموالين لحكومة "فيشي" الخاضعة لسيطرة المانيا النازية.
كلف ووحدته العسكرية بمهمة للسيطرة على جسور استراتيجية في منطقة قريبة من منطقة إسكندرون شمال سوريا.
موشي دايان يسرد في الوثيقة التي رفعت السرية عنها قبل عدة سنوات، تفاصيل تلك المعركة في تقرير قدمه مباشرة بعد الحادثة أبدى فيه رغبته في مواصلة الخدمة في القوات البريطانية.
مضي موشي دايان لتنفيذ المهمة في 7 يونيو 1941، وكتب بهذا الشأن قائلا: "في الساعة 01:00 وصلنا إلى جسر يقع على بعد حوالي نصف كيلومتر شمال إسكندرون، وبحسب المعلومات التي حصلنا عليها، كان هذا الجسر يخضع للحراسة، ولم نجد أي شخص يقوم بالمراقبة ما جعلنا نتنفس الصعداء.. وفي الساعة 04:00 قررنا السير على الأقدام إلى إسكندرون، من أجل مساعدة بقية القوات البريطانية".
حين وصلت هذه القوة إلى مبنى، كان من المفترض أن يستولوا عليه، واجهت جنودا فرنسيين بدأوا في إطلاق النار، وبادر موشي دايان حسب روايته إلى "إلقاء قنبلة باتجاه مصدر إطلاق النار ورأيت أن تلك اللحظة مناسبة للاستيلاء على المبنى وطلبت من الجنود إطلاق النار على نوافذ المبنى.. عندما انفجرت القنبلة اقتحمنا المبنى"، وقتل ضابط فرنسي وجندي سنغالي في الانفجار، فيما أصيب جنديان فرنسيان، ورفعا أيديهما علامة على الاستسلام.
عقب ذلك، انتقلوا إلى مبنى آخر، وفي الطريق أطلقت القوات الفرنسية النار عليهم، و"اضطررت أنا وضابط آخر إلى ترك الدراجة النارية التي أصيبت بالرصاص خلفنا والعودة إلى المبنى عبر الشاطئ، كما فعل الآخرون الذين توجهوا لتفقد بستان أشجار الفاكهة، وابلغوا أن قوة فرنسية قوية كانت عند سفح التل الجنوبي".
وكتب دايان في شهادته يقول: "في الوقت نفسه فتح الفرنسيون الذين كانوا هناك النار علينا". ثم يصل إلى اللحظة التي ستكون حاسمة في حياته بتبعاتها الثقيلة: "لقد وجهت البندقية الفرنسية التي كانت معي إليهم ونظرت في المنظار من أجل تحديد موقعهم بالضبط، في تلك اللحظة أصابت رصاصة أطلقوها، عيني وذراعي وفقدت قدرتي القتالية!".
بعد بضع ساعات وصل المزيد من القوات البريطانية وتراجع الفرنسيون تماما، دايان بعد أن سرد تفاصيل فقد عينه اليسرى في ذلك الاشتباك كتب في الوثيقة قائلا: "أقدم لكم تقريرا كاملا عن أعمالي المذكورة أعلاه وأعبر عن رغبتي قدر استطاعتي في مواصلة خدمة القوات البريطانية".
في وثيقة بعنوان "العملية رقم 1"، ورد فيها تلخيص للمهام وتطور المعركة، أشار ديان إلى أنه أعيد إلى فلسطين بعد إصابته، ونُقل في اليوم التالي إلى مستشفى "هداسا" في حيفا.
التقرير الطبي أفاد بأن دايان "أصيب بجرح في الجانب الداخلي من عينه اليسرى نتيجة لاختراق رصاصة"، فيما يصف الدكتور ز. رابينوفيتش حالة دايان في وثيقة بقوله: "لم يكن هناك جرح خارجي. تمت إزالة الرصاصة قبل نقله إلى المستشفى. كان تجويف الجبهة منتفخا وكسرت عظام أنفه".
بحسب التقرير الطبي، بقي دايان في المستشفى لمدة أسبوع حتى 15 يونيو، وهو "سيبقى فاقدا للبصر في عينه اليسرى، ويحتاج إلى مداواة طويلة لكسور عظام أنفه، بالإضافة إلى أصابعه الثلاثة المصابة".
على هامش هذه التفاصيل، يُروى أن موشي دايان حين كان وزيرا للدفاع الإسرائيلي قي 31 أغسطس 1972، أرسل إليه رئيس الاستخبارات في ذلك الوقت مقالا لصحيفة لبنانية تمت ترجمته ، تطرق إلى "روايات متنوعة حول إصابة عين الوزير ديان".
المقالة تحدث بهذا الشأن قائلة: "جرى سرد العديد من القصص عن زمن ومكان وظروف إصابة عين دايان وحتى الآن لم يتم إثبات أي من هذه الروايات العديدة.. وستبقى حقيقة إصابته لغزا يحير المؤرخين"، فيما كتب رئيس الاستخبارات الإسرائيلية لدايان في نفس الورقة ساخرا من روايات الصحفي: " ما الذي يشغل أصدقائنا!!؟".
موشي داين كان توفى في أكتوبر عام 1980، ودفن في منطقة نهلال، وكان شغل في حياته منصب رابع رئيس هيئة أركان، وعما أيضا في السلك الدبلوماسي، وكان وزيرا للزراعة، وعضوا بالكنيست من الدورة الرابعة إلى الثانية عشر.
أعلنت وزارة الداخلية السعودية، الأربعاء، تنفيذ حكم "القتل حدا" بحق المواطن عابد بن مسعود بن حسن القحطاني وذلك لقيامه بقتل شخص داخل مسجد في منطقة أبها بعسير.
جاء ذلك في بيان للداخلية السعودية، قالت فيه: "أقدم، عابد بن مسعود بن حسن القحطاني - سعودي الجنسية - على قتل علي بن محمد بن ظافر القحطاني - سعودي الجنسية - وذلك بإطلاق النار عليه، وهو في المسجد قائماً لتأدية الصلاة مما أدى إلى وفاته".
وتابعت: "بفضل من الله تمكنت الجهات الأمنية من القبض على الجاني المذكور، وأسفر التحقيق معه عن توجيه الاتهام إليه بارتكاب جريمته، وبإحالته إلى المحكمة المختصة صدر بحقه صك يقضي بثبوت إدانته بما نسب إليه، ولأن ما أقدم عليه كان على وجه يأمن فيه المجني عليه من غائلة الجاني، ولا يمكنه الاحتراز منه، فقد تم الحكم بقتله حداً لقتله المجني عليه غيلة، وأيد الحكم من مرجعه، وصدر أمر ملكي بإنفاذ ما تقرر شرعاً وأيد من مرجعه".
وأضافت: "وقد تم تنفيذ حكم القتل حداً بالجاني / عابد بن مسعود بن حسن القحطاني - سعودي الجنسية - يوم الأربعاء بتاريخ 18 / 11 / 1444هـ الموافق 7 / 6 / 2023م، في منطقة عسير.. ووزارة الداخلية إذ تعلن عن ذلك لتؤكد حرص حكومة المملكة على استتباب الأمن وتحقيق العدل وتنفيذ أحكام الله في كل من يتعدى على الآمنين أو يسفك دماءهم، وتحذر في الوقت ذاته كل من تسول له نفسه الإقدام على مثل ذلك بأن العقاب الشرعي سيكون مصيره.. والله الهادي إلى سواء السبيل".
كشف مدير عام الطيران المدني السوري باسم منصور عن موافقة الجانب السعودي على طلب مقدم من سوريا على إعادة تشغيل الرحلات بين البلدين.
وأشار مدير عام الطيران المدني السوري إلى أن شركتي الطيران السورية وأجنحة الشام تقومان بإتمام الإجراءات لبدء التشغيل.
وأكد منصور أن منظمة الطيران المدني العربية التابعة للجامعة العربية أعلمت الجانب السوري بعودة كامل نشاطاتها وفعالياتها، منوها بأن ذلك سيدعو الدول العربية لتنشيط الرحلات باتجاه دمشق وسوف يشجع الكثير من شركات الطيران إلى العبور عبر الأجواء السورية.
وأشار منصور إلى مباشرة إحدى شركات الطيران بتسيير رحلات الطيران المدني بين دمشق والعاصمة اليونانية أثينا، مبينا أنه سيتم لاحقا ربط هذا الخط مع مدينتي دوسلدوف بألمانيا واستوكهولم في السويد، وبمعدل رحلة أسبوعيا بشكل مبدئي، مع إمكانية زيادة عدد الرحلات في حال زيادة الطلب من المسافرين.
ونوه منصور بأن الشركة تشغل رحلاتها الجوية المنتظمة بين أثينا ودمشق بشكل مباشر، ما سيساهم بتخفيف تكاليف وأعباء وعناء السفر عن جميع المقيمين في أوروبا، من خلال وصل رحلاتها بدمشق ودول أوروبية عديدة عبر أثينا.
استولت القوات الخاصة الروسية التي تدافع عن مقاطعة بيلغورود الروسية من هجمات مجموعات المخرّبين الأوكرانيين الذين يتسللون إلى الأراضي الروسية على غنيمة فائقة التقنية.
وهي كناية عن مسيرة Black Hornet المتناهية الصغرعلى هيئة مروحية.
وأفادت قناة تليغرام" ستارشي إيدي" الروسية بأن أفراد مجموعة من القوات الخاصة الروسية عثروا على كمين تابع لوحدة "كراكن" الأوكرانية حيث اكتشفوا الدرون المذكور. وقد تم تسليم الدرون إلى الجهات الروسية المختصة لدراسته. ومن غير المستبعد أن تستفيد الصناعة العسكرية الإلكترونية الروسية منه لتطوير مسيّراتها.
يذكر أن أصغر مسيّرة عسكرية في العالم من طراز PD-100 Black Hornet تم تصميمها في شركة Prox Dynamics بطلب من الجيش البريطاني. وبدأ إنتاجها صناعيا بالجملة عام 2012. وتزن المسيّرة بطول 10 سنتيمترات 18 غراما، ويتم إطلاقها من اليد مباشرة.
وبمقدورها البقاء في الجو لمدة 25 دقيقة، وهي تبتعد عن مشغّلها إلى مسافة كيلومتر واحد. وتم تزويدها بكاميرات فائقة الدقة تعمل ليلا ونهارا.
جدير بالذكر أن الاستخبارات البريطانية استخدمت مسيّرة Black Hornet في أفغانستان لاستطلاع مواقع المجاهدين الأفغان. وكانت وسائل الإعلام قد أفادت عام 2022 باستخدام مثل هذه المسيّرات الغالية الثمن (200.000) دولار في أوكرانيا.
https://media.skynewsarabia.com/vod/1627740/1627740_480.mp4
أكدت الحكومة الكندية أن الحرائق المستعرة في البلاد تركت تداعياتها على البنية التحية في مقاطعة كيبك، فيما وباتت تهدد الاتصالات وخطوط الكهرباء
https://media.skynewsarabia.com/vod/1627702/1627702_480.mp4
يبدو أن المناهج التعليمية التي تعتمد على الشاشات والأجهزة اللوحية لم تناسب السويد، بعد أن وجدت البلاد تراجعا في مستوى ومهارات القارءة والكتابة لدى طلابها
منعت الإعلامية الكويتية فجر السعيد من دخول لبنان فور وصولها إلى مطار بيروت الدولي أمس وبقيت حتى الصباح محتجزة من قبل الأمن العام اللبناني حتى عودتها إلى الكويت.
وكتبت السعيد في تغريدة على "تويتر": "أنا في مطار بيروت صارلي خمس ساعات ما أدري سبب وجودي الحين قالولي عليج منع دخول تام وابدي ... شكرا لبنان".
وأشارت في تغريدة أخرى إلى مشاركتها في برنامج تلفزيوني لبناني سألت فيه عن "حزب الله"، وقالت: "أستاذ رودولف سألتني بالحلقه بأن حزب الله ديمقراطي ورغم هجومي عليه سمح بدخولي لبنان مهووووووووو؟!!!! اممممممممممم أنا محجوزه بمطار لبنان من الساعه سبع ونص حتى الآن أنتظر أي طياره تعيدني الى بلدي لأن ممنوع دخولي لبنان الجماعة طلعوا حساسين".
كما نشرت فيديو تحدثت فيه عن ما حصل معها في مطار بيروت، كاشفة أن عليها منعا دائما من دخول لبنان، وأنه يجب ترحيلها إلى بلادها.
وأضافت: "ما حصل لا يعني أنني لا أحب الشعب اللبناني.. لكن أنتم تعرفون ظروف لبنان ومن هو صاحب القرار، والموضوع سياسي بحت، وبسبب آرائي السياسية وعدم تحمل الرأي الآخر".
الزراير - شارع النيل - امام برج الساعة
السويس، مصر
الجوال: 01007147647
البريد الألكتروني: admin@suezbalady.com