718 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع
أعلن الرئيس البولندي أندريه دودا، أن وارسو سلمت معظم طائراتها المقاتلة من طراز "ميغ-29" إلى أوكرانيا.
وقال الرئيس البولندي في تصريح اليوم الأربعاء: "لقد سلمنا كل طائراتنا من طراز ميغ-29 تقريبا إلى أوكرانيا، وهو ما طلبت منا كييف القيام به".
وأوضح أنه قد تكون هناك صعوبات في إرسال المركبات المتبقية، فهي مجهزة وفق معايير الناتو و"في هذا الصدد، فإنها تخدم أمن الناتو".
وأشار الرئيس البولندي إلى أن بلاده تمتلك عددا صغيرا من طائرات "إف-16" الأمريكية، لكن لا يوجد حديث عن نقلها إلى كييف.
وخلص دودا إلى أن وارسو مستعدة في الوقت نفسه لتدريب طيارين أوكرانيين على استخدام هذا النوع من المقاتلات.
وكان الرئيس البولندي قد أعلن في بداية أبريل الماضي، خطط بلاده لتزويد أوكرانيا بـ 14 مقاتلة من طراز "ميغ-29".
https://video.twimg.com/amplify_video/1658627815615365121/vid/640x360/vJaY69g9AeX5-gOs.mp4?tag=16
استقبل مطار بورتسودان السوداني صباح اليوم الثلاثاء، الجسر الجوي المصري من معينات الإمداد الطبي المقدمة لوزارة الصحة الاتحادية٠
وكان في استقبال الطائرات والي البحر الأحمر المكلف فتح الله الحاج أحمد وقائد منطقة البحر الأحمر العسكرية لواء ركن محمد عثمان محمد حمد، وقنصل جمهورية مصر العربية ببورتسودان السفير سامح فاروق، وعدد من المسؤولين.
وعبر والي الولاية عن شكره وتقديره لـ"الأشقاء شعب وحكومة جمهورية مصر العربية والجهود المتصلة في إيواء النازحين السودانيين".
فيما أكد قائد منطقة البحر الأحمر العسكرية "هدوء الأحوال الأمنية على امتداد الولاية وتأمين مطار بورتسودان الدولي لاستقبال المساعدات الانسانية من الدول الشقيقة".
وأشار السفير المصري بالسودان بأن الجسر الجوي المصري يأتي بتوجيهات من القيادة السياسية المصرية وبمتابعة من القائد الأعلى للقوات المسلحة المصرية وبالتنسيق مع ألاجهزة المختلفة تضامنا مع الشعب السوداني، مبينا أن الجسر الجوي يتكون من طائرتين بحمولة (20) طن من الإمدادات الطبية والايواء العاجلة.
أكد الجيش الصيني اليوم أن الصين مستعدة "لسحق أي شكل من أشكال استقلال تايوان بحزم"، فيما تستعد الولايات المتحدة لتسريع وتيرة بيع أسلحة دفاعية وتقديم مساعدات عسكرية أخرى للجزيرة الديمقراطية التي تتمتع بحكم ذاتي.
وأوضح المتحدث باسم وزارة الدفاع الصينية، تان كه في، في بيان مصور نشر على الإنترنت، أن الزيادة الأخيرة في التبادلات بين الجيشين الأمريكي والتايواني هي بمثابة "خطوة خاطئة وخطيرة للغاية"، لافتا إلى أن جيش التحرير الشعبي الصيني "يواصل تعزيز التدريب العسكري والاستعدادات، وسيسحق بحزم أي شكل من أشكال الانفصال الاستقلال التايواني إلى جانب محاولات التدخل الخارجي، وسيدافع بحزم عن السيادة الوطنية وسلامة الأراضي"، في إشارة إلى أقرب حليف لتايوان، الولايات المتحدة.
جدير بالذكر أن تعليقات تان جاءت ردا على سؤال لمراسل مجهول حول تقارير أفادت بأن الرئيس الأمريكي جو بايدن يستعد للموافقة على بيع أسلحة بقيمة 500 مليون دولار إلى تايوان، بالإضافة إلى إرسال أكثر من 100 خبير عسكري لتقييم أساليب التدريب وتقديم اقتراحات لتحسين دفاعات الجزيرة.
هذا وتتمتع تايوان بدعم قوي من كل من الحزبين الديمقراطي والجمهوري الأمريكيين اللذين دعيا إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن إلى مواصلة إرسال مساعدات عسكرية بقيمة تقارب 19 مليار دولار إلى تايوان بعد أن تمت الموافقة عليها ولكن لم يتم تسليمها بعد إلى الجزيرة.
شار الدبلوماسي البريطاني، السير مارك سايكس إلى خريطة أمامه وقال: "أود رسم خط من النقطة "ع" في عكا إلى "ك" في كركوك. بهذه الطريقة قسمت لندن وباريس المنطقة العربية إلى الأبد
جرى هذا الأمر قبل 107 سنوات في 16 مايو 1916، حين قسمت، تحت جنح الظلام، بريطانيا وفرنسا المنطقة العربية ضمن التركية العثمانية
بعبارة أخرى قامت هاتان الدولتان بتقطيع اوصال المنطقة العربية وحاصرتها بحدود وضفتها بما يوافق مصالحها، زارعة بذلك بذور للعديد من المشاكل الجيوسياسية التي لا تزال قائمة حتى الآن
في ذلك الحين فيما كانت "الحرب العالمية الأولى" مستعرة بكامل وحشيتها جلس دبلوماسيان يمثلان بريطانيا وفرنسيا، الحليفتان في الحرب ضد ألمانيا التي كانت متحالفة مع تركيا، لاقتسام المنطقة العربية بعد أن تراجعت لندن عن موقفها السابق وأفسحت مكانا لباريس على "المائدة العربية"
مثل بريطانيا في تلك الاتفاقية السرية، السير مارك سايكس، وفرنسا فرانسوا جورج بيكو، وبموجبها ظهرت العديد من الدول العربية على الخارطة، مملكة الحجاز 1916، إمارة عسير 1918، المملكة اليمنية 1918، دولة لبنان الكبير، 1920، إمارة شرق الأردن، 1921، مملكة العراق، 1921، دولة سوريا، 1925
المفاوضات السرية لتقطيع أوصال المنطقة العربية وتقسيمها بين العاصمتين الأوروبيتين بدأت في 15 نوفمبر 1915 على خلفية عملية استقطاب وتحشيد في الصراع الدموي بين المعسكرين في الحرب العالمية الأولى
في إطار تلك المساعي، وتمهيدا لاقتسام "الكعكة العربية"، أجرى هنري مكماهون المفوض السامي البريطانية لمصر، مفاوضات مع حاكم مكة في ذلك الوقت الشريف حسين، عرض خلالها إقامة دولة عربية مستقلة
كانت بريطانيا وفرنسا حينها تتمتعان بنفوذ استعماري قوي في المنطقة العربية، فرنسا بواسطة تأثيرها الاقتصادي والثقافي في بلاد الشام، وبريطانيا في مصر، التي كانت تحت الاحتلال منذ عام 1882 .
في ذلك الوقت حين رسم الدبلوماسي البريطاني السير مارك سايكس خطه الجديد الممتد من مدينة عكا الفلسطينية إلى مدينة كركوك العراقية، كانت الأراضي الواقعة إلى الشمال من هذا الخط تخضع بشكل مباشر أو غير مباشر لحماية فرنسا، والأراضي الواقعة إلى الجنوب تحت سيطرة بريطانيا.
فرنسا بدورها سيطرت على "المنطقة الزرقاء"، وكانت تشمل لبنان والساحل السوري وجزءا من أراضي تركيا الحالية، في حين أن "المنطقة الحمراء" التي كان تقرر نقل السيطرة عليها إلى بريطانيا كانت تضم جنوب بلاد ما بين النهرين، أي العراق، بما في ذلك بغداد، إلى جانب موانئ البحر الأبيض المتوسط في حيفا وعكا.
بين هاتين المنطقتين، كانت بريطاني وفرنسا تفترضان إقامة دولة عربية أو اتحاد كونفدرالي للدول العربية تحت حماية مشتركة.
أما فلسطين بما في ذلك القدس، فقد مُيزت باللون البني في تلك الخارطة، وكان تقرر وضعها تحت سيطرة الإدارة الدولية.
انضمت الإمبراطورية الروسية وإيطاليا إلى هذه الاتفاقية، ومع ذلك، جاءت حكومة ثورية إلى السلطة في روسيا، والتي كشفت في عام 1917 عن الصفقة السرية من خلال نشر نصها.
عمليا، أظهرت "صفقة" سايكس بيكو السرية التي كشفت عنها السلطات السوفيتية في عام 1917 الخداع البريطاني للعرب لاستمالتهم على جانبها ضد الدولة العثمانية، وكذبة الوعود بإقامة دولة عربية مستقلة وواسعة في منطقة سوريا الكبرى
في كتابه "خط من الرمال" يقول جيمس بار عن هذا الأمر: "هذان الاثنان أشادا بفكرة الاستقلال العربي... ثم قسمت إلى النصف المنطقة التي وعد بها المفوض السامي البريطاني (الشريف) حسين".
خط الرمال البريطاني الفرنسي جزأ المنطقة العربية، ودمر الروابط العرقية والدينية، وزرع بدور التنافس والعداء، واكتملت تلك المأساة بظهور وعد بلفور الخاص بإقامة وطن الشعب اليهودي عام 1918.
ما أن انتهت الحرب العالمية الأولى حتى انقلبت الموازين وادخلت تغييرات على اتفاقية سايكس بيكو. عقب محادثة قصيرة بين رئيس الوزراء الفرنسي جورج كليمنصو والزعيم البريطاني ديفيد لويد، على خلفية تعاظم أهمية النفط كمورد استراتيجي، حيث أجبرت فرنسا على التخلي عن ولاية الموصل لبريطانيا، ووضعت فلسطين تحت الانتداب البريطاني، وبقي العرب رهينة أبدية لخطوط من الرمال.
عاد الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي الساعي لحشد دعم لهجوم مضاد مرتقب ضدّ القوات الروسية إلى كييف الإثنين بعد جولة أوروبية تلقّى خلالها تعهّدات بتزويد بلاده مسيّرات هجومية وصواريخ أرض-جو، مبدياً تفاؤله بإمكان إمداد كييف في المستقبل بمزيد من الطائرات المقاتلة
ومساء الإثنين أكد نظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون أنه "فتح الباب أمام تدريب طيارين" اوكرانيين "من الآن"
وجاءت زيارة زيلينسكي للعاصمة البريطانية في أعقاب زيارات أجراها إلى روما وبرلين وباريس، وفي وقت أعلنت فيه أوكرانيا أنّها حقّقت "أول نجاح" في هجومها في محيط باخموت (شرق)، المدينة التي تتركّز فيها المعارك منذ أشهر والتي أصبحت بغالبيتها بيد الروس
في المقابل، تقول روسيا إنها تحقق تقدّما داخل هذه المدينة التي تحاول بلا كلل السيطرة عليها منذ الصيف الماضي رغم الخسائر الكبيرة بدون أن تنجح في ذلك حتى الآن
لكنّ موعد الهجوم المضاد الذي أُعلن أنه وشيك، لم يحن بعد، بحسب زيلينسكي الذي أكّد "التحضير" للعمليات، مشددا في المقابل على أن كييف "بحاجة إلى مزيد من الوقت"
وفي أعقاب لقائه رئيس الوزراء البريطاني ريشي سوناك في المقر الصيفي لرؤساء الوزراء البريطانيين في تشيكرز في شمال غرب لندن، أقرّ زيلينسكي بأنّها "فترة صعبة"
ميدانياً، قُتل أربعة أشخاص في شرق أوكرانيا الإثنين في ضربة روسية على أفدييفكا الواقعة على خط المواجهة قرب دونيتسك، كما قتل آخران في قرية بمنطقة خاركيف المحاذية لروسيا، وفق السلطات المحليّة
وأفادت أجهزة الطوارئ الأوكرانية بأنّ ضربات روسية "عنيفة" استهدفت خيرسون (جنوب) حيث تضرّرت مبان سكنية عدة
وفي منطقة نيكوبول (وسط) أوقعت عمليات قصف ثلاثة جرحى بينهم فتاة تبلغ 14 عاماً
وفي لوغانسك التي تُعتبر أحد معاقل الانفصاليين الموالين لروسيا في شرق أوكرانيا، أصيب سبعة أشخاص بجروح، أحدهم مسؤول كبير في صفوف الانفصاليين، في انفجار عبوة ناسفة داخل صالون للحلاقة في وسط المدينة الإثنين
وأكّد الجيش الروسي الإثنين أنّه أسقط صاروخاً من هذا النوع
وحذّر المتحدّث باسم الرئاسة الروسية دميتري بيسكوف من أنّ زيادة المساعدات البريطانية ستتسبّب في "مزيد من الدمار" ولكن "لن يكون لها تأثير كبير على مسار" الصراع .
أوكرانيا تعلن استعادة 20 كلم مربعاً قرب باخموت في الأيام الأخيرة
يحتدم القتال وتتوالى التصريحات لكنّ الواقع على الجبهة مجهول. تعلن أوكرانيا منذ أشهر عن تحضيرها لهجوم مضاد يهدف إلى استعادة الأراضي التي احتلتها روسيا، لكن لا أحد يستطيع معرفة ما إذا كان قد بدأ
وبعد هجوم روسي هذا الشتاء لم يكن لديه تأثير عموما على خط المواجهة، يتوقع الغربيون أن تأخذ كييف زمام المبادرة عسكريا
وتُعَد معركة باخموت في دونباس الأعنف والأطول منذ بدء الغزو الروسي في 24 شباط/فبراير 2022
استعلمت نيابة دار السلام عن الحالة الصحية لمسن أنهى حياة نجله بعدما شاهده في وضع مخل مع سيدة، تمهيدًا لسماع اعترافاته حول الواقعة، كما استعجلت تحريات رجال المباحث.
وأمرت النيابة بعرض جثة المجني عليه على الطب الشرعي؛ لإعداد تقرير طبي مفصل بأسباب الوفاة، كما صرحت بالدفن عقب الانتهاء من إعداد تقرير الصفة التشريحية.
وطلبت النيابة تفريغ كاميرات المراقبة بمحيط الواقعة، كما تحفظت على سكين السلاح المستخدم في
الواقعة.
البداية بتلقي غرفة عمليات النجدة بالقاهرة بلاغًا مفاده العثور على جثة بدائرة قسم دار السلام، وعلى الفور انتقلت الأجهزة الأمنية إلى محل البلاغ وتبين أن مشادة كلامية نشبت بين المتوفى ووالده بعدما شاهده في وضع مخل، ليحاول الابن تسديد عدة طعنات لوالده، إلا أن الأخير استل السكين وسدد طعنة نافذة لنجله ليسقط في الحال.
تم نقل جثة المتوفى إلى المشرحة، ونُقل الأب إلى المستشفى في حالة حرجة، وتحرر محضر بالواقعة وأخطرت النيابة لتولي التحقيق.
الزراير - شارع النيل - امام برج الساعة
السويس، مصر
الجوال: 01007147647
البريد الألكتروني: admin@suezbalady.com