Login to your account

Username *
Password *
Remember Me
رحمة عامر

رحمة عامر

أثار إعلان السلطات الزامبية ضبط كمية كبيرة من الأموال بالدولار والمعادن الثمينة وبعض الأسلحة والذخيرة، وعشرة أشخاص بينهم ستة مصريين على متن طائرة خاصة قدمت من القاهرة في مطار كينيث كاوندا الدولي جدلا واسعا على وسائل التواصل الاجتماعي.

ونشرت وسائل إعلام في زامبيا صورا ومقاطع فيديو لما قالت إنها مضبوطات نتجت عن عملية كبيرة تم على إثرها إيقاف عشرة أجانب، من بينهم ستة مصريين، وشخص زامبي على خلفية التورط في عملية مصادر مبلغ مالي تجاوز خمسة ملايين دولار.

بدأت القصة عندما أعلن المدير العام للجنة مكافحة المخدرات في زامبيا، ناسون باندا، في مؤتمر صحفي الثلاثاء 15 أغسطس/آب، أن طائرة تحمل بضائع وصفها بالخطرة هبطت في مطار كينيث كاوندا يوم 13 أغسطس/آب الجاري في الساعة (19:00) بالتوقيت المحلي.

وأضاف باندا أنه وبناء على معلومات وردت للجنة وبالتنسيق مع أجهزة أخرى معنية بتنفيذ القانون تمت مداهمة الطائرة في يوم 14 أغسطس/ آب بالمطار.

وأشار إلى أنه بناء على هذه العملية تم ضبط:

  • مبلغ 5697700 دولار.
  • خمس مسدسات.
 
  • سبعة خزن ذخيرة.
  • 126 طلقة.
  • 602 قطعة معادن مختلفة يشتبه في أنها ذهب تزن مجتمعة 127.2 كيلوجرام.
  • تم احتجاز عشرة أشخاص، بينهم مواطن زامبي وستة مصريين وهولندي وإسباني وآخر من لاتفيا، حيث يخضعون للتحقيق.
  • تم التحفظ على الطائرة التي وُجدت بها المضبوطات وأخرى تابعة لشركة محلية.

وذكرت اللجنة في بيانها الأولي أن الطائرة المتحفظ عليها بالمضبوطات تحمل علامة غلوبال إكسبريس TZ-WW.

ولاحقا نقلت وسائل إعلام عن مسؤولين بالحكومة الزامبية قولهم إنه تم إيداع المبالغ المالية المضبوط البنك المركزي خلال فترة التحقيقات وأن الفحص الجيولوجي أثبت ان المعادن المضبوطة ليست ذهبا، وإنما النحاس والنيكل والقصدير والزنك.

ترك البيان الزامبي الكثير من علامات الاستفهام لدى متابعي الوسائط الإعلامية المختلفة لاسيما وسائل التواصل الاجتماعي وخصوصا فيما يتعلق بملكية الطائرة وطبيعة رحلاتها وحمولتها.

وزعمت صفحات على وسائل التواصل الاجتماعي أن اسم الطائرة المذكور في بيان السلطات الزامبية خاطئ، لا يعود إلى أي رقم تسجيل، مشيرة إلى أن الطائرة تحمل رقم التسجيل ( T7-WSS).

وتباينت التكهنات المنتشرة على وسائل التواصل الاجتماعي حول جنسية الطائرة، وذكر رئيس تحرير سابق بالوكالة الرسمية المصرية أنه حصل على معلومات من مصدر مسؤول تفيد بأن الطائرة والأموال ليست مصرية "بل إن الطائرة تحمل حروف تسجيل ( T7 ) وهو رقم تسجيل لبناني والذي يعني أن الطائرة لبنانية مرت ترانزيت فقط عبر مطار القاهرة، وأنها ليست مصرية مطلقا".

وأفادت إحدى المنصات المتخصصة في الاستقصاء أن الطائرة تحمل اسم The Bombardier Global Express، ومسجلة في جمهورية سان مارينو، مشيرة إلى أن مالك الطائرة T7-WSS مجهول، لكن تديرها شركة تدعى "Flying Group Middle East"، ومقرها في دبي بدولة الإمارات العربية المتحدة.

وأشارت المنصة إلى أن الطائرة سافرت بين عدة دول وعواصم عربية خلال الشهور الأخيرة منها: القاهرة ودبي والدوحة وطرابلس وبنغازي، استنادا إلى بيانات المواقع المتخصصة في نشر مسارات الطائرات.

وربط البعض رحلات هذه الطائرة المذكورة بتل أبيب كذلك.

ولم يتأخر الرد المصري كثيرا، بعدما انتشرت قصة الطائرة على وسائل التواصل الاجتماعي وتناقلتها وسائل الإعلام العالمية المختلفة، وأعلنت السلطات المصرية في 16 أغسطس/آب أن الطائرة لا تحمل الجنسية المصرية وإنما توقفت مؤقتا (ترانزيت) بمطار القاهرة الدولي في وقت سابق.

فقد نقلت وكالة أنباء الشرق الأوسط المصرية الرسمية عن مصدر مطلع لم تسمه قوله إن الطائرة المحتجزة في زامبيا وعلى متنها ملايين من الدولارات وكمية من المعادن والأسلحة والذخيرة هي "طائرة خاصة وخضعت للتفتيش والتأكد من استيفائها لكافة قواعد السلامة والأمن التي يتم تطبيقها على أعلى المستويات داخل كافة المطارات والموانئ المصرية" قبل الإقلاع صوب زامبيا.

وذكر المصدر أنه يتم حاليا التنسيق على أعلى مستوى بين السلطات المصرية ونظيرتها الزامبية للوقوف على حقيقة وملابسات الواقعة مضيفا أن الطائرة الأخرى التي أشارت السلطات الزامبية إلى احتجازها لم تعبر الأجواء المصرية من الأساس.

ولم يشر المصدر إلى طبيعة حمولة الطائرة وقت وقوفها العارض في مطار القاهرة الدولي أو عدد من كانوا على متنها.

لكن بي بي سي علمت من مصادر معنية أن طائرات الترانزيت التي تتوقف بالمطارات المصرية من أجل التزود بالوقود أو المواد الغذائية أو المؤن الأخرى المتعارف عليها، لا تخضع لعمليات تفتيش فيما يخص حمولتها.

فيما زعمت منصة أخرى أن هناك تزامنا في بعض الحالات بين تحركات الطائرة، وزيارات وفود أمنية رسمية مصرية إلى ليبيا وتونس والسعودية.

المصدر : بي بي سي 

أكد رئيس فرنسا الأسبق نيكولاي ساركوزي أنه لم يعد متاحا للاتحاد الأوروبي التشبث بفكرة "شن حروب دون الانغماس فيها"، وضرورة اتباع الدبلوماسية وليس اللهاث وراء مصالح الولايات المتحدة. ولفت ساركوزي في مقابلة مع صحيفة "لوفيغارو"، إلى أن مصالح واشنطن هنا تتجسد في إطالة أمد النزاع في أوكرانيا، مبينا أنه "من الضروري التحلي بالشجاعة والخروج من هذا المأزق لأن مصالح أوروبا في هذا الصدد لا تتوافق مع مصالح الأمريكيين. ولا يمكننا التمسك بالفكرة الغريبة القائمة على شن حرب دون الدخول فيها".

وأضاف الرئيس الفرنسي الأسبق: "يجب علينا توضيح استراتيجيتنا، وخاصة في حال استمر النزاع. وتبقى الدبلوماسية 

والنقاشات والمفاوضات هي السبيل الوحيد لإيجاد حل مقبول".

وأردف قائلا: "لا شيء مُمكن بدون الحلول الوسط، ونحن نواجه خطر تدهور الوضع في أي لحظة.. إن ذر الرماد في العيون يمكن أن يكون له عواقب مريبة مشكوك فيها".

كما نوّه ساركوزي بأن لديه "خلافات عميقة" مع بوتين، ولكن في ذات الوقت "هناك ضرورة لإيجاد سبل للحوار".

وأردف قائلا: "الروس سلافيون، إنهم مختلفون عنا. وكانت المفاوضات دائما صعبة معهم، وكان هناك العديد من سوء الفهم في مسار تاريخنا المشترك. لكن وعلى الرغم من هذا، فإننا نحتاج إلى الروس، وهم أيضا بحاجة إلينا ... من الضروري المضي قدما وإيجاد سبل للخروج. إن روسيا جارة لأوروبا وستبقى كذلك".

المصدر: نوفوستي

فادت وزارة الدفاع الروسية بأن الدور الرائد في البرنامج البيولوجي العسكري لـ "البنتاغون" يلعبه معهد أبحاث الأمراض المعدية التابع للجيش الأمريكي. أعلن عن ذلك قائد قوات الحماية الإشعاعية والكيميائية والبيولوجية التابعة للقوات المسلحة الروسية الجنرال إيغور كيريلوف، اليوم الأربعاء، حيث قال إن الوثائق التي تم الحصول عليها خلال العملية العسكرية الروسية الخاصة بأوكرانيا تؤكد تورط هذه المؤسسة في جميع مسببات الأمراض الخطيرة في مناطق مختلفة من العالم.

وقد تأسس هذا المعهد في "فورت ديتريك" على أساس مرفق لتطوير الأسلحة البيولوجية، وهو الجزء الرئيسي من نظام التحكم البيولوجي العالمي. وقد شارك المعهد، على سبيل المثال لا الحصر، في برامج بيولوجية في أوكرانيا، ودرس إمكانية استخدام مفصليات الأرجل لنشر الريكتسيا، وفيروس التهاب الدماغ الذي ينقله القراد، إضافة إلى مسببات أمراض حمى القرم والكونغو وفيروسات هانتا.

وأكد كيريلوف أن الولايات المتحدة تسعى للسيطرة العالمية على الوضع البيولوجي، وتنشئ مكتبا لسياسات التأهب لمواجهة الأوبئة والاستجابة لها، وهي الخطوة التالية لإرساء تلك السيطرة العالمية، حيث أعلن البيت الأبيض رسميا عن تشكيل مثل هذا الهيكل في 21 يوليو 2023، والذي سيكون مسؤولا عن تطوير مسار وتنسيق الإجراءات لمكافحة التحديات البيولوجية المعروفة وغير المعروفة، بما في ذلك مسببات الأمراض التي يمكن أن تثير حالة طوارئ عالمية أخرى.

وأضاف كيريلوف أن "المجالات ذات الأولوية لهذا القسم تشمل العمل على استخدام لقاحات وأدوية لوقف الفيروسات ومتغيراتها المعدلة وراثيا، فضلا عن إدخال التقنيات المتقدمة في الإنتاج البيولوجي".

وكانت وزارة الدفاع الروسية قد أفادت في وقت سابق بتورط محتمل لشركة Big Pharma والوكالة الأمريكية للتنمية الدولية USAID في ظهور فيروس كورونا الجديد، حيث تابع كيريلوف: "ينتمي الدور الرئيسي في تنفيذ مشاريع دراسة هذا العامل الممرض إلى المنظمة الوسيطة Eco-Health Alliance، حيث يدرس المتخصصون في هذه الشركة، منذ عام 2015، تنوع فصائل الخفافيش، ويبحثون عن سلالات جديدة من فيروسات كورونا وآليات انتقالها من الحيوانات إلى البشر، ودرسوا أكثر من 2500 خفاش".

وقبل شهرين من التقارير الرسمية الأولى لظهور عدوى فيروس كورونا المستجد في الصين، وتحديدا في 18 أكتوبر 2019، عقدت جامعة جونز هوبكنز تدريبا عمليا بعنوان Event-201 تم فيه ممارسة الإجراءات المطلوبة أثناء تفشي فيروس كورونا غير معروف سابقا. ووفقا للرواية المفترضة حينها، أن ذلك الفيروس الافتراضي غير المعروف قد انتقل من الخفافيش إلى البشر من خلال جسم كائن حي وسيط هو الخنزير.

ويتابع كيريلوف: "إن تطور الوباء وفقا لهذا السيناريو بالضبط، إضافة إلى تنفيذ مشاريع من قبل Ec0-Health Alliance، يثير تساؤلات حول الطبيعة المتعمدة المحتملة لـ (كوفيد-19) ومشاركة الولايات المتحدة في ذلك".

المصدر: وزارة الدفاع الروسية

أعلنت وزارة الصحة الكويتية، الثلاثاء، رصدها لمتحور "إي جي 5" (EG 5)، محذرة من أنه سريع الانتشار رغم تأكيدها استقرار الوضع الصحي في البلاد.

وقالت وزارة الصحة الكويتية في بيان، إن "ظهور مثل تلك المتحورات يعد أمرا متوقعا ولا يدعو للقلق، حيث أن التحورات من السمات الأساسية للفيروسات".

ودعت في حال ظهور أية أعراض أو علامات لعدوى تنفسية، إلى ضرورة عدم مخالطة الآخرين واستكمال التطعيمات الموسمية ذات الصلة بالأمراض التنفسية المعدية، مشيرة إلى استقرار المؤشرات التقيمية للوضع الصحي والسريري في البلاد.

ولم يوضح البيان عدد الإصابات بالمتحور الجديد، لكنه أكد في الوقت نفسه ضرورة الالتزام بإجراءات الوقاية للممارسين الصحيين ورواد المؤسسات الصحية العلاجية.

وأشار البيان إلى أن متحور "إي جي 5" يعد أحد المتحورات الفرعية لمتحور "أوميكرون" من فيروس كورونا، الذي رصد في الوقت الحالي في نحو 50 دولة حول العالم.

وقال البيان إنه لا يوجد دليل على أن المتحور الجديد أكثر خطورة من المتحورات الأخرى التي تم رصدها من قبل، إلا أنه لوحظ سرعة انتشاره في بعض المناطق حول العالم.

صورة

 

أصدر الرئيس السوري بشار الأسد مرسوما تشريعيا ينص على زيادة الرواتب والأجور بنسبة 100% لكل العاملين في الدولة من مدنيين وعسكريين

كما أصدر الأسد مرسوما تشريعيا آخر ينص على منح أصحاب المعاشات التقاعدية من العسكريين والمدنيين زيادة قدرها 100% من المعاش التقاعدي

 

ويبدأ العمل بالمرسومين اعتبارا من أول الشهر الذي يلي تاريخ صدورهما

المصدر: الرئاسة السورية

فيس بوك

Ad_square_02
Ad_square_03
.Copyright © 2024 SuezBalady