Login to your account

Username *
Password *
Remember Me
header_mobile
رحمة عامر

رحمة عامر

أثيرت حالة كبيرة من الجدل خلال الساعات الماضية بعد تداول مقطع فيديو لمواطن مصري يقوم بتدنيس القرآن الكريم بشكل علني، حيث تبين أن المقطع المتداول في مدينة أوليانوفسك الروسية.

ووفقا لوسائل الإعلام الروسية فإن المواطن المصري الذي قام بتدنيس القرآن الكريم وسكب الخمر عليه في مشهد مستفز، يدعى سعيد عبد الرازق من مواليد 1995 ويعيش في أوليانوفسك، حيث هرب في صيف 2019 إلى روسيا وتعمد في كنيسة أرثوذكسية بعد أن ارتد عن الإسلام في مصر.

على حد قوله، تعرض للتهديد بالقتل في مصر بعد أن ارتد عن الإسلام، وناشدت أمه السلطات المحلية لإقناع ابنها بالعودة إلى ديانته السابقة "الإسلام"، حيث كان سعيد يختبئ مع أصدقائه من الجالية المسيحية في الإسكندرية.

في وقت لاحق عاش مع سيدة روسية ولديهما ابن يبلغ من العمر ثلاث سنوات، لكن الزوجين انفصلا، حيث قالت زوجته السابقة إن طليقها المصري لا يعمل في أي مكان ولن يعود إلى مصر.

وأضافت أنها الآن لا تتواصل معه عمليا، لكنه حاول في وقت سابق اختطاف الطفل وذهبت إلى الشرطة للإبلاغ عنه.

أعلن حاكم مقاطعة أوليانوفسك الروسية، اليكسي روسكيخ، عن توقيف المواطن المصري بعد قيامه بتدنيس القرآن علنيا، الذي قام بعد ذلك كما يقال بإحراقه.

وكتب الحاكم على "تلغرام"، يوم الأربعاء: "تداول على الانترنت مقطع فيديو، لقيام مواطن أجنبي بتدنيس القرآن، الكتاب المقدس للمسلمين. وحسب المعلومات الأولية، كان منفذ للاستفزاز في مدينة أوليانوفسك".

وأضاف: "تتعامل أجهزتنا الأمنية الآن مع هذا الحادث".

وأكد أن "هذه جريمة ضدنا جميعا. والإرهاب لا توجد له قومية أو ديانة"، مؤكدا على "احترام مشاعر المؤمنين".

https://video.euronews.com/mp4/med/EN/NW/SU/23/07/05/ar/230705_NWSU_52302924_52303913_112400_093802_ar.mp4

شاهد: دمار كبير خلّفه الجيش الإسرائيلي بعد انسحابه من مخيم جنين.. مشاهد تذكر باجتياح 2002 .

بثت الوكالات الإعلامية مقاطع فيديو لآثار الدمار الكبير الذي خلّفته العملية العسكرية الإسرائيلية الأخيرة في مخيم جنين. وأظهرت المقاطع الحالة السيئة للشوارع التي جرفتها الآليات العسكرية والبنايات المهدمة التي تحوّلت إلى أكوام تراب، مشاهد تعيد إلى الذاكرة الخراب والدمار الذي تسببت فيه إسرائيل في اجتياحها لمخيم جنين والضفة الغربية المحتلة في العام 2002 ةحصار الرئيس الفلسطيني الراحل ياسر عرفات، فيما عرف بالحملة العسكرية "الدرع الواقي" بأمر من رئيس الوزراء الإسرائيلي حينها أرئيل شارون. 

أوضح مسؤولون أمنيون أن الجيش الإسرائيلي بدأ في وقت متأخر من يوم الثلاثاء سحب قواته من "معقل" للمسلحين في الضفة الغربية المحتلة، في ختام عملية مكثفة استمرت يومين وأسفرت عن مقتل 12 فلسطينيا على الأقل، كما تسببت في نزوح الآلاف من منازلهم وخلفت مجموعة واسعة من الأضرار في المنطقة.

يحاول العديد من الأشخاص على مواقع التواصل الاجتماعي استغلال المنصات المختلفة، لـ"إحداث وقيعة" بين الدول العربية خاصة بين مصر ودول الخليج

وفي هذا السياق، نشر فيديو لحرق علم الكويت على أغنية شعبية مصرية، وتم تداوله على نطاق واسع خلال الساعات الماضية، في خطوة اعتبرهاالبعض "محاولة لإفساد العلاقات بين مصر والكويت"، وسرعان ما تم الكشف عن الحقيقة ولكن بعد فوات الأوان وتدخل الخارجية الكويتية ومطالبتها لمصر بالقبض على حارق العلم

المثير فى الأمر، أن الفيديو الذي أظهر حرق العلم الكويتي، نشر في البداية بواسطة حساب مجهول لا يتابعه الكثيرون عبر تطبيق تيك توك، قبل أن ينتقل إلى موقع تويتر مصحوبًا برواية تقول إن من ظهر خلال الفيديو هو مواطن مصري. وكانت المفأجأة أن الحساب الناشر على تيك توك قد أزال الفيديو لاحقا.

واتضح بعد البحث العكسي، أن المقطع المتداول هو عبارة عن نسخة مأخوذة من مقطع فيديو تم نشره للمرة الأولى في 16 يناير 2013، عبر قناة عراقية في موقع يوتيوب.

وهو ما أكده صانع المحتوى الكويتي أحمد الظفيري، الذي قال إن الفيديو "قديم"، وأنه ليس من مصر.

وتحرى متابعون مصدر مقطع فيديو حرق العلم الكويتي، وقال إنه "نشر من قبل ناشطين عراقيين" ردا على مؤتمر "نصرة سنة العراق واجب" الذي نظم حينها فى الكويت وحضره عدد من نواب مجلس الأمة آنذاك.

https://twitter.com/i/status/1675933534848950276

 

تحتل مصر المرتبة الأولى عربيًا في مؤشر إنتاج الطاقة النظيفة بإجمالي ٦٣٢٢ ميجا وات (بتمثل ٢٥٪؜ من انتاج الدول العربية) منها ١٦٢٥ ميجا وات من الرياح و بتستهدف مصر رفع حصة الطاقة النظيفة و المتجددة الى ٦٠٪؜ بحلول ٢٠٤٠
وقد أستطاعت الدولة خلال العشر سنوات الأخيرة جذب الشركات العالمية للاستثمار في قطاع الطاقة المتجددة بمشروعات عملاقة لتوليد الكهرباء من الرياح و الشمس و طاقة المياه و توجيه أغلب إنتاجها للتصدير الى أوروبا و تلبية احتياجات مصانع الهيدروجين الأخضر الجاري تنفيذها في مصر .
كان أهم تلك المشروعات :
1-مزرعة رياح "مصدر" ١٠ الالاف ميجا وات
2-مزرعة رياح "سكاتك" ٥٠٠٠ ميجا وات
3-محطة "الضبعة" النووية ٤٨٠٠ ميجا وات
4-مزرعة رياح "تسوشو" ٣٠٠٠ ميجا وات
5-محطة مياه "عتاقة" ٢٤٠٠ ميجا وات
6-محطة "بنبان" الشمسية ٢٠٠٠ ميجا وات
7-مزرعة رياح "أكوا باور" ١١٠٠ ميجا وات
8-محطة "كوم امبو" الشمسية ٧٠٠ ميجا وات
9-مزرعة رياح "جبل الزيت" ٥٨٠ ميجا وات
10-مزرعة رياح "أميونت" ٥٠٠ ميجا وات
10-مزرعة رياح "البحر الأحمر" ٥٠٠ ميجا وات.

أفادت وسائل إعلام إيرانية، بأن الاستعدادات لإعادة فتح السفارة السعودية في طهران بدأت، حيث تم حجز طابقين في أحد الفنادق من قبل الرياض . 

وقالت وكالة isna الإيرانية إنه "وفقا للجهود والإجراءات التي تتخذها سلطات طهران والرياض، من المحتمل أن تبدأ السفارة السعودية في إيران أنشطتها قريبا"، كاشفة أنه تم حجز طابقين من فندق "اسبيناس بالاس" من قبل السفارة السعودية في طهران، وأن طابقا واحدا مخصصا لأعضاء السفارة.

وأشارت إلى أن المعدات اللازمة لتنفيذ الأعمال المكتبية والأنشطة العادية لسفارة السعودية في طهران ستنقل إلى هذا الفندق، مبينة أن السفارة ستعمل من هذا الفندق لفترة من الوقت لحين إعادة الافتتاح.

وقال موظف في الفندق للوكالة إنه إذا بدأت السفارة العمل في الفندق، فسيذهب الزوار إلى السفارة من باب آخر وبواسطة مصعد خاص، وسيكون هناك مسار مخصص لزوار السفارة وآخر لنزلاء الفندق.

تعرضت قرية تقع جنوبي مصر لحادثة غامضة ومريبة، حيث اندلعت حرائق والتهمت منازلها ومحصولها الغذائي لمدة 10 أيام كاملة، وحتى الآن لم تتمكن الجهات المختصة من تحديد سبب هذه الحرائق.

وحسب تقرير لموقع "صدى البلد"، بدأت القصة باندلاع النيران في أحد منازل قرية زرابي برخيل بمحافظة سوهاج، ثم امتدت إلى المنازل المجاورة، وتسببت في خسائر فادحة للسكان، الذين اضطروا إلى الإقامة خارج منازلهم مما أدى إلى حالة من عدم الاستقرار بالقرية.

وبحث الجميع عن سبب الحريق، دون جدوى، والغريب أن الحريق استمر 10 أيام كاملة، ولم تتمكن الجهات المختصة من تحديد سبب اندلاع النيران.

وينقل التقرير عن أحد المتضررين من سكان القرية، أن النيران بدأت من أعلى أسطح المنازل، ثم انتقلت إلى باقي الطوابق حتى وصلت إلى الطابق الأرضي.

وقال إنهم يتفاجأون في بعض الأحيان باندلاع النيران من أماكن ملحقة بالمنزل، والمخصصة لتربية الماشية وحفظ الغلال، وأن النار امتدت لبعض الحقول، والتهمت جانبا من المزروعات، وتسببت في احتراق أجهزة كهربائية وكميات من الغلال ونفوق عدد من الماشية والطيور.

والمثير في الأمر، أن المنازل المتضررة تتجدد فيها الحرائق مرة أخرى، وتلتهم النيران أماكن جديدة بالمنزل، لم تكن النيران قد وصلت إليها من قبل.

ودعا الأهالي الحكومة إلى التدخل من أجل السيطرة على الوضع، خاصة أنهم تركوا منازلهم، وبات بعضهم يقيم في الشوارع والحقول، هربا من الحرائق المتكررة.

 

 

شهد يوم 4 يوليو عام 1886، نصب تمثال الحرية في ميناء نيويورك. وفيما الجميع يعرف هذا النصب الشهير، إلا أن قلة تعلم أن مشروع التمثال الأصلي كان مكانه ميناء بور سعيد بمصر.

ترتبط الولايات المتحدة في الأذهان عادة، علاوة على العلم المليء بالنجوم، بتمثال الحرية الضخم الذي يرتفع عن الأرض إلى قمة الشعلة بمسافة 93 مترا.  

التمثال يمثل سيدة تقف على جزيرة في مدخل خليج نيويورك، ترمز أشعة تاجها إلى سبع قارات وسبع محيطات، وعند قدميها ترتمي أغلال عبودية محطمة، وهي تحمل في يدها لوحا كتب عليه تاريخ 4 يوليو 1776، وهو يوم توقيع إعلان استقلال الولايات المتحدة.

"سيدة الحرية" الأمريكية تتجه بنظرها إلى أوروبا، وهي تناديها بكلمات الشاعرة "إيما لازاروس" المنحوتة على قادة التمثال قائلة: "أرسلوا إلي المنبوذين!، المشردين!.. سأعطيهم شمعة ذهبية عند الباب".

تمثال الحرية الذي لا يعد فقط رمزا للولايات المتحدة بل وإحدى أدواتها في الدعاية لهيمنتها وسلطانها بهذا الرمز، لم يكن مشروعا أمريكيا على الإطلاق، وقد نحت في فرنسا ما وراء المحيط.

الشائع أن تمثال الحرية كان هدية من فرنسا إلى الولايات المتحدة في الذكرى المئوية لاستقلالها، إلا أن الحكومة الفرنسية لا علاقة لها بهذا الأمر.

إقامة هذا النصب التذكاري الضخم والمعبر في الولايات المتحدة، فكرة بادر بها "إدوارد رينيه دي لابولاين"، وهو رئيس تجمع مناهض للعبودية، وكان يحلم ببناء النموذج الأمريكي في فرنسا.

في أول مرة تحدث فيما "إدوارد رينيه دي لابولاين" عن رغبته في تقديم هدية للولايات المتحدة من هذا النوع، كانت في عام 1865، وذلك خلال حفلة عشاء كان من بين من حضوره، النحات "فريدريك أوغست بارتولدي"، "صاحب" تمثال الحرية المستقبلي.

كُلف النحات الفرنسي فريدريك أوغست بارتولدي بمشروع التمثال، وصمم على شكل امرأة تقول إحدى الروايات إنها الحسناء إيزابيلا بوير، وكانت أرملة إسحاق سينغر، رجل الأعمال في مجال آلات الخياطة، في حين تقول الرواية الشائعة أنها آلهة الحرية الرومانية.

اللافت أن النحات فريدريك أوغست بارتولدي استلهم فكرة المرأة في تمثال الحرية لأول مرة من نماذج تماثيل موقع أبو سمبل الشهير في مصر أواخر عام 1860.

هذا المبدع الفرنسي كان طور تصميما في سياق شغفه الكبير بالآثار لتمثال ضخم يمثل امرأة ترتدي زيا صعيديا، ليوضع في ميناء بور سعيد في الطرف الشمالي لقناة السويس.

كانت المرأة الصعيدية أيضا تحمل شعلة في يدها ويفترض أن تكون بارتفاع 26 مترا، وأن يصل ارتفاع قاعدتها إلى 15 مترا.

هذا النموذج الأولي لـ"تمثال الحرية الأمريكي" كان تحت اسم: "مصر تحمل النور إلى آسيا".

لم يكتب للمرأة الصعيدية أن تقف بمشعلها وهي تظهر لسكان الأرض أن مصر تضيء آسيا، وإذا أردنا الإنصاف، والعالم بأسره.  

مرجع فشل المشروع أن الحكومة المصرية في ذلك الوقت رأت أن نقل هيكل التمثال من فرنسا على مصر وتركيبه سيكون مكلفا جدا بالنسبة لها، إلا أن تصاميم التمثال بقيت ووجدت لها موطنا آخر.

أعاد بارتولدي النظر في مشروعه، وانتهى به المطاف إلى تمثال "الحرية تنير العالم".

جُمعت التبرعات بنشاط وتوفرت الظروف المناسبة لبناء هذا الصرح "الدعائي الهام" للولايات المتحدة. وفي عام 1886 ارتفعت هذه السيدة بتاجها السباعي وبمشعلها في ميناء نيويورك.

فيس بوك

Ad_square_02
Ad_square_03
.Copyright © 2024 SuezBalady