أعلن وزير البترول والثروة المعدنية المصري طارق الملا، الاثنين، أن بلاده ستطرح مزايدة عالمية للتنقيب عن الذهب في مطلع ديسمبر.

وأضاف الملا في مؤتمر اقتصادي بالقاهرة: "حصلنا على 40 مليون دولار أرباح من منجم السكري منذ يوليو الماضي وحتى الآن ونحو 80 مليون دولار رسوم امتياز. سنطرح مزايدة عالمية للتنقيب عن الذهب في مطلع ديسمبر."

وظل قطاع التعدين عن الذهب في مصر لأعوام كبيرا في إمكانياته فقيرا في استثماراته نتيجة التنافر الصارخ بين التكوينات الجيولوجية الساحرة والإطار التجاري غير الجذاب للتعدين.

وبحسب رويترز، تسعى شركة "سنتامين" المدرجة في بورصة لندن والتي يتركز نشاطها في مصر لتعزيز الإنتاج من خلال توسعات جديدة في منجم السكري

دشن رواد مواقع التواصل الاجتماعى "فيس بوك" و"تويتر" هاشتاج بعنوان "نساء مصر ضد جشع التجارة" لتعبير عن استيائهم من ارتفاع الأسعار واستغلال التجار للأزمة الاقتصادية.

واطلق رواد مواقع التواصل مبادرة بعنوان "إنذار للتجار هنقاطع الشراء ضد جشع التجار يوم 1/12"،قائلين: "التجار بتهيص فى الهيصة وبتبيع لينا بالغالى بحجة الدولار".

وقال أحد النشطاء يدعى "حسام": "اقترح إننا نعملها حملة مستمرة لمدة ٣ شهور ما نشتريش غير الضرورى من السلع الغذائية وتكون سلع مصرية ونقاطع باقى السلع".

واضاف "بيرو" أن التجار يستغلون الظروف الصعبة التى تمر بيها البلاد، قائلا: "التجار دول عايزين الضرب"، فيما غرد "تحيا مصر": "لو كلنا رفضنا التعامل مع التاجر الجشع وتركنا بضاعته يشربها هيتعلم الأدب العالم كله بيتجمعوا ويقاطعوا الجشع".

أطل "القمر العملاق"، مساء الاثنين، على العاصمة الإماراتية أبوظبي، في إطار ظاهرة فلكية تتمثل بظهور القمر في أكبر وأسطع بدر منذ حوالي سبعة عقود.

وتحضر عدد كبير من المصورين والهواة لمتابعة هذا الحدث الفريد، الذي سيتكرر بعد 18 عاما.

ويُنصح بمتابعة هذه الظاهرة مع اقتراب ساعات المساء الأولى، وتحديدا بعد غياب الشمس تماما من كبد السماء.

وقال علماء في الفلك إن القمر بكامل استدارته سيصل إلى أقرب نقطة من الأرض منذ عام 1948.

وأضافوا أن القمر عند أقرب مسافة من الأرض، سيمر على مبعدة 348400 كيلومتر من سطح الأرض أو أقرب بحوالي 35400 كيلومتر من المتوسط.

ويختلف بعد القمر عن الأرض لأن مداره حول الكوكب بيضاوي وليس دائريا.

ووفقا لإدارة الطيران والفضاء الأمريكية "ناسا"، فإذا كانت السماء صافية سيظهر القمر أكبر 14 بالمئة وأسطع 30 بالمئة عن المعتاد مما سيجعله في الصورة التي تعرف بقمر عملاق.

تراجعت أسعار الذهب في تعاملات، اليوم الاثنين، في الأسواق المحلية على وقع انخفاض أسعار الدولار في البنوك ليسجل عيار 21 مستوى الـ 510 جنيهات للجرام فى محلات الصاغة بانخفاض يتراوح بين 20 إلى 30 جنيهًا عن أمس.

وسجل سعر عيار 18 مستوى 437 جنيهًا للجرام، فى الوقت الذى سجل فيه عيار 24 نحو 583 جنيهًا للجرام، كما تراجع سعر الأوقية "الأونصة" إلى نحو 18127 ألف جنيه، كما بلغ سعر الجنيه الذهب نحو 4080 جنيهًا

وقال بيان من الوزارة إن المومياء عثر عليها ملفوفة بالكتان المخلوط بالجبس، أو ما يطلق عليه الكرتوناج.

وأضاف البيان أن المومياء عثر عليها داخل تابوت خشبي ملون ومدفونة بالقرب من معبد يعود إلى فترة حكم الملك المحارب "تحتمس الثالث".

وقالت الوزارة إن المقبرة قد تعود لشخص من النبلاء يدعى (آمون رع نف) حامل لقب "خادم الملك".

وقالت مريم سيكو ألفاريز، رئيسة الفريق الأثري الإسباني، إن المومياء مزينة "بكثير من النقوش الملونة التي تجسد رموزا دينية تعود إلى مصر القديمة، مثل الآلهة نفتس وهي تنشر جناحيها إلى جانب أبناء الإله حورس الأربعة".

وتشير الأدلة المبدئية للتحنيط في مصر القديمة إلى أن ممارسة طقس لف جثث الموتى للحفاظ عليها بعد الوفاة يعود إلى فترة 4500 قبل الميلاد.

وتزخر مدينة الأقصر الواقعة على ضفتي نهر النيل بالكثير من المعابد والمقابر المبنية في عصور الفراعنة.

عثر ثلاثة صيادين من عمان على قطعة كبيرة من عنبر الحوت تزن 80 كيلو جرام

وتبلغ قيمتها حوالي 3 ملايين دولار.

وتُستخدم مادة العنبر المستخرجة من هذه الأنواع من الحيتان في تحضير وتصنيع أفضل وأغلى العطور، لأنها تجعل الروائح تستمر لفترة أطول. لذا قُدر سعر هذه القطعة بأنه مبلغ باهظ حيث يتطلب الأمر قدرا كبيرا من الحظ للعثور عليها.

ويعتقد العلماء أن بطون الحيتان تفرز هذه المادة لتساعدها على هضم الأشياء والمواد الغذائية التي لا تستطيع هضمها. وبعد إنتاج مادة العنبر، يقوم الحوت بقذف الفائض غير المرغوب فيه أو التخلص منه من خلال الفضلات.

وبمجرد تخلص الحوت من هذه المادة فإنها تطفو على سطح المحيط، ويعتبر هذا الأمر واحدا من أسباب تسميتها "الذهب العائم". وقد عثر الصيادون على هذه المادة الغالية الثمن طافية على سطح الماء.

ووفقا للسيد حسن شعبان آل اللواتي، عُثر على الكنز المثير للاهتمام قبالة ساحل "القريات"، وهي منطقة في شمال شرق عمان، من قبل 3 صيادين. ومعروف أن خالد السناني قضى كامل حياته في الصيد ضمن حدود هذه المنطقة، على أمل أن يعثر على ثروة كبيرة في المحيط.

أكد المنتخب الوطني المصري موقعه في صدارة المجموعة الخامسة في التصفيات الإفريقية المؤهلة إلى نهائيات كأس العالم 2018

ورفعت مصر رصيدها للنقطة السادسة من مبارتين موسعة الفارق مع غانا أقوى منافسي المجموعة والمتأهلة لكأس العالم في آخر ثلاث نسخ إلى خمس نقاط.

ويحل المنتخب المصري ضيفاً على أوغندا في الجولة الثالثة من التصفيات في 28 أغسطس 2017.

الترتيب: 

مصر    6 نقاط

أوغندا    4 نقاط 

غانا       نقطة واحدة

الكونغو   دون رصيد

كتب : حسام صالح

الأطباء كانوا يمارسون عملهم بشكل طبيعي في استقبال الحالات بغرفة الطوارئ، مئات المرضى كل يوم، لكن حال الغرفة لم يكن يرضيهم فالدهانات سيئة والجدران أصبحت شاحبة وكأنها مرضت وتشبعت بالإعياء.

فضلا عن ذلك فقسم الطوارئ يستهلك كمية كبيرة من المعدات والمستلزمات الطبية والتي ينتصف عمرها الافتراضي بسبب كثرة الاستخدام، وأمام ذلك لم ينتظر الأطباء الشباب بالمستشفى.

ويوضح الطبيب أحمد علاء مدير قسمي الطوارئ والعمليات بمستشفي التأمين الصحي بالسويس، أن حجرة الطوارئ المخصصة لاستقبال أي حالات ترد للمستشفي قبل تحويلها إلى أي أقسام أخرى كانت تحتاج إلى صيانة ودهانات بسبب حالتها السيئة، كما أن الغرفة كانت تحتاج  معدات وأدوات طبية.

ويقول الدكتور أحمد علاء الدين إنه وزملاءه الأطباء لم ينتظروا توفير معدات من الهيئة العامة للتأمين الصحي لعلمهم بالضغوط والطلبات الكثيرة التي تثقل الهيئة، فضلا عن تعجلهم لتطوير القسم، فدشنوا مبادرة شاركت فيها بعض الشركات والمواطنين المقتدرين، وتبرعوا بمبلغ مالي كبير، وبعد وضع كشف باحتياجات القسمـ توجه هو وأحد الأشخاص ممثلا عن المتطوعين ليكون مطلعا على الموقف، واشتروا المستلزمات الطبية والأدوات اللازمة من القصر العيني بالقاهرة.

وتبقى مبلغ صغيرة وقد خصصوه لشراء دهانات جديدة، لكنه لم يكفى فجمع والأطباء مبلغ إضافي، ثم توجهوا واشتروا دهانات مرتفعه الجودة مخصصة للمنشآت الطبية.

وعقب ذلك طلبوا من إدارة المستشفى توفير نقاش لدهان الطوارئ، لكن تبين عدم وجود نقاشين بقسم الصيانة في المستشفى، مما يدفعهم لجلب عامل نقاشة من الخارج، لكن العامل طلب مبلغ كبير نظير عمله.

فقرر الدكتور علاء وطبيب بقسم العظام وفني أشعة، وطبيب يقضى فترة الخدمة العسكرية بالقوات المسلحة أن يتولوا هم مهمة الدهان، ومع دقات الثانية عشر ليلا بدوا في العمل، بعد نقل العمل بالطوارئ إلى حجرة كبيرة بالمستشفي.

ومع شروق الشمس انتهوا من العمل، وقد شعروا أنهم حققوا انجاز حقيقي لمشاركتهم في تطوير القسم بأيديهم، الأمر لا يتوقف على الطوارئ وحسب، فما جرى فيها أثار الغبطة لدى باقي الأطباء ويجهزون حاليا لتطوير وتجميل أقسام العظام والجراحة.

أغلقت البورصة المصرية، الأحد، على ارتفاع هو الأعلى منذ يونيو 2008، حيث قفز المؤشر الرئيسي 30 بالمئة.

وبحسب رويترز، أغلق المؤشر الرئيسي مرتفعا 2.14 بالمئة عند 10916.97 نقطة، والمؤشر الثانوي 2.78 بالمئة عند 414.74 نقطة.

وقفز المؤشر الرئيسي أكثر من 30 بالمئة في تسع جلسات، وزادت القيمة السوقية للأسهم نحو 117 مليار جنيه.

وبلغت قيم التداول 1.970 مليار جنيه، حيث اتجهت معاملات المصريين والعرب إلى البيع بينما اتجهت معاملات الأجانب إلى الشراء.

واستحوذت المؤسسات على 35 بالمئة من التداولات