642 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع
قال السفير علاء يوسف، المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية، إن ما ذكره موقع روسيا اليوم حول مطالبة الخارجية الروسية من نظيرتها المصرية استئجار منشآت عسكرية، من ضمنها قاعدة جوية في مدينة سيدى براني غرب الإسكندرية، قرب ساحل البحر المتوسط، غير صحيح على الاطلاق.
وقد نقلت صحيفة "ازفيستيا" الروسية عن مصدر في الخارجية الروسية، مقرب من وزارة الدفاع، أن الجانب الروسي طالب بالفعل باستئجار المنشآت العسكرية، مشيرا إلى أن القاعدة ستكون جاهزة للاستعمال، بحلول عام 2019، في حال توصل الطرفان إلى اتفاق، مشيرة إلى أن القاعدة التي تقع في مدينة سيدى براني وسيتم استخدامها كقاعدة عسكرية جوية
تجري روسيا محادثات مع مصر حول استئجار منشآت عسكرية، من ضمنها قاعدة جوية في مدينة سيدي براني شمال غرب مصر، قرب ساحل البحر المتوسط.
ونقلت صحيفة "ازفيستيا" الروسية يوم الاثنين 10 أكتوبر/تشرين أول، عن مصدر في الخارجية الروسية، ومقرب من وزارة الدفاع، أنه تم التطرق أثناء المحادثات إلى أن القاعدة ستكون جاهزة للاستعمال بحلول عام 2019، في حال توصل الطرفان إلى اتفاق.
وأشارت الصحيفة إلى أن القاعدة التي تقع في مدينة سيدي براني سيتم استخدامها كقاعدة عسكرية جوية.
وأضاف المصدر ذاته أن المحادثات حول مشاركة روسيا في إعادة ترميم مواقع عسكرية مصرية في مدينة سيدي براني على ساحل البحر الأبيض المتوسط تجري بنجاح.
وأكد المصدر أن القاهرة مستعدة للموافقة على حل المشاكل الجيوسياسية التي تتماشى مع مصالح الطرفين، موضحا أنه حسب ما تم التوصل إليه حتى هذه المرحلة، فإن روسيا ستزود القاعدة عن طريق النقل البحري، وأن عدد القوات الروسية هناك سيكون محدودا.
وأوضح المتحدث أنه في هذه المرحلة روسيا في حاجة إلى قاعدة عسكرية في منطقة شمال أفريقيا، تمكنها من حل المشاكل الجيوسياسية في حال ظهور تهديد جدي لاستقرار المنطقة.
وأشارت الصحيفة إلى أن الاتحاد السوفيتي كانت له قاعدة بحرية في مدينة سيدي براني المصرية حتى عام 1972، وكان يستغلها لمراقبة السفن الحربية الأمريكية.
هذا وكانت وزارة الدفاع الروسية قد أعلنت الأسبوع الماضي، عن دراستها إمكانية استعادة الوجود العسكري الروسي في كوبا وفيتنام، فيما أكد الكرملين اتخاذ كافة الإجراءات الضرورية لتحقيق المصالح القومية لروسيا.
وكان نيكولاي بانكوف نائب وزير الدفاع الروسي قد صرح الأسبوع الماضي أمام مجلس الدوما (النواب) أن بلاده تدرس إعادة حضورها العسكري بعيدا عن حدود روسيا.
علقت شركة سامسونج للإلكترونيات، الاثنين، إنتاج أجهزة غلاكسي نوت 7 بعد تقارير عن اشتعال النار في أجهزة جديدة جرى استبدالها بأخرى بعد حوادث مماثلة في استمرار لأسوأ أزمة استدعاء تواجه شركة الإلكترونيات العملاقة.
كما علقت كبريات شركات الاتصالات في الولايات المتحدة وأستراليا عمليات بيع واستبدال أجهزة نوت 7، في الوقت الذي شددت فيه شركات الطيران الكبرى على حظر استخدام هذه الأجهزة من قبل الركاب بعد انبعاث دخان من جهاز جديد بديل، مما أوجب إخلاء طائرة ركاب في الولايات المتحدة الأسبوع الماضي.
وقالت سامسونج في بيان إنها "تعدل" شحنات أجهزة نوت 7 للسماح بإجراء عمليات فحص وتعزيز الرقابة على الجودة بسبب احتراق بعض الأجهزة.
ولم تعلق الشركة على وقف الإنتاج أو سبب اشتعال النيران بالأجهزة.
وقالت سامسونغ إنها تجري تحقيقات بشأن مشكلات تتعلق "بأضرار ناتجة عن سخونة" وإنها ستتخذ إجراء لحل أي مشكلات بما يتفق مع الإجراءات التي وافقت عليها المفوضية الأميركية لسلامة المستهلكين.
وفي الثاني من سبتمبر، أعلنت سامسونج عملية لاستدعاء 2.5 مليون جهاز من طراز نوت 7 في أنحاء العالم بسبب مشكلة في البطاريات تسببت في اشتعال النار في بعض الأجهزة.
وأغلقت أسهم سامسونج منخفضة 1.5 في المئة بعد أن تعافت من موجة هبوط تلت الإعلان عن عملية الاستدعاء، مقابل ارتفاع نسبته 0.2 في المئة في بورصة كوريا الجنوبية.
سقط المنتخب الجزائري على أرضه وبين جمهوره في فخ التعادل أمام نظيره الكاميروني (1-1)، وذلك في مستهل مشواره في التصفيات الإفريقية النهائية المؤهلة إلى كأس العالم لكرة القدم 2018.
وضع المهاجم الجزائري العربي هلال سوداني محاربي الصحراء في المقدمة بهدف مبكر أحرزه في الدقيقة السابعة من انطلاق صافرة البداية. وأدرك الكاميرون بنيامين موكاندجو التعادل لبلاده في الدقيقة 24 من زمن الشوط الأول للمباراة، التي جمعتهما، يوم الأحد 9 أكتوبر/تشرين الأول، على ملعب مصطفى تشاكر، في مدينة البليدة الجزائرية.
واكتفت الجزائر بنقطة يتيمة، بعد هذا التعادل على أرضها، كما حصدت الكاميرون نقطة، وتتقاسمان المركزين الثاني والثالث، في مجموعة "الموت" الثانية، بفارق نقطتين خلف نيجيريا، التي تغلبت على زامبيا في عقر دارها بهدفين مقابل هدف واحد، في وقت سابق من يوم الأحد أيضا.
وكانت هذه المباراة الأولى بين المنتخبين الجزائري والكاميروني منذ العام 2004 في تونس، والثامنة بينهما في التاريخ، فقد ساد التعادل ثلاث مباريات سابقة، مقابل فوز يتيم للجزائر، وثلاث هزائم.
دعت السفارة الأمريكية في الكويت المواطنين الأمريكيين إلى الالتزام بأقصى درجات الحذر إثر محاولة وافد مصري مهاجمة جنود أمريكيين بسيارته
وكانت وزارة الداخلية الكويتية أعلنت، السبت، عن القبض على المهاجم بتهمة التخطيط للقيام بعمل إرهابي في البلاد.
وقالت الوزارة إن المتهم يدعى إبراهيم سليمان من مواليد 1988 ويحمل الجنسية المصرية، حاول، بصورة متعمدة، صدم مركبة تقل خمسة من الأمريكيين بالمركبة التي كان يقودها.
وضبطت أجهزة الأمن الكويتية ورقة بخط يد سليمان تشير إلى تبنيه فكر "داعش" ومبايعته لهذا التنظيم، وحزاما ناسفا ومواد متفجرة.
وكانت الداخلية الكويتية قد نجحت في شهر آب/أغسطس الماضي في منع سلسلة من الهجمات الإرهابية في البلاد، واعتقلت 6 أشخاص من منظمين محتملين للهجمات.
سجلت "أبل" فوزا غير متوقع على "سامسونج"، مع إعادة محكمة استئناف أمريكية فرض غرامة بقيمة 120 مليون دولار على المجموعة الكورية الجنوبية المتهمة بانتهاك حقوق براءات اختراع.
ويندرج هذا الحكم في إطار النزاع القضائي الطويل بين المجموعتين العملاقتين، الذي جرى بداية في عدة قارات، قبل أن ينحصر في المحاكم الأمريكية.
وأتى قرار محكمة الاستئناف الفدرالية في واشنطن قبل 4 أيام من جلسة من المزمع انعقادها في المحكمة العليا للولايات المتحدة، وهي أعلى سلطة قضائية أمريكية، حول نزاع على براءات الإختراع بين "أبل" و"سامسونغ".
وأمر القضاة، الذين صوت 8 منهم تأييدا للقرار و3 ضده، "سامسونغ" الجمعة 7 أكتوبر/تشرين الأول بدفع 119.6 مليون دولار لاستخدامها خصوصا نظام "أبل" لفتح الشاشة العاملة باللمس من خلال تمرير الإصبع عليها المشمول ببراءة إختراع، فضلا عن نظام التصحيح التلقائي.
ويلغي هذا الحكم حكما سابقا مؤيدا لـ "سامسونغ".
وتأتي جلسة المحكمة العليا في وقت صعب بالنسية لـ "سامسونغ" الأولى عالميا في مجال الهواتف الذكية، التي تتخبط في فضيحة انفجار بطاريات أجهزتها. أما "أبل"، فيصعب عليها مواجهة المنافسة المحتدمة على الصعيد الدولي، مع تراجع حصصها في الصين خصوصا
وافقت شركة الخطوط الجوية القطرية على شراء 100 طائرة بوينغ في صفقة قيمتها 18.6 مليار دولار، وفق ما اعلنت الشركتان أمس. وستشتري الشركة القطرية 30 طائرة طراز 787-9 دريملاينر و10 طائرات 777-300 إي.آر، وكلاهما ذات هيكل واسع مقابل 11.7 مليار دولار.
ووقعت الخطوط القطرية رسالة نوايا لشراء ما يصل الى 60 طائرة بوينغ 737 ذات هيكل ضيق بنحو 6.9 مليارات دولار. وهذه الصفقة أكبر بكثير من صفقة أخري لشراء خمس طائرات بوينغ من طراز 777-300 إى.آر بقيمة 1.7 مليار دولار كان من المتوقع أن تطرحها الخطوط الجوية القطرية خلال معرض فارنبورو للطيران في بريطانيا في يوليو.
وقالت مصادر مطلعة إن الإعلان عن الصفقة جرى تأجيله من قبل الحكومة القطرية في محاولة لتسريع موافقة أمريكية علي شراء طائرات مقاتلة من بوينغ. ومن المقرر أن تعلن الخطوط الجوية القطرية عن طلبية الشراء خلال مؤتمر صحفي يعقد في واشنطن دي.سي.
من السماء تبدو ألمانيا مساحة خضراء شاسعة تتخللها مدن ملونة. وعلى الأرض يحس زائر البلد بأنه عالم ثري، ملامحه جميلة، وأهله يغلب عليهم الجمال. ما يحقق ذلك هو العمل، فالألمان شعب يعشق العمل.
اجتاح إعصار "ماثيو" الذي خلف 877 قتيلا في هايتي وحدها، الجمعة 7 أكتوبر/تشرين الأول، سواحل ولاية فلوريدا الأمريكية.
وأفادت سلطات فلوريدا بأن "ماثيو" قتل حتى الآن 4 أشخاص وسبب فيضانات عارمة في مدينتي سانت أوغسطين وجاكسونفيل، فضلا عن انقطاع الكهرباء عن 1.1 مليون شخص.
ويضاف أن الإعصار يواصل مشواره المدمر على طول الشريط الساحلي للولايات المتحدة
في غضون ذلك، أكدت سلطات ولاية ساوث كارولينا الأمريكية أن نحو 355 مواطنا غادروا منازلهم في المناطق الساحلية، تحسبا للإعصار المقترب.
ويعتبر "ماثيو" أول إعصار كبير، يشكل تهديدا مباشرا لعدد من الولايات الأمريكية منذ أكثر من عشر سنوات.
وأعلن المركز الوطني الأمريكي للأعاصير الذي يتخذ من ميامي مقرا له أن سرعة الرياح المرافقة لـ"ماثيو" انخفضت إلى قرابة 170 كيلومترا في الساعة (مقارنة مع أكثر من 220 كيلوميترا في الساعة الثلاثاء الماضي)، ويصنف خبراء الأرصاد "ماثيو" حاليا "إعصارا من الفئة الثانية" على مقياس سافير سمبسون المؤلف من خمسة مستويات لشدة الرياح.
وسبق أن ذكرت وسائل إعلام أمريكية أن أكثر من 12 مليونا من سكان الولايات المتحدة يقيمون في المناطق التي شملتها التحذيرات والتنبيهات بشأن اقتراب الإعصار منها.
بعد إعلان سامسونغ إصلاح العيب في بطارية هاتفها الجديد "غالاكسي نوت 7" تصاعد الدخان من النسخة المعدلة "الخالية من العيوب" واحترقها على متن طائرة أمريكية قبل إقلاعها، فتم إجلاء الركاب منها فورا
أفادت تقارير إخبارية بأن هاتفا من طراز "سامسونغ غالاكسي نوت 7" ارتفعت حرارته وبدأ ينبعث منه دخان على متن طائرة تابعة لشركة "ساوث ويست" الأمريكية قبل إقلاعها، مما أدى إلى إخلائها من الركاب. وكان 75 شخصا على متن الطائرة في مطار لويزفيل بولاية كنتاكي الأمريكية، وتم إجلاؤهم، حسب ما نقلت صحيفة "يو إس إيه توداي" الأمريكية عن متحدثة باسم المطار.
وكانت شركة سامسونغ قد استدعت هواتف "غالاكسي نوت 7" الشهر الماضي في جميع أنحاء العالم بسبب خطر اشتعال النار بها. وبدأت الشركة تبيع هذا النوع من الهواتف مجددا في كوريا الجنوبية يوم السبت الماضي بعد تزويدها ببطاريات جديدة. ومن المقرر أن يبدأ بيعها في أوروبا في 28 تشرين الأول/أكتوبر الجاري.
واعترفت سامسونغ الشهر الماضي بأن الهاتف، الذي بدأ بيعه في 19 آب/أغسطس في العديد من البلدان، يمكن أن تشتعل فيه النيران أثناء الشحن، ونتيجة لذلك حظرت العديد من شركات الطيران في وقت لاحق دخول الركاب بهذه الهواتف على متن الطائرات. وفي الحادث الذي وقع مساء الأربعاء (05 تشرين/ اكتوبر)، بدأ الدخان ينبعث من جهاز "سامسونغ غالاكسي نوت 7" بعد أن تم إغلاق الهاتف، وفقا لتقارير إخبارية.
الزراير - شارع النيل - امام برج الساعة
السويس، مصر
الجوال: 01007147647
البريد الألكتروني: admin@suezbalady.com