سمحت الأبحاث الأثرية الأخيرة للعماء أن يعلنوا عن أنه قد عاشت كائنات فضائية قبل نحو 7000 سنة في المكسيك. ويعتقد الخبراء أن هذه الكائنات تمتعت بوجه طويل وعيون مستديرة كبيرة، بحسب ما ذكرته "سبوتينك عربي".

عثر العلماء في الكهوف القديمة في المكسيك على مجسمات حجرية لمخلوقات غريبة، فضلا عن منحوتات لغواصات وتماثيل من الصعب وصفها، حيث يوجد البعض منها في معرض المدير الثقافي النمساوي، كلاوس دون. ويعتقد العلماء بأن هذه المنحوتات يمكن أن تكون دليلا على أن حضارات فضائية عاشت على سطح الأرض.

بالإضافة إلى  ذلك، كان يمكن للبشر، في ذلك الوقت، التواصل معهم، ومن ثم عمل تماثيل حجرية تشبههم. ومع ذلك، فإن بعض الخبراء على يقين من أن هذه المنحوتات مزيفة، وفي الواقع فإنها لاتثبت أي شيئ ولاقيمة لها.