أعلنت شركة HMD العالمية المطورة لأجهزة نوكيا، عن إطلاق 3 هواتف أندرويد ذكية تنافس منتجات عمالقة التكنولوجيا، آبل وسامسونج

وذكرت HMD في المؤتمر العالمي لأجهزة المحمول المقام في برشلونة، أن الهواتف الجديدة ستكون بمعايير جديدة من ناحية الجودة والتصميم، وهي: نوكيا 6، نوكيا 5، نوكيا 3. هذا وتعتزم الشركة أيضا إطلاق نسخة جديدة معدلة من هاتف نوكيا 3310 الأسطوري.

وفيما يلي أهم مواصفات هواتف نوكيا الجديدة:

1- نوكيا 6

يأتي الهاتف بشاشة قياسها 5.5 بوصات عالية الدقة، وكاميرا أمامية 8 ميغا بيكسل، وخلفية بدقة 16 ميغا بيكسل، ويصل متوسط سعر هاتف نوكيا 6 إلى 242 دولارا.

وسيُطلق جهاز نوكيا 6 "آرتي" الأسود بإصدار محدود، مع ذاكرة تخزين داخلية 64 غيغابايت، وذاكرة عشوائية 4 غيغابايت.

2- نوكيا 5

مزود بشاشة عرض قياسها 5.2 بوصة عالية الدقة، وكاميرا خلفية بدقة 13 ميغا بيكسل وأخرى أمامية 8 ميغا بيكسل، ويصل متوسط سعر التجزئة العالمي للهاتف إلى 200 دولار.

3- نوكيا 3

زُود الهاتف بشاشة عرض قياس 5 بوصة، وكاميرا أساسية 8 ميغا بيكسل، مع معالج أصغر من النماذج الأخرى، ويصل متوسط سعره إلى 150 دولارا.

وستكون هذه الأجهزة مدعمة بأحدث نسخة من نظام تشغيل الهواتف الذكية، غوغل أندرويد، وهذا يعني أنها ستحصل على التحديثات الشهرية، كما ستأتي مدعمة بميزة "مساعد غوغل".

وستُطلق هواتف نوكيا الجديدة خلال الربع الثاني من العام الجاري، وتهدف HMD إلى نشر الهواتف عالميا مع وجود أكثر من 500 شركة للبيع بالتجزئة في 120 دولة.

وتسعى نوكيا إلى تحدي هواوي وآبل وسامسونغ، مع طرح الهواتف الذكية بأسعار منافسة، وقال، أرتو نوميلا، الرئيس التنفيذي لشركة HMD العالمية: "نحن نعتقد أننا سنكون من أفضل المنافسين في أسواق الهواتف الذكية خلال السنوات القادمة".

وأضاف: "أعتقد أن نوكيا علامة تجارية معروفة في كل مكان، وهذا الأمر يعطينا فرصة كبيرة للوصول إلى العالمية بشكل مباشر".

تمكن أعضاء هيئة الرقابة الإدارية بأسيوط بالتعاون مع مسئولي هيئة التأمينات الاجتماعية من ضبط  موظف أمن بمنطقة تأمينات ديروط تلاعب بمعاشات المتوفين وتربح لنفسه جراء هذا العمل خلال ٨ شهور فقط علي مبلغ يزيد عن ٧٠٠ ألف جنيه.

كانت معلومات قد وصلت للرقابة الإدارية بأسيوط تفيد قيام "ع. م"،موظف أمن بمكتب هيئة التأمينات الاجتماعية بديروط، وحاصل علي ماجستير في القانون بالتلاعب في المعاشات الخاصة بورصة وهميين للمتوفين الذين لا ورثة لهم من خلال وضع أسماء وهمية كورثة لهم ويقوم بتحرير كشوف لهم وتزوير بيان حالة يؤكد أحقيتهم للمعاش من المتوفين المنسوبين لهم زورا  ويقدمه لمنطقة المعاشات لصرفها وأنه قام بهذا التصرف خلال بضعة شهور تحصل خلالها لنفسه على أكثر من ٧٠٠ ألف جني.

علي الفور قام أعضاء مكتب الرقابة بأسيوط بعمل التحريات وتشكيل لجنة مشتركة من هيئة التأمينات والرقابة  والتي  أسفرت نتائجها عن صحة الواقعة حيث تم جرد أعمال الموظف المذكور وحصر لمهامه وأعماله لفترات سابقة.
 
تم إحالة المتهم إلى النيابة العامة لتجرى شئونها فى التحقيق واتخاذ الإجراءات القانونية معه بعد تقديم كافة المستندات الدالة على قيامه بارتكاب الواقعة، والاستيلاء على الأموال الخاصة بالمعاشات .

 يذكر أن جهود أعضاء هيئة الرقابة الإدارية بأسيوط ساهمت خلال الفترة الأخيرة في ضبط العديد من قضايا الفساد وسرقة المال العام والغش التجاري وغيرها والتي من شأنها تطهير الدولة من الفاسدين وإرساء مبدأ العدالة الاجتماعية

أمرت نيابة جنوب سوهاج الكلية بحبس زعيم المطاريط بقرية البلابيش مركز دار السلام "ضاحى مصطفى جاد الرب"، 53 سنة4 أيام على ذمة التحقيقات، لاتهامه بحيازة السلاح.

ونفى مصدر أمنى مسئول أن يكون هناك إخلاء سبيل لأحد المتهمين من الذين تم القبض عليهم خلال مداهمات الحملة الأمنية

أعلن المدير العام لهيئة التصدير الروسية أناتولي إيزانكين، إنه يتم حاليًّا مناقشة الجهات الحكومية لتأسيس شركة مصرية روسية لإدارة المنطقة الصناعية الروسية في شرق بورسعيد، تستوعب أكبر قدر من العمالة المصرية، إضافة إلى وضع ضوابط وآليات تمويل البنية التحتية للمشروع، لافتًا إلى أن المشروع واعد ويحظى باهتمام كبير من جانب البلدين. 
وأضاف خلال مؤتمر صحفي، منذ قليل بالمركز الثقافي الروسى بالقاهرة، أن المنطقة الصناعية الروسيةتُقام في شرق بورسعيد على مساحة 2000 متر مربع، على 3 مراحل، لمدة 30 عامًا، وسيخضع تأسيس الشركة  للقانون المصري المنظِّم لعمل مثل تلك الشركات.

وأضاف، أن إدخال مرافق المشروع سيتم من خلال مستثمرين روسيين ومصريين، مشيرًا أنه تتم حاليًّا مناقشة الجهات الحكومية؛ لمعرفة أهم المساعدات التى يمكن أن تقدمها روسيا وبمعاونة مصر لمساعدة الشركات في تنفيذ البنية الأساسية للمشروع

قتل مستوطن إسرائيلي فلسطينيا في الضفة الغربية بالرصاص، الأربعاء، بعد أن هاجم الفلسطيني المستوطن في مستوطنة تقع جنوبي الضفة الغربية المحتلة.

وقال الجيش إن فلسطينيا مسلحا بسكين تسلل إلى مستوطنة تينه عوماريم، ودخل إلى منزل المستوطن، حيث هاجم شخصا وأصابه بجروح، قبل أن يقوم الأخير بإطلاق النار عليه وقتله.

وقتل 41 إسرائيليا في موجة من الهجمات لا سيما بالطعن، وذلك منذ سبتمبر 2015. وقتلت القوات الإسرائيلية 236 فلسطينيا خلال نفس الفترة

تصدت القوات الإثيوبية لهجوم مسلح استهدف أمس، سد النهضة شمال غربي البلاد، بحسب مصادر سياسية.

وكشفت مصادر سياسية مطلعة في الحكومة الإثيوبية للأناضول، فضلت عدم الكشف عن هويتها كونها غير مخولة بالحديث لوسائل الإعلام؛ اليوم، بأن القوات المسلحة الإثيوبية المكلفة بحماية سد النهضة تصدت أمس لهجوم شنته مجموعة مسلحة تابعة للمعارضة الإثيوبية.

وحسب المصادر فإن القوات الإثيوبية تمكنت من أسر 8 عناصر من المجموعة المهاجمة وقتلت عددا آخر(لم تحدد رقماً)، كما استولت على عتاد عسكري وأسلحة تابعة للمجموعة.

وأكدت، التحقيقات الأولية تشير إلى أن المجموعة المسلحة تتبع حركة "قنبوت سبات"(حركة 7 مايو) المعارضة والمحظورة التي تتهم إثيوبيا إرتيريا بإيوائها وهو ما دأبت أسمرا تنفيه.

ولم يصدر عن السلطات الإثيوبية أي بيان رسمي حول الموضوع حتى الساعة 14.20تغ، فيما يتوقع أن يصدر بيان عنها في وقت لاحق من اليوم الأربعاء، كما لم تتبنّ أي جهة الهجوم.

يذكر أن هذه هي المرة الأولى التي يتم الكشف فيها عن محاولة لاستهداف سد النهضة الذي يستمر العمل على تشييده على نهر النيل الأزرق قرب الحدود الإثيوبية مع السودان.

وكانت الحكومة الإثيوبية قد قامت بإجراءات أمنية مشددة حول المناطق القريبة من السد؛ واعتبرتها منطقة "محظورة" جواً وبراً

شهدت مدينة شبرا الخيمة دائرة قسم ثان، جريمة قتل بشعة؛ إذ ألقى عامل زوجته من الطابق الثالث فلقيت مصرعها في الحال، وتمَّ نقل الجثة إلى مستشفى ناصر العام وألقى القبض على المتهم وتحرر محضر بالواقعة وتولت النيابة التحقيق.

وكان العقيد حسن زيور، رئيس فرع البحث الجنائي، تلقى إشارة من المستشفى بوصول سعيدة ع، 42 سنة، ربة منزل، مصابة بنزيف داخلى فى المخ وكسور فى أنحاء الجسد، وتوفيت فور وصولها المستشفى، تم إخطار اللواء مجدى عبد العال، مدير الأمن، فانتقل اللواء دكتور أشرف عبد القادر، مدير المباحث، والعميد محمد الألفى، رئيس المباحث.

وتبين أن المجنى عليها على خلاف مع زوجها ونشبت بينهما مشاجرة بسبب خلافات زوجية فأقدم الزوج بإلقائها من شباك الشقة فى الطابق الثالث فسقطت في الشارع أمام المارة وهى تصارع الموت فقام الأهالى بنقلها إلى المستشفى ولفظت أنفاسها الأخيرة هناك.

تحت شعار «اخدم نفسك بنفسك»، ودون انتظار هدايا الآخرين، يخوض منتخب مصر للشباب فى الساعة الثالثة عصر اليوم لقاء صعبا ومهما عندما يلتقى مع منتخب غينيا فى ثانى مبارياته ببطولة الأمم الافريقية للشباب التى تستضيفها زامبيا، والمؤهلة لكأس العالم بكوريا مايو المقبل.

وتكمن صعوبة اللقاء فى الموقف المتشابك للمجموعة، حيث يحتل منتخب زامبيا الصدارة برصيد 3 نقاط، حصدها من الفوز على غينيا، بينما يحتل منتخبا مصر ومالى المركز الثانى برصيد نقطة واحدة بعد تعادلهما معا، حيث يسعى منتخب مصر لتحقيق الفوز فى اللقاء ، قبل مواجهة زامبيا صاحبة الأرض والجمهور، فى ختام مباريات المجموعة يوم السبت المقبل.

ويبدو منتخب مصر الأوفر حظا فى لقاء اليوم، حيث يدخل الفريق المباراة «كامل العدد» بعد انتهاء ايقاف أكرم توفيق لاعب خط الوسط ، كما نجح الجهاز الفنى فى احتواء أزمة خليل نيمار المحترف بالدورى السويسري، بسبب غيابه عن التدريب، حيث إن اللاعب أكد أنه كان لا يعلم موعد التدريب، ثم حصل على إذن من الجهاز الفنى بسبب شعوره بالبرد، كما نجح اتحاد الكرة فى حل مشكلة ضياع حقيبة كريم نيدفيد، وتم ارسال حقيبة بديلة بها ملابس وأحذية، وبعض المستلزمات الأخري. كما نجح الجهاز الفنى فى الحصول على تسجيل فيديو لمباراة غينيا مع زامبيا فى افتتاح البطولة، التى انتهت بفوز صاحب الأرض بهدف، حيث قام معتمد جمال المدير الفنى بمشاهدة اللقاء مع اللاعبين، وقام بشرح نقاط القوة والضعف فى المنافس، كما شرح لهم خطة المواجهة وكيفية الاختراق من العمق ، واستغلال الاجناب لتمويل المهاجمين بالكرات العرضية التى تقربهم من مرمى منتخب غينيا ، وتمنحهم الفرصة للتهديف من أجل تحقيق الفوز. ومن المنتظر أن يخوض منتخبنا اللقاء بتشكيل مكون من محمد عصام الغندور فى حراسة المرمي، وأسامة جلال ومحمود مرعى وأحمد هانى وأحمد أبو الفتوح فى الدفاع، وكريم نيدفيد وناصر ماهر وأكرم توفيق وأحمد بيكهام فى الوسط، وطاهر محمد طاهر ومصطفى محمد فى خط الهجوم. ويحتفظ الجهاز الفنى ببعض اللاعبين على دكة البدلاء أمثال خليل نيمار وأحمد مصطفي وأحمد حمدى ومحمد عبدالسلام. كما يلتقى فى الساعة السادسة مساء اليوم منتخب زامبيا متصدر المجموعة مع منتخب مالي، وتسعى زامبيا لتحقيق الفوز والصعود مبكرا للدور الثانى ، دون الدخول فى حسابات معقدة، بينما يسعى منتخب مالى لتجاوز التعادل مع مصر ، وتحقيق الفوز لضمان الاستمرار فى المنافسة على الصعود

تستعد وزارة الكهرباء والطاقة، لافتتاح المرحلة الأولى من مشروعات سيمنز العملاقة بقدرة 14 ألف 400 ميجا وات، بتكلفة إجمالية تبلغ 6 مليارات يورو، الخميس المقبل، بحضور الرئيس عبد الفتاح السيسى والمستشارة الألمانية ميركل، ووفد ألمانى رفيع المستوى من بينهم رئيس مجلس إدارة شركة سيمنز.

ومن المقرر افتتاح المرحلة الأولى من خلال الفيديو كونفرانس، كما هو معتاد فى افتتاح المشروعات القومية الكبرى، خاصة المشروعات الموجودة خارج نطاق القاهرة الكبرى، مثل محطة توليد بنى سويف، ومحطة البرلس فى كفر الشيخ، وكذلك المحطة الخاصة بالعاصمة الإدارية الجديدة.

وتبلغ قدرة المرحلة الأولى من مشروعات سيمنز التى ستفتتح الخميس 4800 ميجا وات، تم ربطها بالشبكة القومية للكهرباء، وفق تنسيق وتعاون تام بين وزارة الكهرباء وشركة سيمنز العالمية، التى تتولى بشكل مباشر تنفيذ محطات التوليد، وتركيبها.

وتمكنت شركة سيمنز الألمانية بعد فوزها بأكبر عقد مُنفّرد تحصل عليه فى تاريخها للتعاون مع مصر فى يونيو عام 2015 لإنشاء 3 محطات توليد كهرباء بقدرة 14 ألف ميجا وات ببنى سويف والعاصمة الإدارية الجديدة والبرلس، وبعد 18 شهرًا فقط، من تاريخ توقيع العقود، من تسجيل رقم قياسى عالمى جديد فى تنفيذ مشروعات عملاقة بهذا الحجم فى مثل هذا الجدول الزمنى المضغوط للغاية.

وقال المهندس عماد غالى المدير التنفيذى لشركة سيمنز الألمانية بمصر، أن الشركة نجحت، من خلال العمل مع شركائها المحليين فى إحراز تقُدم ملحوظ فى الجهود الرامية لزيادة قدرات مصر من إنتاج الطاقة الكهربائية بنسبة 45% مقارنة بالقُدرات الحالية، بمجرد الانتهاء من تنفيذ المحطات الثلاث.

وأضاف غالى، فى تصريحات خاصة لـ"اليوم السابع"، أنه تم الانتهاء من المرحلة الأولى من هذه المشروعات العملاقة حيث التزمت سيمنس بالوفاء بالوعد المُتمثِّل فى إضافة 4 آلاف و400 ميجاوات من القدرات الكهربائية للشبكة الوطنية، بل وتجاوزت الشركة هذا الرقم بنحو 400 ميجاوات كقدرات إضافية من الطاقة، بعدما تم ربط 4800 ميجاوات بالفعل بالشبكة القومية.

وأشار غالى، إلى أن سيمنز لم تتمكن فقط من بلوغ مستويات أداء قياسية، بل حطَّمت أيضًا جميع الأرقام القياسية العالمية فى تنفيذ مشروعات كهرباء متطورة بهذا القدر بنظام تسليم المفتاح، مشيرًا إلى الشركة لم تتمكن من تحقيق هذا الإنجاز إلا بالتعاون الوثيق مع الحكومة المصرية ووزارة الكهرباء والطاقة المتجددة والشركة القابضة لكهرباء مصر.

وأكد غالى، أن سيمنز حريصة من خلال التركيز على بناء جيل جديد من الكوادر والخبراء المصريين، بالتعاون مع وزارة الكهرباء والطاقة المتجددة المصرية، لتدريب 600 من المهندسين والفنيين المصريين والذين يساهموا بدورهم فى مستقبل الطاقة فى مصر وينقلوا خبراتهم للآخرين.

وتابع غالى، أنه بمجرد الانتهاء من تنفيذ المحطات الثلاث العملاقة بالكامل فى مايو 2018، فإن كل محطة منها ستصبح أكبر محطة تم بنائها فى العالم تعتمد على الغاز الطبيعى، وتعمل وفقاً لتكنولوجيا الدورة المركبة.

وقال الرئيس التنفيذى لشركة سيمنز مصر، إن المحطات الثلاث ستوفر الطاقة اللازمة لنحو 45 مليون مواطن عند تنفيذها بالكامل، كما إنها ستُمكنّ مصر من توفير نحو 1,3 مليار دولار سنوياً نتيجة التوفير فى استهلاك الوقود، بالإضافة إلى هذا، فإنها بلا شك ستُساهم بشكل حيوى فى توفير إمدادات طاقة تتسم بالاستدامة والاستقرار بما ينعكس إيجابياً على اقتصاد مصر والتى تتمتع بأهمية بالغة لمنطقة الشرق الأوسط وأفريقيا.                

وأوضح غالى، أن المحطات الثلاث، التى تقع فى بنى سويف والبرلس والعاصمة الجديدة، ستعتمد على 24 توربينة من توربينات سيمنز الغازية طراز H-Class والتى تم اختيارها لمستويات الإنتاجية والكفاءة العالية التى تتسم بها، علاوة على توفير 12 من التوربينات البخارية ونحو 36 من المولّدات و244 مُبادل حرارى إلى جانب ثلاثة من محطات المحولات بنظام العزل بالغاز GIS بقدرة 500 كيلو فولت.

وقال غالى، إن أبعاد ومقومات هذا المشروع العملاق تُعتبر هائلة فى حد ذاتها حيث يعمل فى مواقع الإنشاءات حوالى 20 ألف عامل خلال فترة تنفيذ المشروع، كما تم استخدام والتعامل مع أكثر من  1,6 مليون طن من الخامات.