Login to your account

Username *
Password *
Remember Me
×

تحذير

JUser: :_load: غير قادر على استدعاء المستخدم برقم التعريف: 63

"مدعي النبوة" مؤنس يونس يدخن السجائر ورحله اسرائه كانت للسويد

مؤنس يونس رجل يدعى النبوة،  يدعي إنه يتواصل مع الماسونية العالمية، منذ عام 2007، وأنه صاحب مشروع الشرق الأوسط الكبير، مشيرًا إلى أن العالم يتغير ولا أحد يشعر.

وأضاف «مؤنس»، خلال لقائه ببرنامج «خلاصة الكلام»، المذاع على قناة «الحياة»: أن الملك نيلسون، عضو جماعة البناؤون الأحرار، وهم ذراع للماسونية العالمية، خاطبونى عبر وسائل التواصل الاجتماعى، واقتنعت بفكرهم»
وأوضح: «استجمع عظمة الله، وأسبح في ملكوته، عندما أجلس منفردا، في خلوتى، ليمنحنى فكرة صائبة، مشيرًا إلى أن القرآن ناطق.
وتابع: «العالم في تيه عظيم، وأنا أحد المهتدين، ومن الممكن أن أكون المهدى المنتظر، وأستطيع متابعة حركة النجوم، وأستنشق النهار».
وأضاف «مؤنس» خلال لقائه ببرنامج «خلاصة الكلام»، المذاع على قناة «الحياة»، أن إخلاص النية مع الله يجعل الإنسان يستطيع أن يستوعب لغة الله، متابعًا: «أنا شاهدت الله قبل شروق الشمس، ما بين الفجر والإشراق، في حدائق الأهرام، وتحدثت معه».

وأخرج مدعى النبوة سيجارة على الهواء، ودخنها ووضع رجلًا على رجل، وقال: «أنا كنت في حالة لا أستطيع وصفها».

 وأضاف "يونس"، "أنا لا يأتينى وحى من السماء، ولكن يأتينى تدبر من الله، وحينما أكون مع الله أسبح فى ملكوته، ونحن فى انشغال عظيم"، موضحاً أنه أحد المهتدين وربما يكون المهدى المنتظر ولا يعلم، ولديه فى السنوات التى مرت علاقة مع ربه يحتسبها أنها صدق وتخصه بربه. 
زعم "مؤنس"أن القضية كلها تكمن فى أرض بكة وهى منطقة الأهرامات الثلاثة، ويوجد فيها أسرار الكون بأثره، مؤكداً أن هذه الأسرار ما زالت لم تخرج بعد ولكن الماسونية أطلعته بهذا ووجد ما فى بطن الأرض أمامه، قائلا، "لا أكلم إلا الله، ولا انتظر النصر إلا من الله، وجنود الله على أرضه". وعلى الجانب الدولى، قال "مؤنس"، أنا الذى أوحى بما أريد للرئيس الروسى فلاديمير بوتين ولأحمدى محمود نجاد الرئيس الإيرانى السابق، مضيفا، "هو حبيبى قلبى الذى خبأوه، ولا أعلم لماذا لأنه أصدق الصادقين فى إيران.. ولا أعلم غيره". وتابع، "أنا على علاقة روحانية مع بوتين، وكنت أكلمه وأرسل له عبر الإنترنت"، موضحا أن هذه المستندات ائتمن عليها أحد الصحفيين ويدعى محمود حسن، ولكنه تاجر بهذه المستندات منذ 7 سنوات. وعلى الجانب المصرى، زعم "مؤنس" أن البند الرابع من خارطة الطريق فى مصر سيكون هو المعنى به من إجراء المصالحة الوطنية فى مصر، مضيفاً "أنا أعلم من قدم ومن آخر وكل منهم له سجل فى أبصارى وإدراكى وأنا متفرغ ومتابع".

وأضاف "مؤنس"، هناك فى اللغة العربية "مكة وبكه وعكا"، والدليل أن بكة موجودة فى الجيزة فى صورة الكهف، حيث إنه يتحدث عن القرآن بالفهم والاستنباط"، لافتا إلى أنه لا يحفظ القرآن ونساه عامد متعمدا حتى يعرف أنه يستنبط، قائلا، "فى النهاية خفرع ومنقرع وخوفو ومعهم أبو الهول هم أهل الكهف، ومن رأوا الآية أرادوا أن يخلدوهم". وأشار إلى أن الأهرامات مصدر ومهبط الديانات والمعابد على الأرض، وأن هناك فى هضبة الأهرامات المعبد الذى يبحث عنه بنى صهيون الذى يقولون إنه الهيكل ومعبد سليمان فى هضبة الأهرامات، فضلا عن أنه فى هذه المنطقة يوجد أيضا سدرة المنتهى، مؤكداً أنه فى حالة رفع إزالة الرمال مثل قناة السويس من أجل العثور على هذا المكان وبنائه بيت الله مبنى بالمرمر ومقدم لله حتى تأتى اليه الوفود من كل العالم.
قال مؤنس يونس، مدعى النبوة، إنه من أتى بجماعة الإخوان للحكم بمفرده، مضيفًا: "أنا الذى أتيت بالإخوان للحكم بمفردى وأنا الذى خلعتهم بمساعدة الشعب والشرطة وكنت أشن عليهم الحرب وحدى". وأضاف يونس فى حواره مع الإعلامى محمد الغيطى، عبر برنامجه "صح النوم" المذاع على فضائية ltc: "كنت معهم فى سجن وادى النطرون وأعطونى كتيب فى بداية تعرفى عليهم، ومن بداخل السجون الذين خرجوا من ثورة يناير لم يفعلوا شيئًا". وتابع: "هناك الآن دول تسمعنى الآن على الهواء، وأسرى بى إلى مملكة السويد منذ 14 عامًا، ورأيت بها ما رأيت، وقلت لربى أهذه أرض على الأرض؟ فهم بنوا جنات على الأرض". 

قيم الموضوع
(0 أصوات)

فيس بوك

Ad_square_02
Ad_square_03
.Copyright © 2024 SuezBalady