Login to your account

Username *
Password *
Remember Me
رحمة عامر

رحمة عامر

أعلن حزب الله اللبناني اليوم الأربعاء، استهداف قوة مشاة إسرائيلية في محيط قاعدة شوميرا وإيقاع إصابات مؤكدة، فيما تجدد القصف الإسرائيلي، على عدة مناطق على طول الحدود جنوب لبنان.

وقال في بيان: "استهدف مجاهدو المقاومة الإسلامية عند الساعة 11:15 من قبل ظهر يوم الأربعاء ‌‏08-11-2023 بالأسلحة المناسبة قوة مشاة صهيونية في محيط قاعدة شوميرا ‏وأوقعوا فيها إصابات مؤكدة

قالت حركة "حماس" إن إسرائيل والولايات المتحدة هما المسؤولتان عن إعداد قوائم السفر إلى مصر، فيما لا تمنع الحركة خروج جميع حاملي الجنسيات الأجنبية الراغبين في الخروج من قطاع غزة.

أفاد بذلك مسؤول العلاقات الخارجية في حركة "حماس" باسم نعيم لوكالة "نوفوستي"، حيث تابع أن كل شيء جاهز لبدء إجلاء الروس ومواطني رابطة الدول المستقلة من غزة، إلا أنه لا توجد موافقة من الجانب الإسرائيلي، ولم يتم إدراج الروس مرة أخرى في قائمة المواطنين الذين سيتم إجلاؤهم اليوم الأربعاء.

وتابع نعيم: "يقومون بإنشاء قوائم لمغادرة قطاع غزة بين من يحملون جنسية أخرى، وهم يحملون جنسيات إسرائيلية وأمريكية، ثم يتم إرسال هذه القوائم إلى المصريين، ويتم إرسالها إلى وزارة الداخلية لنشرها على الموقع الرسمي".

وأضاف أن الحركة "لا يمكنها لعب أي دور في هذه العملية، ولا تملك صلاحية صياغة قوائم بأسماء المسموح لهم بمغادرة القطاع إلى مصر"، لكن "حماس" لا تمنع أي أحد من مغادرة القطاع.

وقد أعلنت وزارة الصحة في قطاع غزة ارتفاع عدد القتلى جراء القصف الإسرائيلي المستمر على القطاع للشهر الثاني إلى 10569 قتيل، و26475 جريح، حيث أفادت الوزارة أن من بين القتلى يوجد 4324 طفلا و2823 امرأة و649 مسنا.

وقالت السلطات الإسرائيلية إن هجوم "حماس"، 7 أكتوبر الماضي، أسفر عن مقتل أكثر من 1400 شخص في إسرائيل، واحتجاز أكثر من 240 رهينة

افادت مراسلة القاهرة الاخباريه بان جيش الاحتلال يقتحم مخيم شعفاط شمال شرق القدس 

تكشف وسائل الإعلام الإسرائيلية يوما بعد يوم خططا يضعها مسؤولون أو باحثون سياسيون في إسرائيل لمستقبل قطاع غزة بعد تحقيق تل أبيب أهداف الحرب الدائرة، مِن بينها خطّة للسيطرة الأمنية على القطاع، وترك الإدارة المدنية للسلطة الفلسطينية.

ذكر الموقع الإلكتروني لصحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية، في تقرير نُشِر الإثنين، أن هناك خطة وضعتها الحكومة الإسرائيلية لما بعد الحرب، وأن الولايات المتحدة تبحث الآن معها إمكانية حل الدولتين (دولة فلسطينية مستقلّة بجانب إسرائيل) إذا استطاعت القضاء على حماس .

جاء في التقرير الإسرائيلي:

مضى أسبوع ونصف الأسبوع على الدخول البري إلى قطاع غزة، لكن لا توجد آلية لإنهاء الحرب.

من الضروري أولا وقف القتال في القطاع بأكمله، وليس في الشمال فقط، وبناء على النتائج على الأرض، ستُقرّر إسرائيل مع الأميركيين والأمم المتحدة الترتيب الأوّلي للسيطرة على القطاع.

وفي إسرائيل، من الواضح أن مثل هذا الترتيب يجب أن يشمل ليس فقط شمال قطاع غزة حتى وادي غزة، بل أيضا القطاع الجنوبي بأكمله، بما في ذلك منطقة رفح ومحور فيلادلفيا.

يخطئ مَن يتصوّر أنّ الاحتلال والسيطرة وتقويض حُكم حماس وقوتها العسكرية في شمال غزة سيُحقق الهدف الأساسي لأمن إسرائيل.

جنوب قطاع غزة يُمثّل مشكلةً في حد ذاته، والتي لا يزال يتعيّن على الجيش الإسرائيلي أن يأخذها في الاعتبار.

تنظيم الحكم في غزة سيكون على أساس مسؤولين محليين وأفراد غير مرتبطين بحماس.

في المرحلة الأولى، سيواصل الجيش الإسرائيلي والشاباك (جهاز الأمن العام) السيطرة على الأمن في قطاع غزة، لكن إسرائيل ليس لديها أي نيّة للسيطرة على القطاع، وطموحها هو الخروج من غزة في أسرع وقت ممكن، لكن بعد تحقيق الأهداف.

ووفقا للفكرة الناشئة، ستكون هناك مرحلة أخرى أو مرحلتان من التسوية الدائمة في قطاع غزة تستمر لعدة أشهر.

ستكون للسلطة الفلسطينية سيطرة مدنية على غزة، لكن "الشاباك" والجيش الإسرائيلي سيُسيطران على القطاع، ولديهما حرية العمل في مجالَي الاستخبارات والردع، كما هو الحال في منطقة (ب) في الضفة الغربية.

يقترح الأميركيون أن تكون في هذه المرحلة قوة شرطة دولية غير أميركية في القطاع.

على أطراف القطاع، ستكون هناك مناطق أمنية يمكن للفلسطينيين أن يُوجدوا فيها للعمل الزراعي، لكنهم لن يتمكّنوا من البقاء هناك لفترة طويلة، وبالتأكيد لن يتمكّنوا من حمل السلاح أو إقامة نقاط مراقبة.

المرحلة الأخيرة ستكون مفاوضات سياسية بين إسرائيل والسلطة الفلسطينية، ربما في إطار مؤتمر دولي، هدفها التوصل إلى وضع وجود دولتين لشعبين، مع وجود ممر يربط بين غزة والضفة الغربية.

أعلنت "المقاومة الإسلامية في العراق" استهداف القاعدة الأمريكية "تل بيدر" غربي الحسكة شمال شرقي سوريا بالمسيرات.

أفادت فضائية «الحدث العربية» بإصابة 5 جنود إسرائيليين، من بينهم 3 بحالة حرجة، بصواريخ مضادة للدروع من لبنان، وذلك في خبر عاجل لها، مساء الأحد

وفي وقت سابق، أشارت وسائل إعلام إسرائيلية، إلى إطلاق قذائف وصواريخ مضادة للدروع من لبنان تجاه مستوطنة «أفيفيم» بالجليل الأعلى

أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، ارتفاع حصيلة الشهداء والجرحى من نتيجة العدوان المتواصل على قطاع غزة والضفة الغربية، إلى 9883 شهيدا وأكثر من 26 ألف جريح

وأوضحت الوزارة، خلال التقرير اليومي الصادر عنها، اليوم الأحد، أن 9730 شهيدا ارتقوا في قطاع غزة، وأصيب أكثر من 24 ألفا، وفي الضفة الغربية ارتفع عدد الشهداء إلى 153 والجرحى إلى أكثر 2200، منذ السابع من أكتوبر الماضي، أكثر من ثلثيهم من الأطفال والنساء والمسنين

 

وأوضحت أن الاحتلال استهدف 3 مستشفيات رئيسية "مستشفى الشفاء، ومستشفى ناصر للأطفال، ومستشفى القدس" يوم أمس

وتابعت أن الاحتلال استهدف مولد الكهرباء الرئيسي في مستشفى الشفاء؛ مما أدى إلى انقطاع التيار الكهربائي بشكل كامل، وهو يعد من أكبر المستشفيات في القطاع ويعالج آلاف المرضى ويستضيف آلاف النازحين، وأن المولد الكهربائي الرئيسي للمستشفى الإندونيسي شمال غزة توقف عن العمل بسبب نقص الوقود، واستهدف العديد من الألواح الشمسية في المستشفيات والمخابز

وأشارت إلى أن مستشفيي القدس والإندونيسي تعرضا للقصف ولغارات جوية أدت لوقوع عدد كبير من الشهداء والجرحى، مؤكدة أن 16 مستشفى من أصل 35 توقفت عن العمل جراء القصف الإسرائيلي ونفاد الوقود

وأوضحت أن الأطباء ما زالوا مجبرين على إجراء العمليات الجراحية دون تخدير، بمن في ذلك أولئك الذين أصيبوا نتيجة القصف والنساء اللواتي يلدن بعمليات قيصرية

أفادت قناة القاهرة الإخبارية، في نبأ عاجل لها الآن، أن فصائل المقاومة الفلسطينية، أعلنت قصفها تل أبيب ردًا المجازر الإسرائيلية بحق المدنيين الفلسطينيين، بحسب إعلام فلسطيني

ودوت صفارات الإنذار قبل قليل في تل أبيب، حيث تم اعتراض 10 صواريخ على الأقل فوق تل أبيب، وذلك بحسب ما أفادت به مراسلة قناة القاهرة الإخبارية

ومنذ صباح يوم السبت 7 أكتوبر، شنت المقاومة الفلسطينية هجمات استهدفت الداخل الإسرائيلي، كما قصف المقاومة مستوطنات غلاف غزة بآلاف الصواريخ التي استهدفت مواقع عديدة في المستوطنات الإسرائيلية، ورد الاحتلال الإسرائيلي بقصف قطاع غزة، والذي تم بشكل واسع ومكثف

أقدم طيران الاحتلال الإسرائيلي على قصف عنيف، قبل قليل، باستخدام القنابل الفوسفورية المحرة دوليًا شمال غرب مدينة غزة

وقالت مصادر محلية إن الاحتلال أمطر مخيم الشاطئ غرب مدينة غزة بقنابل الفسفور المحرم دوليًا

ويتواصل العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة لليوم التاسع والعشرين على التوالي، وذلك بدءًا من السابع من أكتوبر الجاري

واكتسب العدوان الإسرائيلي على غزة منعطفًا فارقًا يوم الجمعة 27 أكتوبر، حيث شنت طائرات الاحتلال هجومًا عنيفًا غير مسبوق على قطاع غزة، كما انقطعت الاتصالات وشبكات الإنترنت عن القطاع بأكمله على وقع القصف العنيف

قالت وسائل إعلام فلسطينية إن الطائرات الإسرائيلية قصفت مدرسة الفاخورة التي تؤوي آلاف النازحين في مخيم جباليا شمال قطاع غزة.

وتحدثت وسائل الإعلام أن الاستهداف أدى إلى سقوط عدد من القتلى والجرحى.

وكانت المقاتلات الإسرائيلية استهدفت اليوم مولد الكهرباء الرئيسي في مستشفى الوفاء ما تسبب بحريق كبير في المكان وأخرج المولد من الخدمة.

واستهدفت بشكل مباشر ألواح الطاقة الشمسية المنتشرة على أسطح العمارات السكنية والتجارية المحيطة بمجمع الشفاء الطبي في غزة.

فيس بوك

Ad_square_02
Ad_square_03
.Copyright © 2024 SuezBalady