طوّرت شركة أمريكية في ولاية يوتا مادة جديدة ومرنة، يمكنها قطع كافة الاتصالات الإلكترونية، ويمكنها أيضا أن تستخدم كورق حائط لحماية غرف المباني الحساسة من التجسس الإلكتروني.

الشركة تسمى Conductive Composites، واستطاعت تطوير طريقة لتغليف النيكل بالكربون، لتكوين مادة خفيفة الوزن وقابلة للتشكيل مثل البلاستيك، لكنها قادرة على تشتيت الطاقة.

وقالت الشركة في بيان لها: “المادة التي طوّرناها تتمتع بخواص مميزة، يمكنها الحماية بشكل فعال من كافة أشكال التجسس الإلكترونية، مع الحفاظ على ميزة المرونة والوزن الخفيف للمواد البلاستيكية التقليدية”.

ورق الحائط الجديد يمكنه تحويل غرفة بأكملها إلى ما يسمى بـ “قفص فاراداي”، الذي سُمّي على اسم العالم الإنجليزي “مايكل فاراداي”، مكتشف مبادئ العزل الكهرومغناطيسي.

وتستخدم الجيوش أيضا أقفاص فاراداي للاتصالات الآمنة، كما أن بعض أنظمة الاستخبارات في مختلف أنحاء العالم تستخدمه للحفاظ على سرية المعلومات.

وأوضحت الشركة أن المادة الجديدة يمكن استخدامها أيضا في أنظمة الدفاع المضادة للأسلحة الكهرومغناطيسية.

يُذكر أن سلاح الجو الأمريكي كان قد أكّد في شهر مايو الماضي أنه يعمل على تطوير سلاح كهرومغناطيسي.

ويشمل التطبيق العسكري الرئيسي للمادة الجديدة إمكانية استخدامها في صناعة الطائرات من دون طيار ضد مصادر الهجوم الإلكتروني.

أعلن تنظيم ” داعش” مسؤوليته عن التفجير الإرهابي الذي استهدف مسجدًا للشيعة في نجران في السعودية، وجاء في بيان نشره التنظيم على موقع التواصل “تويتر” أن العملية استهدفت “الرافضة الإسماعيلية” في إشارة إلى الطائفة الشيعية التي تشكل أقلية في المملكة السعودية.

يذكر أن انتحاري فجر نفسه داخل  مسجدًا للشيعة، مساء اليوم، في نجران بجنوب  المملكة السعودية، مما أدى إلى  3 قتلى و 11 مصابًا.

تعتزم الصين بناء أضخم تلسكوب لاسلكي في العالم  لاستكشاف الحياة الفضائية الكونية، وسيسصل قُطر هذا التلسكوب اللاسلكي 500 متر وستقارب مساحته مساحة 30 ملعبًا لكرة القدم.

تجري أعمال البناء  في إقليم “كوي تشو” الصيني، وستزداد أبعاد التلسكوب الصيني عن حجم التلسكوب في مرصد “أريسيبو” في بورتوريكو الذي يساوي قطره 300 متر فقط.

ويقوم عمال المشروع الآن بتركيب عاكسات للإشارات يبلغ عددها الإجمالي 4.4 آلاف قطعة، ما يعتبر عملية بالغة التعقيد، ومن المتوقع أن يبدأ هذا التلسكوب بالعمل العام المقبل. بحسب ما ذكرته ” روسيا اليوم”.

ولا يخفي معدو هذا المشروع ما يستهدفونه من خلاله، إذ يرون الغرض منه في إقامة الاتصال بين ممثلي الحضارات الكونية. وأيضاً للعثور على إشارات تحمل معاني بين إشارات الضجيج الأبيض للفضاء الكوني.

علق حاتم نصار، مدير التصدير بإحدى شركات منتجات تصنيع اللحوم فى مصر، على إعلان منظمة الصحة العالمية رسمياً، أن اللحوم المصنعة تعتبر من مسببات السرطان، مؤكدا أن الشركة تعمل وفقا للمعايير والمواصفات القياسية التى أصدرتها وزارة الصحة، لافتا إلى أن الشركة على استعداد لوضع شعار يحذر من تناول هذه المنتجات إذا أصدرت وزارة الصحة قرارا يجبر الشركات على ذلك مثل السائد فى منتجات السجائر والخمور التى تضع دائما شعار "احذر هذا المنتج يسبب السرطان". وأضاف مدير قسم التصدير بالمجموعة، لـ "اليوم السابع"، أن حجم العمالة بالمجموعة تصل إلى 1500 عامل، مشددا على أن مردود هذا القرار يمثل خسارة فادحة للشركات التى تعمل فى هذا القطاع، لافتا إلى أن حجم مبيعات المجموعة فى تصنيع اللحوم متعددة ما بين اللانشون والسجق والسوسيس تبلع نحو 25 مليون جنيه شهريا، حيث إن حجم استهلاك السوق المصرى للحوم المصنعة متزايد ومتنام. 

تعرضت محافظة الإسكندرية ، صباح الأحد، لأمطار غزيرة وتساقط كرات «ثلج» بكمية كبيرة غطت الشوارع والميادين.

وأصيبت شوارع الإسكندرية بشلل مروري بعد سقوط أمطار كثيفة حيث تتعرض البلاد إلى موجة جوية سيئة، تسببت في سقوط أمطار غزيرة وهبوب رياح سريعة وبرق ورعد تحولت لسيول مفاجئة لا تتوقف.

وقد تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي  عددًا من مشاهد «غرق الإسكندرية» بسبب الأمطار الكثيفة التي تساقطت في أنحاء المحافظة

وتداول مستخدمو التواصل الاجتماعي «فيس بوك وتويتر»، صورة لأفراد «قسم شرطة باب شرقي» أمام مدخل القسم، فيما خلع أحدهم بدلته الميري، واتجه نحو «المصرف» لفتحه، لشفط المياه.

فيما لم يتسن التأكد من صحة الصورة.

وعلى جانب آخر، ذكر الدكتور مجدي حجازي، وكيل وزارة الصحة بالإسكندرية، أن سيارات الإسعاف نقلت 3 متوفين لقوا حتفهم صعقًا إثر سقوط كابل كهرباء عليهم.

وتناقل رواد «فيسبوك» صورة لحصان نافق «اتكهرب» بسبب سقوط سلك كهربائي عليه.

صورة أخرى أثارت سخرية نشطاء «فيسبوك» لكورنيش الإسكندرية، وعلقوا عليها بقولهم: «بدل البحر بحرين، عمار يا إسكندرية»، وقال آخر: «سور البحر يفصل بين البحر المتوسط وبحر المطر».

تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي فيديو لشخص وصفوه بـ«رجل المطر »، الذي ينقل المارة من رصيف لآخر مقابل جنيه.

ويستغل الرجل حالة المطر وغرق الشوارع بالماء نتيجة المطر بالإسكندرية ، لينقل العابرين من الرصيف للجهة الأخرى حملًا على كتفه مقابل الحصول على جنيه من كل شخص.

وتجمهر الناس حول الرجل، واستخدم معظمهم تلك الطريقة للوصول إلى الرصيف الآخر، كي لا يصابوا جراء المياه.

وعلّق البعض على الرجل: «بيعرف يجيب القرش».