474 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع
علقت شركة سامسونج للإلكترونيات، الاثنين، إنتاج أجهزة غلاكسي نوت 7 بعد تقارير عن اشتعال النار في أجهزة جديدة جرى استبدالها بأخرى بعد حوادث مماثلة في استمرار لأسوأ أزمة استدعاء تواجه شركة الإلكترونيات العملاقة.
كما علقت كبريات شركات الاتصالات في الولايات المتحدة وأستراليا عمليات بيع واستبدال أجهزة نوت 7، في الوقت الذي شددت فيه شركات الطيران الكبرى على حظر استخدام هذه الأجهزة من قبل الركاب بعد انبعاث دخان من جهاز جديد بديل، مما أوجب إخلاء طائرة ركاب في الولايات المتحدة الأسبوع الماضي.
وقالت سامسونج في بيان إنها "تعدل" شحنات أجهزة نوت 7 للسماح بإجراء عمليات فحص وتعزيز الرقابة على الجودة بسبب احتراق بعض الأجهزة.
ولم تعلق الشركة على وقف الإنتاج أو سبب اشتعال النيران بالأجهزة.
وقالت سامسونغ إنها تجري تحقيقات بشأن مشكلات تتعلق "بأضرار ناتجة عن سخونة" وإنها ستتخذ إجراء لحل أي مشكلات بما يتفق مع الإجراءات التي وافقت عليها المفوضية الأميركية لسلامة المستهلكين.
وفي الثاني من سبتمبر، أعلنت سامسونج عملية لاستدعاء 2.5 مليون جهاز من طراز نوت 7 في أنحاء العالم بسبب مشكلة في البطاريات تسببت في اشتعال النار في بعض الأجهزة.
وأغلقت أسهم سامسونج منخفضة 1.5 في المئة بعد أن تعافت من موجة هبوط تلت الإعلان عن عملية الاستدعاء، مقابل ارتفاع نسبته 0.2 في المئة في بورصة كوريا الجنوبية.
سقط المنتخب الجزائري على أرضه وبين جمهوره في فخ التعادل أمام نظيره الكاميروني (1-1)، وذلك في مستهل مشواره في التصفيات الإفريقية النهائية المؤهلة إلى كأس العالم لكرة القدم 2018.
وضع المهاجم الجزائري العربي هلال سوداني محاربي الصحراء في المقدمة بهدف مبكر أحرزه في الدقيقة السابعة من انطلاق صافرة البداية. وأدرك الكاميرون بنيامين موكاندجو التعادل لبلاده في الدقيقة 24 من زمن الشوط الأول للمباراة، التي جمعتهما، يوم الأحد 9 أكتوبر/تشرين الأول، على ملعب مصطفى تشاكر، في مدينة البليدة الجزائرية.
واكتفت الجزائر بنقطة يتيمة، بعد هذا التعادل على أرضها، كما حصدت الكاميرون نقطة، وتتقاسمان المركزين الثاني والثالث، في مجموعة "الموت" الثانية، بفارق نقطتين خلف نيجيريا، التي تغلبت على زامبيا في عقر دارها بهدفين مقابل هدف واحد، في وقت سابق من يوم الأحد أيضا.
وكانت هذه المباراة الأولى بين المنتخبين الجزائري والكاميروني منذ العام 2004 في تونس، والثامنة بينهما في التاريخ، فقد ساد التعادل ثلاث مباريات سابقة، مقابل فوز يتيم للجزائر، وثلاث هزائم.
دعت السفارة الأمريكية في الكويت المواطنين الأمريكيين إلى الالتزام بأقصى درجات الحذر إثر محاولة وافد مصري مهاجمة جنود أمريكيين بسيارته
وكانت وزارة الداخلية الكويتية أعلنت، السبت، عن القبض على المهاجم بتهمة التخطيط للقيام بعمل إرهابي في البلاد.
وقالت الوزارة إن المتهم يدعى إبراهيم سليمان من مواليد 1988 ويحمل الجنسية المصرية، حاول، بصورة متعمدة، صدم مركبة تقل خمسة من الأمريكيين بالمركبة التي كان يقودها.
وضبطت أجهزة الأمن الكويتية ورقة بخط يد سليمان تشير إلى تبنيه فكر "داعش" ومبايعته لهذا التنظيم، وحزاما ناسفا ومواد متفجرة.
وكانت الداخلية الكويتية قد نجحت في شهر آب/أغسطس الماضي في منع سلسلة من الهجمات الإرهابية في البلاد، واعتقلت 6 أشخاص من منظمين محتملين للهجمات.
سجلت "أبل" فوزا غير متوقع على "سامسونج"، مع إعادة محكمة استئناف أمريكية فرض غرامة بقيمة 120 مليون دولار على المجموعة الكورية الجنوبية المتهمة بانتهاك حقوق براءات اختراع.
ويندرج هذا الحكم في إطار النزاع القضائي الطويل بين المجموعتين العملاقتين، الذي جرى بداية في عدة قارات، قبل أن ينحصر في المحاكم الأمريكية.
وأتى قرار محكمة الاستئناف الفدرالية في واشنطن قبل 4 أيام من جلسة من المزمع انعقادها في المحكمة العليا للولايات المتحدة، وهي أعلى سلطة قضائية أمريكية، حول نزاع على براءات الإختراع بين "أبل" و"سامسونغ".
وأمر القضاة، الذين صوت 8 منهم تأييدا للقرار و3 ضده، "سامسونغ" الجمعة 7 أكتوبر/تشرين الأول بدفع 119.6 مليون دولار لاستخدامها خصوصا نظام "أبل" لفتح الشاشة العاملة باللمس من خلال تمرير الإصبع عليها المشمول ببراءة إختراع، فضلا عن نظام التصحيح التلقائي.
ويلغي هذا الحكم حكما سابقا مؤيدا لـ "سامسونغ".
وتأتي جلسة المحكمة العليا في وقت صعب بالنسية لـ "سامسونغ" الأولى عالميا في مجال الهواتف الذكية، التي تتخبط في فضيحة انفجار بطاريات أجهزتها. أما "أبل"، فيصعب عليها مواجهة المنافسة المحتدمة على الصعيد الدولي، مع تراجع حصصها في الصين خصوصا
وافقت شركة الخطوط الجوية القطرية على شراء 100 طائرة بوينغ في صفقة قيمتها 18.6 مليار دولار، وفق ما اعلنت الشركتان أمس. وستشتري الشركة القطرية 30 طائرة طراز 787-9 دريملاينر و10 طائرات 777-300 إي.آر، وكلاهما ذات هيكل واسع مقابل 11.7 مليار دولار.
ووقعت الخطوط القطرية رسالة نوايا لشراء ما يصل الى 60 طائرة بوينغ 737 ذات هيكل ضيق بنحو 6.9 مليارات دولار. وهذه الصفقة أكبر بكثير من صفقة أخري لشراء خمس طائرات بوينغ من طراز 777-300 إى.آر بقيمة 1.7 مليار دولار كان من المتوقع أن تطرحها الخطوط الجوية القطرية خلال معرض فارنبورو للطيران في بريطانيا في يوليو.
وقالت مصادر مطلعة إن الإعلان عن الصفقة جرى تأجيله من قبل الحكومة القطرية في محاولة لتسريع موافقة أمريكية علي شراء طائرات مقاتلة من بوينغ. ومن المقرر أن تعلن الخطوط الجوية القطرية عن طلبية الشراء خلال مؤتمر صحفي يعقد في واشنطن دي.سي.
من السماء تبدو ألمانيا مساحة خضراء شاسعة تتخللها مدن ملونة. وعلى الأرض يحس زائر البلد بأنه عالم ثري، ملامحه جميلة، وأهله يغلب عليهم الجمال. ما يحقق ذلك هو العمل، فالألمان شعب يعشق العمل.
اجتاح إعصار "ماثيو" الذي خلف 877 قتيلا في هايتي وحدها، الجمعة 7 أكتوبر/تشرين الأول، سواحل ولاية فلوريدا الأمريكية.
وأفادت سلطات فلوريدا بأن "ماثيو" قتل حتى الآن 4 أشخاص وسبب فيضانات عارمة في مدينتي سانت أوغسطين وجاكسونفيل، فضلا عن انقطاع الكهرباء عن 1.1 مليون شخص.
ويضاف أن الإعصار يواصل مشواره المدمر على طول الشريط الساحلي للولايات المتحدة
في غضون ذلك، أكدت سلطات ولاية ساوث كارولينا الأمريكية أن نحو 355 مواطنا غادروا منازلهم في المناطق الساحلية، تحسبا للإعصار المقترب.
ويعتبر "ماثيو" أول إعصار كبير، يشكل تهديدا مباشرا لعدد من الولايات الأمريكية منذ أكثر من عشر سنوات.
وأعلن المركز الوطني الأمريكي للأعاصير الذي يتخذ من ميامي مقرا له أن سرعة الرياح المرافقة لـ"ماثيو" انخفضت إلى قرابة 170 كيلومترا في الساعة (مقارنة مع أكثر من 220 كيلوميترا في الساعة الثلاثاء الماضي)، ويصنف خبراء الأرصاد "ماثيو" حاليا "إعصارا من الفئة الثانية" على مقياس سافير سمبسون المؤلف من خمسة مستويات لشدة الرياح.
وسبق أن ذكرت وسائل إعلام أمريكية أن أكثر من 12 مليونا من سكان الولايات المتحدة يقيمون في المناطق التي شملتها التحذيرات والتنبيهات بشأن اقتراب الإعصار منها.
بعد إعلان سامسونغ إصلاح العيب في بطارية هاتفها الجديد "غالاكسي نوت 7" تصاعد الدخان من النسخة المعدلة "الخالية من العيوب" واحترقها على متن طائرة أمريكية قبل إقلاعها، فتم إجلاء الركاب منها فورا
أفادت تقارير إخبارية بأن هاتفا من طراز "سامسونغ غالاكسي نوت 7" ارتفعت حرارته وبدأ ينبعث منه دخان على متن طائرة تابعة لشركة "ساوث ويست" الأمريكية قبل إقلاعها، مما أدى إلى إخلائها من الركاب. وكان 75 شخصا على متن الطائرة في مطار لويزفيل بولاية كنتاكي الأمريكية، وتم إجلاؤهم، حسب ما نقلت صحيفة "يو إس إيه توداي" الأمريكية عن متحدثة باسم المطار.
وكانت شركة سامسونغ قد استدعت هواتف "غالاكسي نوت 7" الشهر الماضي في جميع أنحاء العالم بسبب خطر اشتعال النار بها. وبدأت الشركة تبيع هذا النوع من الهواتف مجددا في كوريا الجنوبية يوم السبت الماضي بعد تزويدها ببطاريات جديدة. ومن المقرر أن يبدأ بيعها في أوروبا في 28 تشرين الأول/أكتوبر الجاري.
واعترفت سامسونغ الشهر الماضي بأن الهاتف، الذي بدأ بيعه في 19 آب/أغسطس في العديد من البلدان، يمكن أن تشتعل فيه النيران أثناء الشحن، ونتيجة لذلك حظرت العديد من شركات الطيران في وقت لاحق دخول الركاب بهذه الهواتف على متن الطائرات. وفي الحادث الذي وقع مساء الأربعاء (05 تشرين/ اكتوبر)، بدأ الدخان ينبعث من جهاز "سامسونغ غالاكسي نوت 7" بعد أن تم إغلاق الهاتف، وفقا لتقارير إخبارية.
أعرب وزير النقل الروسي مكسيم سوكولوف عن أمله في استئناف الرحلات الجوية بين روسيا ومصر العام المقبل بشكل كامل.
وقال سوكولوف الجمعة 7 أكتوبر/تشرين الأول، إن الجانب المصري يستجيب بسرعة لكل الملاحظات الروسية بشأن تأمين استقبال الرحلات الجوية الروسية وفقا للخطة الشاملة لضمان الأمن.
من جانبه أعرب أركادي دفوركوفيتش نائب رئيس الوزراء الروسي يوم أمس الخميس عن أمله في استئناف الرحلات الجوية مع مصر قبل نهاية عام 2016 الحالي، مشيرا إلى أن الجانب المصري قد تمكن من تشغيل بعض أنظمة الأمن.
وكانت وكالة "تاس" قد أفادت سابقا بأن مسألة استئناف الرحلات الجوية قد تطرح في اجتماع برئاسة دفوركوفيتش في 10 أكتوبر/تشرين الأول الحالي.
وكان وزير النقل الروسي قد أعلن سابقا أن استئناف الرحلات مع مصر يتوقف على موعد تزويد المطارات المصرية بأجهزة المقاييس الحيوية (البيومترية) لدخول العاملين إلى المناطق المحايدة (مناطق الترانزيت) في المطارات، مشيرا إلى أن روسيا ومصر من الممكن أن توقعا اتفاقية تعاون في مجال أمن الطيران المدني قبل نهاية العام الجاري.
تجدر الإشارة إلى أن المفاوضات الروسية المصرية حول استئناف الرحلات الجوية بين البلدين تستمر منذ نهاية عام 2015 الماضي، وذلك بعد وقف هذه الرحلات إثر تحطم الطائرة الروسية المتوجهة من شرم الشيخ إلى بطرسبورغ ومقتل 224 شخصا، بينهم 25 طفلا، كانوا على متنها. يذكر أن تدفق السياح إلى مصر بعد ذلك انخفض بنسبة 75%.
فاز الرئيس الكولومبي خوان مانويل سانتوس بجائزة نوبل للسلام لعام 2016 تقديرا لجهوده من أجل تسوية النزاع المسلح في بلاده.
وأعلنت كارين كولمان فايف رئيسة لجنة نوبل للسلام في أوسلو يوم الجمعة 7 أكتوبر/تشرين الأول أن منح جازة نوبل لسانتوس جاء (تقديرا لبذله الجهود من أجل إنهاء الحرب الأهلية المستمرة منذ ما يربو عن 50 عاما مع حركة "الفارك" المتمردة).
وأعادت فايف إلى الأذهان أن النزاع المسلح في كولومبيا قد حصد أرواح نحو 220 ألف شخص، بالإضافة إلى تشريد قرابة 6 ملايين آخرين.
وفي الوقت نفسه حذرت رئيسة اللجنة من أن نتائج الاستفتاء الشعبي في كولومبيا الذي رفض خلاله أغلبية المصوتين اتفاق السلام الموقع بين سانتوس وزعيم المتمردين تيموليون خيمينيز، أدت إلى غموض خطير يكتنف مستقبل البلاد. وتابعت أن هناك خطرا واقعيا يهدد بعرقلة عملية السلام واستئناف الحرب الأهلية. ودعت طرفي النزاع بقيادة سانتوس وخيمينيس إلى مواصلة الوفاء باتفاق نظام وقف إطلاق النار.
وأكدت اللجنة أن نتائج الاستفتاء لا تعني انهيار عملية السلام، ورحبت بمبادرة سانتوس إلى استئناف المفاوضات مع "الفارك" وإطلاق حوار وطني شامل حول شروط اتفاقية السلام.
يذكر أن حركة "الفارك" التي تشكلت كجناح مسلح للحزب الشيوعي الكولومبي، تخوض الحرب ضد الحكومة الكولومبية منذ عام 1964، ليصبح النزاع المسلح هذا في كولومبيا الأطول في تاريخ قارة أمريكا اللاتينية كلها.
وجاء التوقيع على اتفاق السلام يوم 26 سبتمبر/أيلول بعد مفاوضات استمرت لـ4 سنوات.
وبعد مراسم التوقيع، أمر خيمينيس أنصاره بإلقاء السلاح والالتزام بنظام وقف إطلاق النار. ويسيطر المتمردون على عدد من المناطق النائية في البلاد، حيث شكلوا منظومة سلطة خاصة بهم. وحسب الاتفاق يجب تكامل تلك المناطق مع باقي أراضي البلاد.
لكن نتائج الاستفتاء الشعبي الذي جرى في مطلع أكتوبر/تشرين الأول للتصديق على اتفاق السلام، شكلت مفاجأة للجميع، إذ شارك في الاقتراع 13 مليون شخص فقط من الناخبين المسجلين البالغ عددهم عددهم 38.4 مليون. وصوت 50.25% ممن شاركوا في الإستفتاء ضد الاتفاق
الزراير - شارع النيل - امام برج الساعة
السويس، مصر
الجوال: 01007147647
البريد الألكتروني: admin@suezbalady.com