بحسب الوكالة الوطنية للإعلام، أن الاستهداف جاء دعمًا للشعب الفلسطيني في قطاع غزة.

و أعلن حزب الله اللبناني، اليوم الاثنين، استهدافه موقعي بركة ريشا وحدب يارين بالأسلحة الصاروخية وإصابته إصابةً مباشرة.

منعت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، المفوض العام لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) فيليب لازاريني من دخول قطاع غزة.

وقال لازاريني، في تصريح على منصة "إكس"، اليوم الإثنين: "في اليوم الذي ظهرت فيه بيانات جديدة عن المجاعة في غزة، تمنعني السلطات الإسرائيلية من دخول القطاع"، بحسب وكالات.

من جانبه، قال فرحان حق، مساعد المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش، للصحفيين، إن الأمين العام "يعتقد أن جميع موظفي الأمم المتحدة بينهم لازاريني وزملاؤه في الأونروا يجب أن يتمكنوا من الوصول إلى قطاع غزة للقيام بالعمل الإنساني الحيوي الذي يقومون به".

قال مصدر لـ "رويترز"، اليوم السبت، إنه من المتوقع أن يستأنف رئيس جهاز المخابرات الإسرائيلي (الموساد) دافيد برنياع، محادثات وقف إطلاق النار في غزة مع رئيس وزراء قطر ومسؤولين مصريين في الدوحة، غدًا الأحد.

وأضاف المصدر أن المحادثات ستركز على الفجوات المتبقية بين إسرائيل وحماس في المفاوضات، بما يشمل عدد الفلسطينيين الذين قد يتم الإفراج عنهم مقابل إطلاق سراح بقية المحتجزين الإسرائيليين، إلى جانب المساعدات الإنسانية لغزة.

وأضاف أن المحادثات ستتركز على الفجوات المتبقية بين إسرائيل وحماس في المفاوضات، بما يشمل عدد الفلسطينيين الذين قد يتم الإفراج عنهم مقابل إطلاق سراح بقية المحتجزين الإسرائيليين، إلى جانب المساعدات الإنسانية لغزة، بحسب وكالة "رويترز".

وذكرت إسرائيل، أمس الجمعة، أنها سترسل وفدًا إلى الدوحة، ومن المتوقع أن يعقد رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو اجتماعًا لمجلس الوزراء الأمني ​​قبل استئناف المحادثات.

قال المستشار الألماني أولاف شولتس، إن رعاة كييف الغربيين سيعملون معًا كجزء من "تحالف قدرات" آخر لتزويد القوات الأوكرانية بأنواع غير محددة من الأسلحة بعيدة المدى، مكررًا المبادرة التي طرحها الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون.

وذكر المستشار الألماني خلال مؤتمر صحفي مشترك مع ماكرون ورئيس الوزراء البولندي دونالد تاسك، في برلين يوم الجمعة، أن البلدين اتفقا على توسيع إنتاجهما من المعدات العسكرية و"شراء المزيد من الأسلحة لأوكرانيا في السوق العالمية بشكل عام".

وقال شولتس للصحفيين: "إننا نشكل تحالفًا جديدًا لقدرات المدفعية الصاروخية بعيدة المدى"، في حين لم يقدم الزعيم الألماني أي تفاصيل ولم يجيب على أي أسئلة، لذلك يظل من غير الواضح ما إذا كان يقصد شيئًا جديدًا، أو يشير إلى مبادرة "طويلة المدى"، أعلن عنها ماكرون الشهر الماضي.

وبعد قمة لمؤيدي أوكرانيا في باريس، قال ماكرون إن فرنسا ستقود تحالفًا جديدًا يهدف إلى تزويد كييف "بالصواريخ والقنابل متوسطة وطويلة المدى".

من جهته قال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، إنه في ذلك الوقت، مثل العديد من "تحالفات القدرات" الغربية السابقة التي ركزت على الطائرات بدون طيار والمدفعية والدفاعات الجوية وغيرها، تسعى المجموعة الجديدة إلى توحيد أولئك الذين يريدون تعزيز قدرة أوكرانيا المحددة على "تنفيذ ضربات عميقة".

ولا يزال من غير الواضح ما هي أنواع الأسلحة الجديدة التي يمكن لرعاة كييف توفيرها، حيث قامت المملكة المتحدة وفرنسا بالفعل بتوفير صواريخ كروز طويلة المدى من طراز ستورم شادو وسكالب منذ العام الماضي، مع تعهد ماكرون بـ 40 صاروخًا آخر في يناير.

وأرسلت الولايات المتحدة أيضًا بعضًا من صواريخ أتكامس، لكن كييف استنفدت بالفعل الإمدادات المحدودة، ودعت مرارًا وتكرارًا إلى الحصول على أسلحة إضافية وسط تعليق المساعدات الأمريكية.

ويرفض شولتس حتى الآن إرسال صواريخ توروس ألمانية الصنع إلى أوكرانيا؛ لتجنب المزيد من تصعيد الصراع مع روسيا، ويقاوم الضغوط من الشركاء الأجانب وبعض السياسيين في الداخل.

دعا بوريل مسؤول السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي المجتمع الدولي للتحرك العاجل؛ لفتح ممرات إنسانية آمنة لإدخال المساعدات الغذائية والطبية إلى سكان غزة المحاصرين.

و 

طالب جوزيب بوريل، بضرورة إيصال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة بسرعة وبكل الوسائل الممكنة، خاصة عن طريق البر لمنع انتشار المجاعة في القطاع المُحاصر.

جاءت تصريحات "بوريل" تعليقًا على وصول أول سفينة مساعدات إنسانية إلى غزة عبر ممر قبرص البحري، مؤكدًا على ضرورة السماح بوصول المساعدات الإنسانية العاجلة لإنقاذ حياة الأطفال والمدنيين في القطاع.

وحذّرت منظمات إنسانية من أن أطفالًا ورُضَّعًا في شمال غزة يموتون "موتًا بطيئًا ومؤلمًا" جراء المجاعة، مُشيرة إلى أن "جيلًا بأكمله" هناك يفقد طفولته بسبب الحصار المفروض منذ سنوات.

أفادت وكالة "رويترز" للأنباء نقلًا عن وكالة الأنباء المركزية الكورية الشمالية الرسمية، اليوم السبت، بأن الزعيم الكوري الشمالي، كيم جونج أون، أشرف على تدريبات على الحرب الجوية يوم الجمعة، وحث على الاستعداد الواقعي للقتال.

في سياقٍ مُتصلٍ أصدر وزير الدفاع الكوري الجنوبي، شين وون سيك، أمرًا يوم الأربعاء الماضي، يطلب فيه من قيادة الحرب الخاصة بالجيش الكوري الجنوبي اتخاذ الاستعدادات للقضاء على قادة الجارة الشمالية، وفقًا لصحيفة "ذا كوريا تايمز".

وبحسب الصحيفة الكورية الجنوبية، فإن وزير الدفاع خلال زيارة وحدة الكوماندوز في إنتشون جنوب شرقي سول، أشار إلى أنه "إذا بدأ كيم جونج أون حربًا، كوحدة رئيسية للعقاب والانتقام الجماعي في كوريا" KMPR"، يجب أن تصبح أقوى وحدة عمليات خاصة في العالم للقضاء بسرعة على قيادة العدو".

قال الحرس الوطني التونسي، اليوم الجمعة، إن 34 مهاجرًا على الأقل فقدوا، ولقي اثنان حتفهما بعد غرق قاربهم قبالة سواحل جرجيس، في أثناء محاولتهم عبور البحر المتوسط إلى إيطاليا، وفقا لما نقلته "رويترز".

وكان القارب الذي أبحر من ليبيا يقل 70 شخصًا، تم إنقاذ 34 منهم.

وانتشل خفر السواحل التونسي، في وقت سابق هذا الأسبوع، خمس جثث لمهاجرين قبالة السواحل التونسية.

حذرت مجموعة الدول السبع الصناعية الكبرى، اليوم الجمعة، إيران من نقل صواريخ باليستية إلى روسيا؛ لاستخدامها في صراعها مع أوكرانيا، مشيرة إلى أنها ستتخذ إجراءات ضد طهران إذا فعلت ذلك، وفقًا لما نقلته "رويترز".

وقال زعماء المجموعة، في بيان: "إذا مضت إيران في تقديم الصواريخ الباليستية أو التكنولوجيا ذات الصلة لروسيا، فنحن مستعدون للرد بسرعة وبطريقة منسقة، بما في ذلك اتخاذ إجراءات جديدة ومهمة ضد إيران".

قال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، اليوم الجمعة، إن فرنسا وحلفاءها سيواصلون دعم أوكرانيا طالما لزم الأمر، مؤكدًا أن "أمن أوروبا على المحك في أوكرانيا"، وفقًا لما نقلته "رويترز".

وكان ماكرون يتحدث قبل محادثات مع المستشار الألماني أولاف شولتس، ورئيس الوزراء البولندي دونالد توسك، في برلين، بشأن دعم أوكرانيا.

ومن جهته، قال المستشار الألماني أولاف شولتس، إن الدول الداعمة لأوكرانيا ستشكل "تحالف قدرات" لتزويد كييف بمدفعية بعيدة المدى، لمساعدتها في مواجهة روسيا.

وأضاف أنه -التحالف- سيستخدم الأرباح غير المتوقعة من الأصول الروسية المجمدة لشراء أسلحة لأوكرانيا، وفقًا لما نقلته "رويترز".

وسط إجراءات قمعية وانتهاكات إسرائيلية متصاعدة، توافد 80 ألف مصلِ فلسطيني إلى رحاب المسجد الأقصى المبارك في القدس المحتلة، لأداء صلاة الجمعة الأولى من شهر رمضان المبارك، معلنين التشبث بحقهم في العبادة والمناجاة في رحاب المكان المقدس.

كما أدى 90 ألفًا صلاتي العشاء والتراويح، مساء اليوم الجمعة، في المسجد الأقصى، وقالت دائرة الأوقاف الإسلامية إن المصلين كانوا داخل المسجد الأقصى وفي قبة الصخرة وباحات المسجد، رغم إجراءات الاحتلال المشددة، ونصبه بوابات حديدية على عدة أبواب من أبواب المسجد المبارك.

في المقابل، صعّدت قوات الاحتلال الإسرائيلي من إجراءاتها القمعية والعسكرية في محيط المسجد الأقصى وأماكن أخرى بالضفة الغربية والقدس المحتلة، في محاولة فاشلة لكسر إرادة الفلسطينيين وثباتهم على أرضهم ومقدساتهم.