أكد الرئيس الروسى، فلاديمير بوتين، أن واشنطن تتجسس على حلفائها، متابعًا: "نتوقع أى شىء من قبلها".

وأضاف بوتين، خلال مؤتمر صحفى على هامش قمة البريكس فى ولاية جاوا الهندية: "لا نسعى للتأثير على انتخابات الرئاسة فى الولايات المتحدة".

وأردف قائلًا: "نريد أن نجد القواعد المشتركة للتعاون مع واشنطن وليس تصعيد الوضع".

وتابع: "نرحب بالتعاون معا فى مكافحة الإرهاب".

وأشار الرئيس الروسى إلى أن الدين الأمريكى بمثابة قنبلة موقوتة بالنسبة للاقتصاد الأمريكى والدولى أيضًا.

أغرق تنظيم داعش الإرهابى 58 رجلًا بعد اتهامهم بخيانة زعيم التنظيم أبو بكر البغدادى، ومحاولة الانقلاب قبل وقوع معركة الموصل التى يترقبها العالم.

ويخطط التنظيم الإرهابى للتعامل مع الهجوم العنيف الذى ستشنه القوات العراقية، بدعم من الغارات الجوية الأمريكية، لاسترداد مدينة الموصل.

ووفقًا لمسؤولين أمنيين عراقيين فإن قادة داعش بالموصل حولوا ولاءهم، وحاولوا تسليم المدينة إلى القوات الحكومية، لكنهم فشلوا وتم قتلهم.

وأكد سكان لوكالة "رويترز" للأنباء أنه تم دفن الضحايا فى مقبرة جماعية فى ضواحى المدينة المحاصرة.

اقتحم 65 مستوطنا يهوديا، اليوم الأحد، المسجد الأقصى المبارك من باب المغاربة عبر مجموعات صغيرة ومتتالية وبحراسة معززة ومشددة من شرطة الاحتلال الخاصة.

وقام المستوطنون، وفقا لوكالة الأنباء الفلسطينية "وفا"، بجولات استفزازية فى مرافق المسجد الأقصى.

يشار إلى أن منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة "اليونسكو" كانت قد صادقت يوم الخميس الماضى على قرار ينفى وجود ارتباط دينى لليهود بالمسجد الأقصى وحائط البراق وهو الأمر الذى أثار غضب الحكومة الإسرائيلية، حيث صوّتت 24 دولة لصالح القرار الذى قدمته سبع دول عربية وهى مصر والجزائر ولبنان والمغرب وعُمان وقطر والسودان، فيما امتنعت 26 عن التصويت بينما عارضته ست دول وتغيبت اثنتان.

ويستنكر القرار بشدة الاقتحامات المتواصلة للأقصى من قبل المتطرفين والجيش الإسرائيلى، ويطالب تل أبيب بوقف انتهاكاتها بحق المسجد، وإتاحة العودة إلى الوضع التاريخى الذى كان قائما حتى سبتمبر 2000، إذ كانت دائرة الأوقاف الإسلامية الأردنية السلطة الوحيدة المشرفة على شؤون الأقصى.

بعد أشهر من المداولات، قررت النرويج عدم منح فنلندا جبل "هدية" فى الذكرى الـ100 لاستقلالها من روسيا.

ووفقًا لصحيفة "إندبندنت" البريطانية، فإن رئيسة وزراء النرويج إرنا سولبرج رفضت اقتراح لمجموعة تعيش على الحدود، الذى يشرح منطقة جبل هالتى.

ورغم أن غالبية سلسلة الجبال تعود إلى فنلندا، لكن أعلى قمة فيها والتى يصل ارتفاعها 1365 مترا تعود إلى النرويج.

وفى رسالة لرئيس البلدية، رحبت سولبرج بالاقتراح كدليل على العلاقات القوية بين البلدين، لكنها أكدت أن الأمر سيثير جدلًا من الناحية القانونية.

وقالت رئيس الوزراء: "هذا الاقتراح الإبداعى قوبل بردود فعل إيجابية جدًا من الجمهور"، متابعة: "أرحب بهذا، وأرى أنه إشارة إلى العلاقة القوية بين البلدين".

وأضافت: "التبديل فى الحدود بين البلدين سيؤدى إلى مشاكل سياسية يمكن أن تؤثر على الدستور"، متابعة: "سنبحث عن هدية قيمة أخرى لمنحها إلى فنلندا فى عيدها الـ100".

وتنص المادة الأولى من الدستور النرويجى أن مملكة النرويج "غير قابلة للتجزئة وغير القابلة للتصرف".

تعرض 4 جنود من قوات الأمن بشمال سيناء لإصابات متنوعة نتيجة انفجار عبوة ناسفة فى مدرعة أثناء مرورها بطريق جنوب مدينة الشيخ زويد.

ذكرت مصادر أمنية وطبية أن الانفجار أسفر عن إصابة المجند إسلام خلف عكاشة، 22 عامًا من السويس، أصيب بكسر مضاعف بالساق اليسرى، والمجند كريم رمضان عبدالكريم، 22 عاما من الإسكندرية، أصيب بشظايا متفرقة بالجسد، والمجند علاء محمد عبدالوهاب، 22 عاما من قنا، أصيب بشظايا بالرقبة، والمجند إسماعيل حسن إبراهيم 25 عامًا من العريش، أصيب بشظايا بالذراع الأيمن.

تم نقل المصابين إلى المستشفى العسكرى بالعريش وتقوم القوات بعمليات أمنية مكثفة لملاحقة المتورطين فى زرع العبوة الناسفة وتفجيرها.

المصدر: مبتدأ

تعرض مجندان لإصابات بأعيرة نارية إثر اشتباكات دارت بين قوات الأمن وعناصر تكفيرية فى مركز رفح بشمال سيناء.

وقال مصدر طبى إن المجندين أصيبا بطلقات نارية نتيجة اشتباكات فى مركز رفح، مشيرًا إلى الدفع بسيارات إسعاف لنقل المصابين إلى مستشفى العريش العسكرى.

فى السياق ذاته، تقوم قوات الأمن بعمليات أمنية واسعة النطاق فى الشيخ زويد ورفح بدعم جوى منذ صباح اليوم.

نشب حريق هائل اليوم فى حاويتين على رصيف شركة الإسكندرية لتداول الحاويات بميناء الإسكندرية، دون وقوع إصابات.

وتمكنت قوات الحماية المدنية من السيطرة على النيران وإخمادها، ومنع امتدادها لباقى الحاويات.

وقال مصدر مسؤول بميناء الإسكندرية، أنه لم يتم حتى الآن معرفة محتوى الحاويات أو سبب الحريق.

بينما أكد رضا الغندور، المتحدث الرسمى باسم ميناء الإسكندرية، أن الحريق لم يؤثر على حركة الملاحة البحرية أول العمل بالميناء.

بدأت القوات المسلحة مدعومة بعناصر من الوحدات الخاصة والشرطة المدنية، تنفيذ حملة موسعة لملاحقة واستهداف العناصر الإرهابية والخارجين عن القانون فى العديد من المناطق بنطاق المدن والقرى والتجمعات السكانية بشمال ووسط سيناء والمناطق الصحراوية المحيطة بها.

ودفعت القوات المسلحة بتعزيزات من الجيشين الثانى والثالث الميدانى للمشاركة فى الحملة، ومراجعة الإجراءات الأمنية المتخذة بهذه المناطق والتأكد من تفهم القوات المشاركة للمهام والواجبات المكلفين بها، واتخاذ أقصى درجات الحيطة والحذر وتطبيق قواعد الاشتباك حفاظًا على أرواح الأبرياء الذين قد تستغلهم العناصر التكفيرية كساتر لها فى مواجهة قوات إنفاذ القانون.

واستمرت القوات الجوية فى توجيه ضرباتها المركزة لاستهداف البؤر الإرهابية فى محيط مناطق العمليات، ومشاركة الأباتشى فى تنفيذ عمليات الاستطلاع والتصوير الجوى وقصف الملاجئ التى تستخدمها العناصر التكفيرية المسلحة للإيواء والهروب.

كما كثفت عناصر القوات المسلحة والشرطة من إجراءاتها الأمنية على امتداد الطرق والمحاور الرئيسية وفرضت كرودنًا أمنيًا لمنع تسرب العناصر الإرهابية من مناطق العمليات إلى قرى ومدن شمال ووسط سيناء.

أفادت فضائية "سكاى نيوز" الإخبارية بإصدار مرسوم أميرى بحل مجلس الأمة الكويتى، اليوم الأحد.

يذكر أن عددا من النواب كانوا قد قدموا الخميس الماضى استجوابا لكل من وزير المالية ووزير العدل وكان من المتوقع تقديم استجوابين آخرين خلال هذا الأسبوع.

أعلنت الشرطة الهندية مقتل 19 شخصا على الأقل وإصابة 25 آخرين، فى حادث تدافع بينما كانوا يجتازون جسرا مزدحما، السبت، للوصول إلى مكان احتفال دينى هندوسى فى شمال الهند.

وقال الشرطى كومار براشانت إن التدافع وقع على مشارف فاراناسى، وهى مدينة فى ولاية أوتار براديش المعروفة بمعابدها.

وقال شرطى آخر إن المنظمين كانوا يتوقعون 3000 هندوسيا فى المراسم، إلا أن أكثر من 70 ألفا احتشدوا فى معتزل زعيم دينى هندوسى محلى، هو جاى بابا جوروديف، على ضفاف نهر الجانج.

وقال راج باهادور، المتحدث باسم المنظمين، "لم نكن مستعدين لمثل هذا الحشد الكبير".

من جانبه، قال رئيس الوزراء، ناريندرا مودى، إنه يشعر بحزن بالغ بشأن المأساة: "لقد تحدثت إلى المسؤولين وطلبت منهم أن يضمنوا كل مساعدة ممكنة للمتضررين".

تشيع حوادث التدافع إلى حد ما خلال الاحتفالات الدينية الهندية، حيث تتجمع حشود كبيرة فى مناطق صغيرة مع قليل من تدابير السلامة أو السيطرة على الحشود.

فى أكتوبر 2013، أسفر تدافع فى ولاية ماديا براديش بوسط الهند عن مقتل أكثر من 110 شخصا معظمهم من النساء والأطفال.