1029 زائر، ولايوجد أعضاء داخل الموقع
في حديقة مترامية الأطراف، بمنزل في القاهرة، توجد بقايا نباتات وحيوانات متحجرة، كانت تدب فيها الروح، قبل ملايين السنين. صاحب المتحف وهو جيولوجي داوم على جمع صخور وحفريات ومعادن، منذ عقود.
ويعرض الجيولوجي محمد الجزار حاليا حصيلة ما جمعه في منزله. ومعظم الأشياء المعروضة في الحديقة جمعها أثناء رحلات بحثية.
ويفتح الجزار منزله حاليا للجمهور، ليشاهدوا تلك الحفريات والصخور القديمة، التي تزيد على خمسمائة قطعة. وهو يوفر جولات مجانية في منزله، حيث يعرِف الناس بمجموعته الكبيرة من الحفريات والصخور. ويقول إنه يرغب في أن يصبح منزله مركزا تعليميا حيث يتوافد عليه حتى الآن، زوار محليون وأجانب، للتجول ومشاهدة ما فيه من حفريات وصخور.
وقال الجزار إنه استلهم فكرة تحويل منزله إلى متحف، بعد زياراته لأماكن مشابهة، في المكسيك والبرازيل وروسيا. ومن بين ما في حوزة الجزار حفرية تسمى تريلوبيت، وهي عبارة عن مفصليات لأرجل بحرية منقرضة.
ويأمل أن يتمكن من الاستمرار في زيادتها، مع متابعة دراساته الخاصة بالأرض، والبحث عن مزيد من عينات الصخور والحفريات، خلال جولات مقبلة.
ويرغب العالم المصري، مع افتتاح المتحف المصري الكبير قريبا، في ضم قسم خاص بالحفريات، يُعرض فيه التراث المصري.
بعد عقود وأجيال من استخدام الفحم لأغراض عدة، يبدو أن عصر استخدام تلك المادة الكربونية قد أشرف على النهاية لأسباب بيئية.
فقد أعلنت فنلندا برنامجا لحظر الفحم، لتصبح بذلك أول بلد في العالم يتخلى عنه، في مسعى لتعزيز الطاقة المتجددة والنظيفة، ومواجهة تداعيات الاحتباس الحراري.
وتراهن الحكومة الفنلدية على إنهاء استخدام الفحم في البلاد بشكل كامل سنة 2030، وفق ما نقلت "نيوساينتست".
وذكر الخبير البيئي والباحث في جامعة آلتو، بيتر لاند، أن الفحم قد يختفي من السوق الفنلندية، مستقبلا، جراء القرار، لاسيما أن استخدامه تراجع بصورة لافتة في البلاد منذ 2011.
ويرجح أن تكون فنلندا قد أعدت الأرضية اللازمة لحظر الفحم، بعدما رصدت البلاد، منذ أعوام عدة، استثمارات مهمة في الطاقة المتجددة، وخصصت 80 مليون دولار إضافية لها في فبراير الماضي
مَن مِن مستخدمي الكمبيوتر لا يعرف "سوليتير"؟ تلك اللعبة الشهيرة التي ابتكرتها شركة "مايكروسوفت" قبل ربع قرن، وكانت علامة بارزة بألعاب الحواسب الشخصية حول العالم، قبل أن تعاصر مؤخرا تطورا يمكن أن يعد تاريخيا.
فقد كشفت الشركة الأميركية العملاقة عن نسخ خاصة لنظامي "أندرويد" و"آي أو إس" من "سوليتير"، في خطوة طالما انتظرها عشاق اللعبة.
ولأول مرة منذ 25 عاما، ستتوافر اللعبة الشهيرة بشكلها الحديث على منصة تشغيل غير "ويندوز"، ومجانا.
وتأمل مايكروسوفت من وراء هذه الخطوة إلى زيادة قاعدة لاعبي "سوليتير" حول العالم، علما أن عدد مستخدميها على إصداري "ويندوز 10" و"ويندوز 8" يبلغ 119 مليون مستخدم، وفقا لموقع "ذا فيرج".
ورغم وجود العديد من الألعاب الشبيهة بـ"سوليتير" المتوافقة مع كلا النظامين، فإن "مايكروسوفت" تراهن على إصدارها الخاص.
وكانت الشركة قد طورت اللعبة خلال السنوات الماضية، على غرار توافقها مع خدمة "إكس بوكس لايف"، كما كشفت عن نسخة مدفوعة من اللعبة باشتراك شهري خالية من الإعلانات.
طور علماء من جامعة سنترال فلوريدا (UCF) نموذجا لبطاريه ذات قدرة عالية يمكنها العمل وكأنها جديدة حتى بعد إعادة شحنها 30 ألف مرة، حيث أشار أحد الباحثين إلى إمكانية شحن الهاتف المحمول في بضع ثوان، كما أنه لا حاجة إلى إعادة الشحن لمدة تصل إلى أكثر من أسبوع.
ويمكن أن يسفر البحث عن بطاريه ذات قدرة عالية وفائقة السرعة من حيث الشحن، والتي يمكنها الصمود والعمل لفترة زمنية أطول بحوالي 20 ضعفاً بالمقارنة مع بطاريات خلايا الليثيوم أيون التقليدية الحالية.
كما يمكن إعادة شحن هذه ال بطاريهسرعةة لأنها تخزن الكهرباء بشكل ثابت على سطح المادة، بدلاً من استخدام التفاعلات الكيميائية مثل البطاريات الحالية، ويتطلب هذا الأمر صفائح مادية ثنائية القطب مع مساحات أكبر بإمكانها تخزين الكثير من الإلكترونات.
وتلجأ الكثير من البحوث التي تجري حالياً، بما في ذلك مصمم السيارات الدنماركي هنريك فيسكر وجامعة كاليفورنيا للأبحاث في لوس أنجلوس، إلى استخدام مادة الغرافين كمادة ثنائية القطب لزيادة عمر البطاريه
ويمتلك نموذج البطاريه الجديدة ميزات إضافية مثل عدم تحلل البطاريهعلى العكس من بطاريات ليقيوم أيون التلقليدية التي تبدأ عملية انحلالها بشكل بطيء بعد حوالي 18 شهراً، الأمر الذي يتسبب بتسرب كميات صغيرة من قدرة البطاريه مع كل عملية شحن.
ويمكن للأبحاث المتعلقة بالمفهوم الجديد لبطاريهupercapacitorss أن تسمح بحياة أطول لمدة أسابيع لبطاريات أجهزة الهواتف الذكية بشكل خاص والأجهزة المحمولة بشكل عام، وزيادة المسافات التي يمكن للسيارات الكهربائية قطعها، وسعات وإمكانيات تخزين أفضل للطاقة المستمدة من مصادر الطاقة البديلة
عثر علماء الآثار المصريون على مدينة ومقبرة قديمتين تم إنشاؤهما عام 5316 قبل الميلاد.
وقالت "بي بي سي نيوز" إن هذا الاكتشاف المذهل قام به علماء آثار مصريون وليس أجانب.
وأضافت إن أنقاض المدينة الأثرية تقع بالقرب من معبد سيتي الأول في أبيدوس. حيث أسفرت الحفريات عن العثور على حطام أكواخ وخزفيات وأدوات مصنوعة من الحجر. كما تم العثور على 15 قبرا تشير إلى مكانة اجتماعية رفيعة للراقدين فيها.
ويعتقد أن سكان هذه المدينة كانوا من كبار المسؤولين وبناة القبور الملكية في مدينة أبيدوس القريبة التي تحوي الكثير من المعابد، والتي كانت عاصمة في الحقبة الأولى من الحضارة المصرية.
ويرى العلماء أن هذا الاكتشاف قد يسلط الضوء على تاريخ أبيدوس الغامض ، ويمكن أن يساهم في تشجيع السياحة في البلاد والتي صارت تواجه مشاكل بعد الإطاحة بالرئيس حسني مبارك عام 2011.
ذكرت الوكالة اليابانية لاستكشاف الفضاء "جاكسا" أن اليابان تنوي إطلاق أصغر صاروخ فضائي في العالم مع حلول شهر مارس/آذار 2017.
ومن المتوقع أن يطلق الصاروخ الجديد من قاعدة أوتينورا جنوب محافظة كاغوشيما اليابانية، حيث سيقوم الصاروخ الجديد بنقل القمر الصناعي TRICOM1 الصغير الذي يبلغ وزنه 3 كيلوجرامات وطوله 35 سم لينفذ مهمته التي ستدوم قرابة الشهر في الفضاء.
وبحسب الخبراء فإن جسم الصاروخ الجديد يتكون من 3 أجزاء أساسية ويبلغ طوله الإجمالي حوال 10.5 م، أما وزنه فـ 2.6 طن، وسيكون قادرا على نقل أقمار صناعية وزنها حوالي الـ 4 كج إلى المدارات الفضائية.
ويؤكد الخبراء الذين عملوا على تصنيع الصاروخ أن استخدامهم للتقنيات الجديدة مكنهم من خفض تكلفة صناعة الصاروخ إلى 3.6 ملايين دولار.
والجدير بالذكر أن اليابان تعتمد في الوقت الراهن على صواريخ H2A الثقيلة في برنامجها الفضائي، حيث تبلغ تكلفة كل صاروخ حوالي 10 مليارات ين ياباني أي ما يقارب الـ (90 مليون دولار)، ومن المقرر أن تتخلى اليابان عن تلك الصواريخ بحلول العام 2023 أي عند الانتهاء من تطوير صواريخها الجديدة H
لم يكذب المثل القائل أن "مصائب قوم عند قوم فوائد"، خصوصا بعدما تحول جميع سكان قرية إسبانية إلى مليونيرات بين ليلة وضحاها بعد وفاة أحد الأثرياء، والذي أوصى بجزء من تركته لأهل قريته.
وكان الملياردير الإسباني أنتونينو فيرنانديز (99 عاما) قد أوصى قبل وفاته في أغسطس الماضي بمنح جميع سكان قرية "سيريثالز ديل كونداو"، التي وُلد فيها، البالغ عددهم 80 شخصا مبلغ 210 ملايين دولار أميركي تقريبا.
وبلغ ما حصل عليه كل فرد من أفراد القرية بعد تقسيم المبلغ نحو 2.5 مليون دولار، نقلا عن تقارير صحفية محلية.
وتفاجأ أهالي القرية بوصية فيرنانديز، الذي هاجر إلى المكسيك عام 1949 عندما كان يبلغ من العمر 32 عاما، خصوصا أنه عاش فيها أياما صعبة وسط عائلة فقيرة مع إخوته الـ 13، وهو أجبره على ترك الدراسة في سن 14، لعجز أبويه عن تحمل تكاليفها.
واستطاع فيرنانديز بعد هجرته أن يحقق نجاحا كبيرا في إدارة إحدى الشركات المتخصصة في إنتاج المشروبات الكحولية، والتي لاقت قبولا واسعا في الولايات المتحدة والمكسيك.
ولم يكتف فيرنانديز بذلك بل أوصى ببناء مركز ثقافي جديد، إلى جانب مؤسسة تنموية غير ربحية لخدمة أهالي القرية (عدد موظفيها نحو 300 موظف
ارتفع تعداد سكان مصر الآن، ليصل إلى 92 مليون نسمة، حسب تأكيدات الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء.
ويظهر هذا الرقم أن زيادة السكان مازالت في تنامي مستمر بشكل كبير وملحوظ، حيث زاد العدد 2 مليون في أقل من عام.
وتداول رواد موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" صورة حديثة توضح عدد السكان الآن، والذي يزيد كل لحظة.
أمرت نيابة ميناء الإسكندرية بالتحفظ على 18 ألف طن من القمح الروسي، بعد اكتشاف أن الشحنة غير صالحة للاستهلاك الآدمي.
وأمرت النيابة بإرسال عينات إلى المعامل في القاهرة لفحصها، حيث كانت الشحنة داخل موقع تخزين يعود إلى شركة خاصة في ميناء الدخيلة.
وتلقت إدارة مباحث التموين لمنطقة غرب ووسط الدلتا شكوى بأن شركة خاصة تخزن كمية كبيرة من القمح الروسي غير صالحة للاستهلاك الآدمي.
وتقرر الحجز على الشحنة بعد اكتشاف الكثير من الحشرات في موقع التخزين.
شفت الإذاعة العامة الإسرائيلية، أن الولايات المتحدة الأمريكية سترسل إلى إسرائيل بعد حوالى 24 ساعة" سوبير تانكير" وهى أضخم طائرة إطفاء حرائق فى العالم للمشاركة فى إخماد الحرائق المشتعلة فى إسرائيل منذ يومين.
وفي سياق متصل ذكر موقع i24 الإسرائيلي أن فرنسا سترسل طائرتين لإخماد النيران إلى إسرائيل للمساهمة بمكافحة النيران.
وكانت طائرات إطفاء حرائق من عدة دول أوروبية إلى إسرائيل منذ قليل، للمساعدة فى إخماد موجة الحرائق الحالية، وأوضحت الإذاعة العبرية، أن ذلك جاء استجابة لطلب رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتانياهو، من دول "روسيا واليونان وقبرص وإيطاليا وكرواتيا وتركيا".
وأضافت الإذاعة، أنه من المقرر أن تبدأ هذه الطائرات ومن بينها طائرة كبيرة روسية عملها خلال الساعات القادمة.
الزراير - شارع النيل - امام برج الساعة
السويس، مصر
الجوال: 01007147647
البريد الألكتروني: admin@suezbalady.com