أعلنت الدكتورة هالة زايد، وزيرة الصحة والسكان، عن نجاح تجربة حقن المصابين بفيروس كورونا المستجد ببلازما المتعافين من الفيروس، وذلك لعلاج الحالات الحرجة، والتي تم العمل بها في إطار جهود الدولة المصرية لإيجاد خطوط علاجية، وتسابق دول العالم في إيجاد علاج للمرضى المصابين بفيروس كورونا المستجد. وتناشد وزيرة الصحة والسكان المتعافين من فيروس كورونا بعد مرور 14 يومًا على شفائهم، التوجه إلى أقرب مركز نقل دم تابع لخدمات نقل الدم القومية بوزارة الصحة والسكان، حيث تم تفعيل العمل بـ 5 مراكز نقل دم على مستوى الجمهورية، لسحب بلازما المتعافين، تشمل: 1- المركز القومي لنقل الدم بمنطقة العجوزة بالقاهرة، إضافة إلى عدد من المراكز الإقليمية لنقل الدم بمحافظات الإسكندرية والمنيا والأقصر وطنطا. وأشارت الوزارة إلى أن هناك شروطا للمتعافين من فيروس كورونا المسموح بتبرعهم ببلازما الدم وهي: - وجود دليل مسحة إيجابية لفيروس كورونا المستجد. - سحب 2 مسحة سلبية (دليل تعافي المصاب). - مرور ١٤ يومًا على المتعافي من آخر مسحة سلبية، مع عدم ظهور أي أعراض أخرى للفيروس.

اكتشف فريق الأمان في شركة الأمن السيبراني VPNpro أن تطبيقًا شائعًا جرى تحميله أكثر من 100 مليون مرة، يطلب أذونات محتملة الخطورة يمكن أن تترك أي شخص قام بتنزيله معرضا لهجوم قراصنة الإنترنت، إذ يسمح للهاكرز باستخدام التفاصيل الشخصية التي يأخذها لكسب المال دون علمهم، بحسب صحيفة "إكسبرس" البريطانية.

التطبيق، المعروف باسم VivaVideo، هو واحد من أكبر تطبيقات تحرير الفيديو المجانية تحميلا عبر نظام أندرويد، وعلى الرغم من أنه قد يبدو غير ضار، إلا أن هذا غير صحيح، لأنه يطلب الوصول إلى العديد من الإعدادات، بما في ذلك القدرة على قراءة وكتابة الملفات إلى محركات الأقراص الخارجية، بالإضافة إلى الوصول إلى موقع GPS المحدد للمستخدم حتى عندما لا يستخدمون تطبيق.

واحدة من أكثر أنواع البيانات المربحة للهاكرز هي بيانات الموقع الدقيقة حيث يمكن أن يسمح هذا للتطبيقات بإرسال تحديث للمكان الذي كنت فيه 14000 مرة في اليوم، حتى عندما لا تستخدم التطبيق.

يمكن أن يبيع الهاكرز هذه البيانات مقابل مبلغ جيد من المال، حيث يدفع بعض وسطاء البيانات 4 دولارات شهريًا لكل 1000 مستخدم نشط، وليست هذه هي المرة الأولى التي يتم فيها إلقاء الضوء على VivaVideo حيث تم تحديده على أنه برنامج تجسس من قبل مجتمع المخابرات الهندي في عام 2017 مع توصية بحذفه على الفور.

الشركة مالكة التطبيق اسمها QuVideo Inc، لديها أيضًا عدد من الخدمات الأخرى المتاحة على متجر "جوجل بلاي" يمكن استخدامها جميعًا لبيع المعلومات إلى وسطاء البيانات.

وأشار خبراء الأمن السيبراني على أن الحل الوحيد للنجاة من فخ هذا التطبيق هو حذفه على الفور من على الأجهزة.

ناشد الدكتور إيهاب سراج الدين مدير عام خدمات نقل الدم القومية بوزارة الصحة، المتعافين من فيروس كورونا المستجد، بضرورة التبرع بالبلازما لإنقاذ المرضى.

وقال سراج الدين، خلال مداخلة هاتفية عبر فضائية "dmc"، إن بنك الدم في مصر حاصل على اعتماد الجمعية الأمريكية لبنوك الدم، مشيرًا إلى أن استخدام البلازما لعلاج مرضى كوفيد 19، خضع لإجراءات ودراسات متخصصة منذ شهر مارس الماضي.

وأكد سراج الدين، أن هناك 5 مراكز نقل دم مصرح لها باستقبال المتعافين لسحب البلازما، مشيرًا إلى أنه جار العمل على باقي مراكز نقل الدم، واتخاذ الإجراءات اللازمة، لتنضم إلى المراكز التي تستقبل المتعافين، ليتبرعوا بالبلازما.

وشدد سراج الدين، على أنه سيتم الاعلان رسميا عن أعداد المتعافين الذين تبرعوا بالبلازما، وأعداد من تلقوا هذه البلازما والنتيجة، مؤكدًا أن المريض المتعافي يخضع لـ3 مسحات، للتأكد من سلبية فيروس كورونا، وأنه يتم عمل تحليل للأجسام المضادة له.

وأشار سراج الدين، إلى أن شروط التبرع بالبلازما، هي نفس شروط التبرع بالدم، حيث يبدأ السن من 18 لـ60 عاما، وتمتد لـ65 للمتبرعين المنتظمين، وأنه لا يقل وزن المتبرع عن 50 كيلو، ولا يعاني من أي أمراض مزمنة مثل القلب أو الصدر، وألا يكون مريض سكر، ويحصل على جرعات الأنسولين، مشيرًا إلى أن مرضى السكر ممن يحصلوا على أدوية بالفم، يمكنهم التبرع.

وأشار إلى أن المواطن العادي يمكنه التبرع بالدم 4 مرات سنويًا للرجال، و3 مرات سنويًا للسيدات، وأنه يمكنه التبرع 12 مرة في العام بالبلازما، نظرًا لأن 90% من تكوينها من الماء، ويسهل تعويضها.

أكد وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، د. طارق شوقي، أن الوزارة قد زودت لجان الثانوية العامة بحيث يكون في كل لجنة حوالي ٨ طلاب بحد أدنى و ١٤ طالبا بحد أقصى.
 
وأشار شوقي، إلى أنه تم تصوير فيلم محاكاة عن خطة تأمين لجان وامتحانات الثانوية العامة ويشرح طرق  دخول وخروج الطلاب والمعليمن والمصححين والمراقبين وكل المشاركين في أعمال امتحانات الثانوية العامة.

وأوضح شوقي، أن هذا الفيلم سوف يتاح للجميع يوم السبت أو الأحد القادمين.

شدد الملياردير الأمريكي بيل جيتس على ضرورة إنشاء مصانع في مختلف أنحاء العالم من أجل توفير لقاح لفيروس كورونا للعاملين في القطاع الصحي والبلدان التي يتفشى فيها الوباء، قائلا إن جهود إيجاد وإتمام الوصول إلى اللقاحات تحتاج إلى ما يتراوح بين 10 مليارات إلى 20 مليار دولار.

ووفقًا لـ«سكاي نيوز» قال مؤسس شركة "مايكروسوفت إنه يجب توفير لقاح كورونا "للجميع لوضع نهاية لهذا الوباء واستئناف حياتنا الطبيعية"، مضيفا "لا يمكن حرمان أي إنسان من اللقاح وتركه عرضة لهذا المرض بسبب الفقر".

وأضاف أنه يدعم الجهود الكبيرة المبذولة من أجل لقاح لفيروس كورونا المستجد للجميع وليس فقط للدول الغنية، مضيفا "في أحسن الأحوال، قد يتم التوصل إلى لقاح قبل نهاية العام الحالي، لكن على الأغلب سيكون خلال عام 2021".

وبيّن أن مؤسسة بيل وميليندا غيتس تعمل على مجموعة من المشاريع، وتحاول مقارنة المعطيات المتوفرة، حتى تقرر الأفضل والانتقال للمرحلة الثالثة المتمثلة في اختبار سلامة اللقاح.

وبعد المرحلة الثالثة، يقول غيتس: "نحن بحاجة لبناء مصانع حتى نتمكن، في حال حصولنا على الموافقات النهائية، من تصنيع، ليس كمية قليلة فقط من اللقاح، وإنما كميات كبيرة".

وتابع قائلا: "يجب إنشاء مصانع في مختلف أنحاء العالم من أجل توفير اللقاح للعاملين في القطاع الصحي والبلدان التي يتفشى فيها الوباء، يجب توفيره للجميع لوضع نهاية لهذا الوباء واستئناف حياتنا الطبيعية".

ومضى يقول: "سنبدأ التصنيع في وقت ما من العام المقبل، وأتوقع أن نتمكن من تسريع العملية بفضل الجهود الكبيرة التي نبذلها".

نفى المركز الإعلامي لمجلس الوزراء، ما انتشر في بعض المواقع الإلكترونية وصفحات التواصل الاجتماعي عن إلغاء التعامل بالأوراق النقدية نهائياً بدء من يوليو المقبل في ظل أزمة فيروس كورونا.

 وقام المركز بالتواصل مع البنك المركزي المصري، والذي نفى تلك الأنباء، مُؤكداً أنه لا صحة لإلغاء التعامل بالأوراق النقدية نهائياً بدءً من يوليو القادم في ظل أزمة فيروس كورونا، مُوضحاً استمرار التعامل بجميع الأوراق النقدية المتداولة حالياً بالأسواق دون إلغاء، بالتزامن مع تفعيل طرق الدفع الإلكتروني بكافة المؤسسات والمصالح الحكومية.

وشدد على الالتزام بتطبيق كافة الإجراءات الاحترازية والوقائية على مستوى الجمهورية اللازمة للحفاظ على صحة وسلامة المواطنين.

وفي نفس السياق، تم تعديل مواعيد العمل بالبنوك بعد إجازة عيد الفطر المبارك لتبدأ من الثامنة صباحاً وحتى الثالثة عصراً للموظفين، ومن الثامنة والنصف صباحاً وحتى الثانية بعد الظهر للعملاء، وجاء ذلك في ضوء صدور قرار الدكتور مصطفى مدبولي رئيس الوزراء بحظر حركة المواطنين على كافة الطرق من الـ 8 مساءً حتى الـ 5 صباحاً، مع اتخاذ كافة الإجراءات الاحترازية الوقائية اللازمة داخل البنوك لتفادي انتشار فيروس كورونا، وذلك في إطار حرص الدولة على سلامة وصحة المواطنين.

أعلن الأزهر الشريف، اليوم الخميس 4 يونيو، عن إقامة صلاة الجمعة المقبل في الجامع الأزهر بحضور أئمة الجامع والعاملين به بدون حضور جمهور، مع إتباع الإجراءات الاحترازية للحماية من وباء كورونا.

وأوضح الأزهر الشريف أن خطبة الجمعة المقبل سيلقيها فضيلة عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر د.أحمد عمر هاشم، عن «الإسلام في مواجهة النوازل والشدائد»، وستبث الخطبة على شاشات التلفزيون وصفحات الأزهر الشريف في مواقع التواصل الاجتماعي عبر الإنترنت.

شهدت مناطق متفرقة في محافظتي القاهرة والجيزة صباح اليوم الخميس أمطار خفيفة مصحوبة بأصوات رعد. 

وتداول مستخدمو مواقع التواصل الاجتماعي مقاطع فيديو لمناطق هطول الأمطار، كما شهدت محافظة الإسماعيلية والسويس أيضاً أمطار غزيرة صباح اليوم بحسب الفيديوهات المتداولة. 

كان خبراء الهيئة العامة للأرصاد الجوية، قد توقعوا أن يشهد الطقس اليوم الخميس، ارتفاعا فى درجات الحرارة، وأن يسود طقس مائل للحرارة على القاهرة والوجه البحري، مع نزول شبورة خفيفة صباحا، والرياح معتدلة تنشط أحيانا.

كشف المهندس حمدي عبد العزيز، المتحدث الرسمي باسم وزارة البترول، تفاصيل الكشف الجديد الذي أعلنت عنه الوزارة امس الأربعاء.

وقال "عبد العزيز"، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية عزة مصطفى، ببرنامج «صالة التحرير» على قناة صدى البلد: «الكشف البترولي يقع بمنطقة أبو سنان بالصحراء الغربية، ينتج 4100 برميل يوميا».

وتابع: «كلما استخدمنا أسلوب الحفر الحديث وأحدث الوسائل التكنولوجية كلما توصلنا إلى اكتشافات جديدة».

وأضاف: «الرئيس السيسي اهتم منذ توليه الحكم بقطاع البترول وفق رؤية ثاقبة، وساعدت عودة الاستقرار إلى مصر على نهوض القطاع»، مردفا «ليس لدينا أي مشكلة بشأن توريد البترول والغاز الطبيعي منذ 5 سنوات، وقيمة استيراد الغاز كانت تصل إلى 2 مليار دولار سنويا»

أعلنت نورا إسماعيل، زوجة أحمد فتحي، لاعب النادي الأهلي ومنتخب مصر، إصابتها وبناتها بفيروس «كورونا» المستجد (كوفيد- 19).

وكتبت زوجة فتحي، عبر صفحتها الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»: «ادعوا لنا.. إحنا كورونا أنا وبناتي»