اعلن في مصر عن اكتشاف ثلاثة أحجار ساخنة في الجانب الشرقي لهرم خوفو.

أعلن ذلك وزير الآثار المصري ممدوح الدماطي، مشيرا الى انه تم اكتشاف هذه الأحجار الثلاثة خلال عمليات المسح الضوئي لأهرام مصر بغية معرفة بنيتها والفراغات التي تحتويها. 
اشترك في هذه العمليات فريق من جامعة القاهرة وخبراء من منظمة "Heritage, Innovation and Preservation" الفرنسية تحت اشراف وزارة الاثار المصرية.
واستخدم العلماء في عملهم أجهزة وتكنولوجيا متطورة من ضمنها التصوير المقطعي بالأشعة تحت الحمراء والأشعة السينية والتصوير المجسم من أجل التوغل في داخل الاهرامات التي يزيد عمرها عن 4500 سنة، وقد تم التركيز على هرمي خوفو وخفرع في الجيزة وكذلك هرم سنفرو والهرم الأحمر في دهشور.
ورصدت عدة شواذ حرارية في جميع الاهرامات، ولكن تلك التي اكتشفت في هرم خوفو كانت اكثر وضوحا وإثارة للاهتمام.يقول الباحثون "إن هذه الشواذ لتثير الدهشة فعلا إذ تقع على مقربة من سطح الأرض". فإذا كانت بنية الهرم غير متجانسة كمثل وجود فراغات او مناطق مبنية بمواد مختلفة، فإن اختلاف درجات الحرارة من شأنه أن يساعد على اكتشافها، لأنه في هذه الحالة إما تكون هذه المنطقة أكثر سخونة أو أكثر برودة. أما إذا كان البناء باستخدام بلوكات من نفس النوع أي لها نفس معامل الإشعاع الحراري فلن تكون هناك اختلافات كبيرة في هذه الحالة.

وقد أثار اكتشاف بلوكات ساخنة في الجانب الشرقي لهرم خوفو اهتمام العلماء، حيث إن حرارة هذه البلوكات اعلى بـ 6 درجات مئوية عنها في البلوكات المجاورة لها لم يتمكن العلماء من تفسير هذه الظاهرة واكتفوا بطرح فرضيات مختلفة مثل احتمال وجود فراغات، والتيارات الهوائية أو مثل أن البلوكات صنعت من مواد مختلفة الحرارة النوعية وغير ذلك.

بدأت تتبيّن خيوط العمل الإرهابي الذي حصل يوم أمس في شارع الحُسينية في منطقة برج البراجنة على الطريق المؤدية إلى ساحة عين السكة. المنطقة التي تعتبر تجاريةً وتنتشر فيها المحال المتنوعة، أضحت مسرحاً للارهاب التكفيري.

وبعد ساعات على الفاجعة، توصلت الأجهزة الأمنية إلى نوعية المتفجرات وزنتها. وبحسب مصادر أمنية لـ “الحدث نيوز”، فإن التفجيران ناجمان عن حزام ناسف بزنة 2 كلغ ودراجة مفخخة بزنة 7 كلغ. أي ان الأول من فعل تفجير ليس إنتحاري أما الثاني فهو بفعل تفجير إنتحاري، وهنا شاء القدر ان لا يغدو الأول تفجيراً إنتحارياً.

وفي الرواية، ان الدراجة النارية المفخخة، رُكنت مقابل فرن مكّي نزولاً نحو الطريق المؤدية إلى عين السكة، وقام إنتحاري يرتدي حزاماً ناسفاً بالترجّل عنها والتوجه إلى مكانٍ قريب، وثمة إعتقاد أنه توجه بهدف تفجيرها لاسلكياً من داخل فرن مكي بهدف حماية نفسه من عصفها، لكن عصف التفجير كان أقوى ما أدى لإصابة الإنتحاري بشكل مباشر إصابة قاتلة فارق على إثرها الحياة إلى جانب إستشهاد العشرات، وهذا الأمر يُفسّر وجوده على باب الفرن وعدم إنفجار الحزام الناسف الذي كان يرتديه، لأنه بباسطة لم يلحق ضغط الصاعق.

صعوداً نحو الطريق المؤدية إلى الرسول الأعظم، عند مفترق مسجد الأمام الحسين أمام مدخل مدرسة التكامل، تجمع المواطنون الذين خرج غالبيتهم من المسجد أثناء دعاء كُميل بعد سماعهم بالتفجير الأول، تجمع هؤلاء عند الأكسبرس إلى جانب محل ملابس ضيا، زادت أعدادهم بعد توافد مواطنين من أبناء المنطقة لمعاينة ما يحصل، وما رفع الاعداد أكثر، فرار البعض من التفجير الأول صعوداً نحو الموقع الثاني. هنا، بحسب مصادر أمنية لـ “الحدث نيوز”، كان الإنتحاري يتجوّل منتظراً تجمع المواطنين من أجل تفجير نفسه بهم، عند إكتظاظ المكان، إستشعر أحد المواطنين (الشهيد عادل ترمس) ريبة في وجه شخص ما، تجادل معه وما لبث ان لاحظ ربما ما يخفيه اسفل السترة التي كان يرتديها، ضمه بين ذراعيه واسقطه أرضاً وهناك فجّر الإنتحاري نفسه بعادل بين الجموع ما أدى لرفع الاصابات.

لا شك ان قيام “عادل” ترمس بضمه قد خفّف من عصف التفجير وخفف من أعداد المصابين. وتشير المصادر، ان الانفجار الثاني كان أضخم من حيث الاصابات على الرغم من ان العبوة لا تزن أكثر من 2 كلغ مؤلفة من شريحة “C4” قنبلة يدوية، واكياس من دوائر معدنية موضوعة، وهذه الاخيرة كانت سبباً في إخراج هذه الارقام، حيث ان الغاية من وضع هذه الدوائر في اكياس امام العبوة  هو تحقيق أكبر عدد من الاصابات عند تطايرها الناتج عن عصف الإنفجار.

وبحسب ما ترصد “الحدث نيوز” من مكان التفجير، فإن تطاير القطع الحديدية يتجه أفقياً من الارض نحو الاعلى، ما يؤكد فرضية وقوع الإنتحاري على الأرض وتفجير نفسه من الأسفل.

هذا ولم يتضح بعد، من سياق المعلومات والوقائع الميدانية، ان كان هناك إنتحارياً ثالثاً قد قتل بالرصاص قبيل محاولة تفجير نفسه. وتقول مصادر “الحدث نيوز” الأمنية، ان الإنتحاري الثالث المقصود هو في الحقيقية الأول الذي ركن الدراجة وقتل نتيجة إصابته بها قبل تفجير نفسه، وخيّل للبعض انه قتل بإطلاق النار عليه.

بلغ عدد العاملين بشركة السويس لتصنيع البترول، 6020 عاملا، يتقاضون أجورا بلغت 905 ملايين جنيه، خلال العام المالى الماضى 2014/2015، مقابل 5405 عمال تقاضوا 755 مليون جنيه خلال العام المالى 2013/2014، وذلك وفقا لتقرير نتائج أعمال الشركة عن العام الماضى حصلت "اليوم السابع" على نسخة منه. وأضاف التقرير، أن عدد العاملين بعقود تدريب فى شركة السويس للبترول، بلغوا 460 عاملا من إجمالى العاملين، تقاضوا 32.4 مليون جنيه، فيما بلغ عدد العاملين المؤقتين وبدون عقود 5560 عامل، تقاضوا 872 مليون جنيه، مشيرا إلى أن إجمالى عدد العاملين زاد فى نهاية العام الحالى 123 عاملا عن مثيله فى نهاية العام السابق، نتيجة تعيين 290 عاملا جديدا، وخروج 167 عاملا عن الخدمة. وأشار التقرير، إلى أن إجمالى الأجور الفعلية ارتفع خلال العام المالى 2014/2015، عما كان مستهدفا بمبلغ 31.7 مليون جنيه، بنسبة زيادة بلغت 4 %، وأرجع التقرير ذلك إلى تحميل الشركة أعباء لم يكن لها مقابل بالموازنة المعتمدة، وهى ثبيت العمالة بعقود على بند مكافأة شاملة وزيادة المكافأة التكميلية التى قررتها الجمعية العامة لدى اعتمادها نتائج أعمال الشركة فى العام المالى 2013/2014، واستكمال الهيكل التنظيمى وزيادة التأمينات الاجتماعية. ولفت التقرير، إلى أن إجمالى حصة العاملين من صافى الأرباح، بلغت 3.8 مليون جنيه، وبلغ قيمة ما تم تخصيصه للنشاط الرياضى 587 ألف جنيه، تطبيقا للقانون رقم 51 لسنة 1978.

أعلنت قناة «فرانس 24»، في الساعات الأولى من صباح الثلاثاء، ارتفاع أعداد المصابين فيهجمات باريس إلى أكثر من 200 شخص، بينهم 80 شخصا حالتهم خطيرة.وكانت عدة هجمات إرهابية وقعت العاصمة الفرنسية باريس، مساء الجمعة، أسفرت عن مقتل أكثر من 120 شخصا وإصابة أكثر من 200، بينهم 80 في حالة خطرة.

وأعلنت الشرطة الفرنسية انتهاء عملية الاقتحام التي نفذتها على قاعة «باتاكلان» للمناسبات الواقعة في المنطقة الـ 11 من باريس، التي كان يُحتجز فيها عدد من الأشخاص كرهائن، وقتلت منفذي الهجوم.

ونقلت قنوات فرنسية عن مصادر أمنية، أن 100 قتيل سقطوا في القاعة.

وعقب الحادث، أعلن الرئيس الفرنسي «هولاند»، حالة الطوارئ في البلاد، وإغلاق الحدود لمنع فرار الإرهابيين منفذي الهجمات.

وقوبلت الهجمات بإدانات دولية وعربية واسعة، أعربت جميعها عن تضامنها مع فرنسا حكومة وشعبا، وأبرز تلك الإدانات جاءت من الأمم المتحدة، ومجلس الأمن الدولي، وحلف شمال الأطلنطي «ناتو»، والاتحاد الأوروبي، فضلا عن مسؤولين أوروبيين

قدر مصدر بجهاز الكسب غير المشروع قيمة الأموال المنهوبة من قبل رجال أعمال ومسئولين كبار وصحفيين خلال فترة المخلوع حسنى مبارك بما يزيد علي تريليون و٤٥ مليار جنيه، بواقع ٤٥ مليار جنيه فى الداخل على هيئة عقارات وأراضٍ، و١٣٤ مليار دولار هربها رجال الرئيس المخلوع ورموزه إلى الخارج.

وقال إن هذا هو المبلغ الأرجح، فى ضوء ما توصلت إليه هيئة الفحص والتحقيق بالجهاز، مشيرًا إلى توافد عدد كبير من محامى رجال نظام الرئيس المخلوع المتهمين فى قضايا «كسب غير مشروع»، خلال الأيام القليلة الماضية، إلى الجهاز بوزارة العدل، لتقديم طلبات تصالح مع الدولة، فى مقابل رد المبالغ التى تحصلوا عليها.

وشدد على أن فتح وزير عدل الانقلاب العسكري أحمد الزند وعادل السعيد مساعد وزير العدل الانقلاب لشئون الكسب، الباب لرد الأموال يمثل خطوة حكيمة لاسترداد حقوق الدولة.

ووضع الجهاز إجراءات لعملية التصالح أبرزها أن يصبح الحكم القضائى باتًا، فيما يكون المتهم محبوسًا، فإن طلب التصالح يقدم إلى النيابة العامة من المعنيين بتقديمه، سواء المتهم أو وكيله الخاص، لوقف تنفيذ الحكم، على أن يكون الطلب معززًا بالمستندات المؤيدة.

وترفع النيابة العامة الطلب إلى محكمة النقض بالمستندات ومذكرة بالرأى على أن تكون مدة تقديم الأوراق للعرض على محكمة النقض خلال ١٠ أيام من تاريخ تقديمه، ويعرض الطلب على إحدى الدوائر المنعقدة فى غرفة المشورة، وتتأكد المحكمة من إتمام التصالح، ثم تأمر بقرار مسبب بوقف تنفيذ العقوبات.

توقع خبراء هيئة الأرصاد الجوية أن يستمر، اليوم الجمعة، تكاثر السحب المنخفضة، والمتوسطة على شمال البلاد يصاحبها سقوط الأمطار على السواحل الشمالية، وسيناء، والوجه البحرى، والطقس المتوقع بالنسبة لدرجات الحرارة فهو لطيف على السواحل الشمالية حتى القاهرة معتدل جنوبا نهارا مائل للبرودة ليلا. وقال الخبراء، إن الرياح التى أغلبها شمالية غربية معتدلة سوف تنشط على غرب البلاد، وخليج السويس، والبحرين الأحمر والأبيض المتوسط؛ مما يؤدى إلى اضطراب الملاحة البحرية هناك. وفيما يلى بيان بدرجات الحرارة المتوقعة اليوم على محافظات ومدن مصر: الصغرى فى القاهرة 17 والعظمى 22، والإسكندرية الصغرى 18 والعظمى 23، وفى أسوان الصغرى 17 والعظمى 27.

تقرر تأجيل المباراة المرتقبة بين منتخبي الأرجنتين والبرازيل في ثالث جولات تصفيات أمريكا الجنوبية المؤهلة لمونديال روسيا 2018 لمساء الغد نتيجة الأمطار الغزيرة.

وتم تأجيل مباراة الكلاسيكو اللاتيني قبل ساعة من موعدها المقرر، على أن تقام الجمعة في نفس الموعد.

وأفاد المنتخب الأرجنتيني لكرة القدم عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي (تويتر)، «تأجلت المباراة بسبب الأمطار الغزيرة. ستقام غدا في الساعة 21:00».