Login to your account

Username *
Password *
Remember Me
محسن الحديري

محسن الحديري

أوضح دكتور هاني الناظر أستشاري الأمراض الجلدية ورئيس المركز القومي للبحوث السابق على صفحته الشخصية عبر موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك، أن خرائط الطقس العالمية تشير إلى أنه من المتوقع أن تتعرض مصر اعتبارا من بعد غد الاثنين ١١ مايو وتدريجيا لموجة حارة شديدة تبدأ بدرجة حرارة مئوية حوالي ٣٤  لتصل حوالي ٤٠ في بعض الأيام وقد تستمر هذه الموجة الحارة لأكثر من ١٠ أيام. 

لذا نصح الناظر بمراعاة الآتي:

١- يفضل عدم الخروج من المنزل للأطفال وكبار السن وأصحاب الأمراض المزمنة.

٢- أثناء الخروج نهارا يجب ارتداء الملابس القطنية البيضاء أو ذات الألوان الفاتحة. 

٣- الحرص علي عدم الوقوف في شمس الظهيرة فترات طويلة. 

٤- ضرورة استخدام الشمسية أو قبعة على الرأس عند الأضطرار للوقوف في الشمس. 

٥- استعمال كريمات الوقاية من الشمس لأصحاب البشرة الحساسة والبيضاء. 

٦- ضرورة الاستحمام اليومي مع استعمال مياه الصنبور العادية وليست الدافئة ويفضل استخدام صابونة الجلسرين. 

٧-الإكثار من شرب المياه بين الإفطار والسحور والمشروبات الباردة مع الحرص علي تناول السلطات الخضراء على الإفطار والبعد عن أكل المخللات. 

٨- البعد عن تناول الحلويات الشرقية والاعتماد على أكل الكانتالوب والبطيخ والحرص على تناول الخيار مع الزبادي في السحور. 

واصلت دار الافتاء المصرية، التصدي للخرافات ذات الطابع الديني. حيث واجهت الدار خرافة صرخة يوم الجمعة.

وقالت الدار، عبر صفحتها الرسمية: انتشر على وسائل التواصل الاجتماعي فيديو عن بداية رمضان في يوم الجمعة وأن 15 رمضان سيوافق يوم جمعة وبعض المنشورات بها حديث يستغله البعض لتخويف الناس من يوم الجمعة الموافق 15 من شهر رمضان هذا العام، حيث أطلقوا عليه #صرخة_يوم_الجمعة، ويستشهدون بحديث عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "في الخامس عشر من شهر رمضان ليلة الجمعة ستكون فزعة –نفخة-، توقظ النائم، وتفزع اليقظان، وتخرج النساء من مخدعهن، وفي هذا اليوم سيكون هناك الكثير من الزلازل".

أضافت الدار: هذا الكلام غير صحيح، ولم يثبت هذا الحديث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، وقد ذكر الإمام ابن الجوزي في كتابه الموضوعات هذا الحديث بلفظ: "يَكُونُ فِي رَمَضَانَ هَدَّةٌ تُوقِظُ النَّائِمَ وَتُقْعِدُ الْقَائِمَ، وَتُخْرِجُ الْعَوَاتِقَ مِنْ خُدُورِهَا..."، ثم قال: هَذَا حَدِيث مَوْضُوع –مكذوب- عَلَى رَسُول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ.وَقَالَ الْعَقِيلِيّ في كتابه الضعفاء الكبير: لَيْسَ لِهَذَا الْحَدِيث أصل عَنْ ثِقَة وَلَا من وَجه ثَابت.

كشف مكتب منظمة الصحة العالمية في مصر، عن توزيع حالات الإصابات بفيروس كورونا المستجد على مستوى محافظات مصر.

وأكد المكتب أن محافظة القاهرة احتلت صدارة المحافظات في تسجيل إصابات بفيروس كورونا، تلتها محافظة الجيزة، ثم الإسكندرية، القليوبية، المنوفية، دمياط، الأقصر، بني سويف، الغربية، أسوان، قنا، الدقهلية، البحيرة، بورسعيد، الفيوم، البحر الأحمر، الشرقية، كفر الشيخ، أسيوط، المنيا، سوهاج، جنوب سيناء، الوادي الجديد، الإسماعيلية، والسويس.

أما عن وجود محافظة مطروح في الترتيب الأخير للمحافظات التي سجلت إصابات بكورونا، فحينها لم تكن المنظمة قد اعتمدت وجود حالة واحدة مصابة في محافظة شمال سيناء لأن المنشور تم إصداره فى أول الشهر الجاري.

images 2020 05 04T050801.332

قال باحثون من مختبر "سينوفاك بيوتيك" Sinovac Biotech في بكين، إن الشركة تستعد لإنتاج 100 مليون جرعة من لقاح بدأت منذ فترة قصيرة بتجربته بشريا بعد نجاحه في الاختبار على الحيوانات، وفقا لما ذكرته قناة"روسيا اليوم" الإخبارية الروسية.

وتجري الشركة حاليا 4 تجارب إكلينيكية على اللقاح الذي لا يتجاوز حجمه عن نصف ميليليتر بعد أن أثبت نجاحه على القردة.

وجرى تغليف آلاف العبوات من اللقاح التي انتجت وتستند على توليد عنصر طفيلي خامل، وجرى تغليفها بعبوات بيضاء وبرتقالية مع اسم "كورونافاك" (Coronavac) عليها.

وقامت الشركة بإرسال دفعات كبيرة من اللقاح للسلطات الطبية في الصين للحصول على الموافقات، إلا أن الشركة تظهر أنها قادرة على انتاجه على نطاق واسع بكميات كبيرة جدا.

وكانت الشركة قد أكدت أن اللقاح لم يترك أي آثار جانبية واضحة في القردة، وأن المختبر بدأ التجارب على البشر في 16 أبريل الماضي.

لا يزال العام 2020 يكشف عن المزيد من أسراره ومفاجآته يوما بعد يوم، وآخرها ما جاء من أميركا، حيث بدأت مؤخرا دبابير "عملاقة" بعيون عجية ولدغة سامة تغزو الولايات المتحدة، مما أثار الكثير من المخاوف وسط جائحة كورونا.

وحسبما نشر موقع سكاى نيوز، فإن العلماء قاموا برصد "الدبابير العملاقة الآسيوية" في الولايات المتحدة لأول مرة في ولاية واشنطن، بحسبما ذكرت شبكة "سي إن إن" الإخبارية الأميركية، الأحد.

وبدأ اكتشاف هذه الدبابير عندما أبلغ أحد مربي النحل عن أكوام من النحل الميت في مزرعته وقد تمزقت رؤوسها، في مشهد نادر ينذر بالخطر في بلد يتناقص فيه عدد النحل على نحو سريع.

ويبلغ طول الدبور أكثر من 5 سنتيمترات، وهي أكبر الدبابير في العالم، ولها لدغة قاتلة إذا عضت الشخص أكثر من مرة، وفقًا لخبراء في جامعة ولاية واشنطن، وقد أطلق عليها الباحثون لقب "دبابير القتل".

ونقلت الشبكة عن سوزان كوبي، مربي النحل في قسم علم الحشرات بجامعة ولاية واشنطن: "تشبه الدبابير تلك التي تظهر في الرسوم المتحركة الوحشية للأطفال.. لها وجه أصفر برتقالي ضخم".

كيف وصلت إلى أميركا؟

ولا يعرف العلماء على وجه التحديد كيف وصلت "الدبابير القاتلة"، وموطنها الأصلي آسيا، إلى ولاية واشنطن في الولايات المتحدة الأميركية.

ورجح سيث تروسكوت، من كلية العلوم الزراعية والبشرية والطبيعية في جامعة واشنطن، أن يكون قد تم نقلها عبر شحنات دولية، وفي بعض الحالات بشكل متعمد، على حد قوله.

وتم رصد الدبابير العملاقة لأول مرة في الولاية في ديسمبر الماضي، ويعتقد العلماء أنها بدأت تنشط مرة أخرى الشهر الماضي، بعدما خرجت الملكات من بياتها الشتوي لبناء الأعشاش وتشكيل المستعمرات.

وقال تروسكوت إن "الدبابير تكون أكثرا تدميراً اعتبارا من أواخر الصيف (يوليو) وأوائل الخريف (أكتوبر)، إذ إنها في هذه الفترة تكون مشغولة في البحث عن مصادر البروتين لتربية ملكات العام المقبل".

وأضاف: "إنها تهاجم خلايا نحل العسل وتقتل النحل البالغ وتلتهم يرقاته... لسعاتها كبيرة ومؤلمة، ولها سم عصبي قوي. يمكن للسعات متعددة أن تقتل البشر".

وطالب المسؤولون في مجال الزراعة بولاية واشنطن مربي النحل والمقيمين بالإبلاغ عن أي دبابير عملاقة يشاهدونها، وعدم الاقتراب منها، محذرين من أن لدغتها يمكن أن تخترق بدلة النحال العادية.

لا يزال العام 2020 يكشف عن المزيد من أسراره ومفاجآته يوما بعد يوم، وآخرها ما جاء من أميركا، حيث بدأت مؤخرا دبابير "عملاقة" بعيون عجية ولدغة سامة تغزو الولايات المتحدة، مما أثار الكثير من المخاوف وسط جائحة كورونا.

وحسبما نشر موقع سكاى نيوز، فإن العلماء قاموا برصد "الدبابير العملاقة الآسيوية" في الولايات المتحدة لأول مرة في ولاية واشنطن، بحسبما ذكرت شبكة "سي إن إن" الإخبارية الأميركية، الأحد.

وبدأ اكتشاف هذه الدبابير عندما أبلغ أحد مربي النحل عن أكوام من النحل الميت في مزرعته وقد تمزقت رؤوسها، في مشهد نادر ينذر بالخطر في بلد يتناقص فيه عدد النحل على نحو سريع.

ويبلغ طول الدبور أكثر من 5 سنتيمترات، وهي أكبر الدبابير في العالم، ولها لدغة قاتلة إذا عضت الشخص أكثر من مرة، وفقًا لخبراء في جامعة ولاية واشنطن، وقد أطلق عليها الباحثون لقب "دبابير القتل".

ونقلت الشبكة عن سوزان كوبي، مربي النحل في قسم علم الحشرات بجامعة ولاية واشنطن: "تشبه الدبابير تلك التي تظهر في الرسوم المتحركة الوحشية للأطفال.. لها وجه أصفر برتقالي ضخم".

كيف وصلت إلى أميركا؟

ولا يعرف العلماء على وجه التحديد كيف وصلت "الدبابير القاتلة"، وموطنها الأصلي آسيا، إلى ولاية واشنطن في الولايات المتحدة الأميركية.

ورجح سيث تروسكوت، من كلية العلوم الزراعية والبشرية والطبيعية في جامعة واشنطن، أن يكون قد تم نقلها عبر شحنات دولية، وفي بعض الحالات بشكل متعمد، على حد قوله.

وتم رصد الدبابير العملاقة لأول مرة في الولاية في ديسمبر الماضي، ويعتقد العلماء أنها بدأت تنشط مرة أخرى الشهر الماضي، بعدما خرجت الملكات من بياتها الشتوي لبناء الأعشاش وتشكيل المستعمرات.

وقال تروسكوت إن "الدبابير تكون أكثرا تدميراً اعتبارا من أواخر الصيف (يوليو) وأوائل الخريف (أكتوبر)، إذ إنها في هذه الفترة تكون مشغولة في البحث عن مصادر البروتين لتربية ملكات العام المقبل".

وأضاف: "إنها تهاجم خلايا نحل العسل وتقتل النحل البالغ وتلتهم يرقاته... لسعاتها كبيرة ومؤلمة، ولها سم عصبي قوي. يمكن للسعات متعددة أن تقتل البشر".

وطالب المسؤولون في مجال الزراعة بولاية واشنطن مربي النحل والمقيمين بالإبلاغ عن أي دبابير عملاقة يشاهدونها، وعدم الاقتراب منها، محذرين من أن لدغتها يمكن أن تخترق بدلة النحال العادية.

قال الدكتور خالد مجاهد، المتحدث باسم وزارة الصحة، إن كل دول العالم بدأت تتعايش مع فيروس كورونا المستجد "كوفيد19"، ومصر فى القلب منهم، وعليه فالحكومة المصرية تناشد المواطنين الاهتمام بالإجراءات الوقائية من أجل الحفاظ على المواطن والمجتمع بشكل عام.

وأضاف "مجاهد"، خلال اتصال هاتفى ببرنامج "التاسعة"، الذى يقدمه الإعلامى وائل الإبراشى، عبر القناة الأولى المصرية، أن البعد النفسى مهم جداً فى ظل جائحة كورونا، والإصابة بالفيروس القاتل، ليس وصمة ولا شئ غير لائق، كون الجميع عرضه لذلك، وعلينا جميعاً اتباع التعليمات الطبية، من أجل تجاوز الأزمة.

وشدد المتحدث باسم وزارة الصحة، أن مصر  تعمل على إستراتيجية جديدة، تهدف إلى تحويل مستشفيات الحميات إلى مستشفيات للعزل لمصابى فيروس كورونا، من خلال رفع البنية التحتية لها ومدها بالأجهزة الطبية اللازمة، وتابع:"سيكون هناك نتائج جيدة فى المستشفيات كون ذلك سوف ييسر على المرضى كثيراً".

مازالت 5 بلدان عربية في مرحلة الآمان بالنسبة لعدد الإصابات بفيروس كوورنا، حيث لم يتجاوز عدد الإصابات بالعدوى في هذه الدول حاجز الـ100 مصاب بـ«كوفيد - 19»، حدث هذا في الوقت الذي باتت فيه دول العالم تحصد الإصابات بالفيروس التاجي كورونا المستجد، بالعشرات والمئات.

وتعتبر كل من «سوريا وليبيا واليمن وموريتانيا وجزر القمر وجنوب السودان» البلاد الأكثر حظاً في الوطن العربي، من حيث انتشار وباء كورونا المستجد «كوفيد - 19» بها.

وسجلت ليبيا 63 إصابة مقابل ثلاث حالات وفاة، كما سجلت سوريا 44 حالة مقابل ثلاث حالات وفاة، أما جنوب السودان بها 45 مصاب بالفيروس ولم تسجل حالات وفاة حتى الآن، وموريتانيا سجلت 8 حالات إصابة مقابل حالة وفاة واحدة، وفي اليمن يوجد 10 مصابون بالفيروس التاجي وحالتي وفاة، لتأتي جزر القمر كأقل البلدان العربية إصابة بالوباء لتسجيلها حالة واحدة فقط مصابة بالفيروس.

وتخطى عدد المصابين بفيروس كورونا المستجد «كوفيد - 19» 3 مليون و 478.970 حالة على مستوى العالم، من بينهم مليون و107.840 حالة تماثلت للشفاء، مقابل 244.481 حالة وفاة.

أعلن الدكتور طارق شوقي، وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، موعد تسليم المشروعات الرقمية والورقية، لكل سنوات النقل.

وكتب "شوقي"، عبر حسابه الرسمي أمس على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك": "نعلن السبت 2 مايو 2020 إن شاء الله، أساليب ومواعيد تسليم المشروعات الرقمية والورقية، لكل سنوات النقل، وطلاب الدمج والمنازل والخدمات، وأبناؤنا في الخارج".

images 2020 05 02T090719.864

كشفت صحيفة "الجارديان" البريطانية، أن مركزا علميا تابعا للجيش الأمريكي، طور اختبارا لوباء كورونا المستجد "كوفيد 19" يستطيع رصد العدوى في الجسم قبل أن يصبح الإنسان معديا، وهو ما قد يساعد على تطويق الوباء، وفقا لما ذكرته قناة "سكاي نيوز عربية" الإخبارية.

وقالت الصحيفة، إن هذا الاختبار الذي يجري عن طريق الدم، قد يستطيع رصد الوباء في الجسم، خلال الساعات والأربع والعشرين الأولى من التقاط العدوى.

ويصاب الكثيرون بكورونا المستجد، من دون أن تظهر عليهم أي أعراض، أو أنهم يمرضون بعد أسبوع أو أكثر، وهو ما يجعلهم ينقلون العدوى إلى آخرين دون أن يعرفوا.

وفي الوقت الحالي، ينقل الشخص المصاب العدوى إلى غيره، طيلة أربعة أيام، قبل أن تكشف أدوات الاختبار المعتمدة على تشخيص حالته الإيجابية.

وجرى تطوير هذا الفحص من قبل وكالة مشاريع البحوث المتقدمة التابعة للجيش الأمريكي، ومن المرتقب أن يجري عرض هذا "الاختبار" على إدارة الدواء والغذاء الأمريكية لأجل إصدار موافقة طارئة بشأنه في غضون أسبوع.

وقال مدير مكتب التقنيات البيولوجية في الوكالة الأمريكية، براد رينغسين، إنه في حال جرت المصادقة على هذا الاختبار وتقرر اعتماده، فإنه سيحدث تغييرا كبيرا.

وأوضح الباحث في مستشفى "ماونت سيناي" بنيويورك، سيتوارت سيلفون، أن هذا التحليل سيكون أسرع من الكشف الذي يجري في الوقت الحالي عن طريق أخذ عينات من الأنف.

وأشار سيلفون، إلى أن اختبار الوباء في الدم يستطيع رصد الإصابة في فترة مبكرة جدا، لأن جهاز الإنسان المناعي يتجاوب بشكل فوري بعد حصول العدوى.

وتراهن الهيئات العلمية على تسريع الكشف، لأن رصد المصابين يساعد على تطويق الوباء، من خلال عزل حاملي الوباء والحؤول دون نقلهم كورونا المستجد إلى أشخاص آخرين.

وإذا تكلل هذا المشروع بالنجاح، فإن مدة العزل الذاتي التي يجري فرضها على المخالطين ستتقلص بشكل كبير، لأن فحص الدم سيظهر بشكل مبكر ما إذا كانوا قد التقطوا الوباء من المصابين أم أنهم سليمون من المرض.

Ad_square_02
Ad_square_03
.Copyright © 2024 SuezBalady