قدم النائب عبد الحميد كمال عضو مجلس النواب عن محافظة السويس سؤال صباح اليوم الى رئيس مجلس النواب بخصوص صرف العلاوات الاجتماعية السانوية للعاملين بالبترول.

أضاف النائب أنه استناداً إلى المادة ( 129 ) من الدستور طالب من رئيس المجلس بتوجيه سؤال إلى وزير البترول حول مطالبة عدد كبير من العاملين بقطاع البترول بالشركات المختلفة بعدم حرمانهم من العلاوة الاجتماعية الجديدة الخاصة بهم خصوصا مع ارتفاع الغلاء ومستوي المعيشة.

وأضاف النائب أنه تلقي شكاوي ومذكرات فى هذا الشأن من العاملين بشركات " السويس لتصنيع البترول – النصر للبترول – مصر للبترول – القاهرة لتكرير البترول – انابيب البترول – التعاون للبترول " وغيرها من الشركات.

يذكر أن العلاوة الاجتماعية السنوية لم تصرف حتي الان للعاملين بشركات البترول بسبب قانون الخدمة المدنية وأنه لا يطبق على قطاع البترول مما أدي عدم صرف العلاوة مما تسبب فى حالة من التذمر لجميع العاملين خاصة مع ارتفاع الاسعار بعد القرارات الاقتصادية الاخيرة وتطبيق قانون القيمة المضافة.

كان النائب عبد الحميد كمال قدم خلال دور الانعقاد الاول وبداية دور الانعقاد الثاني استجواب وطلبات احاطة عن الاوضاع بشركات البترول والاهدار المال العام والفساد الذى بلغ 12 مليار جنيه فى القطاع العام لشركات البترول.

كتب : سيد نون

قررت النيابة العامة بأشراف المحامى العام بالسويس، تجديد حبس" محمد ش ع" 32 عاما، موظف بشركة النصر للبترول المتهم بقتل والدته عن طريق "الخنق" بمدينة السلام 15 يوما على ذمة التحقيقات.

أكد مصدر بمجمع محاكم السويس، أن المتهم بقتل والدته عقب انتهاء التحقيقات تعرض لتشنجات عصبية، وحملته قوات الشرطة من حرس مجمع محاكم السويس إلى سيارة الترحيلات.

كان اللواء دكتور مصطفى شحاتة مدير أمن السويس، تلقى إخطارا من مأور قسم شرطة فيصل، يفيد بقيام أسرة من سكان مدينة السلام بالتقدم ببلاغ يفيد بمقتل "عزة . ع" داخل منزلها.

 المتهم في مقر عمله

وجهت الخارجية الأمريكية نداء لمواطنى العراق وإيران وليبيا والصومال والسودان وسوريا واليمن، قائلة فيها: "إن كنت مواطنا من واحدة من الدول السابق ذكرها، فلا تحدد ميعاد لتأشيرة السفر، ولا تدفع أى رسوم، وإن كان لديك ميعاد بالفعل فلا تذهب لحضوره".

وقالت الخارجية الأمريكية فى مجموعة تدوينات لها عبر حسابها على موقع التغريدات المصغرة "تويتر": "إنه تم إيقاف إصدار تأشيرة السفر للولايات المتحدة الأمريكية لمواطنى العراق وإيران وليبيا والصومال والسودان وسوريا واليمن حتى إشعار آخر".

وأردفت الوزارة فى تغريدة أخرى، قائلة: "تطبيقا للقرار التنفيذى بشأن الحماية من الإرهاب، الصادر فى 27 يناير، تم إيقاف إصدار تأشيرة السفر إلى الولايات المتحدة عن مواطنى الدول السبعة".

كانت المطارات الأمريكية والعالمية قد شهدت حالة من الفوضى، بسبب إصدار الرئيس الأمريكى الجديد دونالد ترامب قرارًا تنفيذيًّا بمنع دخول مواطنى 7 دول إلى الولايات المتحدة الأمريكية، من بينهم مواطنو الجمهورية الإسلامية الإيرانية، ويأتى هذا بينما قال الرئيس الأمريكى "ترامب"، إن القرار الذى وقعه بحظر دخول رعايا 7 دول شرق أوسطية أغلبيتهم مسلمين، ليس حظرا على المسلمين.

قررت النيابة العامة بالسويس، حبس" محمد شرف الدين عبد الإمام" 32 سنة، موظف بشركة بترول، والمتهم بقتل والدتة عن طريق "الخنق" بمدينة السلام، 4 أيام على ذمة التحقيقات، كما تم تنفيذ قرار النيابة بعرض جثة المتوفية على الطب الشرعى، للكشف عليها، وتم نقل الجثة من مشرحة مستشفى السويس إلى الطب الشرعى.

كان اللواء دكتور مصطفي شحاتة مدير أمن السويس، تلقى إخطارا من مأور قسم شرطة فيصل، يفيد بقيام أسرة من سكان مدينة السلام بالتقدم ببلاغ يفيد بمقتل "عزة . ع" داخل منزلها، فتم تشكيل فريق بحث بقيادة العميد محمد والى مدير المباحث الجنائية بمديرية أمن السويس، وتبين من التحريات أن القاتل هو نجلها "محمد شرف الدين" 32 عاما، موظف بشركة بترول، وأنه خنق والدته باستخدام "إيشارب" كانت ترتدية أمام شقيقته وشقيقه.

كرم اليوم د.محمد قريبه مدير مستشفى السويس العام الموظف المثالي عن شهر يناير الاستاذ  سعد فؤاد احمد مسئول الامن بالمستشفى العام وذلك لإخلاصه فى العمل واجتهاده
وذلك فى اطار وعد د.محمد قريبه بتكريم موظف مثالى لكل شهر الهدف من ذلك التحفيز للفريق الطبى لأداء العمل بصوره افضل والالتزام والاخلاص
وكان سعد هو نموذج للاداء الطيب والمتميز خلال شهر يناير وتكريمه معنويا يعطيه دفعه للعمل المخلص المستمر من اجل مستوى افضل للعمل.

قام قسم المخ والأعصاب بمستشفى السويس العام باجراء جراحه ناجحه لمريضه تبلغ من العمر 25 حيث كانت تعاني من ارتفاع مزمن بضغط المخ وارتشاح حول العصب البصري واضطراب مزمن في الرؤية.
وذلك وفقا لتقرير طبيب العيون المتابع لحالتها وحاله العصب البصرى لها.

وقالت اماني جلال المتحدث الاعلامي لمديرية الصحة بالسويس ان الطاقم الطبي والتمريض الذين اجرو الجراحة الناجحة هم :د. محمد زكريا_استشاري جراحة المخ و الأعصاب،

د. محمود العوادلي أخصائي التخدير ،د.محمد ناجى أخصائي جراحه المخ والأعصاب ،د./عبد الرحمن عباس أخصائي جراحه المخ والأعصاب ،وفريق التمريض المعاون ،وكانت العمليه قد اجريت  يوم الخميس الموافق 1/26وقد خرجت المريضه اليوم والمنتظر أن يحدث تحسن في العصب البصري والنظر فى خلال شهر ،وسوف سيتم ان شاء الله إعادة فحص نظر بعد شهرللاطمئنان على الحاله.

قال الدكتور محمد البرادعي، نائب رئيس الجمهورية سابقا، إن القوى المدنية والشباب لم يروا أنفسهم ممثلين في مرسي أو شفيق، لذلك قاطع كثيرون انتخابات عام 2012، وعلق على وصف مرسي بأنه رئيس جاء نتيجة الثورة بأنه «رئيس جابته الثورة نتيجة مرحلة انتقال عك».
وقال البرادعي، في الجزء الرابع من حواره مع برنامج «وفي رواية أخرى» على «التلفزيون العربي»، إن الفريق أحمد شفيق حاول الاتصال به، لكنه لم يتواصل معه لأنه كان يرفض ما يمثله سياسياً، فأعلن شفيق بعدها أنه لو فاز سيُعين البرادعي مستشار دولة بدرجة رئيس وزراء، وهو نفس ما فعله عمر سليمان، الذي اتصل به مدير مكتبه ليطلب لقائه، وعرف بعدها من شخص وثيق الصلة به أنه كان يريد تعيينه رئيس وزراء في حال فوزه بالرئاسة.

وأضاف البرادعي أن مرسي أيضاً بذل وعوداً كثيرة للقوى المدنية في اجتماع «فيرمونت»، بحثاً عن شرعية القوى المدنية الثورية، موضحاً: «كان هناك إدراك من قوى النظام القديم ومن القوى الاسلامية أن الثورة غير ممثلة»

وأوضح البرادعي: «التصويت كان بالنسبة لأشخاص كثيرين ضد الشخص الثاني مش لصالح المنتخب، تصويت ضد شفيق باعتبار أنه كان جزءًا من نظام مبارك أو التصويت ضد الرئيس مرسي باعتبار أنه ممثل القوى الاسلامية».

ووصف البرادعي الفترة الانتقالية بـ«العبثية»، وقال إن المجلس العسكري لم تكن لديه رؤية لكيفية الانتقال من نظام سلطوي لـ«ديمقراطي»، مشيراً إلى أن المجلس العسكري كان الحاكم الفعلي رغم أنه أصدر قرارا بتشكيل المجلس الاستشاري لمساعدته في إدارة شؤون البلد، واصفاً إياه بـ«الديكور».

مأساة أن يعمد كاتب إلى إنعاش ذاكرة المجتمع ومؤسسات الدولة بأمر بديهى جوهرى يدل تجاهله على الخطر الساحق الماحق المحيط بالوطن ككل،

وهاأنذا بكل الأسى والأسف أحاول الكتابة عن المدينة المحافظة التى جسدت الشرف الوطنى وضربت المثل الأعلى فى الفداء والتضحية والصمود والقتال.. إنها السويس التى ما إن تصل إليها عبر طريق متميز واضح مريح يمتد إليها من القاهرة إلا ويفضى بك هذا الطريق المتميز إلى محنة لا يجوز أن تستمر، إلا إذا جاز أن نقبل بأن نوصف بالجحود والنكران والهروب من كل ما يمثل قيمة عليا رفيعة الشأن فى حياتنا، وكأن حقب التهالك السياسى والانفتاح المنحط قد استولت على وجدان الأمة وجذبته إلى حضيض فكرها وسلوكها وقيمها!

السويس التى كانت ومازال اسمها علامة فارقة فى تاريخ العالم ومنطقتنا فى المقدمة، إذ يقال ما قبل السويس وما بعد السويس إذا كان الأمر متصلا بتاريخ العلاقات الدولية ومصير الاستعمار القديم وبزوغ حركة التحرر الوطنى العالمية وتجلى إرادة الأمم والشعوب التى رزحت تحت نير الاستعمار والظلم حقبا طويلة.

السويس منطلق الحجيج حقبا طويلة إلى الكعبة والروضة، ومرسى التجارة البحرية والقوافل البرية ومرتكز العديد من الأنشطة الاقتصادية، وفوق هذا وقبله وبعده بلد الغريب والناس الذين لا يقبلون أن يمس شرفهم الوطني، أى تراب بلدهم، معتد أيا كانت قوته.. وبغير دور هؤلاء الشرفاء الصامدين المقاتلين المقاومين بالسلاح والكلمة واللحن فى حروب مصر منذ 56 إلى 1973 ما كان للمحروسة أن تفخر بما أنجزت سواء فى دحر العدوان الثلاثى أو امتصاص الهزيمة فى 1967 والترتيب للفعل القتالى والمقاوم قبل حرب الاستنزاف وفى أثنائها وصولا لنصر 1973 حيث السويس هى من حسمت الأمر!

هل يليق مع كل ما سبق وهو غيض من فيض ما يمكن قوله عن نموذج السويس أن يقال دوما إنها مدينة أو محافظة مغضوب عليها من الرؤساء، وبالتالى من مؤسسات الدولة التى لا تخلو لحظة من إمعات لا يميزون بين هوى أى رئيس وبين الواجب الوطني؟!

هل يليق أن يتكرر تعيين محافظين للسويس لا يعرفون الفرق بين أسلوب إدارة شركة يعمل فيها الناس عندهم وبين قيادة محافظة استراتيجية ضاربة فى عمق التاريخ وسامقة فى سجل الوطنية والمقاومة ضد العدوان وضد الاحتلال؟

وهل يليق أن تمتد أظافر وأسنان القوارض البيروقراطية إلى تراث وطنى ينتمى لحقب عديدة، فتتحول المبانى التاريخية إلى أطلال مخلوعة الشبابيك ومتآكلة الجدران تتكوم أمامها الزبالة، وأن تضيع معالم الأحياء التى تمثل قلب المدينة تحت وطأة الزحام وسوء التخطيط وغياب أى خطط للتنمية والتطوير، مع الحفاظ على الطابع الحضارى والسمات الثقافية ورفض الاستعانة بالخبراء من أبناء السويس الذين يحملون أرقى الدرجات العلمية ويتمتعون بخبرات راسخة وأفق ثقافى عريض وعميق؟!

هل يليق أن يمرض ويعجز رمز كالكابتن غزالى ولا يجد من يهتم به الاهتمام اللائق من مؤسسات المحافظة والدولة، وهو الرجل الذى كان وسيبقى رمزا للفعل الشعبى المقاوم الجسور؟!

لم تكن السويس عالة على الوطن، ففيها البترول وفيها المصافى والمحاجر والمصايد.. وقبل هذا وبعده فيها الإنسان الذى صمد عبر عصور التاريخ لظروف طبيعية بالغة الصعوبة.. ولمن لا يعرف فعليه أن يقرأ ما كتبه المقدسى فى كتابه «أحسن التقاسيم فى معرفة الأقاليم»!!

إن مستقبلا واعدا يفترض أن تنتظره كل محافظات القناة، أى السويس والإسماعيلية وبورسعيد، وبقية المناطق فى خليج السويس وعلى الامتداد جنوبا إلى آخر نقطة حدود فى البحر الأحمر، ولنا أن نتساءل وبقوة عن حاضر السويس المدينة والمحافظة وعن مستقبلها، وهل ستبقى فريسة لغضب غير مفهوم وغير مبرر، وحتى إذا قال من بيدهم الأمر إنه لا غضب ولا يحزنون وأن هذا وهم، فإن الواقع يقول وبفصاحة مبينة أن الإهمال وتراكم المشكلات واللامبالاة وغياب أى خطط استراتيجية للتنمية المستدامة وللحفاظ على المعالم التاريخية وإنصاف الإنسان، هو ما يؤكد أن ثمة ما هو أكبر من الغضب!

إننى كما ناشدت السيد الرئيس حول طنطا وكانت الاستجابة المشكورة فيما يتعلق برخص البناء، أناشد سيادته أن يبحث أمر السويس المدينة والمحافظة، ليدخل الفرحة ويزرع الأمل فى حياة ووجدان أبنائها الذين لم يبخلوا بالدم والروح والعرق والقصيدة واللحن.. وللرئيس أن يطلب سماع الكلمات الخالدة واللحن الآسر: «يا بيوت السويس يا بيوت مدينتي.. أستشهد تحتك وتعيشى أنت»!

استيقظ اهالى مدينة السلام بالسويس على جريمة قتل بشعة حيث قام موظف بشركة النصر للبترول بخنق والدته وضربها على راسها حتى لفظت انفاسها الاخيرة امام اشقاؤه وبعد ان خنقها قام بالجري حافيا في الشارع وشاهده الجيران فامسكو به .

محمد شرف الدين موظف بشركة النصر للبترول 32 عام قتل والدتة  " عزة عبدالرحيم " 46  بمدينة السلام في السويس عن طريق الخنق بـ " ايشارب " ووالدته الشهيرة بام محمد هي صاحبة سوبر ماركت بجوار مقهى السعودي وحسب تاكيد شقيقه وشقيقته أنه تعرض لحادث بطريق السويس – القاهرة منذ 10 ايام ومن وقتها وأصيب بحالة نفسية غريبة، واليوم فجرا قام من اجل الصلاة وعندما طلبت منه والدته  أن يقوم بالوضوء رفض وذهب للصلاة بدون وضوء وعندما عاد تشاجر مع والدته  وقام بخنقها بـ " ايشارب " .

وبشهادة الجيران ان الاسرة محترمة وعلى خلق ومتدينون الا ان الحادث الذي اثر على قوى المتهم العقلية هي السبب فيما حدث.

اعتمد الدكتور أحمد زكي بدر، وزير التنمية المحلية، نتيجة دفعة جديدة من الفائزين في مسابقة اختيار 249 قيادة محلية بجميع المحافظات، شملت 91 مديرا عاما في وظيفتي «رئيس حي ورئيس مركز ومدينة»وذلك عقب إعلان نتيجة نحو 30 وظيفة قيادية ممتازة في نفس المسابقة، شملت سكرتير عام، ورؤساء مراكز ومدن وأحياء، خلال الأسابيع الماضية.

وتضمن قرار الوزير رقم 51 لسنة 2017 الصادر مساء الخميس تعيين "ايهاب حسن محمد حسن "رئيسا لحي الأربعين بالسويس، و "ايهاب سيد محمد فرغلي " رئيسا لحي الجناين بالسويس ، و" عبدالرحمن محمد حسين "رئيسا لحي عتاقة بالسويس و" محمود فوزي عوض سلام " رئيسا لحي فيصل بالسويس  و" وليد محمد شوقي عباس " رئيسا لحي السويس بالسويس .

وقال اللواء أحمد عبدالمنعم، أمين عام الادارة المحلية، إن إعلان نتيجة أكبر مسابقة في تاريخ الوزارة والمحافظات يتم أولا بأول، عقب انتهاء إجراءات تسكين الفائزين ووصول تحريات الأجهزة الرقابية والأمنية بشأنهم .

وأن هذه المسابقة تعد الأكبر على مستوى الجمهورية، ويترتب عليها أول حركة تغيير في القيادات المحلية بالمحافظات، وفقا للنظام الإلكتروني الجديد الذي اعتمدته الوزارة من خلال قاعدة بيانات إلكترونية تحتوي على كل بيانات المتقدمين لشغل الوظائف القيادية بالمحليات، مؤكدا أن المسابقة ليس فيها أي مجاملة لأحد، واعتمدت على تحليل قواعد بيانات المتقدمين، وتحليل سماتهم الشخصية، وقدراتهم المختلفة.