Login to your account

Username *
Password *
Remember Me
رحمة عامر

رحمة عامر

شجب مستخدمو "تويتر" تصريح رئيس النظام الأوكراني فلاديمير زيلينسكي حول بدء موسم سياسي جديد في أوكرانيا يهدف إلى زيادة الدعم الغربي لكييف.

 

وقال المستخدم Dolores: لا يوجد لدى أوكرانيا أي شركاء، بل يوجد سادة يقودنه

 واستفسر المستخدم Tomasz Nowak : "هذا  الموسم سيكون لأوكرانيا مثل الموسم السابق، هل تريد استخدام الحيل القذرة؟".

وقال Melodyjkaaa star: "هذا تصريحه الثاني المفعم بالهذيان. لقد شبعت بولندا مع مواطنيها حتى الثمالة، ولن يغير ذلك أي منشور مهما كان".

وكتب Mark (not of the Beast): "لم أوافق على إرسال المزيد من الأموال لك".

وأضاف Paul A. Szypula: "زيلينسكي يقول إن الموسم السياسي الجديد يبدأ في بلدان أخرى بعد ستة أشهر. للأسف قام زيلينسكي بحظر الانتخابات في أوكرانيا، لذلك سيبقى ولن يمكن استبداله، ولن يتمكن أبناء أوكرانيا حتى التصويت على إقالته. زيلينسكي طاغية وأوكرانيا معه لن تكون حرة أبدا".

المصدر: نوفوستي

ذكرت شبكة "سي إن إن"، نقلا عن ممثلين عن سلطات كييف، أن أوكرانيا واجهت كثافة "لا تصدق" في حقول الألغام أثناء محاولتها شن الهجوم المضاد.

ويحاول الجيش الأوكراني اختراق الخطوط الدفاعية الروسية، حيث تعيق فخاخ الدبابات وحقول الألغام التقدم، فيما وصف مسؤول أوكراني كثافة الألغام بأنها "لا تصدق"، كما جاء في المقال.

وفي الوقت نفسه، نقلت القناة التلفزيونية أن "السلطات الأوكرانية تواصل خفض التوقعات بإحراز تقدم" في هجومها المضاد.

أعلنت وزارة الدفاع السورية الخميس، سقوط وإصابة عدد من عناصر التنظيمات المسلحة في ريف حلب الشمالي والغربي.

وقالت الوزارة في بيان إن ذلك جاء رداً على محاولة التنظيمات المسلحة استهداف وحدات للجيش بالمنطقة عبر خمس طائرات مسيرة، مشيرة إلى أن قوات الجيش أسقطت هذه المسيرات.

أعلنت وزارة الدفاع السورية الخميس، سقوط وإصابة عدد من عناصر التنظيمات المسلحة في ريف حلب الشمالي والغربي.

وقالت الوزارة في بيان إن ذلك جاء رداً على محاولة التنظيمات المسلحة استهداف وحدات للجيش بالمنطقة عبر خمس طائرات مسيرة، مشيرة إلى أن قوات الجيش أسقطت هذه المسيرات.

لقي 6 أفراد من عائلة سعودية مكونة من 7 أفراد مصرعهم في حادث مروري على طريق قريضة الزراعي الرابط بين محافظة المهد والمدينة المنورة.

وذكرت صحيفة "عكاظ" أن العائلة مكونة من الأب والأم وابن في الـ11 من العمر، فضلا عن ثلاث بنات تبلغ أعمارهن 20 و17 و15 عاما، فيما نجا طفل يبلغ من العمر 5 سنوات، حيث يتلقى العلاج بمستشفى الولادة بالمدينة.

وأفاد سياف الشهراني، شقيق المتوفى، بأنه تم تكليف أخيه بالدفاع عن الوطن في الحد الجنوبي قبل سنتين، فقرر أن ينقل عائلته إلى الجنوب، مؤكدا أنه كان في طريقه للعودة بعائلته وأثاث منزله من تبوك إلى الحد الجنوبي، حين وقع الحادث وانقلبت مركبتهم على طريق قريضة، ما أسفر عن مصرع جميع أفراد العائلة باستثناء أصغر الأطفال.

وكشف المتحدث باسم تجمع المدينة المنورة الصحي، عبد الرحمن حمودة، لصحيفة "عكاظ"، أن الطفل نقل من موقع الحادث عبر طيران الإخلاء الطبي التابع للهلال الأحمر إلى مستشفى الولادة بالمدينة المنورة، مؤكدا أن وضعه الصحي مستقر، ويتلقى الرعاية الطبية اللازمة.

وتجدر الإشارة إلى كثرة الحوادث المرورية على طريق قريضة الزراعي، نتيجة تدهور الطريق الذي يفتقر إلى السلامة المرورية.

استهدفت طائرات مسيَّرة روسية إيرانية الصنع، العاصمة الأوكرانية كييف ومدينة أوديسا، خلال الليل، لكن الدفاعات الجوية الأوكرانية أسقطت 10 طائرات منها استهدفت العاصمة، ودمَّرت 23 طائرة مسيَّرة أخرى جرى إرسالها لمنطقة أوديسا، وفقاً لما قالته السلطات الأوكرانية، صباح اليوم الأربعاء.

ووفق «وكالة الأنباء الألمانية»، قالت قوات الدفاع الجوي إن بعض الطائرات المسيَّرة وصلت إلى منطقة أوديسا، لتصيب البنية التحتية للميناء. ووفقاً لتقارير إعلامية، وقعت انفجارات وحرائق في ميناء أزميل، المُطل على نهر الدانوب.

وذكرت الإدارة العسكرية للمدينة أن الهجمات على كييف وقعت من اتجاهات عدة.

وقال سيرهي بوبكو، رئيس الإدارة العسكرية لمدينة كييف، إنه لم تقع خسائر بشرية أو أضرار مادية. وأضاف أن روسيا استخدمت طائرات مسيَّرة من طراز «شاهد» إيرانية الصنع؛ لمهاجمة المدينة.

وأشاد الرئيس الأوكراني فولودمير زيلينسكي «بالعمل البطولي للدفاعات الجوية»، عبر قناته على تطبيق «تلغرام».

وقال: «لحسن الحظ، لم تقع خسائر بشرية، وللأسف هناك أضرار». وأضاف أن «إرهابيي» روسيا استهدفوا مجدداً الحبوب والأمن الغذائي العالمي، من خلال شن هجمات على البنية التحتية للميناء في منطقة أوديسا.

وأضاف: «عندما تهاجم روسيا موانئ مدنية، فذلك يمثل تهديداً للجميع في القارة»، موضحاً «تستطيع روسيا أن تتوقف، ويجب وقفها».

وفي روسيا، تواصلت سلسلة الحرق المتعمَّد في مكاتب التجنيد العسكري، حيث جرى تسجيل ما لا يقل عن 8 محاولات هجوم، منذ مساء أمس الثلاثاء، وفقاً لما ذكرته قناة «بازا» الإخبارية على شبكة الإنترنت.

ووفقاً للمعارضة الروسية، وقع أكثر من 130 هجوم حرق عمداً على أهداف حكومية وعسكرية منذ بدء الحرب.

سيُمنع الصينيون الذين تقل أعمارهم عن 18 عاماً قريباً من استخدام الإنترنت ليلاً على هواتفهم الذكية، فيما سيصبح الوقت اليومي الذي يمضونه على الشبكة محدوداً، بموجب قانون جديد لمكافحة الإدمان على الإنترنت كُشف النقاب عنه اليوم (الأربعاء)، حسبما ذكرت «وكالة الصحافة الفرنسية».

وينص القانون الذي يُفترض أن يدخل حيز التنفيذ في الثاني من سبتمبر (أيلول) بعد جلسة استشارية عامة تنظيمية، على منع أي قاصر من استخدام الإنترنت عبر أي جهاز محمول بين الساعة العاشرة مساءً والسادسة صباحاً.

بالإضافة إلى ذلك، سيُحّمل عبر الهواتف نظام يحدّ من الوقت اليومي الذي يمضيه القصّر وهم يتصفّحون شبكة الإنترنت عبر الهواتف الذكية، إذ يحق لمَن تتراوح أعمارهم بين 16 و17 عاماً استخدام الإنترنت لساعتين، مقابل 40 دقيقة فقط للأطفال دون الثامنة.

وهذه القواعد الجديدة التي اقترحتها إدارة الفضاء الإلكتروني الصينية سيتم تنفيذها من خلال وسائل تقنية هي من بين أكثر الإجراءات صرامة في العالم في هذا الخصوص. ويمكن للآباء إيقاف تشغيل هذه الميزات في حال رغبوا في ذلك.

وبحسب إدارة الفضاء الإلكتروني الصينية، تتيح هذه الإجراءات الجديدة «إيجاد بيئة إنترنت آمنة وصحية للقصّر»، في أعقاب إجراءات أخرى اتخذتها السلطات الصينية خلال السنوات الأخيرة «للحد من استخدام القصّر للإنترنت».

وكانت الصين أصدرت خلال السنوات الأخيرة قوانين كثيرة ترمي إلى هذا الهدف.

ومنذ عام 2021، حدّت من الوقت الذي يمكن للأطفال أن يقضوه يومياً وهم يلعبون عبر الإنترنت. كما جمّدت الموافقة على ألعاب فيديو جديدة لتسعة أشهر، ما زعزع شركات تكنولوجية كثيرة أبرزها «تنسنت».

أفادت قناة NTV بأن أحد موظفي القنصلية السويدية أصيب في هجوم مسلح على مبنى القنصلية في مدينة إزمير التركية.

وذكرت القناة أن "مواطنا تركيا يعمل في القنصلية السويدية أصيب في هجوم مسلح على مبنى القنصلية في إزمير".

وقالت السلطات في مدينة إزمير إن المهاجم مواطن يعاني من التخلف العقلي. وتم اعتقاله ومصادرة سلاحه وفتح تحقيق ضده.

وأشارت إلى أن الموظف المصاب في البعثة الدبلوماسية نقل إلى المستشفى.

قتل 13 مدنيا يوم الاثنين الماضي، في هجوم مسلح في قرية ديكي الواقعة شمال غرب إفريقيا الوسطى.

وأفاد المسؤول المحلي جان جيلبير غبانغودو، بأن الهجوم وقع في وقت مبكر من صباح يوم الاثنين في قرية ديكي قرب الحدود التشادية، على بعد حوالي 500 كلم شمال العاصمة بانغي.

وأوضح أن مجموعة مسلحة تتكون من 20 "متمردا" فتحوا النار صوب 13 مدنيا في قرية ديكي وقتلوهم، كما أصيب شخصان آخران.

ومن جانبه أشار رئيس بلدية القرية إبراهيم سنوسي إلى أن المهاجمين جمعوا "رجالا من القرية بذريعة التحدث إليهم"، ثم فتحوا النار صوبهم بشكل مفاجئ.

 وأوضح مساعد المحافظ بامينغي-بانغوران، أن العديد من النساء والأطفال فروا من قرية صوب الأدغال جراء الهجوم المسلح، لافتا إلى أنه طلب الدعم من بعثة الأمم المتحدة المتكاملة المتعددة الأبعاد لتحقيق الاستقرار في جمهورية إفريقيا الوسطى "مينوسكا".

ولم تشأ جمهورية إفريقيا الوسطى "مينوسكا" أو الحكومة الإدلاء بأي تعليق لوكالة "فرانس برس." بهذا الصدد فور وقوع الحادث.

ووقع الهجوم غداة الاستفتاء على مشروع دستور جديد تقدم به رئيس الجمهورية فوستين أرشانج تواديرا، والذي لقي رفضا كبيرا ومقاطعة من قبل أحزاب المعارضة ومنظمات المجتمع المدني والفصائل المسلحة المتمردة.

وينص التعديل الدستوري الجديد على تمديد الولاية الرئاسية من خمس إلى سبع سنوات، وإلغاء الحد الأقصى لتوالي الولايات الرئاسية.

اتهمت بولندا بيلاروس بانتهاك مروحيتين بيلاروسيتين للأجواء البولندية، واستدعت القائم بالأعمال البيلاروسي في وارسو، مطالبة بتقديم توضيحات.

وجاء في بيان للخارجية البولندية، يوم الثلاثاء: "على خلفية انتهاك أجواء بولندا من قبل مروحيتين بيلاروسيتين يوم 1 أغسطس 2023 تم استدعاء القائم بأعمال السفارة البيلاروسية إلى وزارة الخارجية البولندية فورا".

وأكدت الخارجية أنها عبرت على "احتجاج حازم"، وطالبت الجانب البيلاروسي "بتقديم التوضيحات المفصلة فورا بشأن الحادث".

وأشارت الخارجية البولندية إلى أنها تعتبر الحادث "عنصرا جديدا لتصعيد التوترات على الحدود البولندية البيلاروسية"، مضيفة أن "بولندا تتوقع من بيلاروس الامتناع عن مثل هذه الأعمال".

وكانت وسائل الإعلام البولندية قد أفادت بظهور مروحيتين بيلاروسيتين في المناطق الحدودية، مما أثار قلقا لدى السكان المحليين.

فيس بوك

Ad_square_02
Ad_square_03
.Copyright © 2024 SuezBalady