Login to your account

Username *
Password *
Remember Me
×

تحذير

JUser: :_load: غير قادر على استدعاء المستخدم برقم التعريف: 82

الأنيميا ونقص المعادن وهيموجلوبين الدم، من المشاكل المرضية التى يتعرض لها الأطفال، نتيجة عدم حصولهم على العناصر الغذائية الضرورية لنموهم. الآثار السلبية لإصابة الطفل بالأنيميا تؤثر بالطبع الأنيميا على العديد من وظائف الجسم، ويؤكد أستاذ طب الأطفال وحديثى الولادة طلعت حسن سالم أن إصابة الطفل بالأنيميا يؤثر بشكل مباشر على مستوى ذكائه وتركيزه وقدرته على التحصيل الدراسى، بنسبة تتراوح بين 20% إلى 30% مؤكدا أن تغيير وضعف أداء الطفل فى الدراسة والاستذكار، يعد من أهم علامات إصابته بالأنيميا وفقر الدم . أعراض إصابة الطفل بمرض الأنيميا خلافا لضعف الأداء الدراسى، يضيف طلعت حسن عددا من العلامات الهامة التى تشير إلى إصابة الطفل بالأنيميا أهمها: - الإصابة بالإجهاد السريع. - زغللة فى العين. - فقدان الشهية. - ظهور بعض الأعراض السلوكية كالعصبية الزائدة والتوتر وتشتت الذهن. طرق الوقاية من إصابة الطفل بالأنيميا يؤكد طلعت أن الكشف الدورى عن نسبة هيموجلوبين الدم لدى الأطفال، يعد من أفضل الطرق الوقائية لعدم تعرضهم للإصابة بالأنيميا، وهو الكشف الذى ينصح بإجرائه عند بداية كل عام دراسى. ويوضح طلعت أن آخر الأبحاث التى أجريت فى هذا الشأن، أكدت أن إمداد الأطفال بعنصر الحديد (خاصة مرضى الأنيميا)، ساهم بصورة كبيرة فى تقدم مستواهم الدراسى بنسبة تجاوزت الـ 25% .
 
الليمون الحامض من أهم الثمار التى لا يمكن الاستغناء عنها وعن فوائدها اليومية، فهو يحتوى على كم لا حد له من العناصر والفيتامينات، ويقى من الكثير من الأمراض كما هو معروف خاصة نزلات البرد وضعف المناعة والأنفلونزا. ولكن.. هل يمكن أن يمنع أحد المرضى من تناول الليمون الحامض؟ يجيب الدكتور محمد ممدوح أخصائى أمراض الجهاز الهضمى عن السؤال، موضحا أن الليمون حامض بشدة، بل أن نسب الحموضة به عالية، وهى فى الوقت ذاته سر فوائده وسر فيتاميناته وعناصره التى يمد الجسم بها، إلا أنه ممنوع على بعض المرضى نتيجة هذا الحامض العالى. ومن هنا نصح الدكتور ممدوح مرضى ارتجاع المرىء أو قرح المعدة، والمرضى المصابين بحالة من الحموضة المتكررة دون معرفة السبب، بتجنب تناول الليمون الحامض، لأنه يزيد من حموضة المعدة ويؤدى إلى ارتجاع الأحماض من المعدة بشكل مكثف، مما يزعج مرضى الارتجاع بشكل كبير، مما يسبب حالة من الشعور بحرقة المعدة والتهاب المرىء والشعور بالغثيان فى بعض الحالات.
 

كشفت دراسة علمية حديثة عن نتائج جديدة ومثيرة للغاية، حيث أفادت بأن دقيقتين فقط من ممارسة الرياضة يكفيان لمكافحة أمراض قلبك. ووجد العلماء أن التمارين المعتدلة لها فوائد عديدة منها تعزيز صحة القلب، موضحين أنها المفتاح لمكافحة أمراض القلب والسكرى. وأوضح العلماء من جامعة نيوكاسل، أن دقيقتين فقط من التمارين الرياضية لمرضى السكرى من النوع 2، تعمل على إصلاح اضطرابات القلب فى غضون 12 أسبوعًا. والجدير بالذكر أن مرض السكرى من النوع 2 غالبًا ما يرتبط مع السمنة، ويؤدى إلى تغييرات فى بنية القلب، مما يزيد من فرصة الاصابة بالنوبات القلبية والسكتات الدماغية. وأضاف الباحثون أن ممارسة الرياضة تقلل من فرص الإصابة بأمراض القلب والسكرى والكولسترول، حيث إنها تعزز صحة القلب عن طريق ضخ الدم بصورة منتظمة لجميع أعضاء الجسم.وقد نشرت نتائج الدراسة عبر الموقع الطبى الأمريكى “Health Day News”.

سقطت قبل قليل، رافعة في صحن المطاف بالحرم المكى بمكة المكرمة بسبب الرياح والعواصف القوية التى ضربت العاصمة المقدسة، وأشارت المعلومات الأولية إلى وقوع وفيات وإصابات.

التلعثم (أو ما يعرف بالتهتهة) من أكبر المشاكل التى يواجهها الأهل مع أطفالهم، وغالبا ما تثير تلك المشكلة قلقا بالغا لدى الوالدين. فيما يؤكد أستاذ طب الأطفال وحديثى الولادة الدكتور طلعت حسن سالم، أن التلعثم من المشاكل الشائعة بين الأطفال خاصة فى الفترة العمرية من 3 إلى 6 سنوات، ويؤكد طلعت أن أغلب الأسباب المسئولة عن حدوث تلك المشكلة، عند الطفل تنحصر فى المشاكل النفسية وأهمها: 1- تعرض الطفل لتغييرات فى محيطه الاجتماعى، كانتقاله من مدرسة الى أخرى أو من بلد الى بلد ثانية. 2- وجود مولود جديد بالأسرة واهتمام الأبوين به بصورة مبالغة، فى مقابل اهمالهم للطفل الكبير. 3- انفصال الوالدين. 4- وفاة أحد المقربين من الطفل. 5- التعرض للنقد الدائم . 6- تعرض الطفل للعنف البدنى أو اللفظى بصورة متكررة. 7- ترهيب الطفل وتهديده. ويؤكد سالم أن بخلاف تلك الأسباب قد يتعرض الطفل لمشكلة التلعثم دون سبب واضح، والحل يكمن فى إهمال هذا العرض بشكل كامل، وهو ما من شأنه انتهاء المشكلة فى غضون عدة أشهر قليلة، أما فى حالة لفت نظر الطفل لما يعانى منه وانتقاده أو محاولة تصحيح طريقة نطقه، فقد يؤدى ذلك الى تفاقم الحالة واستمرار مشكلة التلعثم لفترة اطول.

باتت ظاهرة زيادة الوزن عن المعدلات الطبيعية من أكبر المشاكل التى يواجهها البعض، ويوميا تطل علينا النشرات الطبية بآخر الأبحاث والدراسات التى أجريت للكشف عن وسائل جديدة ومبتكرة، للمساعدة على خسارة الوزن وحرق الدهون الزائدة بالجسم. الدكتور محمد أنور سليمان، استشارى أمراض المناظير والجهاز الهضمى بطب قصر العينى، يلقى الضوء فى السطور التالية على آخر وأهم الدراسات التى أجريت بشأن الوسائل الفعالة المساعدة لخسارة الوزن الزائد وهما: - تناول كوبين من الماء قبل الوجبات يساعد على خسارة الوزن وزيادة معدل الحرق بنسبة تتجاوز30%، وذلك تبعا للنتائج التى توصلت لها أحدث الدراسات الألمانية والتى أوصت بتناول 8 أكواب من الماء يوميا بواقع كوبين قبل كل وجبة، وكوبين بمجرد الاستيقاظ صباحا. - تجنب تناول اللقيمات الكبيرة من الطعام، فقد أكدت أحد الدراسات الأمريكية أن التناول السريع للطعام وكبر حجم اللقيمات، يساعد على زيادة تناول الطعام بنسبة تتجاوز 50%، عن تلك التى يحصل عليها الإنسان فى حالة تناوله الطعام ببطء وبكميات قليلة.
 
 
الحج مشقة ويحتاج لطاقة ومقدرة على أداء المناسك، لذلك يحتاج الحجاج إلى اتباع بعض النصائح والإرشادات لحمايتهم من الأمراض ومساعدتهم على أداء المناسك سواء كانوا مرضى أو أصحاء لتجنب العدوى. وفى هذا السياق، يقدم الدكتور عبد الهادى مصباح أستاذ المناعة وزميل الأكاديمية الأمريكية للمناعة، بعض النصائح الهامة للحفاظ على صحة الحاج أثناء فترة إتمام الفريضة، ومنها: 1- إذا كان الحاج مصابا بأمراض مزمنة، فعلية أخذ الموافقة من الطبيب المعالج للسفر. 2- أثناء القيام بمناسك الحج على الحاج ارتداء الكمامة الطبية، خاصة فى الزحام، وذلك لتجنب الإصابة بالأمراض الوبائية، كنزلات البرد. 3- لتجنب الإصابة بالأمراض المناعية، على الحاج غسل الأيدى باستمرار وتعقيمها بالمناديل المبللة، وذلك لتجنب نقل الرزاز. 4- على الحاج تجنب المشى فى الشمس واستخدام مظلات باستمرار لتجنب فقدان السوائل فى الجسم. 5- لمريض السكر، قد تصاب بانخفاض مفاجئ لنسبة السكر فى الدم، ولذلك يجب أخذ بسكوت أو ثمرة فاكهة فى الحقيبة الخاصة بك، وذلك لفرع نسبته. 6- عدم أكل الأطعمة من مصادر غير مؤمنة أو من البائعة الجائلين. 
 

الجوع شعور غير محبب، قد يترك علاماته على البعض بمجرد ألم فى المعدة أو طلبها للطعام، أما البعض الآخر فقد يعانى من مشكلات وأعراض مرضية مرتبطة بشعوره بالجوع، منها الهبوط العام والضعف. نصائح لمواجهة الهبوط عند الشعور بالجوع ومن هنا نصح الدكتور محمد عيسى، استشارى أمراض الباطنة والسكر، من يعانون الهبوط العام عند الشعور بالجوع، بضرورة إجراء تحليل للبراز، مع تحليل للسكر، إضافة إلى استشارة مختص اذا ما تكررت هذه المشكلة، فالمختص يرى سبب الهبوط بشكل عام كالنحافة واضطراب السكر والانيميا وغيرها. ومن هنا قدم الدكتور عيسى مجموعة من النصائح التى يمكن لمن يعانى من هبوط عام عند الشعور بالجوع اتباعها: - اهتم بتناول الوجبات الخفيفة، والصغيرة ولا تركز اهتمامك على الوجبات الرئيسية القليلة فقط. - اهتم بتناول بعض الأطعمة بين الوجبات، كالفاكهة كالتفاح، والتمر المفيد للغاية فى مثل هذه الحالات. - نظم طبيعة نومك وعدد ساعاته قدر الإمكان. - استشر طبيبك فى مدى احتياجك لمكمل غذائى أو فيتامين. - شرب كميات كبيرة من المياه على مدار اليوم. - الاهتمام بتناول العسل المضاف إلى المشروبات الدافئة بين الوجبات.

يعانى الكثيرون من نقص حاد فى نسبة الكالسيوم فى الجسم، وهو ما يتسبب فى تعرضهم للإصابة بهشاشة العظام، وضعف الأسنان. والكالسيوم عنصر غذائى مفيد للقلب، ويقوى أعصاب الجسم، ولذلك عند تعرض الشخص لنقص فى نسبته يشعر بالضعف والكسل، والتعرض لهشاشة العظام، وتكسير الأسنان بسهولة، وهذا ما أكده الدكتور محمد حلمى استشارى السمنة والنحافة. ويقدم استشارى السمنة والنحافة د.محمد، بعض النصائح لإمداد الجسم بعنصر الكالسيوم ، ومنها: 1- الإكثار من تناول الحليب ومشتقاته بشكل يومى، على أن يصبح بديلا للوجبات الثلاثة الرئيسية، ولذلك عليك تناول 3 أكواب من الحليب يوميا. 2- ينصح بتجنب وضع الحليب على الكافيين، أى عدم تناول شاى باللبن، أو نسكافية باللبن. 3- هل تعلم أن التعرض لأشعة الشمس يمد جسمك بفيتامين "د" الذى يقوى عظامك، ويقلل من فرص تكسيرها. 4- المشى يحمى عظامك من الكسر. 5- البرتقال يخلصك من نقص الكالسيوم فى الجسم. 6- الحلبة تحتوى على نسبة عالية من الكالسيوم. 7- اللوز مفيد لمن يعانى من نقص فى الكالسيوم فى الجسم .
 

يحتوى العنب البرى على العديد من العناصر الغذائية المفيدة للصحة والتى تحمى الجسم من أمراض عديدة، حيث أجرى الدكتور إريك ريم، وهو أستاذ مساعد فى كلية هارفارد الطبية دراسة شملت على 93600 من النساء، الذين تتراوح أعمارهن بين 25-42 عاماً، وتم رصدها لمدة 18 عاما لعدد مرات تناول أنواع معينة من الغذاء. ووجد الباحثون أن العنب البرى على وجه الخصوص يعمل على خفض احتمالات تعرض 34% من المشاركين لنوبة قلبية، وكانت كمية العنب المستهلكة لهؤلاء تبلغ حوالى ثلاث حصص كل أسبوع. وأوضح الباحثون أن الأنثوسيانين، وهو نوع من المواد المضادة للأكسدة القادرة على تمدد الأوعية الدموية، وتعويض عن تراكم المواد الدهنية فى الشرايين التاجية، وبالتالى تنخفض فرص الإصابة بالأزمات القلبية وانسداد الشرايين. ونصح الخبراء بتناول العنب البرى من سن 10 إلى سن 25 عاماً، لتجنب مشاكل الأوعية الدموية والدورة الدموية لاحقاً، وأضاف الباحثون أن الرياضيين الذين يتناولون العنب البرى بشكل منتظم لديهم القدرة على التحمل، كما أنه يحسن من فرص تدريبهم، حيث إنه يساعد القلب على ضخ المزيد من الدم عبر الجسم وبالتالى تنخفض المشاكل الناتجة عن الاجهاد البدنى.. ونشرت نتائج الدراسة عبر الموقع الطبى الأمريكى “Health”،.

فيس بوك

Ad_square_02
Ad_square_03
.Copyright © 2024 SuezBalady