Login to your account

Username *
Password *
Remember Me
محسن الحديري

محسن الحديري

أعلن اللواء جمال عوض رئيس الهيئة القومية للتأمين الاجتماعي، أنه اعتبارا من يوم الأحد الأول من نوفمبر سيتم البدء في صرف معاشات شهر نوفمبر لما يقارب من 10.5 مليون صاحب معاش ومستفيد بتكلفة إجمالية تقدر بـ18 مليارجنيه. 

وأشار رئيس هيئة التأمين الاجتماعي، إلي أنه استمراراً لتنفيذ  خطة الدولة للتيسير على أصحاب المعاشات وضمان سلامتهم ومواجهة تحدى فيروس كورونا، سيتم تقسم صرف المعاشات للقائمين بالصرف من خلال منافذ الهيئة والبريد والبالغ عددهم 6.5 مليون مواطن إلى ثلاث شرائح أسوة بما تم بالأشهر السابقة.

وأضاف أن خطة الصرف تشمل الصرف للشريحة الأولى، والبالغ عددهم 2.4 مليون قائم بالصرف يومي الأحد والاثنين الموافق الأول والثاني من الشهر والصرف للشريحة الثانية والبالغ عددهم نحو 2.4 مليون قائم بالصرف يومي الثلاثاء والأربعاء الموافق الثالث والرابع من نوفمبر أما الشريحة الثالثة والبالغ عددهم 1.7مليون قائم بالصرف اعتبارا من يومي الخميس الموافق الخامس من نوفمبر مع إتاحة الصرف لجميع أصحاب المعاشات والمستفيدين ممن يحملون بطاقات الصراف الآلي «ATM» الصرف من ماكينات الصراف الآلي المنتشرة على مستوي الجمهورية، بصرف المعاشات المستحقة اعتباراً من اليوم الأول من نوفمبر. 

وأكد «عوض»، على أنه في إطار خطة الدولة لتحقيق الشمول المالي وتيسيراً على أصحاب المعاشات تم توفير مندوبي البنوك المصرية بالتواجد داخل منافذ صرف الهيئة بحيث يُمكن لصاحب المعاش والمستفيد الحصول على كارت ميزه أثناء قيامه بعملية الصرف على أن يتم تنشيطها والصرف من خلالها اعتباراً من الشهر التالي وتتيح تلك البطاقات لمستخدمها القيام بعملية الشراء وسداد كافة المستحقات الحكومية وأيضاً كافة الخدمات المصرفية التي يقوم البنك بإنتاجها مثل عمليات الإقراض.

• يستمر تدفق الأسلحة والمعونات الأمريكية على إسرائيل بواسطة طائرات النقل الأمريكية العملاقة التي تهبط في مطار العريش لتشارك تلك الأسلحة في القتال مباشرة. 

• القوات الإسرائيلية تستغل حالة ترقب وصول قوات الطوارئ الدولية وتحاول الاستيلاء على السويس، وقوات من الفرقة 19 مشاة المصرية تتصدى لها وتدمر لها 10 دبابات مما يجبر القوات الإسرائيلية على الارتداد.

• في الساعة الحادية عشر ظهرا وثلاثة وعشرون دقيقة بدأ وصول مقدمات قوات الطوارئ الدولية والتي اتخذت مراكزها بين القوات المتحاربة عند مشارف مدينة السويس في الساعة الثانية عشر والنصف ظهرا. وهكذا هدأت النيران وانتهت الحرب رسميا.

الموقف بعد وقف إطلاق النار:

• في سيناء تتواجد خمس فرق مشاة مصرية مدعمة بقوة حوالى 80 ألف مقاتل بكامل أسلحتهم ومعداتهم يحتلون موقع دفاعية قوية في رأسى كوبرى جيشين بمواجهة 200 كيلو متر من بور فؤاد شمالا إلى عيون موسى جنوبا، وبعمق 12 إلى 15 كيلو متر من شاطئ قناة السويس، ولا يوجد أي تهديد إسرائيلي حقيقي يمكن أن يؤثر على هذا الموقف أو يغيره. وفي مواجهتهم حشدت إسرائيل عشرة لواء مدرع ومشاة ميكانيكي.

• وفي غرب القناة أعادت القوات المصرية تنظيم الفرقة الرابعة المدرعة والفرقة 21 المدرعة والفرقة السادسة المشاة الميكانيكي، وبإضافة ألوية الحرس الجمهوري واللواء المدرع الجزائري ولواء مشاة مغربي، وقوات الصاعقة والمظلات تمكنت من حصر وتثبيت القوات الإسرائيلية غرب القناة ومنعها من زيادة ثغرة اختراقها غربا أو جنوبا بعدما تمكنت قوات الجيش الثاني من منعها من الانتشار شمالا.

• وبدأت القوات المصرية فورا وفي ظل وقف إطلاق النار في حرب استنزاف قوية للقوات الإسرائيلية غرب القناة بهدف منع القوات الإسرائيلية من تدعيم وتحصين مواقعها غرب القناة، وتكبيدها أكبر قدر من الخسائر حتى يصبح بقاء هذه القوات غرب القناة جحيما لا يُطاق، مع إرغام إسرائيل على الاستمرار في حشد احتياطها مما يشكل إرهاقا كبيرا للاقتصاد الاسرائيلي ويصيب الحياة العامة في إسرائيل بالشلل الكامل.

• ويتواجد سبعة لواء مدرع إسرائيلي ولواء مظلات ولواء مشاة ميكانيكي غرب القناة محصورين بين قناة السويس شرقا وجبل عتاقة جنوبا والقوات المصرية جنوبا وغربا وترعة الإسماعيلية وقوات الجيش الثاني شمالا، وقد تمكنت هذه القوات الإسرائيلية بعدم احترامها لوقف إطلاق النار من قطع طريق القاهرة السويس الصحراوي وحصار مدينة السويس، ويربطها بالقوات الإسرائيلية بالشرق ثغرة بعرض سبعة كيلو مترات، اضطرت إسرائيل أن تخصص لها خمسة ألوية لتأمينها. وقد فشلت هذه القوات في احتلال أيا من مدن القناة، كما فشلت في إجبار مصر على سحب قواتها من الشرق ولم يعد في إمكان هذه القوات أن تتقدم لتحتل مزيدا من الأرض، فقد وصلت إلى أقصى مدى لها طبقا لإمكانياتها العسكرية واضطرت هذه القوات إلى اتخاذ أوضاع دفاعية وقامت بحفر خندق على معظم المواجهة بعمق خمسة أمتار وعرض سبع أمتار، وقامت برص 750 ألف لغم مضاد للدبابات والأفراد. وقد اضطرت إسرائيل إلى الاحتفاظ باحتياطها الإستراتيجي كله معبئا، وهو ما كان يشكل عبئا كبيرا على إسرائيل لم تكن مهيأة له.

• كانت هذه هي الصورة التي توقف القتال عندها رسميا عدا قوتين مصريتين لم يتوقفا عن القتال ولم تتوقف إسرائيل عن مهاجمتهما، قوات كبريت التي استمر قتالها وصمودها حتى يوم 12 فبراير 1974 عندما تم رفع الحصار عنهم بعد 114 يوم حصار بانسحاب القوات الإسرائيلية إلى الشرق، وقوات الصاعقة المصرية في جنوب سيناء الذين استمر قتالهم بعد أن رفضوا الاستسلام وصمموا على العودة إلى صفوف القوات المصرية بدون استسلام. وهكذا توقف القتال رسميا بين مصر وإسرائيل في الساعة الواحدة بعد منتصف الليل يوم 28 أكتوبر 1973. 

• وبدأت المحادثات بين مصر وإسرائيل برعاية الأمم المتحدة لفض الاشتباك بين الجيشين المصري والإسرائيلي تنفيذا لقرار مجلس الأمن، ورغم ذلك قامت القوات المصرية اعتبارا من 13 ديسمبر 1973 بوضع خطة مصرية للقضاء على القوات الاسرائيلية غرب القناة أُطلق عليها اسم (الخطة شامل).

• تعيين اللواء/ سعد مأمون قائدا عاما للقوات المخصصة لتنفيذ هذه الخطة. وكانت تتكون من الفرقة الرابعة المدرعة والفرقة 21 مدرعة بعد إعادة سحبها من الشرق ورفع كفاءتها، ولواء مدرع جزائري والفرقة السادسة المشاة الميكانيكي والفرقة الثالثة المشاة الميكانيكي والفرقة 23 مشاة ميكانيكي، ووحدات من الصاعقة والمظلات بجانب القوات الكويتية والمغربية والسودانية والتونسية التي شاركت في القتال أو وصلت إلى الجبهة المصرية. وفي يوم 24 ديسمبر صدّق الرئيس السادات على الخطة شامل، على أن تكون جاهزة للتنفيذ خلال 24 ساعة من الأمر بذلك.

• وزير الخارجية الأمريكي هينري كيسنجر يصل إلى أسوان ويخبر الرئيس السادات أن أمريكا رصدت استعداد مصر للقضاء على القوات الإسرائيلية بثغرة الدفرسوار، وأن ذلك لو حدث فإن مصر ستجد نفسها في مواجهة صريحة مع الجيش الأمريكي في الحرب.

• الرئيس السادات يأمر بتجميد تنفيذ الخطة شامل مع الاستمرار في الاستعداد لتنفيذها خلال أربعة وعشرون ساعة حال صدور أمر منه. وقد حدث 452 اشتباك بالنيران بين القوات المصرية والإسرائيلية منذ إيقاف إطلاق النيران حتى توقيع اتفاقية فك الاشتباك. وانتهت محادثات فك الاشتباك بتوقيع اتفاق عسكري بين مصر وإسرائيل احتفظت فيه مصر بالأرض التي حررتها شرق القناة، وانسحبت فيه القوات الإسرائيلية من غرب القناة (فقد كانت القيادة الإسرائيلية أكثر من يدرك حقيقة الوضع الخطير لقواتها غرب القناة وأنها رهينة في يد القوات المصرية تستطيع القضاء عليها عندما تريد)، وارتدت إلى خط المداخل الغربية للممرات الجبلية بسيناء على عمق خمسة وثلاثون كيلو من قناة السويس.

• وفي 17 يناير 1974 تم توقيع اتفاقية فصل القوات بين مصر وإسرائيل، وتم تجميد الخطة "شامل" وبدأ تنفيذ مراحل اتفاقية فصل القوات في 25 يناير 1974، وكانت الخطوة الأخيرة فيه يوم 5 مارس 1974. 

إذا أردنا أن نقيّم القتال الذي تم في خلال هذه الأيام الثلاثة والعشرين فيجب أن نعود إلى أمر القتال الذي جاء بالتوجيه الإستراتيجي الذي أصدره الرئيس السادات للقوات المسلحة يوم 5 أكتوبر 1973 وكانت المهمة التى تم تكليف القوات المسلحة المصرية بتنفيذها هي:

• إزالة الجمود العسكري بكسر وقف إطلاق النار اعتبارا من يوم 6 أكتوبر 1973.

• تكبيد العدو أكبر خسائر ممكنة في الأفراد والأسلحة والمعدات.

• العمل على تحرير الأرض المحتلة على مراحل متتالية حسب نمو وتطور إمكانات وقدرات القوات المسلحة.

ومما رأينا يتضح أن القوات المسلحة المصرية قد نجحت تماما فى تنفيذ المهمة التي كُلفت بها. ثلاثة وعشرون يوما من القتال الشرس خاضته القوات المسلحة المصرية ضد الولايات المتحدة الأمريكية بكل ما تمتلكه أمريكا من قدرات وإمكانيات عسكرية، وبجانبها إسرائيل بكل ما تمتلكه من قدرات وإمكانيات عسكرية وهو ما كان يجعل النصر المصري مستحيلا بكل ما تحمله الكلمة من معنى، ولكن المصريين قهروا المستحيل أو كما قال الفريق سعد الشاذلي (أثبتنا أن المستحيل لا يحمل الجنسية المصرية).

على المستوى الإستراتيجي أثبت القادة المصريون أنهم لا يقلون عن نظرائهم من الأمريكيين والإسرائيليين في العلم والقدرة على التخطيط، بل يتفوقون عليهم. وعلى المستوى التكتيكي أثبت القادة والضباط المصريين أنهم يتفوقون على نظرائهم من الإسرائيليين والأمريكيين ويتميزون عنهم بالاستبسال في القتال وحسن استغلال القدرات والإمكانيات المتاحة لهم (رغم قلتها وضعفها) لتنفيذ المهمة التي كُلفوا بها. وفي أرض المعركة أثبت أبناء مصر أنهم خير أجناد الأرض.

قصة بطل يجهلة التاريخ و غاب عنة الاعلام 

الشهيد الفدائي إبراهيم سليمان

الذى أصاب أول دبابة فى معارك 24 أكتوبر 

أستشهد على سور قسم شرطة الأربعين برصاص العدو الأسرائيلى من داخل القسم

من منكم يعرف قصة هذا البطل الذى أستشهد عام 1973 أثناء حرب أكتوبر المجيدة دفاعا عن أرض السويس؟

قصة هذا البطل واحدة من بين مئات وربما الآف القصص المماثلة التى لم تجد طريقها إلى النشر بعد

قصة هذا البطل دائما تبدأ وتنتهى بين يومي 23 و24 أكتوبر 1973 وكل ما نعرفه عنه أنه كان أحد أبطال لعبة الجمباز ويقال أنه حاز بطولة الجمهورية، ..في يوم 23 أكتوبر أدركت قوات الدفاع الشعبي في السويس أن القوات الإسرائيلية على وشك دخول المدينة بعد أن أستغلت ثغرة الدفرسوار، وبدأ الفدائيون في الإستعداد لملاقاة العدو مسلحين بخبرتهم الطويلة في حرب العصابات التى حصلوا عليها من مقاومة عدوان 1956 (العدوان الثلاثي) و1967 (النكسة).

وأعد الفدائيون عدة كمائن في مواقع إستراتيجية بالسويس، وقبيل بزوغ صباح 24 أكتوبر بدأت القوات المعادية التقدم ودخلت المدينة دون مقاومة، وكانت خطة الفدائيين هي إدخال القوات الإسرائيلية الشرك ثم محاصرتها وهي نفس الخطة التى أستخدمها أهالى مدينة رشيد المصرية ضد حملة فريزر الإنجليزية عام 1807!.

وبدأت الدبابات الإسرائيلية في السير بما يشبه النزهة داخل المدينة التى بدت خالية على عروشها حتى أن بعض الجنود الإسرائيليين نزلوا لإلتقاط بعض التذكارات من الشوارع.

وفجأة فتحت السويس أبواب الجحيم في وجه العدوان!

ودارت معركة طاحنة بين الفدائيين وقوات العدو، وكانت أشرس المواجهات في ميدان الأربعين حيث واجه محمود عواد ومجموعته رتل من الدبابات، وقام عواد بإطلاق ثلاث قذائف Rbj لم تكن مؤثرة، وأنتقل الكمين الذى كان يتمركز عند سينما رويال لمساندة محمود عواد ومجموعته وفي الوقت الذى كانت تتقدم فيه دبابة من طراز سنتوريون العملاقة أعد البطل إبراهيم سليمان سلاحه وأطلق مباشرة ليخترق برج الدبابة وتطيح برأس قائدها الذى سقطت جثته داخل الدبابة ليطلق طاقمها صرخات مرعبة ويفروا مذعورين ومن خلفهم طواقم جميع الدبابات خلفها!!.

يقول البطل محمود عواد: (بعد أن أصاب إبراهيم الدبابة الإسرائيلية القى سلاحه وقام بحركات بهلوانية وأخذ يصفق بقدميه مبتهجا وهو يصرخ "يا بو خليل يا جن")

وبعد تدمير معظم المدرعات الإسرائيلية التى دخلت المدينة تركزت المعركة في مبنى قسم شرطة الأربعين بعد أن فر إليه جنود العدو وتحركت كل الكمائن لمحاصرة القسم وإطلاق النيران عليه من كل جانب، وحاول الجنود الإستسلام لكن المحاولة فشلت، ولم يعد امام أبطال السويس إلا أقتحام القسم وجاءت المبادرة من الشهيد البطل إبراهيم سليمان ومعه أشرف عبد الدايم وفايز حافظ أمين وإبراهيم يوسف وتم وضع الخطة بحيث يستغل إبراهيم سليمان قدراته ولياقته البدنية في القفز فوق سور القسم لكن رصاصة غادرة من قناصة العدو أسقطته شهيدا فوق سور القسم وبقى جسده معلقا يوما كاملا حتى تمكن الفدائيون من إستعادته تحت القصف الشديد 

 قام الفدائي محمود عواد بدفن الشهيد بنفسه

أصدر الرئيس عبدالفتاح السيسي توجيهاته نحو إنشاء ٨ جامعات تكنولوجية بمحافظات مصر الصناعية، وقد بدأت الدراسة العام الماضي في ثلاث جامعات هي "القاهرة الجديدة وقويسنا وبني سويف". والبدء في ١٠ جامعات تكنولوجية أخرى تحت الإنشاء
والجامعات التكنولوجية هي جامعات تهتم بالتعليم الفني 

وتسهتدف طلاب الدبلومات الفنية والصناعية وتعتمد على دراسة التعليم الحرفي الصناعي ويتم التقديم لها من خلال اختبارات القدرات وتنسيق وزارة التعليم العالي عبر موقعها، ومصروفاتها تبدأ من ٨ آلاف، وجار استكمال ٦ جامعات أخري في محافظات "أسيوط الجديدة - طيبة الجديدة بالأقصر- السلام شرق بورسعيد - برج العرب بالإسكندرية - ٦ أكتوبر بالجيزة  والمنصورة، وهذه الجامعات يتم التعاون في إنشائها وطرق التدريس فيها بينها وبين جامعات بالخارج فجامعة بني سويف متعاونة مع إحدى الجامعات اليابانية.
وقد عقد د. خالد عبد الغفار وزير التعليم العالي والبحث العلمي، اجتماعا مع عدد من الأساتذة المصريين العاملين بالجامعات اليابانية.


جاء ذلك بحضور الدكتور أيمن عاشور نائب الوزير لشئون الجامعات، والسفير أيمن كامل سفير مصر باليابان، والدكتور هاني الشيمي المستشار الثقافي ومدير البعثة التعليمية المصرية في طوكيو، والدكتور هانم أحمد الملحق الثقافي في طوكيو، وذلك عبر تقنية الفيديو كونفرانس.

بطل يجهلة التاريخ و غاب عنة الاعلام 

في ذكري الانتصار في معركة السويس 24 أكتوبر 73

 سيادة العميد أ ح سعيد حسنين

اول خريجي الدفعة 52 حربية

بحرب أكتوبر نقيب قائد سرية استطلاع اللواء السابع مشاة

الفرقة 19 الجيش الثالث الميداني

احد ابطال المقاومة الباسلة و الدفاع عن مدينة السويس

حاصل علي بعثة مخابرات تكتيكية من امريكا عام 82

كما حصل علي بعثة مخبارات استراتجية عام 87

شارك في حرب الاستنزاف بالعبور الي الضفة الشرقية من سيناء في اربع عمليات مع مجموعة استطلاع من اللواء السابع للحصول علي معلومات عن العدو في العمق التكتيكي و تم العبور من مناطق الجباسات و الكرنتينة شمال النقطة الحصينة للعدو 

ببور توفيق

اشترك بحرب أكتوبر قائد لسرية استطلاع اللواء السابع عبر مع الموجة الاولي للعبور يوم السادس من أكتوبر و وصل بأحدي مجموعات الاستطلاع المترجلة الي موقع عيون موسي علي مسافة 8 كيلو متر من القناة وهو موقع حصين للعدو يحتوي علي 6 مدافع امريكية الصنع عيار 155 و ظل بموقعة حتي سقوط الموقع بعد اقتحامة من القوات المصرية استمر في تنفيذ مهام الاستطلاع و تجميع المعلومات عن تحركات العدو حتي تنفيذ خطة تطوير الهجوم و حدوث الثغرة و محاولة العدو اقتحام مدينة السويس

يوم 21 أكتوبر تم تكليف النقيب سعيد حسنين من اللواء يوسف عفيفي قائد الفرقة 19

بدخول السويس و الحصول علي معلومات عن العدو علي محور الادبية و مصنع تكرير البترول و مدرسة السويس الثانوية

شارك هو و مجموعتة مع المقاومة الشعبية بمدينة السويس في صد العدو الاسرائلي في احدي المعارك الكبري بمدينة السويس و هذا تمكنت قوة الاستطلاع المكونة من 20 فرد تحت قيادتة التحول من مجموعة استطلاع الي مجموعة قتالية ساهمت في تدمير قوات العدو و منعة من احتلال السويس يوم 24 أكتوبر

حاصل علي

نوط الواجب العسكري

نوط الخدمة الطويلة و القدوة الحسنة

ميدالة حرب أكتوبر

قصة بطل يجهلة التاريخ و غاب عنة الاعلام 

الشهيد مصطفي ابو هاشم .. رمز ملحمه السويس

لا تملوا من ترديد حكاياتنا للابناء لان فيهم الامل

 من الرسالة الاخيرة للشهيد مصطفي ابو هاشم

 مصطفي ابو هاشم واحد من شباب السويس الذين سطروا ملحمتها التاريخيه دفاعا عن مصريه المدينه وشموخها

كان رحمه الله عليه قائدا لمجموعه الفدائيين التي انضمت الي منظمه سيناء العربيه وكان قائدها التاريخي منذ تكوينها وحتي استشهادة علي ايد الصهاينه الغادرين عام 1970 .

اتسمت اخلاقه دائما بالانسانيه وكان رحمه الله عليه صاحب خلق عظيم ما جعل كل زملائه السوايسه واصدقائه من باقي المحافظات يعشقونه ويحترمونه .

بدا الشهيد مصطفي ابو هاشم مسيرته النضاليه منذ ان كان صبيا حيث شارك ضد القوات البريطانيه ضمن كتائب المقاومه الشعبيه التي تشكلت في الخمسينات وقد عرف عنه الشجاعه والاقدام وقوة العزيمه .

كان رحمه الله عليه شابا رياضيا من الدرجه الاولي مارس رياضه كمال الاجسام وكان من ابطالها كما كان صديقا شخصيا للبطل العالمي في تلك الرياضه عبد الحميد الجندى .

بدا العمل الفدائي عقب نكسه يونيه 1967 وكان عمرة في تلك الفترة سبعه وثلاثين عاما حيث قام مع زملائه السوايسه بالمشاركه في اول عمليه فدائيه ضد القوات الاسرائيليه يوم 14 يوليو 1967 عندما اراد العدو الاسرائيلي رفع علمه علي نصف القناة يومها تمكن مع زملائه عريب محمد غريب وعبدربه محمد عبدربه الحصول علي اول اسير اسرائيلي كان ( ضابط في الاستخبارات)

واصل مصطفي ابو هاشم عملياته الفدائيه الي ان تم تكوين منظمه سيناء العربيه فكان اول المنضمين اليها واحد قادتها المخضرمين واصبح تحت قيادته مجموعه قامت بتنفيذ العديد من العمليات الفدائيه التي صارت نماذج للقوات الخاصه فيما بعد .

شارك الشهيد مصطفي ابو هاشم في كل العمليات الفدائيه التي كسرت انف اسرائيل بدايه من زرع الالغام في الطرق ( المدقات ) التي يستخدمها العدو من جنوب البحيرات المرة حتي شرم الشيخ الي عبور القناة في وضح النهار مرورا باسر الجنود واعطاب المعدات كان رحمه الله عليه رمزا وقدوه لكل زملائه حيث استطاع باستشهادة ان يفتدىهم بعد ان اصر يوم 8 فبراير عام 1970 علي انصرافهم الي الغذاء اليومي عقب التدريب في ملعب السويس الرياضي وانقذهم من الهجوم الدامي الذى وقع في ذلك اليوم التاريخي عندما رصد العدو الاسرائيلي تحركاته شخصيا وقبل انصرافه اليومي المعتاد جاءت الطائرات الفانتوم ودكت ارجاء الاستاد الرياضي بقنابل النابلم ليسقط الفدائي البطل مصطفي ابو هاشم ( قائد مجموعه الفدائيين بمنظمه سيناء العربيه ) شهيدا لتودع السويس ابنا من اشجع ابنائها .. لصبح اسمه رمزا نبيلا وقدوه لزملائه الذين جعلوا من السويس مقبرة لليهود في 24 اكتوبر عام 1973

لم تكن معركة 24 أكتوبر فى مدينة السويس معركة شعب مدينة السويس فقط بل كانت معركة الشعب المصرى كله.

ويصعب على أى شخص أن يصف القتال الذى دار بين الدبابات والعربات المدرعة الإسرائيلية من جهة وشعب السويس من جهة أخرى وبجهود رجال السويس ورجال الشرطة والجيش بهما أمكن هزيمة قوات العدو الذى تمكن من الدخول إلى المدينة واضطر بعد معركة عنيفة أن ينسحب خارج المدينة.

لذلك اعتبر يوم 24 أكتوبر عيدا وطنيا تحتفل به مدينة السويس والدولة كل عام رمزا لبطولة ابناء السويس ومثلا يحتذى الشباب المصرى به على البذل الجهد والتضحية من أجل الوطن.

قصة بطل يجهلة التاريخ و غاب عنة الاعلام 

الفدائي عبد المنعم قناوي

صقر السويس الذي انقذ مقر الجيش الثالث من التدمير

عبد المنعم قناوى.. الملقب بـ"صقر السويس"، أحد أبطال محافظة السويس قبل حرب 73، استطاع إنقاذ مقر قيادة الجيش الثالث من كارثة كانت تهدد بتدميره، وظل إلى يومنا هذا يناضل من أجل الحياة، ويعمل حاليا سائق لسيارة ميكروباص، يقوم من خلالها بتوصيل طلاب السويس يوميا إلى مدارسهم، ودائما ما يحكى لهم عن بطولات آبائهم وأجدادهم الذين نجحوا فى تحرير بلادهم.

البطل عبد المنعم قناوى، من مواليد السويس فى 21 فبراير 1945، وهو أحد فرسان منظمة سيناء العربية، التى شكلها مجموعة من الفدائيين، لمعاونة القوات المسلحة فى حربها ضد اليهود عقب النكسة، وكان لسنوات طويلة بطلاً فى الدراجات والرماية وخاصة طوال سنوات الدراسة، وحصل على العديد من البطولات.

 بعد إنشاء منظمة سيناء العربية تم اختيار المتطوعين بها بعناية، والتى ظل التدريب فيها متواصلاً على العمليات الفدائية حتى تمت تصفية المتقدمين من 150 شخصاً إلى 40 فدائياً نتيجة التدريب الشاق، حيث قاموا بتنفيذ عمليات نهارية على أهداف متحركة أولها في سنة 1969 أثناء حرب الاستنزاف، ورفع وقتها العلم المصرى لأول مرة فوق سيناء.

أصعب المواقف التى مر بها أثناء العمليات الفدائية التى شارك بها  عملية اختطاف مدير المخابرات الإسرائيلية حينما كان متجها إلى "أبو رديس" والحصار الذى عانوا منه لمدة 36 ساعة وصعود عبد الناصر لرؤيتهم وتشجيعهم من الجانب الآخر.

 قصة إنقاذ مقر الجيش الثالث  بدأت عندما طلب  المقدم فتحى عباس قائد المخابرات العسكرية  من البطل الفدائي محمود عواد، قائد مجموعة منظمة سيناء، أن يرشح له أحد أفراد المجموعة للقيام بمهمة فدائية سرية خاصة داخل سيناء بدون سلاح وتم اختيارى، فالمهمة كانت استطلاع تحركات العدو بدقة

على الفور حمل الأدوات اللازمة للمهمة وهى آلة التصوير وجهاز اللاسلكى، الذى كان يستخدمه لبث الرسائل بعد سماع النداء المتفق عليه من إذاعة صوت العرب عقب كل نشرة.

تم إنقاذ مقر قيادة الجيش الميدانى من كارثة كانت تهدد بتدميره بعد حادث ثغرة الدفرسوار، حيث كان بصحبة دليل أعرابى يساعده فى جميع معلومات عن مدينة السويس وداخل دروب جبل عتاقة، وتمكنوا من اكتشاف موقع إسرائيلى سرى يوجد به أربعة جنود يرصدون مقر الجيش الثالث، وعليه قام بتصوير الموقع وقدم الأفلام للقيادة فى مقر الجيش الثالث وبمجرد دخوله قابل اللواء المرحوم عبد المنعم واصل فقرر على الفور نقل مقر قيادة الجيش الثالث إلى موقع آخر وبالفعل قام الإسرائيليون بشن هجوم كثيف على الموقع بعد مغادرته وبفضل الله تم إنقاذ القيادة من كارثة محققة.

البطل المجهول عبد المنعم قناوي هو قصة كفاح بطل يتمسك دائما بالإيمان بالله، وتعرض لأزمات طوال عمره، وأصيب نجله فى تفجيرات طابا أثناء عمله وفقد أحد قدميه ومازال يعمل كسائق ميكروباص، ويؤكد دائما فخره بمصر وشعب مصر

قصة أستشهاد البطل الفدائي سعيد البشتلي

أحد ابطال المقاومة الشعبية بالسويس 

كان جنود العدو الاسرائيلي بطبعهم وفطرتهم ( جبـــــــــناء ) يخشون المواجهه ولا يبيتون في مواقعهم ابدا فقد كانوا دائما ما يتركون دباباتهم ومعداتهم في لسان بورتوفيق ( الميركاب ) ويذهبون الي مواقع بديله اكثر تحصينا وامنا وكانت تلك الدبابات دائما ما تقوم بدك بيوت السويس بالقنابل .. استمر هذا العدوان فترة من الوقت حتي طلبت القيادة الميدانيه في المدينه من رجال المقاومه الشعبيه ضرورة اسكات تلك الدبابات ومنعها من القصف مجددا .. وبالفعل تم التخطيط لعمليه فدائيه علي ان تتم مع اول ضوء نهارا .... شارك في تلك العمليه عشرة رجال بواسل كان في مقدمتهم الفدائي الشهيد مصطفي ابو هاشم ( قائد مجموعه الفدائيين ) وكان بصحبته رفيق دربه الشهيد العملاق سعيد البشتلي ( البطل القومي في الملاكمه ) والفدائي محمود عواد ( بطل الجمهوريه في كمال الاجسام ) والفدائي غريب محمد غريب ( احد رجال البترول ) والفدائي الشهيد ابراهيم سليمان ( بطل مصر في الجمباز ) والفدائي عبد المنعم قناوى ( المصور الحر ) والفدائي محمود طه ( الموظف بمديريه الاوقاف ) و الفدائي المرحوم ميمي - محمد سرحان ( نجم كره القدم في نادى المعمل ) و الفدائي احمد العطيفي ( الموطف باحد شركات البترول ) والفدائي المرحوم عبد المنعم خالد ( السائق بأحد شركات المقاولات ) ... عبر الرجال البواسل القناة مع اول ضوء ومكثا في ارض سيناء العزيزة حتي طلوع النهار ... في البدايه اقترح البعض تدمير الدبابات وإعطابها وشل حركاتها ثم العودة الي السويس ولكن قائد المجموعه في نلك الفترة الشهيد مصطفي ابو هاشم كان قد اتخذ قرر بالاستمرار في العمليه وفتح النيران علي اى جندى اسرائيلي يظهر في ارض المعركة .... ولان الجنود الاسرائيليين جبناء بطبعهم كما هو معروف عنهم فقد اصيبوا جميعا بالذعر وبدءوا في الفرار داخل الصحراء بعدما امطرهم الرجال بالرصاص فقتل اغلبهم من الخوف وتم وضع قنبلة مدمرة حارقه في جوف كل دبابة فتم تدميرها ... انتهت العمليه بسلام وإثناء انتظار المجموعه لأحد قوارب العودة الي السويس قام الشهيد سعيد البشتلي بأداء الصلاة ولأنه كان فدائيا عملاقا طويلا جدا فقد لمحه احد القناصة الاسرائيليين الجبناء فأطلق عليه رصاصه غادرة استقرت في رأسه فسقط شهيدا فقام زميله محمود عواد بحمله الي القارب المتجه الي البر الغربي في السويس ... سقط سعيد البشتلي شهيدا تاركا خلفه زوجه وابنتين ووطنا مازال يفتخر به والي الابد .

أكد الإعلامي أحمد شوبير، نائب رئيس اتحاد الكرة السابق، أن رسوب أحمد مرتضي عضو مجلس إدارة نادي الزمالك عن دائرة الدقي والجيزة تعتبر مفاجأة كبيرة، نظرا لأنه سبق وخاض التجربة من قبل، ومن المفترض أنه حصل على خبرات كبيرة.

وقال شوبير خلال برنامجه الإذاعي مع شوبير عبر راديو "أون سبورت أف أم": "أحمد مرتضى جاء ترتيبه بالمركز الخامس، وحصد ما يقارب من 16613 ألف صوتا، وهو أمر مفاجئ، في حين تصدر محمد أبو العينين المركز الأول بكل جدارة مكتسحا كل منافسيه وأثبت أن لديه شعبية كبيرة في تلك الدائرة"

وأضاف حارس مرمى فريق الأهلي ومنتخب مصر الأسبق: "محمد أبو العينين حصد 125758 صوتا، وزكي عباس عبدالظاهر حصد 83995 صوتا، وجاء منتصر رياض حجاج بعد أن حصد 29487 الف صوتا في المركز الثالث، وهو ما يجعل فرص الإعادة في هذه الدائرة صعبة".

فيس بوك

Ad_square_02
Ad_square_03
.Copyright © 2024 SuezBalady