المرأة والطفل

تعاني بعض النساء من مشكلة ترهل الثدي الذي ترجع أسبابه إلى زيادة الوزن المفاجئة، أو الفقدان السريع للوزن، إلا أن هناك وصفات تخلصك من هذه المشكلة المزعجة خلال أسبوعين فقط.

الوصفة الأولى:

دلكي الثدي بزيت زيتون مرتين على الأقل أسبوعيا بحركات رقيقة دائرية لتنشط الدورة الدموية وتنعيم البشرة.

 الوصفة الثانية:

اخلطي كمية متساوية من زبد لاكاكاو وزيت الزيتون في حمام ماء، ثم دلكي بها الصدر بحركة دائرية لمدة دقيقتين، ويترك الخليط لمدة 30 دقيقة على الجلد، وبعدها يشطف بماء فاتر، وتكرر هذه العملية مرتين أسبوعيا.

الوصفة الثالثة:

شذ الثدي بواسطة مكعبات الثلج، فهو يعتبر من أكثر العناصر التي تعمل على شد الجلد وعضلات الصدر في نفس الوقت، لذلك يفضل أن يدلك الصدر بحركة دائرية واسعة بواسطة الثلج مرتين يوميا، ولاحظي النتيجة بعد أسبوعين.

إذا كنت تبحثين عن وسيلة لنفخ الخدود بعيدا عن عمليات التجميل، هناك بعض الوصفات الطبيعية التي تساعدك في تحقيق ذلك بدون أية أعراض جانبية وبأقل التكاليف.

تعرفي في السطور التالية على أبرز 3 خلطات فعالة في نفخ الخدود بشكل طبيعي:

      زيت الزيتون:

تناولي ملعقة كبيرة من زيت الزيتون يوميا، واستخدميه لتدليك الخدين في اتجاه تصاعدي لمدة تتراوح من 5 إلى 10 دقائق يوميا، فهو يساعد في الحفاظ على صحة الجلد ونضارته، وأيضا يعتبر مرطب مثالي للبشرة الجافة.
 الحلية:

اخلطي ملعفة كبيرة من مسحوق الحلبة مع قليل من الماء لصنع عجينة سميكة توضع على الخدين ويتم تدليكها بلطف وتترك لمدة 10 دقائق، تساعدك هذه الوصفة في الحصول على خدود ممتلئة لاحتوائها على فيتامينات ومضادات للأكسدة تساعد في الحصول على بشرة ناعمة وصحية.

ماء الورد والجلسرين:

امزجي الخليط على الخدين قبل النوم، واتركيه ليلة كاملة، وفي الصباح اشطفي وجهك بالماء الدافىء، كرري هذه الوصفة مرة وحداة يوميا.

لجأ العلماء إلى تطوير الأناناس الوردي، لمكافحة السرطان، والطماطم الأورجوانية، لصحة القلب، لجذب المستهلكين للاستفادة من خواصها وفوائدها المضادة للأكسدة لدرء فرص الإصابة بالأمراض المزمنة والخطيرة.

وذكرت وكالة أنباء الشرق الأوسط أن مايكل فريكو - المشرف على تنظيم أبحاث وزارة الزراعة الأمريكية المعنية بالمحاصيل المعدلة وراثيًا - أعرب عن اعتقاده بأن إدراك المستهلكين بالفوائد الصحية الجمة لهذه المحاصيل المعدلة وراثيا وقدرتها في تقليل فرص الإصابة بالأمراض المزمنة والخطيرة سيصبحون أكثر تقبلا لهذه التكنولوجيا.

ومن ناحية أخرى، لا يزال خبراء الصحة متشككون في قدرة هذه المحاصيل، مشددين على ضرورة أن يكون هناك تنظيم أكثر دقة لبحوث تطوير الأغذية المعدلة وراثيا، من زرع البذور في المختبرات، داعين إلى وضع علامات إلزامية لتلك الأطعمة المنتجة من بذور معدلة وراثيا.

توصلت دراسة أجراها العلماء، إلى أن الذهب وما يصنع منه من الحلى والمشغولات الذهبية، يمكن أن يسبب الكآبة وأمراض نفسية أخرى لدى من يرتديها.

وقال علماء جامعة كارلتون الكندية، إن الحلى المصنوعة من المعدن الثمين، تنشط العمليات الجارية فى الدماغ من جانب، ولكن من جانب آخر تعرقل عملية التمثيل الغذائى فى الجسم، كما تسبب ازدياد الانفجارات العاطفية السلبية عند حامليها.

وكان العلماء أجروا دراسة شارك فيها عدة آلاف شخص، بعضهم لا ينزع الحلى الذهبية أبدا، واتضح أن الذين لا يبالون بسطوع الذهب، هم أكثر سعادة ومقاومة للتوترات النفسية.

وأكد العلماء، أن الذهب يسحب طاقة حامله، لذلك لا ينصحون بحمله طوال النهار ويفضلون خلعه فى وقت النوم.

أما بالنسبة للفضة فليس لدى العلماء أى اعتراض، لأنه معدن مهدئ للأعصاب ويزيل الصداع.

ويذكر أن علماء النفس يتحدثون عن التأثير السلبى للذهب فى جسم الإنسان منذ مدة، ولكن دون إجراء بحوث ودراسات علمية عميقة.