علوم وتكنولوجيا

كاميرا Nixie لتسجيل اللحظات المميزة بطريقة لا تتخيلها وبدقة متناهية.

بعد ابتكار عصا الـSelfie والعديد من الأدوات الأخرى التي تساعد المستخدمين عل التقاط صور مميزة بأقل مجهود، ظهر مؤخرا منتج فريد من نوعه تحت مسمى Nixie، وهي أول كاميرا قابلة للارتداء في العالم، وأول كاميرا طائرة أيضا، يمكن اصطحابها إلى أي مكان وتسجيل مقاطع فيديو وصور فوتوغرافية مميزة.

كاميرا Nixie يمكن ارتدائها على الساعد مثل الساعة وذلك لالتقاط الصور بشكل متتالٍ وسريع، كما يمكن أن تعمل الكاميرا بشكل ذاتي من خلال التحليق في الهواء اعتمادا على 4 مراوح صغيرة الحجم تساعدها في الطيران وتغيير موقعها باستمرار لالتقاط صور مميزة للمستخدم أينما يتواجد وبزوايا تصوير مذهلة يصعب الحصول عليها اعتمادا على كاميرات التصوير الاعتيادية.

نجحت الطالبة التركية "رنا ألبير"، صاحبة الـ 21 عامًا، في ابتكار أخطبوط آلي، بأربعة أذرع، يساعد في تنظيف الستائر والمفروشات والأرضيات، علي عكس الأجهزة الحديثة المستخدمة حاليا للتنظيف والتي يقتصر دورها علي تنظيف الأرضيات فقط.
وذكرت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، أن الأخطبوط الآلي، لديه أربعة أذرع تحتوي كل واحدة علي 22 فوهة بخار و92 فوهة هواء، وآلاف الزوائد التي تساعد علي الحركة، بالإضافة إلى حقيبة لحفظ الغبار.
ويمتلك الجهاز الجديد مميزات إضافية تمكنه من تسلق الكنب والمقاعد والستائر والنوافذ، حيث يقوم بسحب الأتربه والغبار والمياه الزائدة، ويحجزها داخل أنابيب داخلية.
وقام الخبراء في مركز "إلكترولوكس"، باختيار هذا الجهاز ضمن أفضل مائة تصميم، في مسابقة التصميم العالمي.

استطاع المخترع المقدوني"Dragan Trenchevski" "دراجان ترينشفيسكي" أن يبتكر جهاز كمبيوتر محمول"لاب توب" متعدد الأغراض، حيث يعمل كجهاز كمبيوتر ذو امكانيات تكنولوجية عالية ويعمل ايضا كمطبخ متنقل من خلال قدرته على تسخين وطهي الطعام، حسب موقع distractify.
يعمل هذا الجهاز بنفس قدرات أجهزة اللاب توب العادية فهو مزود بكاميرا ويتيح الاتصال بشبكة الإنترنت كباقي الاجهزة ولكن الغريب هو انه يتيح لمستخدميه تخسين وطهي الطعام كما لو كان موقد حقيقي متنقل، الأمر الذى يجعله إضافة جديدة فى عالم التكنولوجيا الحديثة

قررت الحكومة المجرية فرض ضرائب على حجم البيانات المتداولة على خوادم الإنترنت في البلاد.وبحسب القيم المقترحة للضريبة الجديدة، سيكون لزاما على كل شركة دفع ما يعادل 62 سنت على كل واحد جيجابايت من البيانات، وهي القيمة التي ستزيد مع ارتفاع معدلات الاستهلاك.وبالرغم من عدم تأكيد التفاصيل المتعلقة بالضريبة الجديدة، التي يُنتظر تطبيقها العام المقبل، فقد أوضح مسؤولون حكوميون أنها ستدر 8 ملايين دولار على خزينة الدولة.في حين أكدت تقديرات أخرى أن حصيلة الضريبة قد تصل 720 مليون دولار، وهو ما أثار قلقا كبيرا لدى الشركات المقدمة للخدمة، إذ أن إجمالي دخل صناعة الإنترنت في المجر لم يصل إلى هذا المبلغ، بحسب وكالة رويترز للأنباء.قرار الضريبة الجديدة أثار استياء من المستخدمين الذين يخشون زيادة شبه مؤكدة في أسعار الخدمة، مؤكدين أنهم المتضرر الأكبر من القرار، داعين في نفس الوقت إلى مسيرات احتجاجية الأحد اعتراضا على سياسة الحكومة التي تواصل فرض المزيد من الضرائب على قطاعات اقتصادية أخرى أثرت على حياتهم.ويسعى مسؤولون حكوميون في الوقت الحالي إلى تهدئة المستخدمين من خلال السعي لإدخال تعديلات على الضريبة المقترحة من شأنها أن تقلل عدد المتضررين من القرار، بحسب تصريحاتهم.